هل استسلم؟

[asma_83]

حزنت كثيرا لما جرى وبكيت بمرارة ما كان بيدي حيلة كلما حانت علي لحظة ضعف وجهل اذكر نفسي الامارة بالسوء ان الله قدروما شاء فعل ولا شيئ يستحق ان اعصي الله من اجله. ولكنني اذكرها ايضا ان الله قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه. الكل ينصحني بان انسى وايأس فتضعف عزيمتي احيانا واتعب وافضل الاستسلام ولكنني لا البث ان استعيدها فما زلت ادعوه لا اعتراضا على حكمه ولكن يقينا بانه حق ووعده حق فهو نعم المولى ونعم النصير............

[نسائم الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma_83

حزنت كثيرا لما جرى وبكيت بمرارة ما كان بيدي حيلة كلما حانت علي لحظة ضعف وجهل اذكر نفسي الامارة بالسوء ان الله قدروما شاء فعل ولا شيئ يستحق ان اعصي الله من اجله. ولكنني اذكرها ايضا ان الله قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه. الكل ينصحني بان انسى وايأس فتضعف عزيمتي احيانا واتعب وافضل الاستسلام ولكنني لا البث ان استعيدها فما زلت ادعوه لا اعتراضا على حكمه ولكن يقينا بانه حق ووعده حق فهو نعم المولى ونعم النصير............

أختي أنا لم أفهم شيئا ولكن
كما أقول أنا دائما
إلى القتال........ لن نستسلم........إلى القتال

[asma_83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة 82

أختي أنا لم أفهم شيئا ولكن
كما أقول أنا دائما
إلى القتال........ لن نستسلم........إلى القتال

شكرا لك. اذن انا لها ...............انا لها

[نورالهدى**]

واش نقلك يا ختي مافهمتكش مي كان الله في عونك

وتقبل توتبتك ان كنت تائبة او هداكي الله ان كنتي على ضلالة

اما عن سؤالك فلا ادري ان قلت استسلمي لعل وعسى كان دلك خيرا

او ان قلت لا تستسلمي ربما كان دلك سوء

لدلك ساكتفي بقول ربي يهديك للخير

ويهدينا اجمعين

[أسية24]

اختي كنت حابة نساعدك لكن مافهمتش المشكلة لو تكرمتي إطرحيها بشكل أوضح ونحن في الخدمة ولا تيأسي ولا تحزني لعل الله ييسر امرك

[المارد الجنوبي]

ربي يفرج عليك

[مصطفى قاسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma_83

شكرا لك. اذن انا لها ...............انا لها

هي الحرب اذن

كان الله في عونك

[دكتورة بإذن الله]

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

{وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}


السلام عليكم ......اختي الكريمة اسماء فرج الله همك و رسالتك يتخللها بعض الغموض

كما انها مليئة بالطلاسم ...التي لست ادري ان فككتها حقا ..او.. لا ..ام بعضا منها ..

لذلك مهما كان ردي عليكي غير صائب -ماتزعفيش -

و ما يظهر لي و الله اعلم انك تعانين من مشاعر الذنب

لذلك

لا تحزني و لا تيأسي من روح الله ..

لا تحزني على ما فات .....لي فات مات ...

لا تحزني ...و اطردي الهم و الغم..

لا تحزني ..على شيء لا يستحق الحزن..

و الانسان غير معصوم من الخطأ ...المهم انه يتوب و يرجع لربه

لابد لك ان تجاهدي نفسك...

و الرجوع لله سبحانه و تعالى ...فهو نعم المولى و نعم النصير

فالحياة جهاد دائم و مستمر و لا يجب ان تستسلمي للشيطان لانه إذا رأى ان الانسان قد ضعفت عزيمة وقلت همته

و بدأ يميل لهواه ....ألجمه بلجام الهوا و يسوقه حيث اراد..

اما ان رآه اكثر قوة و أحس منه انه قوي العزيمة وشريف النفس و عال الهمه

هنا حتما سيضعف كيد الشيطان ...و ان كيد الشيطان كان ضعيفا

لذلك لا تستسلمي ...عليكي بجهاد النفس و مجاهدة الهوى

وأفضل الجهاد جهاد النفس عن الهوى، وفطامها عن لذات الدنيا.

و الله اعلم ...و لست ادري اهاته هي مشكلتك ام لا..

و نسأل اله ان يفرج همومنا اجمعين .......مع التحية و السلااااام

[asma_83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشراق الفكر

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

{وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}

السلام عليكم ......اختي الكريمة اسماء فرج الله همك و رسالتك يتخللها بعض الغموض

كما انها مليئة بالطلاسم ...التي لست ادري ان فككتها حقا ..او.. لا ..ام بعضا منها ..

لذلك مهما كان ردي عليكي غير صائب -ماتزعفيش -

و ما يظهر لي و الله اعلم انك تعانين من مشاعر الذنب

لذلك

لا تحزني و لا تيأسي من روح الله ..

لا تحزني على ما فات .....لي فات مات ...

لا تحزني ...و اطردي الهم و الغم..

لا تحزني ..على شيء لا يستحق الحزن..

و الانسان غير معصوم من الخطأ ...المهم انه يتوب و يرجع لربه

لابد لك ان تجاهدي نفسك...

و الرجوع لله سبحانه و تعالى ...فهو نعم المولى و نعم النصير

فالحياة جهاد دائم و مستمر و لا يجب ان تستسلمي للشيطان لانه إذا رأى ان الانسان قد ضعفت عزيمة وقلت همته

و بدأ يميل لهواه ....ألجمه بلجام الهوا و يسوقه حيث اراد..

اما ان رآه اكثر قوة و أحس منه انه قوي العزيمة وشريف النفس و عال الهمه

هنا حتما سيضعف كيد الشيطان ...و ان كيد الشيطان كان ضعيفا

لذلك لا تستسلمي ...عليكي بجهاد النفس و مجاهدة الهوى

وأفضل الجهاد جهاد النفس عن الهوى، وفطامها عن لذات الدنيا.

و الله اعلم ...و لست ادري اهاته هي مشكلتك ام لا..

و نسأل اله ان يفرج همومنا اجمعين .......مع التحية و السلااااام

مشكلتي ليست الشعور بالذنب وانما ........................ طلقني زوجي ظلما لا اعلم السبب الحقيقي لفعله ذلك رفضت الوضع بشدة ولكن كما ذكرت آنفا ما بيدي حيلة وإني لا انفك افكر بالرجوع اليه ولا املك وسيلة سوى الدعاء والتضرع لله ان تعود المياه الى مجاريها. الكل ينصحني بان انسى فيحبطون عزيمتي ولكنني لم استطع النسيان

[le fugitif]

الصراع مع النفس صعيب شوية حاولي ديما تتغلبي علي نفسك كل ما تامرك بمعصية اغلبيها

[زائرة]

لا تيأسي اختي فهناك من يأخذ لك حقك انه الله عز وجل
لأن السعادة مع الصبر
فيجب علينا أن لا نحزن ولا نيأس من رحمة الله
ونعلم أيضاً
ما يصيب المسلم في هذه الدنيا من أحزان فإنه يكون سببا في تكفير سيئاته وخطاياه
كما ورد في الحديث:
" ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم
حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه". ( البخاري ومسلم).
ومهما كانت الأمور من حولنا قاسية ومتوترة فلنعلم بأن الله سبحانه وتعالى
هو الذي قدّر لنا أن نعيش هكذا وكتب علينا هذه الكتبة
وإن أكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء
فلا ننسى قول المصطفى ((صالى الله عليه وسلم))
" أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل،
يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه،
وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه،
فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة.
أخرجه الإمام أحمد وغيره
فما أعظمه من كلام
سبحان الله.
فما دمنا مؤمنين متقين يجب علينا أن نتحلى بالصبر فإنه من صفات المؤمنين
وإن الله سبحانه يريد أن يختبر صبرنا وقوة إيماننا
فواجب علينا الاستسلام لقضاء الله وقدره
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء،
وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط.
رواه الترمذي وقال حديث حسن
فلماذا عدم الرضا!!
بل رضا الله هو غاية كل عبد صالح.
ونجعل أمامنا نعم الله علينا ونتفكر بها
ونحمده على العافية
وهنا أود أن أذكر لكنَّ
ما يؤدي به الحزن إذا استسلمنا له:
_القنوط واليأس من رحمة الله وبذلكَ سنقطع الحبل الذي بيننا وبين الله
وبذلكَ فنحن آثمين ومذنبين
{قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ }الحجر56
_الإنشغال عن عبادة الله وعدم تأديتها بالشكل الصيحيح
والتفكير بالحدث الذي وقع علينا
وبذلكَ سينقص أجرنا
_أمراض نفسية وعصبية وربما تؤدي الى الموت نسأل الله العافية
_إزعاج أنفسنا ومن حولنا وسرعة الإنفعال والغضب على أتفه الأمور
وبذلك سنُكون صورة سيئة لأنفسنا أمام الغير وهذه الصفة غير محمودة
فما الذي يسوى كل ذلك!!



ما أنصح بهِ:

_التقرب إلى الله سبحانه وتعالى والتوكل عليه في كلُ الأمور والمحافظة على الصلاة
وتلاوة القران والإكثار من الذكر
( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (الرعد:28).
_عدم تعظيم المشكلة بل تهوينها مهما كانت كبيرة
كما قال الشاعر
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها
وتصغر في عين العظيم العظائم
_شكر الله وحمده على كل حال
_عدم النظر إلى من هم أفضل منّا حالة بل النظر إلى من حالتهم أسوأ منّا
_الترويح عن النفس: وذلكَ بتحديد شخص قريب أو صديق حميم
والتكلم معه والإصغاء إليه فربما وجد لنا حلاً أو أفادنا في نقطة ما كنّا منتبهين عليها
ووجهنا التوجيه الصحيح في أمور كنّا غافلين عنها
_الدعاء
التعوذ من الحزن
فكان نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من الحزن ،
فكثيرا ما كان يقول:
" اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن .." الحديث.( البخاري ومسلم ).
دعاءاللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، وجلاء همومنا وغمومنا،
ونور أبصارنا، وهدايتنا في الدنيا والآخرة.


همسة أخيرة

لا تجعلي الحزن رفيقكِ ..فسوف تشرق شمس يوم جميل ..
مليئ بالسعادة
فلنشعل أمامنا شمعة أمل وتفاؤل بالحياة
حتى يكون القادم أجمل بإذن الله

[البتول سمية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma_83

مشكلتي ليست الشعور بالذنب وانما ........................ طلقني زوجي ظلما لا اعلم السبب الحقيقي لفعله ذلك رفضت الوضع بشدة ولكن كما ذكرت آنفا ما بيدي حيلة وإني لا انفك افكر بالرجوع اليه ولا املك وسيلة سوى الدعاء والتضرع لله ان تعود المياه الى مجاريها. الكل ينصحني بان انسى فيحبطون عزيمتي ولكنني لم استطع النسيان

لا أدري ما أقول أختاه اصبري واحتسبي وتوكلي على الحي القيوم
إن شاء الله تعود المياه إلى مجاريها و تنعمي بالسعادة مع زوجك
إن كنت مظلومة فإن الله هو (العدل ) الجإي إليه وسيزول ألمك إن شاء الله

[abdel02]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma_83

مشكلتي ليست الشعور بالذنب وانما ........................ طلقني زوجي ظلما لا اعلم السبب الحقيقي لفعله ذلك رفضت الوضع بشدة ولكن كما ذكرت آنفا ما بيدي حيلة وإني لا انفك افكر بالرجوع اليه ولا املك وسيلة سوى الدعاء والتضرع لله ان تعود المياه الى مجاريها. الكل ينصحني بان انسى فيحبطون عزيمتي ولكنني لم استطع النسيان

واش عليه أختي الكريمة ربي معاك مادامك مظلومة...إعلمي أن أبغض الحلال عند الله الطلاق...فإن كان الامر بيدك...فراجعي نفسك و ارجعي إلى بيت زوجك...عسى الله أن يجعل بينكم مودة ورحمة...وإن كان الأمر بيد زوجك...فادعي الله أن يلين الله قلبه وأن يحببك إليه وأن يؤلف بين قلوبكم...وإن كتب وتراجعتم....فعاشريه بالمعروف....وتجنبي ما يكره....هم رجال هذا الزمان يا أختي الكريمة....سرعتهم للطلاق أسرع من الريح....ربي يهدي الجميع...

[asma_83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرة

لا تيأسي اختي فهناك من يأخذ لك حقك انه الله عز وجل
لأن السعادة مع الصبر
فيجب علينا أن لا نحزن ولا نيأس من رحمة الله
ونعلم أيضاً
ما يصيب المسلم في هذه الدنيا من أحزان فإنه يكون سببا في تكفير سيئاته وخطاياه
كما ورد في الحديث:
" ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم
حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه". ( البخاري ومسلم).
ومهما كانت الأمور من حولنا قاسية ومتوترة فلنعلم بأن الله سبحانه وتعالى
هو الذي قدّر لنا أن نعيش هكذا وكتب علينا هذه الكتبة
وإن أكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء
فلا ننسى قول المصطفى ((صالى الله عليه وسلم))
" أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل،
يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه،
وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه،
فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة.
أخرجه الإمام أحمد وغيره
فما أعظمه من كلام
سبحان الله.
فما دمنا مؤمنين متقين يجب علينا أن نتحلى بالصبر فإنه من صفات المؤمنين
وإن الله سبحانه يريد أن يختبر صبرنا وقوة إيماننا
فواجب علينا الاستسلام لقضاء الله وقدره
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء،
وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط.
رواه الترمذي وقال حديث حسن
فلماذا عدم الرضا!!
بل رضا الله هو غاية كل عبد صالح.
ونجعل أمامنا نعم الله علينا ونتفكر بها
ونحمده على العافية
وهنا أود أن أذكر لكنَّ
ما يؤدي به الحزن إذا استسلمنا له:
_القنوط واليأس من رحمة الله وبذلكَ سنقطع الحبل الذي بيننا وبين الله
وبذلكَ فنحن آثمين ومذنبين
{قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ }الحجر56
_الإنشغال عن عبادة الله وعدم تأديتها بالشكل الصيحيح
والتفكير بالحدث الذي وقع علينا
وبذلكَ سينقص أجرنا
_أمراض نفسية وعصبية وربما تؤدي الى الموت نسأل الله العافية
_إزعاج أنفسنا ومن حولنا وسرعة الإنفعال والغضب على أتفه الأمور
وبذلك سنُكون صورة سيئة لأنفسنا أمام الغير وهذه الصفة غير محمودة
فما الذي يسوى كل ذلك!!



ما أنصح بهِ:

_التقرب إلى الله سبحانه وتعالى والتوكل عليه في كلُ الأمور والمحافظة على الصلاة
وتلاوة القران والإكثار من الذكر
( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (الرعد:28).
_عدم تعظيم المشكلة بل تهوينها مهما كانت كبيرة
كما قال الشاعر
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها
وتصغر في عين العظيم العظائم
_شكر الله وحمده على كل حال
_عدم النظر إلى من هم أفضل منّا حالة بل النظر إلى من حالتهم أسوأ منّا
_الترويح عن النفس: وذلكَ بتحديد شخص قريب أو صديق حميم
والتكلم معه والإصغاء إليه فربما وجد لنا حلاً أو أفادنا في نقطة ما كنّا منتبهين عليها
ووجهنا التوجيه الصحيح في أمور كنّا غافلين عنها
_الدعاء
التعوذ من الحزن
فكان نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من الحزن ،
فكثيرا ما كان يقول:
" اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن .." الحديث.( البخاري ومسلم ).
دعاءاللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، وجلاء همومنا وغمومنا،
ونور أبصارنا، وهدايتنا في الدنيا والآخرة.


همسة أخيرة

لا تجعلي الحزن رفيقكِ ..فسوف تشرق شمس يوم جميل ..
مليئ بالسعادة
فلنشعل أمامنا شمعة أمل وتفاؤل بالحياة
حتى يكون القادم أجمل بإذن الله

شكرا لك على الاهتمام والله لقد اثلجت صدري بكلامك

[المنتصر1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asma_83

حزنت كثيرا لما جرى وبكيت بمرارة ما كان بيدي حيلة كلما حانت علي لحظة ضعف وجهل اذكر نفسي الامارة بالسوء ان الله قدروما شاء فعل ولا شيئ يستحق ان اعصي الله من اجله. ولكنني اذكرها ايضا ان الله قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه. الكل ينصحني بان انسى وايأس فتضعف عزيمتي احيانا واتعب وافضل الاستسلام ولكنني لا البث ان استعيدها فما زلت ادعوه لا اعتراضا على حكمه ولكن يقينا بانه حق ووعده حق فهو نعم المولى ونعم النصير............

لا تستسلمي نحن في خدمتك كلنا معك