الغنائم الخمس - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الغنائم الخمس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-22, 19:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










M001 الغنائم الخمس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الغنائم الخمس


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين. أما بعد:

ما أشبه الإنسان بالهلال! يبدو في أول الشهر وليدًا، ثم يكبر حتى يبلغ أشده في منتصف الشهر فيكون بدرًا واضح الرؤية عظيم الفائدة، وما يلبث كذلك إلا ويعود إلى الضعف والتراجع حتى يبلغ أرذل عمره قبل انصرام الشهر، ثم ينطوي ويختفي، ليظهر هلال شهر جديد وزمن جديد.

وكذلك الإنسان يولد صغيرًا فقيرًا حسيرًا ثم يترعرع ويكبر حتى يبلغ أشده مرورًا بمرحلة شبابه حتى اكتمال نضجه إذا بلغ أربعين سنة، قال -تعالى-: {حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً} [الأحقاف: 15]، ثم يعود إلى الانحدار من جديد ليصل إلى آخر محطة وهي: أرذل العمر إن كتب الله له بقاءًا حتى يصلها، وهو في هذه المحطة ينتظر قافلة هادم اللذات ليصحبهم إلى تلك الدار التي يقصدها -شاء أم أبى- فما هي إلا عشية أو ضحاها حتى يختفي هلال عمره ليهلّ عليه هلال عمر جديد وحياة جديدة لا يعلم تقديرها إلا مُقدّرها -عز وجل-، تلكم هي حياة البرزخ: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ} [الحج: 5].

والمتأمل في عمر الإنسان وعمر الهلال يدرك أن الأيام والليالي هي القاسم المشترك بين كل منهما، وكل يوم يمضي عليهما لا يعود إلى يوم القيامة، ولذا حثّ النبي صلى الله عليه وسلم على اغتنام العمر فقال: «اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هِرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك» [الراوي: عمرو بن ميمون، المحدث: الألباني، إسناده صحيح].

فسماها النبي صلى الله عليه وسلم غنائم، وكأن العبد في حرب مع الزمن؛ لأن العلاقة بين هذه الأمور المذكورة في الحديث هي عامل الزمن، فما بين الشباب إلى الهِرم زمن، وما بين الصحة إلى السقم زمن، وما بين الغنى والفقر زمن، وما بين الفراغ إلى الشغل زمن، وما بين الحياة إلى الموت زمن، ومجموع ذلك هو العمر، فإما أن يغنمه، وإما أن يحرمه، فالشباب غنيمة ويفسده الهِرم، والصحة غنيمة ويفسدها السقم، والغنى غنيمة ويفسده الفقر، والفراغ غنيمة ويفسده الشغل بما لا ينفع، والحياة غنيمة ويفسدها الموت، فما أكثر الغنائم، ولكن أين المغتنمون؟!

شبابك قبل هِرمك

كم من شاب انفتل في ريعان شبابه وأصابته مقاتل إعجابه ! لم يتذكر أن الموت يقطع كل لذة ويفسد كل متعة، وأن المنايا تخبط في الناس خبط عشواء، ومع ذلك فهو في اللهو واللعب ممتطيًا كل ذلول وصعب، فلم يشعر بنفسه إلا والروح في الحلقوم تغرغر، وإلى من حوله ينظر هل من راق فيرقيه أو شاف فيشفيه: {وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ} [سبأ: 54]، وإن كان ممن أمهل حتى طال عمره وهو كذلك في لهوه ولعبه فإذا الأيام تنصرم والأعوام تندرس، فما يدرك نفسه إلا وهو في غياهب الكهولة تهب عليه عواصف الهرم فحينئذ لا ينفع الندم، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أعذر الله إلى امرئ أخّر أجله حتى بلّغه ستين سنة» [الراوي: أبو هريرة، المحدث: البخاري، صحيح].
قال العلماء:"معناه لم يترك له عذرًا إذا أمهله هذه المدة".

وصحتك قبل سقمك

وكم من صحيح معافى داهمه السقم قبل أن يتحصن منه ! فهو إما أن يكون ممن أصابته أمراض البدن فلم يعد قادرًا على أداء المأمور به من العبادات وقد كان معافى فلم يبادر إليها؛ فتمنى ألا يكون قد فرّط أيام عافيته، وإما أن يكون ممن أصابه داء الغفلة فمرض قلبه حتى تراكمت الذنوب عليه فصارت رانًا لا يمكنه التخلص منه: {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [المطفيين: 14]، فأنّى لمثل هذا أن يتدارك نفسه -إلا أن يشاء الله- وقد أضاع عمره بين سيئات الأماني ورديء المعاني، فما أدرك نفسه إلا وهو صريع الفراش، قد باع نفسه من الشيطان ببلاش {أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الزمر: 56-58].

وغناك قبل فقرك

وكم من غني موسر غزته جيوش الفقر والفاقة قبل أن يملأ خزائن آخرته! لم يبال من أي مصدر جمع أمواله، وما ترك مصرفاً من مصارف لذائذه وشهواته إلا وأنفق فيه إلا مصارف البر والإحسان لم يكن لها نصيب من نفقاته، وقد قال المعصوم: «لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع خصال» وذكر منها: «وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه» [الراوي: معاذ بن جبل، المحدث: المنذري، إسناده صحيح].

فلم يشعر ذلك الغني إلا وهو بين براثن الفقر يقلب كفيه وهي خاوية، وحاله كحال أصحاب الجنة: {إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ} إلى أن قال -سبحانه-: {كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 17-33].

وفراغك قبل شغلك

وكم من متفرغ من الأعباء والمسئوليات أوقاته واسعة، والنعم بين يديه راتعة، فلم يقدر لذلك قدرًا! ولم يعرف للنعمة عليه حقًا، بل أضاع أوقاته ما بين اللعب والطرب والسهر والسفر، قد انشغل بما لا يصلح شغلًا في الحقيقة، قتلته سهام الأماني ورماح التسويف، وليت هذا وأمثاله يستشعر قول المصطفى صلى الله عليه وسلم : «نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ» [الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: البخاري، صحيح].
وصدق القائل:
إن الشباب والفراغ والجدة *** مفسدة للمرء أي مفسدة

مرّ أحد السلف عل قوم يتسامرون في مقهى قد علا ضحكهم وكثر لغطهم فتأوّه وقال: "ليت أن الأوقات تُباع وتُشترى لاشتريت من هؤلاء أوقاتهم". فمن حاله كذلك ولم يبادر إلى التوبة النصوح لن يستفيق إلا حين ينادى عليه: { كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ} [المؤمنون: 112].

وحياتك قبل موتك

وكم من حي غزاه الموت قبل أن يغزو إليه! اشتغل بدنياه وغرّته الأماني فلم يستفد من حياته إلا ما أكل فأفنى أو لبس فأبلى، ولم يفق إلا وهو في عسكر الموتى مرهون بعمله، ولسان حاله يقول: {رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ} [المؤمنون: 100،99] وما أكثر هؤلاء في هذا الزمان! أقوام هم في عداد الأحياء وهم في الحقيقة أموات.

قد مات قوم وما ماتت مكارمهم *** وعاش قوم وهم في الناس أموات

فيا شاباً غرّه شبابه وأهلكه إعجابه، أما تعلم أن عاقبة الشباب هِرم؟ ! أما علمت أن الموت بالمرصاد، والمنايا تتخطف الأكابر والأصاغر، والأباعد والأقارب؟! فما يدريك لعل الساعة الآتية ساعتك والمنية منيتك؟! فليت شعري ما الذي تتمناه وأنت في السكرات قد غشيتك العبرات. أأغنية تريد سماعها أم خمرة تدير كأسها، أم بغية تفجر بها، أم تريد ما قال ربك على لسان أولئك: {رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ} [المؤمنون: 100،99].

ويا شيخًا أضاء الشيب طلعة محياه، قد استحيا الله منك فهل استحييت منه، قد جاءتك نذر ربك، فما عذرك من أولئك النذر إذا قيل لك : {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءكُمُ النَّذِيرُ} [غافر: 37]،

أم أنت كما قال القائل:

شاب الصبا والتصابي بعد لم يشب *** وضاع وقتك بين اللهو واللعب
وشمس عمرك قد حان الغروب لها *** والفيء في الأفق الغربي لم يغب
كم ذا التخلف والدنيا قد ارتحلت *** ورسل ربك قد وافتك في الطلب

وكيف سيكون لقاؤك لرسل ربك، وما ردك عند طلبهم لك، فوصيتي إليك أيها الشيخ أن تستعد للقاء ما دمت في البقاء، واربط حزام الإيمان لعلك تصل إلى الله بأمان.

ويا فتاة فتنت بحسن طلعتها وبهجتها وجمالها، فتنت بالثياب وموضتها، والشعور وقصتها، والقنوات وفضيحتها، والمجلات وخلاعتها، أيسرك أن تلقى ربك بهذا، أما تذكرت حديث الكاسيات العاريات، المائلات المميلات، اللاتي لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها؟! أما تذكرت أن أكثر أهل النار من النساء فتتقي ذلك بالتوبة النصوح؟!

فشمري يا أختاه عن ساعد الجد، واعلمي أن الدنيا لا تدوم على حال، وأن الموت قد يحول بينك وبين الآمال، وفقني الله وإياكِ لصالح الأعمال.


وأخيرًا.. أخي في الله -رعاك الله- قبل رحيل هذا القلم أُذكرك بالرحيل الأعظم، واسأل نفسك بأي شيء تلقى ربك؟! ما جوابك حين تقف أمامه فيسألك: "يا عبدي، ألم أصح جسدك، ألم أطعمك وأروك من الماء البارد" ما حيلتك حين يقررك بذنوبك فتراها في صحيفتك لم تغادر منها شيئاً؟! فوالله إن ذل ذلك الموقف وخجله لهو عذاب في حد ذاته، فكيف بجهنم أعاذني الله وإياك؟ لكني أزفها إليك بشرى من لسان من لا ينطق عن الهوى حتى لا تقنط من رحمة ربك -سبحانه-، فإنه مع ذلك كله يضع كنفه على عبده فإذا قرره بذنوبه قال له: "يا عبدي سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم".

فهل لك أخي في الله أن تراجع النفس قبل أن يضيق النفس، وتعود إلى ربك قبل أن يختم على قلبك : {كَلَّا إِذَا بَلَغَتْ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ} [القيامة: 26-30].

وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سعيد القحطاني








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-22, 19:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
fatimazahra2011
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية fatimazahra2011
 

 

 
الأوسمة
وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي























رد مع اقتباس
قديم 2011-09-22, 20:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
البتول سمية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية البتول سمية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
بارك الله فيك على النقل الطيب










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-22, 22:21   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
karim h
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية karim h
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم وفقنا وجميع المسلمين الى اغتنام هاته الغنائم الخمس










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-23, 06:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

شاب الصبا والتصابي بعد لم يشب *** وضاع وقتك بين اللهو واللعب
وشمس عمرك قد حان الغروب لها *** والفيء في الأفق الغربي لم يغب
كم ذا التخلف والدنيا قد ارتحلت *** ورسل ربك قد وافتك في الطلب
بار الله الله فيك اخيتي سلمى وسدد خطاك على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-23, 07:24   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
صابرين dz
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية صابرين dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا اختي سلمى على هذا الموضوع القيم النافع ، فنحن بحاجة الى التذكير دائما لعلنا ننتبه من غفلتنا ، جعلنا الله واياكم من من احسنوا استغلال هذه الغنائم قبل زوالها و هدانا الى الطيب من القول والعمل . بارك الله فيك .










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-23, 11:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نورة
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا على الكلام الطيب وعن المواضيع القيمة التى فيها فوائد عظيمة والتى تجعلنا لا نمر مرور الكرام فمن الواجب حقا الدعاء لك وشكرك
شكرا جزيلا وبارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatimazahra2011 مشاهدة المشاركة













ولكِ خير الجزاء وبورك فيكِ أخيتي فاطمة على ردك الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتول سمية مشاهدة المشاركة
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
بارك الله فيك على النقل الطيب
اللهم آمين وفيكِ بارك المولى وجزيتِ خيرا أخية على ردك الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:38   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim h مشاهدة المشاركة
اللهم وفقنا وجميع المسلمين الى اغتنام هاته الغنائم الخمس
اللهم آمين وبارك الله فيكم وجزيتم خيرا على دعائكم وردكم الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:40   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر الجزائرية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

شاب الصبا والتصابي بعد لم يشب *** وضاع وقتك بين اللهو واللعب
وشمس عمرك قد حان الغروب لها *** والفيء في الأفق الغربي لم يغب
كم ذا التخلف والدنيا قد ارتحلت *** ورسل ربك قد وافتك في الطلب
بار الله الله فيك اخيتي سلمى وسدد خطاك على الموضوع القيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وخطاكِ أخيتي جواهر وفيكِ بارك المولى وجزيتِ كل الخير على ردك الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:45   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين dz مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا اختي سلمى على هذا الموضوع القيم النافع ، فنحن بحاجة الى التذكير دائما لعلنا ننتبه من غفلتنا ، جعلنا الله واياكم من من احسنوا استغلال هذه الغنائم قبل زوالها و هدانا الى الطيب من القول والعمل . بارك الله فيك .
آمين آمين آمين وفيكِ بارك المولى أخية وجزاكِ خير الجزاء على هذا الدعاء والرد الطيب بورك فيكِ









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 15:47   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا على الكلام الطيب وعن المواضيع القيمة التى فيها فوائد عظيمة والتى تجعلنا لا نمر مرور الكرام فمن الواجب حقا الدعاء لك وشكرك
شكرا جزيلا وبارك الله فيك
العفوولكِ خير الجزاء وفيكِ بارك المولى وحفظكِ والشكر موصول لكِ أخيتي راوية على ردودك الطيبة وجزيتِ كل الخير









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 19:02   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
امينة الصفاء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية امينة الصفاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
جزا الله كل جير










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-25, 19:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
تمر الهنى
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية تمر الهنى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا وسهل علينا اغتنام هذه الغنائم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الخمس, الغنائم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc