عندما كنت صغيرا كنا عائلة كبيرة جدا متكونة من 12 فرد منهم 5 بنات و 7 ولاد كنت انا الصغير في الفاميلية ، لقد كنا نعاني الفقر و كان منزلنا"F2" بباب الواد كنا نرقدو بالدالة و كأننا في ثكنة عسكرية ، أتذكر ان خاوتي قاع خرجو من المدرسة مبكرا بسبب نقص الامكانيات و بدأو العمل في مجال النجارة و الزجاج و الفاست فودات اما اخواتي فلم تتزوج اي واحدة منهن بسبب جمالهن الخارق الذي اعطى حي باب الواد نكهة خاصة ، المهم اتذكر انني تحصلت على شهادة التعليم المتوسط بمعدل 19.99 مما ادى ببن بوزيد الى المجيئ الى بيتي و الكلام مع ابي الذي كان راعي للاغنام في الـطروا زورلوج"3 Horloges" فحقرو بن بوزيد بالعين و ذهب ،صعدت لليسي و كنت خارق في راسي
كنت متفوقا جدا لحد جعلني اقدم دروسا للاساتذة تحصلت بعدها على شهادة الباكالوريا بمعدل 18.33 و سلمت على بوتفليقة الذي اعطاني منزلا في سيدي يايا بحيدرة + فندق 6 نجمات ،قمت بنقل عائلتي الى سيدي يايا و شغلت خواتاتي كطابخات في المطعم
حيث تزوجت كلهن في يوم واحد بعد ان ليكيداهم بابا بالجملة ، اما انا فبدأت أبحث عن طباخة ماهرة للفندق و ذات يوم وجدت شابة جميلة تمشي و تاكل في كاسكروط اتذكر ان الجوع ثقبني فقلت لها اختي ماعليش نضرب عضة ، اتذكر انني ضربت 3 عضات و صبعي معاهم ، تحت شعار و"بنتها هايلــة"عندها سألتها منين شريتيه فقالتلي خدمتو في الدار ، عرضت عليها العمل في فندقي كطابخة مقابل 10 مليون دج شهريا فوافقت و بدأت العمل و كانت المفاجأة ان الفندق حقق نجاحا كبيرا و اصبح الغاشي غير ياكلو الى حد ان الشعب قاع رجع سمين و يوزن مئة و خمسين فقلت لها احسنتي يا طباختي الماهرة
كنت اعشق مأكولاتها بجنون و مع مرور الوقت اصبحت اعشقها بجنون و اتخيل عينيها زوج حبات زيتون و نيفها حبة قرنون و فمها قلب اللوز فعرضت عليها الزواج فرفضت بسبب انني كنت سمين لهذا بديت ندير فوتينغ و موسكولاسيون إلى ان اصبحت عندي لاطاي فين فقبلت بي زوجا لها ، و اتخدنا من سيدي يايا مقرا لنا و اصبحنا نستمتع بحياتنا المجنونة
التي بدأت يطبخة فوق طابونة و انتهت بعشقة حنونةمع عمري القرنونة.
-
-
-
ملاحظة هاذ الصورة مأخودة سنة 1995 و أحذر الولاد من النظر المفرط لاخواتي الجميلات حفاظا على الحرمة ههههههه