اصدار ورقة مالية جديدة بقيمة 2000 دج

[mascara]

بهدف ‬وضع حلول جذرية ‬لمشكلة ‬السيولة ‬المالية
أعلن بنك الجزائر يوم الخميس، عن إصدار ورقة نقدية جديدة بقيمة 2.000 دج
الورقة ‬تحمل ‬صور ‬شخصيات ‬تاريخية ‬[

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته

حسب المفوض العام لجمعية البنوك والمؤسسات المالية عبد الرحمن بن خالفة أن الخطوة التي سيقدم عليها البنك المركزي و المتمثلة في إصدار ورقة نقدية بقيمة 2000 دينار جزائري يندرج في إطار التسيير العادي للكتلة النقدية الحالية التي تطورت خلال السنوات الأخير بناء على توسع حجم الاقتصاد الجزائري وزيادة مستويات الإنفاق العام ‬وتطور ‬سلوكيات ‬المستهلكين ‬نتيجة ‬تطور ‬مستويات ‬الدخل ‬العام
فهل ضمان وفرة كبيرة للأوراق النقدية في السوق المحلي سيقضي على مشكل السيولة؟
ما أعرفه كلما تم طبع عمله بدون قيمه أساسيه ذالك يؤدي الي تدهور قيمه العملة
هذا من ناحية وكلما زادت قيمة المبلغ للورقة النقدية هذا يدل على تدهور قيمة العملة
قد يؤدي التمويل بالعجز إلى تحسين الاقتصاد الداخلي لكن حتما هذا سيكون تحسناً مؤقتا وخادعاً فزيادة المعروض من النقود في السوق المحلى بدون وجود ما يبرر تلك الزيادة من زيادة إنتاج أو زيادة الموارد و السياسات الاقتصادية و القوانين التي تحمى هذه العملة يؤدى إلى انخفاض القيمة الشرائية للنقود وبالتالي حدوث تضخم
سلام

[المنطق]

حقيقة أخي الكريم
المؤكد والواضح هو أن إصدار ورقة 2000دج لا يعبر إلا عن تدهور قيمة الدينار الجزائري نتيجة ارتفاع المستوى العام للاسعار
حيث أن تزايد معدل التضخم رغم عدم الاعلان الرسمي عنه حد من القوة الشرائية للدينار الجزائري وهذا ما تطلب اصدار ورقة نقدية أعلى قيمة من سابقاتها وهذا ما يحدث في الغالب في الاقتصاديات التي تتزايد فيها معدلات التضخم....
فالزيادة المتواصلة في رواتب الموظفين في عديد القطاعات والتي نشهدها هذه الأيام لا تعبر إلا عن تدهور قيمة الدينار الجزائري بشكل انخفضت معه مستويات الأجر الحقيقي....
أما قضية ربط اصدار هذه الورقة بقضية الحد من نقص السيولة فهذه اراها قضية غير يقينة التطبيق...
حيث أن اصدارها يتوقع منه توفير مزيد من السيولة ناتج عن أن امتلاك ورقة 2000دج سيغني حاملها عن امتلاك مثلا ورقتين من 1000دج او 4 اوراق من 500دج او 10 اوراق من 200دج ومن ثم فإن ذلك سيزيد من توفير السيولة في الاقتصاد...لكن المشكلة ليست في عدم توفر السيولة في الاقتصاد بل المشكلة هي في عدم توافر المؤسسات المالية كالبنوك ومؤسسة البريد والمواصلات على السيولة نظرا للتسرب النقدي الكبير الناتج عن انعدام الثقة بين الافراد من جهة وهذه المؤسسات من جهة اخرى...والتالي فان فعالية هذا الإجراء في الحد من نقص السيولة على مستوى البنوك ومراكز البريد قد تبدو ضئيلة اذا لم يتم اتباعها بسياسات اخرى....
ولا ننسى بأن السلطات كانت على وشك ايجاد الحل عندما اقرت ضرورة التعامل بالشيكات في المعاملات التي تفوق 500الف دج لكن تراجعها عن ذلك نتيجة ضغط بارونات الاعمال يدل بالمختصر المفيد على اننا حقا لا نملك دولة.
شكرا لك

[mehdi01]

إن إصدار ورقة 2000 دينار يعني أن الجزائر لا تنوي بعد إستعمال وسائل الدفع الإلكترونية.


قبل أشهر تم إجبار الدفع بالشيك للمعاملات الكبيرة

و اليوم تم إصدار ورقة نقدية ب2000 دينار. و السبب هو. من أجل تسهيل تسديد المعاملات الكبيرة

[nour82]

وراها الخدمة تاع الجامعيين باش يسلكوا خطرة شبكة وخطرة تشغيل الشبابوخطرة عقود التشغييل وخطرةادماج حاملي الشهادات وخطرة.....وخطرة ....وخطرة ......وزيدوا ب100.00او 5000.00 على الكثر و
حلول ترقعية

[alger1787]

مفوض البنوك يربط إصدارها بارتفاع القدرة الشرائية للجزائريين
ورقة 2000 دينار ستخفف من أزمة السيولة النقدية
اعتبر المفوض العام لجمعية البنوك المؤسسات المالية عبد الرحمان بن خالفة، أن إصدار أوراق 2000 دينار له قراءتين ترتبط الأولى بالكتلة النقدية وتطورها حسب مستوى الإنفاق وسلوك المستهلكين. كما ترتبط بالوضع الظرفي المتمثل في وفرة السيولة النقدية على مستوى الهيئات الرسمية.
وقال بن خالفة في اتصال مع ''الخبر'' أن الإجراء غرضه التنويع وتحديث الأوراق النقدية والمساهمة في تسهيل تسيير الكتلة النقدية. موضحا أن ورقة 2000 دينار هي الخامسة بعد 100 و200 و 500 و1000 دينار وهي تعطي سعة للاختيار في استعمال الأوراق النقدية للإنفاق، فهناك التعاملات التجارية والصفقات الكبيرة وهناك أخرى صغيرة. وستصبح الأوراق النقدية ذات القيمة الأقل في متناول أصحاب الإنفاق الصغير. وأفاد المصدر أن هذا الإجراء الذي يتماشى مع ارتفاع مستوى الإنفاق والقدرة الشرائية للمواطنين معمول به دوليا. وذكر المتحدث أن متوسط دخل الجزائريين في حدود 30 دينارا وسيفتح الإجراء لشرائح متوسطة الدخل أن تستعمل هذه الأوراق في تسوية صفقات تجارية أكبر في حين تترك الأوراق الأخرى للصرف الصغير.
وأضاف المتحدث أن الورقة الجديدة ستدفع إلى التخلي عن صناعة جزء من الأوراق الأقل قيمة. وعلى اعتبار أن هذه الورقة تساوي عددا من أوراق أخرى، فإن صناعتها وتوزيعها وتداولها بين الهيئات سيستغرق وقتا قصيرا وتكلّف أقل.
من جانب آخر، رأى بن خالفة أن الإجراء له بعده الظرفي. موضحا أن التوتر الذي تشهده السيولة النقدية يعد أحد الأسباب في إصدار ورقة 2000 دينار. ويتمثل التوتر في أزمة السيولة النقدية خصوصا على مستوى بريد الجزائر. مرجعا هذا التوتر إلى سحب مبالغ كبيرة في وقت زمني قصير تبعا لدفع مؤخرات الرواتب بعد زيادة أجور العمال وبإمكان الورقة الجديدة أن تخفف من التوتر.
الخبير المالي ودكتور الاقتصاد عبد العزيز بغياني لـ''الخبر''إصدار ورقة نقدية جديدة لن يحل مشكل السيولة إذا لم ترافقها تدابير داعمة
شدّد الخبير المالي، الدكتور عبد العزيز بغياني، على ضرورة اتخاذ قرارات مدعمة لقرار بنك الجزائر إصدار أوراق نقدية جديدة. مشيرا بأن إصدار ورقة نقدية من فئة 2000 دينار سيكون انعكاسا محدودا على المدى القصير.
وأوضح بغياني، في اعتقادي سيرتفع الطلب على الورقة النقدية الجديدة من قبل المتعاملين والتجار لاستبدال الأوراق القديمة بالجديدة ولكن القرار بمفرده لن يكون لها انعكاس كبير لامتصاص السيولة الفائضة، حيث سيعود الوضع سريعا لبقاء سيولة نقدية خارج نطاق البنوك.
وسجل الخبير في الولايات المتحدة، هنالك ورقة نقدية من فئة 100 دولار، وفي أوروبا 500 أورو، إلا أن أنظمة الدفع تسمح بتداول قليل جدا للنقود. وبالتالي، فإن الحل الأنجع لضمان امتصاص السيولة سيكمن في مضاعفة عدد الوكالات البنكية ومنح الاعتماد للبنوك وتشجيع استخدام أنظمة الدفع، مع إلغاء الرسوم على عمليات السحب عن طريق آلات السحب الالكترونية والابتعاد عن التعامل بالنقود وإلا سيظل الوضع على حاله، يضيف الخبير.

[ابواحمد123]

بارك الله فيك على الموضوع و هذه التحليلات.

و بتفكير بسيط مهما كان نوع الورقة و هي غائبة فلا فائدة منها .........

السيولة مكانش .................... لمن تُورق .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[MEDINBLACK1]

هذه صورة للورقة العجيبة
و الاحظ انه لا توجد بها كلمة عربية!!!
و تلك الحمامة تع الفقر ههههههه

بالتوفيق

[mehdi01]

أظن أنها بواسون أفريل

[morad-12]

الصورة الموجودة في الورقة المالية هي عبارة عن باب كركالا وهو اكبر باب اثري يوجد في الجزائر

أحد أهم المعالم الأثرية التي تعتبر تحفة معمارية رائعة وفريدة ومن احسن ما شيد الرومان في مدينة تبسة.

تأسس هذا المعلم سنة 212/211 بعد الميلاد في حقبة الازدهار الروماني. يضم هذا المعلم اربعة جهات كل جهة مهداة إلى

أحد افراد العائلة الحاكمة عائلة (سبتيم سيفار).

و الصورة الثانية هي عبارة عن معبد مينيرف



https://t3.gstatic.com/images?q=tbn:A..._37ofaV5MsG9oh

[tarek1987]

كلنا سمعنا بعزم البنك المركزي الجزائري على اصدار ورقة جديدة من النقود الى التداول من فئة 2000ج للقضاء على النذرة في النقود ومجابهة نقص السيولة في البنوك ومراكز الدفع من بريد وغيرها
لكن هناك من الخبراء والمحللين الاقتصاديين من يرى عكس وجهة نظر البنك المركزي فعملية طبع هذه الورقة يعد التفاف على المشكل والتهرب من حله مع التأثير السلبي للاصدار على العملة الوطنية امام العملات الاجنبية و ارتفاع التضخم و هبوط في القدرة الشرائية للمواطن البسيط والمتوسط
ترى من وجهة نظرنا كطلاب و دارسين للاقتصاد والتسيير هل هذا هو الحل للقضاء على النذرة ????????????????ماهو الحل اذاكانت الاجابة بلا???????????????????
سلام

[tarek1987]

الا يهمكم هذا المشكل المالي

[bac86har]

حقيقة إن صنع ورقة نقدية من فئة 2000 دينار إذا ما دل على شيئ فإنما يدل _رأيي _ على القيمة المنخفضة للعملة الوطنية حيث أنه من المعروف أنه كلما كثرت مضاعفات العملة إلا وكانت قيمتها أخفض ، والعكس صحيح كلما كثرت الأجزاء زادت القيمة. لكن المشكل الراهن هو عدم وجود سيولة في المؤسسات المالية

[tarek1987]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bac86har

حقيقة إن صنع ورقة نقدية من فئة 2000 دينار إذا ما دل على شيئ فإنما يدل _رأيي _ على القيمة المنخفضة للعملة الوطنية حيث أنه من المعروف أنه كلما كثرت مضاعفات العملة إلا وكانت قيمتها أخفض ، والعكس صحيح كلما كثرت الأجزاء زادت القيمة. لكن المشكل الراهن هو عدم وجود سيولة في المؤسسات المالية

وهل الحل هو في ورقة 2000دج
سلام

[mascara]

أولا اخي اود ان اشكرك على هدا الطرح
بالرغم من انه يوجد من الاعضاء من تكلم على هدا الموضوع ولكن بطريقة اخرى ولكنها نهدف الى الى نفس الباب وهو مدى تأثر الاقتصاد الوطني بهدا الورقة المالية الجديدة
كما نعلم اخي ان اصدار النقود في الاقتصاد يتم بناء على زيادة النشاط الاقتصادي فكلما زاد النشاط الاقتصادي وزاد الاصدار النقدي لن يكون هناك تأثير في المستوى العام للاسعار اي ان لابد ان يرتط بالناتج الداخلي الخام pib
فهدف الدولة من هدا الاصدار للاسف لم يكن مرتبط بهدا العامل ولكن كان مرتبط بالشح الموجود على مستوى مراكز البريد والمؤسسات المالية بصفة عامة وهو ما تنبأ له الاقتصاديون وحدروا من هدا الاجراء المتخد من طرف الدولة الجزائرية مما سيسبب في التضخم فالمشكل ليس في زيادة الكتلة النقدية فهدا سوف يحل مشكل ويفتح مشكل اكبر
لكن المهم هو البحث عن كيفثية زيادة سرعة دوران النقود