العارفون بالله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العارفون بالله

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-11-26, 20:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
bdlhmd61
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي العارفون بالله

الصوفية هم أصل الإسلام وعمقه.ابتعدوا في جميع عصورهم عن الفتن واشتغلوا بالعبادات والطاعات التي هي أصل
الدين وركنه وهم أهل الرباطات والثغور منذ ان كان للإسلام اعداء وخصوم اشتغلوا بتزكية أنفسهم وتربيتها
على النهج الصحيح الذي رسمه الدين في التوحيد.
هم من حافظوا على القرآن والحديث وعلومهما في الزوايا والتكايا وشتى المعاهد ولا ينكر ذلك الا عدو ناكر جاحد
انتشر الإسلام في مجاهل افريقيا وآسيا بفضل الله وبهم بما لهم من سماحة وتربيه وتقى ووقار الصالحين.
حتى ظهر في الزمن الأغبر فرق الحشوية المتطرفين القتلة الدمويين.الذين سلكوا منهج القتل والسلب والنهب
من أجل اعلاء راية الأسلام في زعمهم.
أيهم أفضل وأقرب الى الصواب الصوفية بما سبق الحديث عليهم باستثناء أهل الحلول والاتحاد وهم في كل دين وملة
أم من استحلوا أموال الناس وأرواحهم واغتصبوا نساء المسلمين وبناتهم بحجة الجهاد المقدس ويفعلون ذلك الى الآن
حتى صار دم كل مسلم مهدور .لايأمن على حياته في كل زمان ومكان.
لماذا الهجوم والإرهاب على الصوفية والسخرية منهم وتسميتهم بأقبح الأسماء كالسوبرمان والبهيمة وغيرها.
اليس معلوما أن درجة التدين واتجاهه تضبطهما أمريكا والغرب و أصبح يسوق بيننا ما يسمى اسلام العولمة
يسوقه من له سلطة المال والإعلام في أوطاننا العربية والإسلامية والأسماء معروفة لا داعي لكشفها.
ما يعرف بالصحوة ليس صحوة بقدر ما هو غفلة و أول من أطلق هذا المصطلح هو الإعلام الغربي ونحن ترجمناه
فقط كما نفعل دائما بفضلاتهم وفتاة موائدهم في عقيدة هؤلاء المجرمين القتلة والتكفيريين الدمويين حقد رهيب
على الصوفية درع الإسلام الصحيح وهم أعداء المسلمين على وجه الجملة فهم لا يميزون في القتل بين دين أو جنس
أو لون أو وطن









 


قديم 2008-11-26, 20:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=bdlhmd61;583474]الصوفية هم أصل الإسلام وعمقه.ابتعدوا في جميع عصورهم عن الفتن واشتغلوا بالعبادات والطاعات التي هي أصل


أخطأت أخى الكريم والصواب .

الصوفية هم أصل البدع ابتعدوا فى جميع عصورهم عن العلم واشتغلوا بالخرافات والخزعبلات التى هى أصل هدم الدين










قديم 2008-11-26, 20:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي دور الصوفية في الجهاد ....

[quote=bdlhmd61;583474] وهم أهل الرباطات والثغور منذ ان كان للإسلام اعداء وخصوم اشتغلوا بتزكية أنفسهم وتربيتها
على النهج الصحيح الذي رسمه الدين في التوحيد.



دور الصوفية في الجهاد ....
جهاد الغزالي وبن عربي وبن الفارض والتيجاني

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
فقد رأيت بعض الكتاب قد ادعى أن للصوفية دوراً في الجهاد في تاريخ الأمة، وأيدهم بعض من جمع الشر كله ولم يترك بدعة إلا تبناها ودافع عنها.
وادعاء أن للصوفية دوراً في جهاد الكفار مما يوزن بالكذب ويكال بالدجل، والصوفية فما نشروا إلا بدعاً وخرافات، ولنستمع إلى شهادات الأئمة والعلماء، ومنهم مَن قطع معهم شوطاً كبيراً ثم منَّ الله عليه بالهداية.

أ‌. قال الشيخ عبد الرحمن الوكيل وقد كان من كبار أهل التصوف ثم هداه الله، فصار من أئمة السلفيين في مصر، وكان وكيلاً لجماعة أنصار السنة هناك رحمه الله: "ويزعمون أنَّ الصوفيَّةَ جاهدتْ حتى نشرتْ الإسلام في بقاع كثيرة ولقد علمتَ ما دين الصوفية؟! فما نشروا إلا أساطير حمقاء، وخرافات بلهاء، وبدعاً بلقاء شوهاء، ما نشروا إلا وثنيَّةً تؤلِّه الحجر، وتعبد الرمم، ما نشروا دينهم إلا في حماية الغاصب المستعمر، وطوع هوى الغاصب المستعمر".

فعدوُّ الإسلام يوقن تماماً أنَّ البدع هي الوسيلة التي تصل إلى الهدف دائماً، لكي يقضوا على الإسلام وأهله، فَعَلَها قديما ويفعلها حديثا. اقرؤوا تاريخكم إن كنتم تمترون، أروني صوفيّاً واحداً قاتل في سبيل الله؟ أروني صوفيّاً واحداً جالد الاستعمار أو كافحه أو دعا إلى ذلك؟ إنَّ كل من نُسب إليهم مكافحة المستعمر وهم قلة لم يكافحوه إلا حين تخلى عنهم، فلم يطعمهم السحت من يديه ولم يُبح لهم جمع الفتات من تحت قدميه، وإلا حين قهرت فيهم عزة الوطنية ذلَّ الصوفية فقاتلوه حميَّةً لا لِدينٍ.

وقال أيضاً:
سقط بيت المقدس في يد الصليبيين عام (492هـ)‍. والغزالي الزعيم الصوفي الكبير على قيد الحياة، فلم يحرك منه هذا الحادث الجلل شعوراً واحداً، ولم يجر قلمه بشيء عنه في كتبه. لقد عاش الغزالي بعد ذلك 13 عاماً إذ مات (سنة 505هـ) فما ذرف دمعةً واحدةً ولا استنهض همة مسلم ليذود عن الكعبة الأولى، بينما سواه من الشعراء يقول:
أحلّ الكفرُ بالإسلام ضيْمــاً *** يطـول عليه للدين نحيـبُ
وكم من مسجدٍ جعلوه ديراً *** على محرابه نصب الصليبُ
دم الخنـزير فيه لهم خلـوفٌ *** وتحريق المصاحف فيه طيبُ

أهزَّ هذا الصراخ الموجع زعامة الغزالي؟ كلا. إذ كان عاكفاً على كتبه يقرر فيها أنَّ الجمادات تخاطب الأولياء، ويتحدث عن "الصحو" و"المحو"، ودون أن يقاتل أو يدعو غيره إلى قتالٍ.
و"ابن عربي" و "ابن الفارض" الزعيمان الصوفيان الكبيران عاشا في عهد الحروب الصليبية، فلم نسمع عن واحدٍ منهما أنَّه شارك في قتال، أو دعا إلى قتالٍ، أو سجّل في شعره أو نثره آهةً حسرى على الفواجع التي نزلت بالمسلمين، لقد كانا يقرران للنَّاس أنَّ الله هو عين كلِّ شيءٍ.
فلْيدع المسلمون الصليبيين، فما هم إلا الذات الإلهية متجسدة في تلك الصور. هذا حال أكبر زعماء الصوفية، وموقفهم من أعداء الله، فهل كافحوا غاصباً أو طاغيا؟.

وقال أيضا:
ثم اقرؤوا ما كتب الزعيم مصطفى كامل في كتابه المسألة الشرقية: "ومن الأمور المشهورة عن احتلال فرنسة للقيروان: أنَّ رجلاً فرنساويًّا دخل في الإسلام، وسمّى نفسه سيد أحمد الهادي واجتهد في تحصيل الشريعة حتى وصل إلى درجةٍ عاليةٍ، وعُيِّن إماماً لمسجد كبيرٍ في القيروان فلما اقترب الجنود الفرنساوية من المدينة: استعدَّ أهلها للدفاع عنها، وجاءوا يسألونه أنْ يستشير لهم ضريح شيخٍ في المسجد! يعتقدون فيه. فدخل سيد أحمد الضريح، ثم خرج مهوِّلاً لهم بما سينالهم من المصائب، وقال لهم بأنَّ الشيخ ينصحكم بالتسليم لأنَّ وقوع البلاد صار بحتاً، فاتبع القوم البسطاء قوله، ولم يدافعوا عن القيروان أقل دفاع بل دخلها الفرنساويون آمنين"

والتاريخ يعيد نفسه، فلما جاء السادات من صلح الخزي مع اليهود استقبله شيوخ الطرق الصوفية في مصر في المطار، وكان عدد مندوبي الطرق 72 مندوبا، فوقف الشيخ محمد جميل غازي رحمه الله على المنبر، وقال: "صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: «وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة» فاثنتان وسبعون في المطار وواحدة في القاهرة.

وقال عمر فرُّوخ في كتابه التصوف في الإسلام: "حين أغار الفرنجة على المنصورة قبل منتصف القرن السابع الهجري، اجتمع زعماء الصوفية، أتدري لماذا؟ لقراءة رسالة القشيري والمناقشة في كرامات الأولياء. من أجل ذلك يجب ألا نستغرب إذا رأينا المستعمرين يغدقون على الصوفية الجاه والمال. فربَّ مفوَّض سامٍ لم يكن يرضى أن يستقبل ذوي القيمة الحقيقية من وجوه البلاد، ثم تراه يسعى إلى زيارة حلقة من حلقات الذكر، ويقضي هنالك زيارة سياسية تستغرق الساعات. أليس التصوف الذي على هذا الشكل يقتل عناصر المقاومة في الأمم".

ثم إنَّ كل من نَسبت إليهم الصوفية أنهم جاهدوا في سبيل الله وعملوا على نشر الإسلام ليسوا صوفيين، وإنما حشرتهم الصوفية في زمرتها زوراً وبهتاناً وأستاذها في ذلك الشيعة أ. ه‍. "هذه هي الصوفية" (ص170-172).

ب‌. وقال الشيخ محمد أحمد لوح حفظه الله: "أما عقيدة وحدة الوجود التي نادى بها هؤلاء المتصوفة: فتهدف إلى إلغاء الأحكام أي: موالاة المؤمنين ومعاداة الكافرين تحت مظلة وحدة الأديان".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية عند بيان المراتب الصوفية: "وأما المرتبة الثالثة: أنْ لا يشهد طاعةً ولا معصيةً، فإنَّه يرى أنَّ الوجودَ واحدٌ، وعندهم أنَّ هذا غاية التحقيق والولاية لله، فإنَّ صاحب هذا المشهد يتخذ اليهود النصارى وسائر الكفار أولياء. ["الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" (ص93-94)].

وهذا هو الواقع، فإنَّ الصوفي كلما تقدم به تصوفه وازداد غلوا فيه قلَّت غيرته الدينية. فالشيخ عبد الرحمن الصباغ الذي ضاق ذرعاً بالعيش في صعيد مصر لكثرة مَن به مِن اليهود والنصارى قال في أخريات حياته: "إنه ليودُّ معانقة اليهود والنصارى كما يعانق أحد أبناء الإسلام". ["الصوفية في الإسلام" (ص87)].

وبالغلو في الفكر الصوفي يصل المرء إلى حدٍّ لا يغضب لله بلْه الغيرة لدينه، كما يقرر ابن عربي في قوله: "ومَن اتسع في علم التوحيد ولم يلزم الأدب الشرعي فلم يغضب لله ولا لنفسه. فإن التوحيد يمنعه من الغضب، لأنه في نظره ما ثمَّ من يغضب عليه لأحدية العين عنده في جميع الأفعال المنسوبة إلى العالم، إذ لو كان عنده مغضوبٌ عليه لم يكن توحيدٌ، فإنَّ موجب الغضب إنما هو الفعل، ولا فاعل إلا الله". ["الفتوحات المكية " (5/270)].

ويبدو أن الصوفية قَضَوْا على مجاهدة الكفار بالسيف بواسطة بثِّ هذا الفكر، كما أماتوا الغيرة الدينية والانتصار للحق. فيقرر التيجاني أنَّ: "الأصل في كل ذرة في الكون أنَّها مرتبة للحق سبحانه وتعالى، ويتجلى فيها بما شاء من أفعاله وأحكامه، والخلق كلهم مظاهر أحكامه وكمالات ألوهيته. ويستوي في هذا الميدان الحيوان والجمادات والآدمي وغيره، ولا فرق بين الآدمي وبين المؤمن والكافر فإنهما مستويان في هذا البساط. ويكون على هذا، الأصل في الكافر التعظيم لأنه مرتبة من مراتب الحق ولا يكون هذا إلا لمن عرف وحدة الوجود". ["جواهر المعاني" (2/91-92)].

فأنت ترى أنه أقرَّ أن من عرف وحدة الوجود اعتقد أن تعظيم الكفار لا بد منه لكونهم مرتبة من مراتب الحق. أما إهانتهم وإذلالهم فلا تعدو أن تكون أحكاماً طارئة، والتعويل إنما هو على الأصل لا على ما طرأ.

وقال التيجاني في رسالة إلى أهل فارس: "وسلِّموا للعامة وولاة الأمر ما أقامهم الله فيه من غير تعرض لمنافرة أو تبعيض أو تنكير، فإن الله هو الذي أقام خلقه فيما أراد، ولا قدرة لأحدٍ أن يخرج الخلق عمَّا أقامهم الله فيه". ["جواهر المعاني" (2/165-166)].

ولا ريب أنَّ هذا الفكر يهدف إلى القضاء على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسداء النصيحة لكل أحد، ومحو الجهاد باللسان قبل الجهاد بالسنان. وإلى مثل هؤلاء الناس أشار ابن تيمية حين قال: "وهذا يقوله كثير من شيوخ هؤلاء الحلولية، حتى إن أحدهم إذا أمر بقتال العدو يقول: "أُقاتلُ الله؟ ما أقدر أن أقاتل الله"، ونحو هذا الكلام الذي سمعناه من شيوخهم وبينا فساده لهم وضلالهم". ["مجموعة الرسائل والمسائل" (1/110/111)].

ومِن هنا انتقد كثيرٌ مِن الباحثين أبا حامد الغزالي لسكوته عن غزو الصليبيين للمسلمين رغم معايشته إياه، فلم يذكرهم بشيء في كتاباته الكثيرة، فضلاً عن أنْ يشارك في انتفاضة المسلمين [وقد عدَّ الشيخ بكر أبو زيد هذا اللفظ من الألفاظ المولّدة الدخيلة وقال: "لا ينتفض إلا العليل كالمهموم والرعديد" ["معجم المناهي اللفظية " (ص 86)]]

وجهادهم ضدهم. فيقول الدكتور الأعسم وهو يعني سكوته عنهم: "أمر يدعونا إلى نظر عميق في أنَّ الغزالي لا بد كان قد استبطن عقيدة حطّمت أمامه كل الفروق الدينية أو العنصرية، أو أنه فشل في أن يظل مكافحاً من أجل الدين، وإلا فما هو سببُ إهماله لذكر الصليبيين وأنَّهم أخطر على الإسلام من الباطنية والفلاسفة؟ فكل مؤلفات الغزالي التي ثبتت له خالية من الإشارة إلى الصليبيين" ["تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي" (1/568-570) للشيخ محمد أحمد لوح].

ج. ولما تحدى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله طائفة الرفاعية الأحمدية أمام نائب السلطنة (سنة 705هـ) قال شيخ المنيبع الشيخ صالح منهم: "نحن أحوالنا إنما تنفق عند التتر‍‍ ليست تنفق عند الشرع".
قال ابن كثير رحمه الله: "فضبط الحاضرون عليه تلك الكلمة، وكثر الإنكار عليهم من كل أحد ثم اتفق الحال على أنهم يخلعون الأطواق الحديد من رقابهم، وأن مَن خرج عن الكتاب والسنة ضربت عنقه.‍ ["البداية والنهاية" (14/38)].
كتبه: إحسان عايش العتيبي










قديم 2008-11-27, 17:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
bdlhmd61
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي رد على الرد

الحمد لله أنه ليس في هذا الرد على طوله كلاما بذيئا الذي لم يخلو منه مقال من المقالات السابقة وهذا تطور يحسب لصاحبه.بل أن سبب انتشار الإسلام كان بدعوة العارفين بالله ولا ينكر ذلك الا جاحد وجاهل مازالت الرباطات والتكايا
والزوايا شاهدة على ذلك لم يحطمها الا الإستعمار الذي جاء قبل ظهور أشباه القرامطة.
زعمت أن الصوفية هم من كانوا أعوان الإستعمار في كل مكان وزمان إذا كنت تقرأ التا ريخ الجزائري فقط والحديث جدا
وهو تاريخ الاحتلال الفرنسي للجزائر أليس أول من قاومه هم الأمير عبد القادر والشيخ المقراني ولالة فاطمة نسومر وهي امرأةللإشارة وغيرهم كثير وفي الشقيقة ليبيا من حارب الاحتلال الايطالي أليس عمر الختار والمهدي في السودان وماذا أزيد؟
وأنت تعرف من هؤلاء لماذا تنكر حق الأموات والأحياء معا وهو دأبكم تنكرون كل عمل صالح لعبد صالح من سوى
الحشوية النكارة الماضون في قتل الناس وخراب العالم والغرب يتفرج وهو من هيأ لهم الإقامات والتخطيط لضرب
أوطانهم وأهلهم من المسلمين أليس بن لادن ومن على شاكلته صنعة غربية بل أمريكية.
حتى قيظه الله عليهم فرده على نحورهم وهاهم يبحثون لنحره هو ومن والاه حتى صار الأمر كله ذريعة لاحتلال
البلاد الإسلامية والعراق شاهد على ذلك وأفغانستان التي عبث بها المجرمون من التكفيريين القتلة ليأتي دور الاحتلال الأمريكي وقوى التحالف الكافر مالذي نفع هذا البلد المسكين الذي كان يريد هؤلاء جعله القبلة ثم ما اتهمت به الصوفية في قعودهم عن الجهاد وذكرت أسماء أعلام
تنكرت لصنيعهم العلمي والحضاري فرحت تبحث عن تاريخهم الجهادي فلماذا صدقت الناس عليهم لأنك تبغضهم أشد البغض وهذا ركن ركين
من أركان مذهب الحشوية الارهابيين لماذا نسيت جهدهم العلمي وطيبتهم وسماحتهم بخلاف أهل البدع من أنصار فكرة الحلول والاتحاد كما ذكرت آنفا والشيئ الذي لم يخلو منه دين أو ملة أو مذهب










قديم 2008-11-27, 17:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=bdlhmd61;585263]الحمد لله أنه ليس في هذا الرد على طوله كلاما بذيئا الذي لم يخلو منه مقال من المقالات السابقة وهذا تطور يحسب لصاحبه.بل أن سبب انتشار الإسلام كان بدعوة العارفين بالله ولا ينكر ذلك الا جاحد وجاهل مازالت الرباطات والتكايا
والزوايا شاهدة على ذلك لم يحطمها الا الإستعمار الذي جاء قبل ظهور أشباه القرامطة.
زعمت أن الصوفية هم من كانوا أعوان الإستعمار في كل مكان وزمان إذا كنت تقرأ التا ريخ الجزائري فقط والحديث جدا
وهو تاريخ الاحتلال الفرنسي للجزائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخى الكريم وشكر الله مسعاك
https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=77202










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc