بسم الله الرحمان الرحيم
أهلا وسهلا بكم أعضاء وزوار منتديات الجلفة
أردت اليوم أن اطرح عليكم موضوع ألا وهو الرضا عن النفس
وخاصة الشباب المراهق ففي هاته الفترة يبدأ الإنسان في تكوين
وتطوير شخصيته ففي نضري وحسب تجربتي أننا كلما استقمنا
وضبطنا أنفسنا نري اننا ما زلنا بعيديين كل البعد عن المستوي المطلوب
أي عدم الرضا علي أنفسنا
وخاصة من حيث الشخصية والتعامل مع الناس .
أعلم اننا مهما فعلنا فلن نكون معصوميين من
الخطأ فليس فينا شخص مكمول المواصفات فالكمال لله
الأسئلة النقاشية :
هل أنت أخي العزيز راض عن نفسك فيما يخص حياتك الشخصية
ومعاملاتك مع الناس ومع الله عز وجل ?
أم هو إحساس يحس به المراهق فقط نضرا لكونه في مرحلة
تطور وبناء النفس ?
أرجو منكم التفاعل والنقاش
تقبلو تحياتي .