أدعوا كافة الشباب الجزائري إلى إعادة الموقف المشرف الذي وقفوه يوم وصول السعيد samediو زبانيته من عملاء الفرنسيس و الامريكان.يوم رمواا هؤلاء الخونة بالبيض فجعلوهم عبرة لم يعتبر و لم يعودوا بعد ذلك أبدا.ليعود قوما أخرين تحت تسميات مختلفة و شعارات مختلفة و الهدف واحد ألا و هو نشر الفتنة و إشعال النار البلاد فيهم المتأمر و الخائن و فيهم الجاهل المغرر به الذي يتبع الشعارات الرنانة فعميت أبصارهم و صاروا لا يعلمون ما يفعلون ،تبعا خنعا لشعارات جوفاء لا يعرفون من وراء هذه المظاهرات لكنهم يسيرون فيها كالقطعان و هم قليلون و الحمد لله.فالشباب الجزائري تعلم من المحنة و المحنة تلد الهمة ..و إن عدتم عدنا.،إلى كل الخونة و الكلاب الضالة و الجهلة المغرر بهم و الأطفال الصيع و جهال العقل و المنطق.لن تخافوا لن يقمعكم الامن لن تضربكم قوات مكافحة الشغب.لأن الشعب سيقضي عليكم .و سيثبت الشباب الجزائري كما أثبت ذلك ذات يوم أنه عصي على ابواق القتنة لا توجهه قنوات ولا إعلام و لا صفحات الفايسبوك.سيخرج الشباب و يرمونكم بالبيض و ستردون خائبين تجرون أذيال الخيبة و الهزيمة كما فعل أسلافكم ذاات يوم.
سيكون يوم 17 سبتمبر موعدنا ستمحقون و تذلون أيها النذلة و الخسسة.