بيـــــــــان الى من هو صاحب حق

[G$moussa12]

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التصريح الذي ادلى به الوزير في الاغواط والذي لا يعبر الا عن رايه الشخصي فان المكتب الوطني للاساتذة المتعاقدين يدعو كل من يعرف انه صاحب حق ان يلتحق بنا الى رويسو يوم الاحد 18/12/2011 لنقول نحن ايضا كلمتنا لهذا الطاغية فكلمتنا كجماعة تهزه من مكانه ونقول له "اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت".
ايها الاساتذة خارج المنشور لا تعتبروا هذا النداء بان المكتب يستعطفكم ولكنه يريد ان يحقق العدالة بكم ولكم فمن كان واع فسيلتحق بنا ومن كان غير ذلك فاقول له انه لا ينطبق عنك الا قول الشاعر"لم اجرب نفسي في الحروب ولكني في الفرار اعدى من الغزال" ونحن لا نريد جبناء بيننا. يكفينا النساء المجاهدات اللاتي معنا في رويسو لانهم بمثابة 1000 من اشباه الرجال الماكثين في بيوتهم.
اما من نستعطفهم ونرجوا مساندتهم هم اخواننا المدمجين لانه لدينا ثقة كبيرة في التحاقهم بنا واقول لهم "من كان في عون اخيه كان الله في عونه".

ما ضاع حق وراءه طالب

[le cardiologue]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ادعو كل استاذ متعاقد و خارج عن المنشور ...ان يلتحق بنا في الرويسو ...فهذه هي الفرصة الاخيرة للادماج
لم يبقى سوى ايام السنة المالية ...و بعدها ...سيتم تجديد عقود المستخلفين ...و سيتم اقفال ملف الادماج نهائيا
ادعو كل استاذ متعاقد مازال يعمل الان ( سيعمل فقط لايام معدودات ...او اقصى تقدير اشهر معدودات ..و بعدها ستتخلص منكم الوز ارة ببساطة ) ....
ادعو كل استاذ متعاقد ...يملك ذرة من الوعي ...( كيف للحرس البلدي ان يجلب حقه ...؟؟؟....كيف لاعوان الامن في سوناطراك ان يجلبو حقوقهم؟؟؟ ) ...
و الله عيب كبير ان نقوم بتوعية استاذة كرام ...بضرورة المطالبة بحقهم في الادماج ....في حين ان بعض العمال لا يملكون اي مستوى لكنهم وقفو وقفة رجل واحد ...و حصلو على حقوقهم ...في ايام قليلة .....
و نحن لازلنا نصارع ...امام الرويسو ....منذ اسبوعين ...لاننا عددنا قليل ...و كان الادماج لا يعني الجميع ....
ارجو ان تصحو ضمائركم قبل فوات الاوان ....و اؤكد لكم انكم ستندمون على تخاذلكم حينما لا ينفع الندم ...
هذا النداء الاخير ....ارجو من الجميع الالتحقاء بالرويسو ....لانها الفرصة الاخيرة ...و الله على ما اقول شهيد ...

[le cardiologue]

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التصريح الذي ادلى به الوزير في الاغواط والذي لا يعبر الا عن رايه الشخصي فان المكتب الوطني للاساتذة المتعاقدين يدعو كل من يعرف انه صاحب حق ان يلتحق بنا الى رويسو يوم الاحد 18/12/2011 لنقول نحن ايضا كلمتنا لهذا الطاغية فكلمتنا كجماعة تهزه من مكانه ونقول له "اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت".
ايها الاساتذة خارج المنشور لا تعتبروا هذا النداء بان المكتب يستعطفكم ولكنه يريد ان يحقق العدالة بكم ولكم فمن كان واع فسيلتحق بنا ومن كان غير ذلك فاقول له انه لا ينطبق عنك الا قول الشاعر"لم اجرب نفسي في الحروب ولكني في الفرار اعدى من الغزال" ونحن لا نريد جبناء بيننا. يكفينا النساء المجاهدات اللاتي معنا في رويسو لانهم بمثابة 1000 من اشباه الرجال الماكثين في بيوتهم.
اما من نستعطفهم ونرجوا مساندتهم هم اخواننا المدمجين لانه لدينا ثقة كبيرة في التحاقهم بنا واقول لهم "من كان في عون اخيه كان الله في عونه".

ما ضاع حق وراءه طالب

[le cardiologue]

في انتظار التحاق الاساتذة بالرويسو ...
فرصتنا الاخيرة هذه الايام ....

[le cardiologue]

Le siège de l’annexe du ministère de l’Education nationale a été quadrillé par un impressionnant dispositif de sécurité.


Quelle honte, quelle honte ! Ministère incapable de prendre une décision !», ou encore «L’intégration, l’intégration» tels sont les slogans scandés hier par les protestataires devant le siège de l’annexe du ministère de l’Education nationale, sis à Ruisseau. Les enseignants contractuels sont à leur quatrième semaine de protestation.
Ils sont venus de plusieurs régions pour crier leur colère et afficher leur détermination à militer jusqu’à la satisfaction de leur revendication. Des jeunes filles, des hommes mariés et des mères de famille sont unis pour défendre leur cause et arracher leur «droit inaliénable», à savoir leur intégration en vertu des bons et loyaux services qu’ils ont rendus au secteur de l’éducation pendant plusieurs années. Chaque enseignant se lance dans la présentation de son exposé, non sans exprimer sa «colère homérique». Le siège de l’annexe de l’Education nationale a été quadrillé par un impressionnant dispositif de sécurité. Sans pour autant que les forces de l’ordre usent de leur matraque. «La tutelle a injustement refusé de nous intégrer, en utilisant le piège de la spécialisation. Pourquoi alors nous avoir gardés pendant toutes ces années pour nous pousser maintenant au chômage, sans aucune considération ?», s’interroge R. Amel, enseignante d’arabe dans un CEM à Baraki. Cette dernière affirme, document à l’appui, qu’elle avait obtenu sa décision de titularisation le mois de novembre dernier, avant qu’elle ne reçoive un appel, à peine une semaine après cette nomination de la direction de l’éducation d’Alger-Est, pour lui signifier l’annulation de ladite décision.
D’autres enseignants assurent qu’eux aussi avaient reçu des décisions de titularisation. «Nous avons été touchés dans notre amour-propre. Nous avons été humiliés. Nous avons passé des nuits à la belle étoile et à même le sol, en ce rude froid hivernal. Rien ne nous fera reculer. Nous irons jusqu’au bout. On a rien à perdre», assure-t-elle. «Le ministre a intégré 30 000 enseignants contractuels, pourquoi ne fait-il pas de même pour les 3000 autres qui restent», tempête B. Karim, enseignant de français à Cherarba, qui cumule plus de cinq années d’expérience. Plusieurs régions du pays souffrent du déficit en enseignants, notamment ceux de langues étrangères (français et anglais). Selon Laari Moussa, enseignant de français à Aïn Defla, il y a des élèves qui n’ont pas reçu de cours de langue française depuis la rentrée des classes, sans que cela n’émeuve la tutelle

[le cardiologue]

ندد الأساتذة المتعاقدون المفصولون بسياسة التلاعب التي تنتهجها وزارة التربية الوطنية تجاه وضعيتهم وتقديم الوعود فقط دون التكفل بانشغالاتهم مطالبين بتطبيق قرار رئيس الجمهورية “الإدماج دون قيد أو شرط”.
كسر الأساتذة المتعاقدون المفصولون صمت ملحقة وزارة التربية الوطنية (مديرية الموارد البشرية) بالرويسو في اليوم الأول من العطلة الشتوية وكثفوا من تواجدهم بالتحاق بعض الزملاء بهم من خارج العاصمة للتضامن معهم، مع تواجد أفراد الشرطة كعادتهم في عين المكان. وتحدثت “الفجر” صباح أمس مع الأساتذة المتعاقدين الذين أظهروا تماسكا في موقفهم وأصروا على تحقيق مطلبهم الواحد والوحيد، كما قالوا، “الإدماج كما جاء في قرار رئيس الجمهورية دون قيد أو شرط” معتبرين أن إعادتهم إلى مناصبهم التي فصلوا منها تعسفا تحت العديد من التبريرات بأنهم تارة خارج المنشور، وتارة خارج الاختصاص مجرد حجج واهية فقط “أفنينا سنوات في التدريس لفترات متفاوتة من أستاذ إلى آخر، عليها (الوزارة) التكفل بوضعيتنا”.
وقالت أستاذة لـ “الفجر” إنها كانت من بين الأساتذة المدمجين شهر أكتوبر 2011 بمديرية التربية (الجزائر شرق) حاصلة على شهادة دراسات عليا في البيولوجيا تخصص بيوكيمياء درست لمدة شهر واحد مادة الفيزياء في إحدى المتوسطات بدرقانة تسلمت مؤخرا قرار توقيفها تحت ذريعة أنها خارج الاختصاص ولم يشملها المنشور، وفي تعليقها على هذا القرار قالت المعنية إنه قرار تعسفي، ولما طرحت قضيتها على مدير الموارد البشرية جاء رده حسب ما ذكرت “الحل لدى مديرية التربية (الجزائر شرق).
وجدد الأساتذة المتعاقدون تمسكهم بمطلب الإدماج دون قيد أو شرط، مؤكدين أن اعتصامهم سيتواصل حتى تلتفت إليهم وزارة التربية الوطنية.