المرا ة والقضاء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المرا ة والقضاء

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-28, 21:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سمية 85
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية سمية 85
 

 

 
إحصائية العضو










B1 المرا ة والقضاء

يقال ان النساء ناقصات عقل ودين وذلك لان المراة تحكم الأمور بعاطفتها ولكن وبمرور الزمن تطورت الحياة وتطور العلم

فتفوقت المراة في الدراسة ودخلت عالم الشغل من بابه الواسع فكانت المراة الطبيبة والمعلمة وحتى القاضية

وهذا هو موضوعنا بالرغم من إنتشار النساء القاضيات إلا ان كثيرا من الناس لم يتقبل الفكرة بل هناك بعض الدول

تجعل هذه المهنة حكرا على الرجال فما رايكم هل المراة من الممكن ان تنجح في هذه المهنة باعتبارها مخلوق

ضعيف تتاثر بمشاعرها وعواطفها


ارجو ان تفيدونا بارائكم









 


قديم 2011-07-28, 22:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هدى الجيجلية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هدى الجيجلية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العمل الذي تقوم به المراة في مجال القضاء
هو رسالة وسوف تحاسب عليه امام الله سبحانه
لانها أدت يمين القسم بخصوص هذا العمل
والتعامل مع هذا العمل بالعقل وليس بالعواطف
إن شاء الله أكون وفقت في ردي هذا ولو بالقليل
تحياتي لك










قديم 2011-07-28, 22:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
hadjer_t
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تحية طيبة ارجو ان تتقبلو مرور ي
لكن من وجهتي نظري ان المرأة غير قادرة على هاته المهنة بحكم العاطفة
ارجو دعائكم










قديم 2011-07-28, 22:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
difallahomar
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية difallahomar
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن المناصب القيادية والمسؤوليات الكبرى يجب أن تكون بيد الرجال الأكفاء.
ولهذا أجمع العلماء على اشتراط الذكورة في الإمامة الكبرى فلا تصح ولاية امرأة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة رواه البخاري وغيره عن أبي بكرة رضي الله عنه.
وكذلك المناصب الكبرى -مثل القضاء- فمذهب الجمهور اشتراط الذكورة فيها.
قال الحافظ في الفتح: وقد اتفقوا على اشتراط الذكورة في القاضي إلا الحنفية واستثنوا الحدود، وأطلق ابن جرير.
وقال ابن رشد في بداية المجتهد: قال الجمهور الذكورة شرط في صحة الحكم.
وقال أبو حنيفة: يجوز أن تكون المرأة قاضياً في الأموال.
وقال الطبري: يجوز أن تكون حاكماً على الإطلاق.
وقال الخليل المالكي في مختصره: أهل القضاء عدل ذكر.
قال صاحب منح الجليل عليش: فلا يصح تولية امرأة.
وعلى هذا، فلا يجوز تولي المرأة للمناصب الكبرى، وذلك لما يترتب عليها من مخالطة الرجال والخلوة وتحمل الأعباء الشاقة التي لا تلائم طبيعة المرأة.
أما المناصب الصغرى التي تستطيع المرأة تحملها وإدارتها بكفاءة، فلامانع من تقلدها -إن شاء الله تعالى- مثل: إدارة مستشفى أو مدرسة، فقد ولى عمر رضي الله الشفاء بنت عبد الله العدوية رضي الله عنها مهام الحسبة في سوق المدينة. ذكر ذلك الحافظ بن حجر في الإصابة في ترجمة الشفاء.
ولكن ذلك بشرط ألا تكون فيه خلوة أو اختلاط محرم.
وأما ما ذكره السائل الكريم من عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم في تجارة خديجة فلا يصلح حجة، ولا يستشهد به في هذا الموضوع لسببين:
الأول: أنه حدث قبل البعثة.
والثاني: أن التجارة في أموال المرأة لا تعني أن تكون المرأة مسؤولة على الرجل.



اما مهنة المحاماة الأصل فيها الجواز ما لم يدخل عليها مانع شرعي خارجي، لأن المحامي وكيل عن موكله،
ولا مانع شرعا أن تكون المرأة وكيلا عن غيرها ما لم يكن هناك مانع شرعي خارجي كالاختلاط المحرم أو الخلوة بالأجنبي.

ولذلك، فإذا كان ما يحصل هو من الاختلاط المحرم الذي يؤدي إلى ما يمنع شرعا فإنه لا يجوز لها، وبالتالي، لا يجوز العمل فيما يؤدي إلى الحرام لأن وسيلة الشيء تأخذ حكمه - كما قال أهل العلم - فما أدى إلى الحرام فهو حرام.

وأما أخذ أجرة أو مقابل على قضية خسرها المحامي، فإن كان قد اتفق مع الموكل على أن يعمل في هذه القضية مدة معينة بأجر معين، فله أجر عمله سواء كسب القضية أو لا، وهذا من باب الإجارة. وأما إن كان قد حدد له مبلغا معينا إذا تم العمل وكسب القضية فهذا من باب الجعالة، ولا يستحق المحامي شيئا إلا إذا تم العمل وكسب القضية. قال ابن عاصم المالكي في تحفة الحكام:

وليس يستحق مما يجعل ***** شيئا سوى إذا يتم العمل

وللمحامي الرجوع على وكيله بمصاريف الإجراءات التي يدفعها عادة للجهات المعنية.

وأما الرشوة أخذا ودفعا فهي من كبائر الذنوب، وأصحابها ملعونون على لسان النبي صلى الله عليه وسلم؛ كما في سنن الترمذي وأبي داود وابن ماجه.

ولكن ما يعطى لدفع ظلم أو ضرر أو من أجل التوصل إلى حق لا يمكن الوصول إليه إلا بذلك لا يدخل في الرشوة،










قديم 2011-07-28, 22:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
hadjer_t
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ارجو ان تتقبلو مروري
اضن ان المراة غير قادرة على هاته المهنة و ذلك راجعة لعاطفتها
لاتنسو دعائكم اخواتي في الله










قديم 2011-07-29, 07:34   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سمية 85
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية سمية 85
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى الجيجلية مشاهدة المشاركة
العمل الذي تقوم به المراة في مجال القضاء
هو رسالة وسوف تحاسب عليه امام الله سبحانه
لانها أدت يمين القسم بخصوص هذا العمل
والتعامل مع هذا العمل بالعقل وليس بالعواطف
إن شاء الله أكون وفقت في ردي هذا ولو بالقليل
تحياتي لك

بارك الله فيك اختي الكريمة









قديم 2011-07-29, 07:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سمية 85
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية سمية 85
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadjer_t مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ارجو ان تتقبلو مروري
اضن ان المراة غير قادرة على هاته المهنة و ذلك راجعة لعاطفتها
لاتنسو دعائكم اخواتي في الله

جزاك الله خيرا علىمرورك









قديم 2011-07-29, 07:39   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سمية 85
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية سمية 85
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة difallahomar مشاهدة المشاركة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن المناصب القيادية والمسؤوليات الكبرى يجب أن تكون بيد الرجال الأكفاء.
ولهذا أجمع العلماء على اشتراط الذكورة في الإمامة الكبرى فلا تصح ولاية امرأة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة رواه البخاري وغيره عن أبي بكرة رضي الله عنه.
وكذلك المناصب الكبرى -مثل القضاء- فمذهب الجمهور اشتراط الذكورة فيها.
قال الحافظ في الفتح: وقد اتفقوا على اشتراط الذكورة في القاضي إلا الحنفية واستثنوا الحدود، وأطلق ابن جرير.
وقال ابن رشد في بداية المجتهد: قال الجمهور الذكورة شرط في صحة الحكم.
وقال أبو حنيفة: يجوز أن تكون المرأة قاضياً في الأموال.
وقال الطبري: يجوز أن تكون حاكماً على الإطلاق.
وقال الخليل المالكي في مختصره: أهل القضاء عدل ذكر.
قال صاحب منح الجليل عليش: فلا يصح تولية امرأة.
وعلى هذا، فلا يجوز تولي المرأة للمناصب الكبرى، وذلك لما يترتب عليها من مخالطة الرجال والخلوة وتحمل الأعباء الشاقة التي لا تلائم طبيعة المرأة.
أما المناصب الصغرى التي تستطيع المرأة تحملها وإدارتها بكفاءة، فلامانع من تقلدها -إن شاء الله تعالى- مثل: إدارة مستشفى أو مدرسة، فقد ولى عمر رضي الله الشفاء بنت عبد الله العدوية رضي الله عنها مهام الحسبة في سوق المدينة. ذكر ذلك الحافظ بن حجر في الإصابة في ترجمة الشفاء.
ولكن ذلك بشرط ألا تكون فيه خلوة أو اختلاط محرم.
وأما ما ذكره السائل الكريم من عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم في تجارة خديجة فلا يصلح حجة، ولا يستشهد به في هذا الموضوع لسببين:
الأول: أنه حدث قبل البعثة.
والثاني: أن التجارة في أموال المرأة لا تعني أن تكون المرأة مسؤولة على الرجل.



اما مهنة المحاماة الأصل فيها الجواز ما لم يدخل عليها مانع شرعي خارجي، لأن المحامي وكيل عن موكله،
ولا مانع شرعا أن تكون المرأة وكيلا عن غيرها ما لم يكن هناك مانع شرعي خارجي كالاختلاط المحرم أو الخلوة بالأجنبي.
ولذلك، فإذا كان ما يحصل هو من الاختلاط المحرم الذي يؤدي إلى ما يمنع شرعا فإنه لا يجوز لها، وبالتالي، لا يجوز العمل فيما يؤدي إلى الحرام لأن وسيلة الشيء تأخذ حكمه - كما قال أهل العلم - فما أدى إلى الحرام فهو حرام.
وأما أخذ أجرة أو مقابل على قضية خسرها المحامي، فإن كان قد اتفق مع الموكل على أن يعمل في هذه القضية مدة معينة بأجر معين، فله أجر عمله سواء كسب القضية أو لا، وهذا من باب الإجارة. وأما إن كان قد حدد له مبلغا معينا إذا تم العمل وكسب القضية فهذا من باب الجعالة، ولا يستحق المحامي شيئا إلا إذا تم العمل وكسب القضية. قال ابن عاصم المالكي في تحفة الحكام:
وليس يستحق مما يجعل ***** شيئا سوى إذا يتم العمل
وللمحامي الرجوع على وكيله بمصاريف الإجراءات التي يدفعها عادة للجهات المعنية.
وأما الرشوة أخذا ودفعا فهي من كبائر الذنوب، وأصحابها ملعونون على لسان النبي صلى الله عليه وسلم؛ كما في سنن الترمذي وأبي داود وابن ماجه.
ولكن ما يعطى لدفع ظلم أو ضرر أو من أجل التوصل إلى حق لا يمكن الوصول إليه إلا بذلك لا يدخل في الرشوة،
اخي الفاضل اولا اشكرك على هذه المشاركة القيمة ولكن حسب ما فهمته من مجموعة الأراء الفقهية التي قدمتها


ان ليس هناك جزم بعدم قدرة المراة تولي القضاء وذلك لاختلاف الأراء بين مؤيد ومعارض .









قديم 2011-07-29, 18:17   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مريم بوزيدي
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

[color="red"]".......النساء ناقصات عقل و دين ......" حديث شريف فأما نقصانالعقل فهو وارد في الآيات الكريمة شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل و أيضا فتذكر إحداهما الأخرى
أما نقصان دينها فهي لا تصلي شهرها كاملا و لا تصوم رمضان كاملا
و الرسول عليه الصلاة و السلام قا ل في حديث شريف : ""قاضيان في النار و قاض في الجنة ....""
لهذا لا أظن أن المرأة مهما بلغت من درجة العلم أن تولي هذا المنصب الحساس
و لو كان كل واحد منا يراعي تعاليم دينه الصحيحة لخافت الناس من هذه المناصب المسؤولة و لما قبلوها و تسارعو عليها و هذه دلالة على أن الخوف من الله عز و جل منعدم في قلوبهم لأنهم لا يدركون حجم المسؤولية
تقبلي مروري أختي سمية و وفقك الله[/color]










قديم 2011-07-29, 18:33   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

المراة قاضية جيدة واحسن من الرجل ايضا لان الله اعطاها من الصبر وقوة التحمل وبعد النضر اضعاف ما عند الرجل ..المراة تستطيع ان تنجز عملين في وقت واحد وتفكر في طرفين في وقت واحد ايضا ..المراة تستطيع ان تكون عادلة وتعطي كل ذي حق حقه وليست ناقصة عقل ودين بالمفهوم الذي يضنه البعض ..وكأنها في نقص عقلها بلهاء وبنقص دينها غير مؤمنة ..
لا بل هي اعقل من الرجل لان الاسلام اوكل اليها التربية بالدرجة الاولى فان كانت صالحة ربت اولادها جيدا وكان المجتمع صالحا ...

ولكن اقول المراة قاضية ليس في المحكمة .فتلك المهنة ليست لها
القاضية الحقيقية هي المراة التي في البيت وتستعمل كل ما قلته في اعلى المشاركة في بيتها بين اولادها

سلام









قديم 2011-07-30, 11:07   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
novateen
عضو محترف
 
الصورة الرمزية novateen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله مانشاهده اليوم من قضاة هم أسوء بكثير من المرأة فعيب المرأة هو خلقي أي أن الله قد أنقص عقلها ودينها
أما القضاة من الرجال فلا تعليق










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المرا, والقضاء


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc