السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يعيد التاريخ أحداثه فتتشعب و تظهر بوجوه مختلفة فتتشعب بتشعبها العقول
ذات يوم كان طاغية دكتاتوري بعثي - على حسب ما أعتقده - حاكما في بلد مسلم ثم سقط على يد الشيطانة الأمريكية فمجده الناس و جعلوه رمزا و لما ظلم ذلك الدكتاتور بعض بني جلدتنا فاستعانوا بالكفار لرد ظلمه أنكر الكثيرون منا هذه الاستعانة لأنه لا يجوز الاستعانة بكافر على مسلم
و اليوم نشهد سقوط طاغية آخر فعل بقومه ما يعلمه الجميع و لكن العجيب أن بعض الذين أنكروا الاستعانة بالكفار نراهم اليوم يدعون لها
فإلى أي كتاب يتحاكم أولئك القوم
؟؟؟؟؟