كرامات المجاهدين في غزه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كرامات المجاهدين في غزه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-02, 11:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جويرية بنت أبي العاص الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










B12 كرامات المجاهدين في غزه

الإخوة الأحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارسل لكم بشرى احدى كرامات المجاهدين حصلت امام احد الأطباء الأردنيين الذين ذهبوا الى غزة لمعالجة المصابين من العدوان الصهيوني الغاشم على غزة حيث عرض هذا الطبيب الاردني وهو الدكتور حسام الزاغة هذه القصة امام مهرجان نقابة الأطباء الأردنيين كما في الصورة وملخصها ان احد المجاهدين القساميين جاؤوا به الى مستشفى الشفاء وهو مصاب بعدة اصابات
فقام هذا الطبيب بمعاينته حيث تفاجأ الطبيب بعد ان نظر الى جيب قميص هذا المجاهد حيث وجد معه مصحف ومعه كتيب اذكار لورد الحصن المسلم وما ان انتزعتهما الطبيب من جيبه حتى رأى ان كتيب الورد قد ثقبته شظية قاتلة استقرت في المصحف الشريف بدل ان تخترق جسد هذا المجاهد وتستقر في قلبه وقد كتبت لهذا المجاهد الحياة بعد ان جعل الله عز وجل من المصحف الشريف درعا واقيا ينجو به هذا المجاهد وتكتب بذلك بشرى وكرامة للمجاهدين في غزة
وكما في الصورة فتلاحظ الثقب الذي حصل لصفحات كتيب الاذكار وكذلك الموضع الذي استقرت فيه الشظية القاتلة في المصحف الشريف واما الشظية فتلاحظها وهي بجانب المصحف


هذه اية من بعض ايات الرحمن التي نزلت على عباده المجاهدين في غزة
نسأل الله ان تكون بشرى وتذكرة للمؤمنين وان يعز هذه الامة بفتح الجهاد في سبيله
والله اكبر ولله الحمد








و جاءت الصورة لتخرس المرجفين من أصحاب القلوب المريضة المستهزئين
بآيات الله حسداً من عند أنفسهم
موتوا بغيظكم قالها لكم أبو الوليد حفظه الله






من كرامات- أهل غزة.المسك يفوح من شهيد تحت الأنقاض بعد 20 يوم

الشهيد عبد الله الصانع أبو حمزة قيادي ميداني في كتائب عز الدين القسام وأحد القادة المرافقين للدكتور محمود

الزهار وقائد وحدة القنص بمعسكر النصيرات وسط غزة . استشهد في اول يوم للعدوان بقصف من الطيران الإسرائيلي

لمقر الأمن والحماية وبقي جثمانه الطيب تحت الثرى ..تحت انقاض المبنى 20 يوما كاملة طيلة فترة العدوان ...ليكتشف

أهله والحاضرون بعد يومين من البحث جثته الطاهرة أشلاء تفوح منها رائحة المسك أطيب ما تكون ريحا مما أدهش أهله

والحاضرين وغمرهم بروح الطمأنينة والفرح وقد توافد العشرات من الزوار عند سماع الخبر بل وردت الأنباء عن وجود

رائحة المسك تفوح بقوة من قبره وتشم من كل حبة تراب فيه .
سبب هذه الكرامات:

وهذه من الكرامات التي تقع للمجاهدين الشهداء عبر التاريخ وفيه دلالة قاطعة على الجهاد الحق والبلاء الحسن ! وقد

بلغت أخبارها حد الاستفاضة والتواتر وهي كرمات وآيات يكرم الله بها بعض عباده تثبيتا للنفوس على الحق وتسلية

للمصابين في أهليهم وذويهم وتقوية لعباده المؤمنين وإشفاء لصدور المؤمنين! وتشجيعا للمتخلفين المترددين المرتابين !

وردا لغيظ الشامتين من المنافقين .

وقد لا تقع لمجتمع فيه عود الإيمان قوي ولأولياء أقرب إلى الله من غيرهم لثباتهم ويقينهم وتقع للأدنى تثبيتا للأفئدة

على الحق , وقد تقع لكل منهما كرامة من الله وفضلا وتبيان لعاجل بشراهم وتخصيصهم بخالص ذكرى الدار يذكرون

بها بين الخلق جزاء على أعمالهم وحسن نياتهم وطيب سرائرهم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
من الآيات البينات في غزة اليوم:

وفي حرب غزة ظهرت آيات بينات على مستويات عديدة أبرزها نصر المقاومة على قلة العدد والعدد ووجود الحصار

وتواطىء قوى العالم أجمع إلا قليل !! فهذه أكبر آية بينة لولا ان الإعلام يحاول طمسها عن أعين الناس حتى لا يرونها ولا يتأثرون بمنهجها!!

وآيات كثيرة وقعت منها الرؤى التي بلغت حد التواتر ورأى فيها العديد من المؤمنين من داخل غزة وخارجها من

السودان والسعودية واليمن وفلسطين قبل الحرب وأثناءه برؤية الرسول صلى الله عليه وسلم ذاهب للجهاد مع أهل غزة وبأن معهم الصحابة وغيرها في هذا المعنى .

ومن الآيات البينات أن اكثر من كان ينقل من جيش الحفاظات الصهيوني كان ينقل مصابا بهلع لا يدرى ما سببه وما هو

إلا هلع رؤية شيء لا تحتمله النفس في مشهد المعركة بما يوحي بغرابة ما رآه الصهاينة على أرض المعركة ,

ومن الآيات البينات أيضا ما رواه الصهاينة انفسهم من وجود أشباح تقاتل لا يعرفون من أين تخرج ولم يكونوا يتحدثون عن تكتيكات عسكرية للمقاومة بل عن شيء خارج عن المألوف ولا يدرى ما هو ولا يستطيعون وصفه.

ومن الآيات أيضا إجابة الله لدعوة إسماعيل هنية وتأمين أهل غزة والمسلمين برد كيد العدو خائبا لم ينل من مراده

شيئا !! فهاهو ينسجب من غزة وصواريخ المقاومة لا تزال منصوبة وسلاحها جاهز وقياداتها تحكم وجندها مرابطون وقد

كان مصرا على أن النار لن تقف إلا بالقضاء على المقاومة فهي هدفه الأول والأخير.


الشهيد عبد الله الصانع أبو حمزة الذي فاحت رائحة المسك من جسده الطاهر




تشمل كرامات شهداء الانتفاضة رؤى أهليهم و أصدقائهم و سأكتبها كما هي ... من الملاحظ أن الشهداء (الإسلاميين بشكلٍ خاص) اشتركوا في ظاهرة الرائحة الطيبة التي يعتقد أنها رائحة المسك و التي تفوح من أجسادهم رغم أن الكثير منها قد احترق ، في بيوتهم و أماكن نومهم حتى من زوجاتهم و أمهاتهم .. حتى أن زوارهم كانوا يشمّونها بكل وضوح . بالإضافة إلى السرعة التي تمشي بها جميع جنازات الشهداء فتراها و كأنها تركض و الذين يحملونها لا يبدو عليهم أنهم يرفعون ثقلاً على أكتافهم .



الشهيد القسامي هاني رواجبة :

والدة الشهيد هاني رواجبة كانت تحدّث نفسها ذات ليلة بعد استشهاده و تقول : "أين أنت يا أيمن ؟ لقد عوّدتنا أن تغيب عنا شهراً أو شهرين ثم تعود و الآن طالت غيبتك" ، و نامت و هي تحدّث نفسها و إذا به يأتيها في منامها و يقول لها : "ماذا تحدّثين نفسك ؟ أنا لم أبتعد عنكم فأنتم في خاطري دوماً و أنا هنا في الجنة في أحسن حال" ، فشهقت الوالدة قائلة : "من أخبرك ؟ و الله لم يسمعني أحد" ، فقال : "لقد سمعتك و أنت تقولين كذا و كذا" ... و أعاد عليها ما قالته ......



الشهيد القائد محمود أبو هنود :

الشهيد البطل محمود أبو هنود رآه أحد إخوانه المطاردين بعد استشهاده في المنام فعجب من كونه حياً يرزق و أوصاه محمود بالذهاب إلى اثنين من إخوانه المطاردين الذين أصابهم الإعياء الشديد و المرض بعد استشهاده و أن يقول لهما إن محمود بخير و يقرؤهما السلام و يقول لهما أن يشدّا الهمة ليكمل الطريق و أن محمود يراهما ، و أكد محمود على رفيقه أن يبدأ بأحدهما قبل الآخر لأنه أشد إعياء . أفاق النائم و ذهب يبحث عن الصديقين حتى وجد أولهما كما أوصاه الشهيد فأخبره بوصية محمود فهبّ من فراشه قائلاً : "كنت متأكداً أن محمود لم يستشهد و أنه هرب من العدو و ذهبا إلى الصديق الثاني فحدث معه مثل الأول و لم يجرؤ الصديق صاحب الرؤية أن يقول إنه رأى محمود في المنام" .

ذات يوم كان محمود و رفيقه المطارد خليل في منطقة وعرة جداً في أحد جبال فلسطين و كان خليل يمشي أمام محمود بمسافة لا بأس بها و إذ بجنديين يخرجان من بين الأشجار في كمينٍ محكم و أمسكا بخليل من الجانبين فأطلق محمود النار عليهما فأصابهما فصرخا من الألم و فجأة دوّى صوت مخيف عالي و غريب فهرب الصهاينة الذين كانوا يختبئون جميعهم ليكمل المجاهدان طريقهما التي كانت وعرة ليجداها فجأة منبسطة و سهلة .

و في جنازة محمود فتح باب سيارة الإسعاف فجأة ففاحت رائحة المسك و انتشرت في الأجواء . و حين استشهد تفتّت جسده و احترقت أجزاء منه و استطاع أهله الوصول إليه بعد يوم كامل من استشهاده ليجدوا بقايا جسده دافئة معطرة .

و كان قد نجا من الاغتيال عدة مرات أشهرها حين ذهب ألف جندي لاغتياله في بلدة عصيرة ففاجأهم برصاصه و رشاشه و قتل منهم عدداً كبيراً و رغم إصابته في كتفه إلا أنه استطاع الهرب من بينهم و هو ينزف و كان مع الجنود كلاب مدربة و قيّض الله كلاب الرعاة لتشغل كلاب يهود عن اللحاق بمحمود و أطلق الجنود قنابل ضوئية عديدة ساهمت في إضاءة الطريق له كي يصل إلى نابلس و يسلّم نفسه لحاجز السلطة التي كافأته بالحكم عليه 12 عاماً .

و في انتفاضة الأقصى قصف الصهاينة سجن محمود لقتله فاستشهد 11 شرطياً و تهدّم المكان حول غرفة محمود الذي خرج يحمل المصحف و يهلّل و يردّد الشهادة .



الشهيد القسامي أيمن حشايكة :

الشهيد أيمن حشايكة الذي استشهد مع أبي هنود رأى في المنام قبل استشهاده بيومٍ واحد أن وجهه انفجر ، أخبرته زوجته أنها رأت في المنام أنه قد استشهد و في اليوم التالي كان موعده مع الشهادة بعد الإفطار مع أخيه مأمون و البطل أبو هنود . و عند زيارتنا لقبره كانت رائحة المسك تفوح بقوة حتى إذا أمسكت تراب القبر و قرّبته من أنفك تأكدت أن ذلك حقيقة لا خيال .

كرامات واضحة
أفاد مراسل كتائب القسام بالضفة الغربية عن عائلة الاستشهادي منفذ عملية القدس الأخيرة ، بمنطقة جبل المكبر حيث يقطن الشهيد علاء أبو دهيم ظهور العديد من الكرامات الواضحة على جسد الشهيد رغم منع قوات الاحتلال لذوي وعائلة الشهيد "أبو دهيم" من تشييع الشهيد بجنازة رسمية .
وقال أحد المقربين من عائلة الشهيد :" قامت قوات الاحتلال ليلة الجمعة الماضية باقتحام بيت الشهيد علاء أبو دهيم بعد منتصف الليل ، وقامت باستدعاء والده وعمه بحجة التحقيق ومن ثم تم أخذهم إلى المقبرة وجاءوا بالشهيد وأمروهم بدفنه ."
ويشير قائلاً :" تسرب الخبر لأحد أولاد عمومته فأخذ كفنا وذهب راكضا إلى المقبرة فتم اعتراضه في الطريق ومنعه من قبل قوات الاحتلال من المرور ، لكنه سلك طريقا آخر من بين المنازل حتى وصل للمكان ."
ويوضح قائلاً :" وجدنا الشهيد ملقى في كيس من البلاستيك الأسود، ولا يجرؤ أحد من الاقتراب ووالد الشهيد في حالة يرثى لها ، فبادر هذا الرجل المخلص وأخرج الشهيد وكفنه بكفن ابيض ."
وحسب قول ورواية وذوي الشهيد علاء فإنه قام بحلق لحيته كاملة قبل خروجه لتنفيذ العملية ، في حين يفاجئ الجميع بكرامة واضحة للشهيد ونمو واضح للحية الشهيد إلى حدٍ كبير ، وأن جسده ما زال وكأنه استشهد قبل ساعات وأن جراحة مغلقة والابتسامة على محياه ، حيث قاموا بتصويره لتظل شاهدة على كراماته."
وكان الاستشهادي علاء أبو دهيم نفذ عملية استشهادية (عن طريق إطلاق النار) في مدرسة دينية غربي مدينة القدس المحتلة مساء الخميس 6-3-2008. واعترف التلفزيون الصهيوني القناة الثانية بمقتل عشرة مغتصبين وجرح 35 آخرين .
وتحدث التلفزيون الصهيوني عن استشهاد منفذ العملية بعد أن أطلق النار داخل المدرسة.
ومن جهتها باركت كتائب الشهيد عز الدين القسام – الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس- لشعبنا الفلسطيني المجاهد الصابر المظلوم "عملية القدس الاستشهادية البطولية"
وقالت الكتائب في بيانها العسكري أن هذه العملية تأتي رداً طبيعياً على ضخامة الإجرام الصهيوني البربري النازي، الذي يستهدف الأطفال والنساء والمساجد والبيوت الآمنة، ورداً على محرقة العدو الصهيوني في قطاع غزة والضفة الغربية .
وأكدت كتائب القسام أن هذه العملية المباركة لن تكون الأخيرة للرد على مجازر الاحتلال

YouTube - كرامة الشهيد علاء أبو دهيم


video - كرامة الشهيد علاء أبو دهيم منفذ عملية جبل المكبر في القدس ...






مولود فلسطيني يحمل اسم عمه الشهيد على خده

قرب المسجد الوحيد في مخيم عايدة للاجئين الفلسطينيين في بيت لحم تسكن عائلة عياد التي استشهد ابنها علاء مع اثنين من رفاقه قبل سبعة أشهر برصاص الوحدات الاسرائيلية الخاصة وسط المدينة.
وامام هذا المنزل المتواضع يتجمهر اليوم ويلعب عشرات الاطفال الذين يستقبلونك قبل ان تبادر بأي سؤال «هذا منزل علاء»، وكأنهم يتحدثون بثقة المنتصر الذي ينتظر كل صحافي وكل زائر بفرحة بدت واضحة.
وبينما يتجمع افراد العائلة التي تتكون من عشرة افراد في نفس المنزل حول المولود الجديد يتناقشون ويتذكرون ويحاورون ضيوفهم، ينام الصغير على خده الايسر ببراءة لافته ليذكر الجميع بأن عصر المعجزات لم ينته.
وتتذكر والدة الشهيد علاء وهي تحتضن حفيدها الصغير كيف رفضت هي ان تطلق اسم ابنها الراحل على الحفيد المنتظر قبل ولادته، معللة ذلك بحرصها الشديد على الاحتفاظ بذكرى ولدها منزهة عن التقليد والتشبيه، وتقول انها كانت تريد حتى اسم الشهيد لها وحدها قبل ان تفر الدموع من عينيها المتعبتين لتتوقف ثم تروي لنا كيف اختلطت دموع الفرح بالحزن والدهشة لديها وهي تشاهد اسم ابنها علاء مخطوطا على خد حفيدها الايمن الذي لم ينم عليه مرة واحدة منذ ولادته كما تشير والدته التي تبدو بصحة جيدة.
ويحاول جده ابو عماد ان يربط هذا بكرامات الشهداء كما يقول، ويشرح لنا كيف تأخرت ولادة حفيده لأكثر من شهر كامل قبل ان يولد في ليلة القدر من شهر رمضان وقي اقل من عشر دقائق، وكيف ذهب الى امام وخطيب المسجد القريب من منزله ليسأله حول المعجزة التي تحفّظ حول نشرها في بادئ الامر، ويبتسم وهو يؤكد لـ«الشرق الأوسط» ما اكده له شيخ المخيم حول كرامات ابنه علاء الذي تجدد في حفيده الصغير.
وحول اثر هذه المعجزة في محيطه يتحدث الجد عن آلاف الزوار الذين جاءوه من كل المحافظات الفلسطينيه الاخرى ويصف حالة الذهول والدهشة لدى كثيريين حدقوا طويلا وبكوا طويلا امام ذات المشهد.
ويبدوا اسم «علا» مكتوبا بلون بني مميز وخط عربي جميل وبأحرف واضحة وعريضة على الخد الايمن للطفل علاء بينما تختفي الهمزة (ء) بقدرة قادر خلف اذنه الصغيرة




سبحان الله
الهم انصر عبادك المجاهدين في سبيلك وثبتهم على نهجك
ورضوانك









بسم الله الرحمن الرحيم
{ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون . فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون . يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين . الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم }




اطيب المنا هذهي تحياتي
اختكم عاشقة القسام












 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
المجاهدين, كرامات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc