![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ارجوووووووووووووووووووووووووووووكم يامن متفوقين في الفلسفة اريد مقالة عن
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الراي الاول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() انا لست عبقري فلسفة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() معناه الراي الاول ليس علم ونذكر العوائق |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() صحييييييييييييييح |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() معناه هل يعد التاريخ علما ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() نصالموضوع :هل للتاريخ مقعدا بين العلوم الأخرى ؟
طرح المشكلة : إ ن العلوم الإنسانية هي مجموع الاختصاصاتالتي تهتم بدراسة مواقف الإنسان وأنماط سلوكه , وبذلك فهي تهتم بالإنسان , من حيثهو كائن ثقافي , حيث يهتم علم النفس بالبعد الفردي في الإنسان ويهتم علم الاجتماعبالبعد الاجتماعي , ويهتم التاريخ بالبعدين الفردي والاجتماعي معا لدى الإنسان , فالتاريخ هو بحث في أحوال البشر الماضية في وقائعهم وأحداثهم وظواهر حياتهم وبناءعلى هذا فإن الحادثة التاريخية تتميز بكونها ماضية ومن ثمة فالمعرفة التاريخيةمعرفة غير مباشرة لا تعتمد على الملاحظة ولا على التجربة الأمر الذي يجعل المؤرخليس في إمكانه الانتهاء إلى وضع قوانين عامة والعلم لا يقوم إلا على قوانين كليةوعلى هذا الأساس فهل هذه الصعوبات تمنع التاريخ من أن يأخذ مكانه بين مختلف العلومالأخرى ؟ أو بمعنى آخر هل خصوصية الحادثة التاريخية تمثل عائقا أمام تطبيق الأساليبالعلمية في دراستها ؟ محاولة حلالمشكلة: الأطروحة الأولى :التاريخ ليسعلما وحوادثه لا تقبل الدراسة العلمية : يذهب بعض المفكرين إلى أن الحوادثالتاريخية لا تخضع للدراسة العلمية لأن الخصائص التي تقوم عليها الحادثة التاريخيةتمثل عائقا أمام تطبيق الأساليب العلمية في دراستها , ومن هذه الخصائص أن الحادثةالتاريخية حادثة إنسانية تخص الإنسان دون غيره من الكائنات , واجتماعية لأنها لاتحدث إلا في مجتمع إنساني فالمؤرخ لا يهتم بالأفراد إلا من حيث ارتباطهم وتأثير فيحياة الجماعة , وهي حادثة فريدة من نوعها لا تتكرر , محدودة في الزمان والمكان ... وبناء على هذه العوائق التي تقف أمام تطبيق الدراسة العلمية في التاريخ قامتاعتراضات أساسية على القول أمام تطبيق الدراسة العلمية في التاريخ قامت اعتراضاتأساسية على القول بأن التاريخ علم منها : انعدام الملاحظة المباشرة للحادثةالتاريخية كون حوادثها ماضية وهذا على خلاف الحادث العلمي في الظواهر الطبيعية فإنهيقع تحت الملاحظة المباشرة , ثم استحالة إجراء التجارب في التاريخ وهو ما يجعلالمؤرخ بعيدا عن إمكانية وضع قوانين عامة , فالعلم لا يقوم إلا على الأحكام الكليةكما يقول أرسطو : " لا علم إلا بالكليات " . هذا بالإضافة إلى تغلب الطابع الذاتيفي المعرفة التاريخية لأن المؤرخ إنسان ينتمي إلى عصر معين ووطن معين ...الخ , وهذايجعله يسقط ذاتيته بقيمها ومشاغلها على الماضي الذي يدرسه ثم إن كلمة علم تطلق علىالبحث الذي يمكن من التنبؤ في حين أن نفس الشروط لا تؤدي إلى نفس النتائج وبالتاليلا قدرة على التنبؤ بالمستقبل في التاريخ . مناقشة :إنه مما لا شك فيه أنهذه الاعتراضات لها ما يبررها من الناحية العلمية خاصة غير أنه ينبغي أن نؤكد بأنهذه الاعتراضات لا تستلزم الرفض القاطع لعملية التاريخ لأن كل علم له خصوصياتهالمتعلقة بالموضوع وبالتالي خصوصية المنهج المتبع في ذلك الموضوع فهناك بعضالمؤرخين استطاعوا أن يكونوا موضوعيين إلى حد ما وان يتقيدوا بشروط الروح العلمية . نقيض الأطروحة :التاريخ علم يتوخى الوسائل العلمية في دراسة الحوادثالماضية : يذهب بعض المفكرين إلى القول بأن الذين نفوا أن تكون الحوادثالتاريخية موضوعا للعلم لم يركزوا إلا على الجوانب التي تعيق الدراسة العلمية لهذهالحوادث فالظاهرة التاريخية لها خصوصياتها فهي تختلف من حيث طبيعة موضوعها عنالعلوم الأخرى , وبالتالي من الضروري أن يكون لها منهج يخصها . وهكذا أصبح المؤرخونيستعملون في بحوثهم منهجا خاصا بهم وهو يقترب من المنهج التجريبي ويقوم على خطوطكبرى هي كالآتي : أ- جمع المصادر والوثائق : فبعد اختيار الموضوع يبدأالمؤرخ بجمع الوثائق والآثار المتبقية عن الحادث فالوثائق هي السبيل الوحيد إلىمعرفة الماضي وفي هذا يقول سنيويوس : " لا وجود للتاريخ دون وثائق , وكل عصر ضاعتوثائقه يظل مجهولا إلى الأبد " . ب- نقد المصادر والوثائق : فبعد الجمع تكونعملية الفحص والنظر و التثبت من خلو الوثائق من التحريف والتزوير , وهو ما يعرفبالتحليل التاريخي أو النقد التاريخي وهو نوعان : خارجي ويهتم بالأمور المادية كنوعالورق والخط .. وداخلي يهتم بالمضمون ج- التركيب الخارجي : تنتهي عملية التحليلإلى نتائج جزئية مبعثرة يعمل المؤرخ على تركيبها في إطارها الزمكاني فيقوم بعمليةالتركيب مما قد يترتب عن ذلك ظهور فجوات تاريخية فيعمل على سدها بوضع فروض مستنداإلى الخيال والاستنباط ثم يربط نتائجه ببيان العلاقات التي توجد بينهما وهو ما يعرفبالتعليل التاريخي . وعليه فالتاريخ علم يتوخى الوسائل العلمية للتأكد من صحة حوادثالماضي . مناقشة :انه مما لا شك فيه أن علم التاريخ قد تجاوز الكثير من الصعوباتالتي كانت تعوقه وتعطله ولكن رغم ذلك لا يجب أن نبالغ في اعتبار الظواهر التاريخيةموضوعا لمعرفة علمية بحتة , كما لا يجب التسليم بأن الدراسات التاريخية قد بلغتمستوى العلوم الطبيعية بل الحادث التاريخي حادث إنساني لا يستوف كل شروط العلم . التركيب : إن للحادثة التاريخية خصائصها مثلما للظاهرة الحية أوالجامدة خصائصها وهذا يقتضي اختلافا في المنهج وهذا جعل من التاريخ علما من نوع خاصليس علما إستنتاجيا كالرياضيات وليس استقرائيا كالفيزياء و إنما هو علم يبحث عنالوسائل العلمية التي تمكنه من فهم الماضي وتفسيره وعلى هذا الأساس فإن القول بأنالتاريخ لا يمكن أن يكون لها علما لأنه يدرس حوادث تفتقر إلى شروط العلم أمر مبالغفيه , كما أن القول بإمكان التاريخ أن يصبح علما دقيقا أمر مبالغ فيه أيضا وعليهفإن الحوادث التاريخية ذات طبيعة خاصة , مما استوجب أن يكون لها منهجا خاصا بها . حل المشكلة : العلم طريقة في التفكير ونظام في العلاقاتأكثر منه جملة من الحقائق . إذ يمكن للمؤرخ أن يقدم دراسة موضوعية فيكون التاريخبذلك علما , فالعلمية في التاريخ تتوقف على مدى التزام المؤرخ بالشروط الأساسيةللعلوم . وخاصة الموضوعية وعليه فإن مقعد التاريخ بين العلوم الأخرى يتوقف على مدىالتزام المؤرخين بخصائص الروح العلمية والاقتراب من الموضوعية. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الشكككر الجززززززيل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لما دائما الراي الاول عوائق |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ارجوكم اريد مقالة حول مشرعية الجزاء |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الفلسفة, عباقرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc