![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الشيعة سود الله وجههم أخطر من اليهود لعنة الله عليهم وقفة مع التاريخ القريب منذ أن قامت ثورة إيران، وأسقطت الشاه الصهيوأمريكي، قلبا وقالبا، عقيدة وسياسة، بورود المتظاهرين في وجه الدبابات، وسارعت أصوات إسلامية وغير إسلامية إلى تأييدها تأييدا شبه مطلق، وكان لكاتب هذه السطور موقف في كتيب بعنوان: "مع ثورة إيران"، وفي ختامه التأكيد أن إسقاط الاستبداد وإنهاء الهيمنة الأمريكية موضع تأييد، وأن شعار الثورة المرفوع: "لا شيعية ولا سنية، إسلامية إسلامية" موضع التأييد، وأن أسلوب "رفع الورود في مواجهة الجنود" موضع التأييد.أما إذا انحرف الاتجاه نحو طرح شعارات طائفية، أو ممارسة سياسية طائفية، فلا يمكن أن يبقى التأييد، ولا يمكن أن نقيس المصلحة الإسلامية عبر مواقف الثورة وسياسات صانعيها، وإن اعتبرت نفسها ثورة إسلامية، بل تقاس مسيرة الثورة وسياساتها وصانعوها بالإسلام؛ فهو المصدر وهو المعيار، ثم في طهران نفسها، أثناء احتفالاتها بمرور العام الأول على الثورة، كان موقف آخر في كلمة علنية ينتقد التعامل مع الاستبداد بأسلوب الكيل بمكيالين، وكانت قد ظهرت آنذاك البذور الأولى للتحالف مع سوريا، وذلك أثناء الأحداث الدامية في الأرض السورية، ومنها قصف حماة الذي تزامن مع أيام تلك الاحتفالات. لقد كان الأمل الذي أثار التأييد الشعبي عموما، هو أن تساهم ثورة إيران نفسها في ثلاثة أمور: 1- أولها: الإسهام في إنهاء الهيمنة الأجنبية في البلدان العربية والإسلامية. 2- وثانيها: إعطاء دفعة لمكافحة الاستبداد مع تأكيد استحالة تحقيق ذلك إلا اعتمادا على أهل كل بلد من البلدان. 3- وثالثها: في ظهور بذور سياسة إسلامية "لا شيعية، ولا سنية"، تعود إلى الإسلام كما أنزله الله، وتدع الخلافات الطائفية بجذورها التاريخية، وأبعادها الواقعية، إلى أن يصبح واقع العالم الإسلامي هو واقع التحرّر الفعلي، كي لا يصبح الخلاف الطائفي نفسه أحد العراقيل الكبرى في وجه التحرر. ولفترة وجيزة، كانت سياسة "تصدير الثورة" من الأخطاء الإيرانية الجسيمة، ولفترة طويلة كان الترويج للرؤى الشيعية العامة، ليس الفقهية الذاتية وحدها، بل تلك ذات الرؤى الصدامية مع أهل السنة، من الأخطاء الإيرانية الجسيمة. وبالمقابل كان إسهام من ساهم في الحرب الغربية عبر العراق في عهد صدام حسين ضدّ إيران من الأخطاء الجسيمة، كما كان إظهار العداء الفوري من جانب دول عربية عديدة تجاه الثورة الإيرانية -قبل أن تظهر ممارسات مرفوضة من جانبها أو أن تستفحل- من الأخطاء الجسيمة أيضا. إنّ الواقع الإقليمي القائم الآن في بلادنا العربية والإسلامية لم يصدر عن نزاع طائفي تاريخي قديم وطويل، ببداياته السياسية وتفرّعاته الفقهية، إنّما تكوّن وانحدر إلى أقصى درجات الهوان والتجزئة والضعف والتخلف نتيجة سياسات يمارسها صانعو القرار، سواء كانوا من السنة أو من الشيعة، وسواء رفع بعضهم شعار الإسلام ولم ينطلق منه كما ينبغي، أو رفع شعارات أخرى، ومن جوانب تلك السياسات إشعال الفتنة الطائفية واستغلالها في وقت واحد. منظمة حزب الله في الوقت الحاضر ليست المعارضة بلبنان أحزابا شيعية موالية لإيران وسوريا كما يقال باستمرار، بل هي معارضة سياسية، والجناح الأكبر والمسلّح فيها شيعي المذهب، وفيها جناح مسيحي قوي وجناح درزي، والجناح الأضعف فيها من السنة، وعلاقتها بإيران وسوريا ناجمة عن دعمهما، ولو وجدت الدعم من جانب دول أخرى لأصبح لها علاقات مشابهة معها.وليس ما يسمّى "الموالاة" بلبنان أحزابا سنية موالية للسعودية ومصر كما يقال باستمرار، بل هي اتجاهات سياسية، الجناح الأكبر فيها من الدروز والمسيحيين، والجناح الأضعف من السنة، وعلاقتها بالسعودية ومصر ناجمة عن دعمهما، ولو وجدت الدعم من جانب دول أخرى لأصبح لها علاقات مشابهة معها. وبدلا من أن توحّد أزمة لبنان الدول الإقليمية فتكون منطلقا لانتزاع زمام القرار "الإقليمي على الأقل" من هيمنة القوى الأجنبية، تحوّلت تلك الأزمة إلى سبب إضافي زاد من التباعد السياسي بين الدول العربية الرئيسية، وبين بعضها وإيران. ليس ما يميّز بين هؤلاء وهؤلاء، من معارضة وموالاة بلبنان، أمرًا له علاقة مباشرة بالإسلام ومستقبله، ولا حتى بالسنّة على وجه التخصيص، بل العنصر المميز بينهم أن فريق الموالاة ربط نفسه بالمشروع الأمريكي، وبالتالي الصهيوني، سواء تضمّن ذلك دعم محور سعودي-مصري أم لم يتضمن، وأن فريق المعارضة يناهض هذا المشروع، سواء تضمّن ذلك دعم محور إيراني-سوري أم لم يتضمّن. وإذا أردنا استشراف ما يمكن أن يخدم المصلحة المستقبلية، لبنانيا وإقليميا، للإسلام والمسلمين، عربا وإيرانيين وسواهم من الأقوام، فلا يمكن أن نستشرف ذلك قطعا في ترسيخ أقدام هيمنة أجنبية، بل في مناهضتها، ولهذا وليس لسبب آخر، حصلت منظمة حزب الله على التأييد الشعبي العريض، رافق إنجازات مرئية على الأرض، ضدّ المشروع الصهيوأمريكي، في حقبة التهالك على تسويات جائرة وتطبيع ما لا يمكن تطبيعه فوق جماجم الضحايا واغتصاب الأرض والمقدسات. هذا التأييد يمكن أن يضعف، ويضمحلّ، وينقلب إلى عداء، إذا تحوّلت هذه المنظمة من درب المقاومة إلى درب يلحق الأضرار المباشرة بأي فئة من فئات السكان، في لبنان والمنطقة، من مسلمين وغير مسلمين، من السنة أو الشيعة، فكل ما يصيب إحدى الفئات يترك عواقبه على سائر الفئات الأخرى، ويخدم الهيمنة الأجنبية، وإنّ الشعوب في تأييدها ورفضها على هذا الصعيد، أوعى بكثير من جهات سياسية رسمية، أصبحت لها معايير أخرى. مشكلة السنة في لبنان لم تكن في الماضي ولا هي اليوم مشكلة قوّة طائفة مسيحية، أو شيعية، أو درزية، بل هي مشكلة ضعف السنة أنفسهم، هي مشكلة أنّهم منذ نشأة لبنان -كسواه من دول المنطقة- على خارطة "سايكس بيكو" وأنقاض الدولة العثمانية، كانوا وما يزالون دون قوّة ذاتية، مسلحة أو غير مسلحة، وبقي ارتباطهم بهذه الدولة أو تلك من دول المنطقة -وبعضهم بدول أجنبية- هو ما يعتمدون عليه، إلى جانب اعتمادهم على مفعول النظام التوافقي للحكم في لبنان، المتميز عن أي نظام حكم آخر، بسبب تعدّد طوائفه وفئاته كما هو معروف، وهو ما يراد إسقاطه لحساب ارتباطات غربية، وإن إسقاطه يعود بالأضرار الكبيرة على الطرف الأضعف أكثر من سواه، أي السنة، فضلا عن أضراره الأخرى. ولأن وضع الطوائف والفئات اللبنانية على النحو المذكور لم يكن الحصيلة الأهم من الحرب الأهلية الطاحنة على امتداد 15 عاما حصول أي طرف على ميزات سياسية إضافية، بل كانت الحصيلة أن لبنان نفسه أصبح كله -واقعيا- تحت الوصاية أو السيطرة السورية، وبغض النظر عن تقويم ما صنعت بلبنان، يبقى الثابت على أرض الواقع، أنّ نشأة منظمة حزب الله على وجه التخصيص، كان وليد العدوان الصهيوأمريكي السابق، وكانت قوتها الإضافية الجديدة نتيجة العدوان الصهيوأمريكي عام 2006م، وأنها استفادت من الظروف العربية والإقليمية ولم يستفد سواها بالقدر نفسه، ولا ينفي ذلك أن سوريا دعمت، وأن إيران دعمت، فكل دولة من دول المنطقة تمارس السياسة التي تحقق مصالحها الذاتية، ولا يقتصر ذلك على سوريا وإيران!. وسيّان ما تصنع منظمة حزب الله لو أصبحت سنيّة، أو لو قطعت علاقاتها بالأطراف التي تدعمها ضدّ المشروع الصهيوأمريكي، فلن تجد التأييد ولا الدعم من جانب من يعاديها على الصعيد الرسمي العربي، وإلا فهل نجد شيئا من ذلك تجاه حماس؟ ومن المؤكّد أنّه لو نشأت منظمات مقاومة سنية قوية، كما هو الحال مع حماس في فلسطين، لكسبت قوّة فعلية على أرض لبنان، وكسبت التأييد الشعبي العريض أيضا، أما الموقف الرسمي العربي، أو القسط الأعظم منه، فلا يختلف آنذاك عنه الآن تجاه منظمة حزب الله، وهذا ما يظهر عند ملاحظة التلاقي العلني على محاولة حصار منظمتي حماس السنية وحزب الله الشيعية وإضعافهما، فهذا موقف تمليه اعتبارات سياسية أخرى، لا علاقة لها بالتوجه الديني، منها الخشية من عنصر المقاومة في عصر الهرولة باتجاه التطبيع الصهيوأمريكي، ومنها خشية التغيير إذا ما امتدت روح المقاومة ضدّ الاستبداد الدولي، فسرت في اتجاه التخلّص من الاستبداد المحلي والإقليمي. الخلاف الطائفي والفتنة يمكن أن نتحدّث في الشأن الطائفي الكثير، بما في ذلك قضية الموقف المرفوض تجاه الصحابة رضوان الله تعالى عليهم جميعا، سيّان كيفية التعبير ومن يعبر.. وكم رصدنا أقلاما وأصحابها "من السنة" يحذون حذو المستشرقين في التشكيك بالصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه، أو بشيخ المحدثين البخاري، أو حتى بالسنة نفسها وموقعها في الشريعة.وسيّان هل يحقق الحديث في الشأن الطائفي فائدة ما أو لا يحقق، على صعيد ما يسمّى بالتقارب بين المذاهب، أو بين السنة والشيعة تخصيصا، ولكن: 1- هل يعني الخلاف على هذه القضايا شيئا ذا قيمة حقيقية، من قريب أو بعيد، تجاه أقوام ليسوا من الشيعة، ولكنهم لا يتحركون بسياساتهم وممارساتهم انطلاقا من الدفاع عن الإسلام والمسلمين، وأهل السنة والجماعة، والصحابة جميعا أو بعضهم، ولا ينطلقون من التاريخ الإسلامي إلا في حدود ما يوظفونه لمهاجمة خصومهم؟.. وإنّ لبنان وسواه حافل بأمثال هؤلاء!. 2- هل يفيد الحديث عن هذا الخلاف الآن شيئا في دفع خطر استمرار الاغتصاب الاستيطاني الصهيوني لفلسطين، ودفع خطر استمرار الاحتلال الأمريكي للعراق، ودفع خطر آلة القتل الأطلسية في أفغانستان، ناهيك عن أخطار سياسية وعسكرية واقتصادية وحتى عقدية، على بقية بلدان المسلمين، ما بين الشيشان والصومال؟. 3- هل يمكن عبر ذلك الخلاف والحديث عنه أن يكسب أهل السنة في لبنان بالذات قوة أو مكانة غير تلك التي يظهرها زعماء تقليديون، على استعداد للتحالف مع فئات أخرى في لبنان وخارج لبنان، تحت مظلة الهيمنة الأجنبية؟ وهي سياسة -مهما قيل عنها- لا يمكن أن توصل إلى أكثر ممّا أوصل إليه السادات ذات يوم، وهو "يكسر الحاجز النفسي" مع العدو الغاصب للأرض، ويقيم ألف "حاجز نفسي وغير نفسي" داخل الجبهة العربية، ومن فضل القول السؤال هل كان شيعيا أو سنيا؟ فلن يغير ذلك من حصيلة ما صنع شيئا، فالمهم أنه كان سياسيا يضع خيوط "اللعبة" -أي القضية المصيرية الكبرى- في الأيدي الأمريكية! ليست الخلافات الكبرى بين السنة والشيعة في ميادين العقيدة والعبادات والمعاملات والتأريخ صغيرة ولا بسيطة، ولا يمكن لأحد أن يزعم عدم وجودها، ولكن عندما نطرح السؤال عمّا تتطلبه المصلحة العليا للقضايا المصيرية في البلدان العربية والإسلامية المتفرقة المبعثرة الضعيفة الواهنة المعرضة لأكبر الأخطار الخارجية، فهو سؤال مطروح عن التعامل مع تلك الخلافات: 1- من يؤجّج الخلاف من الطرفين الآن يطعن في المصلحة العليا للمسلمين وبلادهم ومستقبلهم، ومن يعتبر ذلك مسوّغا ليساهم من جانبه في ردّ الصاع صاعين، وتأجيج الخلاف، يشاركه في طعن تلك المصلحة.. ولا يزيل الخلاف، ولا يحقق "نصرا دينيا" على الطرف الآخر. 2- من يؤجّج هذا الخلاف الآن، ويساهم في تكسير البقية الباقية من نقاط الالتقاء بين أهل منطقة "الدائرة الحضارية الإسلامية ذات الأديان والطوائف والأقوام المتعددة"، ومن يعطي الأولوية لذلك على مواجهة عدوّ صهيوأمريكي متغطرس، ومن ورائه تأييد غربي لا ينقطع، ومن أمامه مرتكزات محلية يعتمد عليها ذلك العدو، فإنه يصيب تلك المصلحة العليا بمقتل. الخلاف قائم وسيبقى قائما في المستقبل المنظور، ولم يكن بسيطا ولن يصبح بسيطا في المستقبل المنظور، فليس الأمر أمر تجاهله ولا إنكاره، بل أمر كيفية التعامل معه الآن بالذات، ولا يصلح معه في الوقت الحاضر، والجميع في بؤرة أخطار خارجية مشتركة، إلا التأجيل، فإن صنع ذلك طرف دون طرف، فيجب بذل الجهد الأكبر ليصنع الطرف الآخر ذلك أيضا، ولا يتحقق هذا الهدف من خلال تأجيج الخلاف ولا ردّ الصاع صاعين. ولا ينفي ذلك إطلاقا ثبات الاعتقاد المطلق، بصحّة ما عليه السنة، مثلما لا ينفي ثبات اعتقاد الشيعة بصحّة ما هم عليه! ويبقى أمر لابد من التنويه به، وهو باختصار شديد أنّ تأويل ما تصنعه منظمة حزب الله في لبنان، أو تصنعه إيران إقليميا، أو تصنعه سوريا عبر علاقاتها مع الجانبين، بأنه يرتبط بمخططات صهيوأمريكية، ويحققها، وإن "تظاهر" صانعو القرار في ذلك المحور بمعاداتها والعمل لإسقاطها.. هذا التأويل -الذي يردّده بعض أهل الفتنة أو المنخدعون بها- لا يعتمد على منطق، ولا إثباتات موثقة، ولا حتى على استنتاجات تحليلية تصمد أمام أول تمحيص بسيط، وهو تأويل لا يستحق التفصيل في تفنيده. إنّه أضعف شأنا حتى من أن يُنسب إلى فكر المؤامرة كما يقال، وهو على جميع الأحوال لا يوصل -لو ثبت ولا يمكن أن يثبت- إلى ما يعادل شيئا يستحق الذكر بالمقارنة مع صنيع من يتعامل مع تلك المخططات نهارا جهارا، تعامل الإنكار، أو التجاهل، أو حتى الدعم والمشاركة في التنفيذ. وإن الطرف الذي سقط في تلك البؤرة وهو يعلم ولا يأبه بالعواقب، ليس الجهة المناسبة لإطلاق الاتهام بصورة مباشرة أو غير مباشرة، وتعميمه أو تعزيز انتشاره بصورة من الصور، تجاه الطرف الآخر. المطلوب أن يخرج الجميع في هذه المنطقة، مسلمون وغير مسلمين، سنة وشيعة، حكام ومحكومون، أنظمة ومنظمات، من كل نفق من أنفاق التبعية لأي جهة أجنبية، وأن يعملوا جميعا دون استثناء، من أجل إيجاد أرضية مشتركة، تحقق المصلحة العليا للجميع، وتخدم القضايا المصيرية وفق المصلحة العليا للجميع، ويتجاوزوا كل خلاف جانبي وثنائي ومحلي وإقليمي، بما في ذلك الخلاف الطائفي، لجمع الجهود وتعبئتها نحو هدف مبدئي واحد وهو: دفع الأخطار الخارجية، فهي الأخطار الأكبر على الجميع دون استثناء والمدمّرة في المستقبل المنظور، ما لم تجد من يتصدّى لها كما ينبغي، وهذا بالذات ما تعنيه كلمات الصمود والمقاومة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() اشر الخلق في الارض بعد اليهود خاصمهم الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكرا لكم يا اخواني علي المعلومات والاضاحة اكثر .نعم يجب ان نفضح كل هذه المعتقدات الباطلة التي تسيئ الي ديننا واسلامنا وخيرة صحابتنا انه .مشروع تخطيطي من القدم مثله مثل اليهود الملاعين هدفه انقراض الدين الحقيقي وانحرافه وتزييفه حتى يعود الاسلام غريبا ..شكرا لكم وجزاكم والله والسلام عليكم ورحمة الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك لو سمحتي فقط أريد إحياء بعض المواضيع التي فيها فائدة عظيمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم * وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ) ( رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ) ( ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ) ( ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا إنك أنت العزيز الحكيم ) ( رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين ) ( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء ) ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ) ( ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين ) ( ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين ونجنا برحمتك من القوم الكافرين ) ( ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ) ( ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا ) ( رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون ) ( رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين ) ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ) ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) ( ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين ) ( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ) ( ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ) ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر ا لنا ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ) ( ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار ) ( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء ) ( ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين ) ( ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ) ( ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار ) ( ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار ) ( ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد ) ( ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين ) ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ) ( ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ) ( ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ) ( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء، ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ) ( ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا ) ( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ) ( ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين ) ( ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما، إنها ساءت مستقرا ومقاما ) ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ) ( ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ) ( ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير ) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
هؤلاء بُغضهم والدعاء عليهم قُربة إلى الله .
بل وقًتْل الْمُقاتِل منهم رحمة للعباد والبلاد . الروافض، وليس هذا بأمر مُستغرب ، فتاريخهم أشدّ ما يكون سوادا وظلما وغدرا . فمن قتل الحجيج وردم بهم بئر زمزم سواهم ؟ ومن اقتلع الحجر الأسود وسرقه غيرهم ؟ ومن أسقط الخلافة العباسية في بغداد إلاّ الرافضة ؟ يقول الإمام الذهبي عن ابن العلقمي الذي أسقط الخلافة : ورأى أن هولاكو على قصد العراق فكاتبه وجَسَّره وقوّى عزمه على قصد العراق ليتخذ عنده يدا ، وليتمكن من أغراضه ، وحفر للأمة قليبا فأوقع فيه قريبا ! وذاق الهوان ! وبقي يَركب كَديشا وَحْده بعد أن كانت ركبته تُضاهي موكب سلطان ! فمات غَبنا وغمّا ، وفي الآخرة أشد خزيا وأشد تنكيلا . اهـ . ومن مكّن للكفار في العراق حديثا إلاّ الرافضة ؟ ومن قتل الحجيج في مكة عام1407 إلاَّ الرافضة ؟ وتاريخهم مليء بالمخازي .. والشيء مِن معدنِه لا يُستغرب . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نسأل الله تعالى أن يهدي ضآل المسلمين ويرد كيد أعداءئهم من الكفرة الفجرة ومن شايعهم إلى نحورهم والله إن الروافض أشد خطراً على المسلمين لحقدهم الدفين في قلوبهم على كل مسلم سُـنيّ اللهم وحد صفوف المسلمين ضد كل عدو ،، يااارب.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا اخي الكريم على هذه المعلومات كنت أجهلها فعلا خزعبلات وضلال مابعده ضلال لقد سمعت عدة خزعبلات كظهور فاطمة الزهراء رضي الله عنها في البرتغال ولكن شئ مؤسف جدا ومحزن والكثير منبهرون بهم ومعجبون ودخلوا لقلوبهم بطرق كثيرة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قرات في احد الكتب الشيعية.............ان الضب حيوان ملعون لانه يحب عثمان ويكره علياا......اهاهاهاهاههاا..........وان القرد كذلك ناصبي خبيث.....وكذلك الضفد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا تستغرب منهم فكرههم لصحابة الكرام كبير جدا لذا قد يكرهون كل شئ او اسم يرمز لهم |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الشيعة, وباطنها, ضاهرها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc