هذا ما فعله ثعلبة ...... فماذا نفعل نحن بذنوبنا؟؟؟؟؟؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هذا ما فعله ثعلبة ...... فماذا نفعل نحن بذنوبنا؟؟؟؟؟؟؟؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-06-27, 16:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Khaled 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Khaled 2
 

 

 
إحصائية العضو










Unhappy هذا ما فعله ثعلبة ...... فماذا نفعل نحن بذنوبنا؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا ما فعله ثعلبه .. إذا ماذا نفعل نحن في ذنوبنا العظيمة ..؟؟!!

كان ثعلبه بن عبد الرحمن رضي الله عنه ، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه وذات يوم .. بعثه رسول اله في حاجة له ..فمر بباب رجل من الأنصار .. فرأى امرأة تغتسل فأطال النظر إليها ...

ثم بعد ذلك أخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله ويخبره بما صنع ، فلم يعد إلى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة ، ومكث فيها قرابة أربيعين يوما.

وبعد ذلك نزل جبريل على النبي فقال: يا محمد ان ربك يقرئك السلام ويقول لك إن رجلا من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي , فقال النبي (ص) لعمر بن الخطاب وسليمان الفارسي :
" انطلقا فأتياني بثعلبه بن عبد الرحمن فليس المقصود غيره ".
فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقي راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافه فقال له عمر:" هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة"؟
فقال : لعلك تريد الهارب من جهنم " فقال عمر:" وما علمك أنه هارب من جهنم " قال:" لأنه كان إذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي ( يا ليتك قبضت روحي في الأرواح وجسدي في الأجساد ولم تجددني لفصل القضاء ) فقال عمر:" إياه نريد " فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا إليه واحتضنه فقال:" يا عمر هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنبي قال:" لا علم لي إلا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسليمان في طلبك" قال : يا عمر لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة " فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة فلما سلم النبي عليه الصلاة والسلام قال :" يا عمر يا سلمان ماذا فعل ثعلبه"؟ قال :" هو ذا يا رسول الله " فقام الرسول الكريم فحركه وانتبه له وقال:" ما غيبك عني يا ثعلبه "؟ ذنبي يا رسول الله " قال :" أفلا أدلك على آية تمحو الذنوب والخطايا " قال :" بلى يا رسول الله " قال :" قل ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنه وقنا عذاب النار" قال :" ذنبي أعظم".. قال الرسول عليه الصلاة والسلام " بل كلام الله أعظم " ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبه ثمانية أيام ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال:" يا رسول الله هل لك في ثعلبه فإنه لما به قد هلك"؟ فقال رسول الله:" فقوموا بنا إليه" ودخل عليه الرسول فوضع رأس ثعلبه في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبه رأسه من عل حجر النبي فقال له:" لما أنزلت رأسك عن حجري "؟ فقال له:" لأنه ملآن بالذنوب " فقال له رسول الله :" ما تشتكي قال :" مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي " قال له الرسول:" ما تشتهي"؟ قال :" مغفرة ربي" فنزل جبريل عليه السلام على الرسول فقال :" يا محمد إن ربك يقرأك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة " فأعلمه النبي بذلك فصاح صيحة بعده مات على أثرها فأمر النبي بغسله وكفنه , فلما صلى عليه رسول الله جعل يمشي على أطراف أنامله فلما انتهى الدفن قيل يا رسول الله :" رأيناك تمشي عل أطراف أناملك " قال الرسول عليه الصلاة والسلام:" والذي بعثني بالحق نبيا ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه ".............









 


قديم 2007-06-27, 16:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عوني محمد الهادي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عوني محمد الهادي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحانك ربنا لااله الا انت اني كنت من الظالمين










قديم 2007-06-27, 22:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
علي الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية علي الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله
والصلاة والسلام على رسول الله

احـذرْ مِـن هـذه الـقـصـة ،
فإنها لا تـثـبـتُ عن الـصـحـابـي " ثـعـلـبـةُ بنُ عبد الرحمن الأنـصـاري "

الحمد الله وبعد ؛
قصة توبة وموت الصحابي " ثعلبة بن عبد الرحمن الأنصاري
– رضي الله عنه – و تخريج هذه القصة ونسبتها إلى ذلك الصحابي الجليل ،
وإليكم ما جاء فيها ، مع بيان عدم ثبوتها .

نـصُ الـقـصـةِ :


عن جابر : أن فتى من الأنصار يقال له ثعلبة بن عبدالرحمن أسلم ،
وكان يخدم النبي صلى اللّه عليه وسلم ، .....( القصة )

سـنـدُ الـقـصـةِ :

أورد السيوطي في " اللآلى المصنوعة " (2/307) سند القصة فقال :

( أبو نعيم ) حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد المفيد ، حدثنا موسى بن هارون
ومحمد بن الليث الجوهري قالا : حدثنا سليم بن منصور بن عمار ،
حدثنا أبي ، حدثنا المنكدر بن محمد المنكدر ، عن أبيه ، عن جابر به .

عِـلـلُ الـقـصـةِ :

هذه القصة فيها ثلاثُ عللٍ :

الـعِـلـةُ الأولـى : عِـلـةٌ إسـنـاديـةٌ :


وهذا السند مسلسل بالضعفاء :

1 - أبو بكر محمد بن أحمد المفيد الجَرْجَرائي .

ذكره الإمام الذهبي في " الميزان " (3/460-461) فقال : " ... روى مناكير
عن مجاهيل ... وقد حدث عنه البرقاني في صحيحه مع اعتذاره واعترافه بأنه
ليس بحجة ... وقال أبو الوليد الباجي : أنكرت على أبي بكر المفيد أسانيد أدَّعَاها .

قلت ( الذهبي ) : مات سنة ثمان وسبعين وثلاث مئة ، وله أربع وتسعون سنة .
وهو متهم .ا.هـ.

وقال أيضا في سير أعلام النبلاء (16/269) فقال : الشيخ الإمام ، المحدِّث الضعيف .

وقال في " تذكرة الحفاظ " (3/979) : وقال الماليني : كان المفيد رجلا صالحا .
قلت : لكنه متهم .
فـائـدةٌ :
قال الذهبي في " تذكرة الحفاظ " (3/979) :

وقال الخطيب : حدثني محمد بن عبد الله عنه أنه قال : موسى بن هارون
سماني المفيد .

قلت ( الذهبي ) : فهذه العبارة أول ما استعملت لقبا في هذا الوقت قبل الثلاث مئة ،
والحافظ أعلى من المفيد في العرف ، كما أن الحجة فوق الثقة .ا.هـ.

2 - سُليم بن منصور بن عمار ، أبو الحسن .

قال عنه الذهبي في " الميزان " (2/232) : عن ابن عُلية وجماعة .
قال ابن أبي حاتم : قلت لأبي : أهل بغداد يتكلمون ؟ فقال : مه ،
سألت ابن أبي الثلج عنه فقلت : يقولون : كتب عن عليه وهو صغير .
فقال : لا .ا.هـ.

وقال في " المغني في الضعفاء " (1/285) : سُليم بن منصور بن عمار ،
عن ابن علية ، تُكلم فيه ولم يترك .ا.هـ.

وقال في " ديوان الضعفاء " ( ص 177) : سُليم بن منصور بن عمار
عن أبيه . تكلم فيه بعض البغدادين .ا.هـ.

3 - منصور بن عمار الواعظ .

قال عنه الذهبي في " الميزان " (4/187-188) : الواعظ ، أبو السري ...
قال أبو حاتم : ليس بالقوي . وقال ابن عدي : منكر الحديث . وقال العقيلي :
فيه تجهم . وقال الدارقطني : يروي عن الضعفاء أحاديث لا يتابع عليها .ا.هـ.

ثم قال الذهبي في آخر ترجمته : وساق له ابن عدي أحاديث تدل على أنه
واهٍ في الحديث .ا.هـ.

وقد أعل العلامة الألباني في " الضعيفة " (4/359 رقم 1884) حديثا في سنده
سُليم بن منصور وأبوه .

فـائـدةٌ :

قال ابن عدي في " الكامل " (6/395) عند آخر ترجمة منصور بن عمار :

وكان يُعطى على الوعظ الحسن مالٌ .ا.هـ.

وقال الذهبي في " الميزان " في ترجمة منصور بن عمار :

وإليه كان المنتهى في بلاغة الوعظ ، وترقيق القلوب ، وتحريك الهمم ،
وعظ ببغداد والشام ومصر ، وبعد صيته واشتهر اسمه .ا.هـ.

4 - المنكدر بن محمد بن المنكدر القرشي .

ذكره المزي في " تهذيب الكمال " (28/564-565) وأورد جملة من كلام
علماء الجرح والتعديل ومنها :

قال البخاري : قال ابن عيينة : لم يكن بالحافظ .

وقال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين : ليس بشيء .

وقال مرة : ليس به بأس .

وقال أبو زرعة : ليس بالقوي .

وقال أبو حاتم : كان رجلا لا يفهم الحديث ، وكان كثير الخطأ ،
لم يكن بالحافظ لحديث أبيه .

وقال الجوزجاني والنسائي : ضعيف .

ولخص الحافظ ابن حجر في " التقريب " الحكم عليه فقال : لين الحديث .

وذكر السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) طريقيين تلتقي عند سليم
بن منصور به فقال :

ورواه أبو عبد الرحمن السلمي عم جده اسماعيل بن نجيد ، عن أبي عبد الله
محمد بن إبراهيم العبدي ، عن سليم وهؤلاء لا تقوم بهم حجة .

قلت : ورواه الخرائطي في اعتلال القلوب حدثنا أحمد بن جعفر بن محمد
حدثنا إبراهيم بن علي الأطروش حدثنا سليم بن منصور به .ا.هـ.

فتبقى علة الحديث قائمةً من عند سليم بن منصور بغض النظر عما قبله
من الرجال .

الـعـلـمـاءُ الذين أعـلـوا الـقصـةَ :


قال ابن الأثير في أسد الغابة " (1/290) بعد أن أرود القصة في ترجمة
" ثعلبة بن عبد الرحمن " :

قلت : أخرجه ابن مندة وأبو نعيم ، وفيه غير إسناده ، فإن قوله تعالى : "
" مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] نزلت في أول الإسلام والوحي ،
والنبي بمكة ، والحديث في ذلك صحيح ، وهذه القصة كانت بعد الهجرة ،
فلا يجتمعان .ا.هـ.

وأعل الحافظ ابن حجر في " الإصابة " (2/23) القصة فقال عند ترجمة
الصحابي " ثـعـلـبـة ":

يقال إنه كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم .

روى بن شاهين وأبو نعيم مطولا من جهة سليم بن منصور بن عمار ،
عن أبيه ، عن المنكدر بن محمد بن المنكدر ، عن أبيه ، عن جابر : أن فتى
من الأنصار يقال له : ثعلبة بن عبدالرحمن كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم ،
فبعثه في حاجة ، فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأته تغتسل فكرر النظر
إليها ، ثم خاف أن ينزل الوحي فهرب على وجهه حتى أتي جبالا بين مكة المدينة
فقطنها ففقده النبي صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وهي الأيام التي قالوا :
ودعه ربه وقلاه ، ثم إن جبريل نزل عليه فقال : يا محمد أن الهارب بين الجبال
يتعوذ بي من النار ، فأرسل إليه عمر فقال : انطلق أنت وسلمان فائتياني به فلقيها
راع يقال له : دفافة فقال : لعلكما تريدان الهارب من جهنم فذكر الحديث بطوله
في اتيانهما به ، وقصة مرضه ، وموته من خوفه من ذنبه .

قال بن منده بعد أن رواه مختصرا : تفرد به منصور .

قلت : وفيه ضعف ، وشيخه أضعف منه ، وفي السياق ما يدل على وهن الخبر
لأن نزول " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] كان قبل الهجرة بلا خلاف
.ا.هـ.

وقال السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) :

موضوع . المنكدر ليس بشيء ، وسليم تكلموا فيه ، وأبو بكر المفيد ليس بحجة ،
وليس في الصحابة من اسمه ذفافة .

وقوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] إنما نزل بمكة بلا خلاف
.ا.هـ.

الـعِـلـةُ الـثـانـيـةُ : عِـلـةٌ فـي الـمـتـنِ :

أن قوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] نزلت في مكة ،
والقصة في المدينة ، وهذه علة ترد بها القصة ، ولهذا أشار إلى ذلك ابن الأثير
والسيوطي .

قال ابن الأثير في أسد الغابة " (1/290) :

وفيه غير إسناده ، فإن قوله تعالى : " " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى "
[ الضحى : 3 ] نزلت في أول الإسلام والوحي ، والنبي بمكة ، والحديث في ذلك
صحيح ، وهذه القصة كانت بعد الهجرة ، فلا يجتمعان .ا.هـ.

وقال السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) :

وقوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] إنما نزل بمكة بلا خلاف
.ا.هـ.

الـعِـلـةُ الـثـالـثـةُ : عـدم ورود صـحـابـي باسم " ذفـافـة " أو " دفـافـة " :

لا يوجد في الصحابة من اسمه " ذفافة " أو " دفافة " وقد ترجم الحافظ ابن حجر
في " الإصابة " (3/195 ، 208) لكليهما فقال :

دفافة الراعي . تقدم ذكره في ترجمة ثعلبة بن عبدالرحمن ذكره بن الأثير في المعجمة
.ا.هـ.

وقال أيضا :

ذفافة الراعي . له ذكر في ترجمة ثعلبة بن عبدالرحمن استدركه بن الأمين وابن الأثير
في حرف الذال المعجمة وقد أشرت إليه في المهملة .ا.هـ.

وترجم ابن الأثير في أسد الغابة (2/186) لـ " ذفافة " فقال : ذفافة . له في ذكر
حديث ثعلبة بن عبد الرحمن يقتضي أن لهما صحبة . وقد ذكرناه في ثعلبة بن عبد الرحمن
. ولم يذكروه .ا.هـ.

كما ترى أخي الحبيب وبعد هذا التخريج للقصة ، وعدم ثبوتها ، فيجب التحذير من الكلام
في حق الصحابة بغير دليل صحيح ، لأنهم هم الذين نقلوا لنا الشريعة ،
فكيف يكون لنا أن ننسب لهم مثل هذه القصص ؟
والله المستعان ...

نرجو التنبه بارك الله فيكم ...










قديم 2007-06-27, 22:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Khaled 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Khaled 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراً على التنبيه أخي على










قديم 2007-07-05, 09:12   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ferhat39
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور أخ علي على ردك هذه القصة التي لا تثبت وهذا من شؤم الأحاديث والقصص الواهية والضعيفة والموضوعة ا التي قد تؤدي إلى الطعن في الأخيار فإلى الله المشتكى










قديم 2007-07-05, 09:58   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
قادة الشنوي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو








افتراضي

سبحانك ربنا لااله الا انت اني كنت من الظالمين










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc