طوارئ في الأسرة التربوية

[mohammed mb]

بعد الهدوء الذي ساد قطاع التربية هذه السنة هاهي وزارة التربية تستفز أساتذة التعليم الإبتدائي دون سواهم وذلك ببرمجة إختبارات الثلاثي الأخير أواخر جوان.ماذا عسانا نقول لإبننا الدارس بالسنةالأولى إبتدائي وهو يرى أخوه الأكبر حاملا حقيبته ومتوجها إلى البحر وهو لا يزال لم يجر إمتحان الثلاثي الأخيربعد؟ فلنتجند جميعا أساتذة وأولياء تلاميذ من أجل إلغاء هذا القرار الجائر حتى ولو كلفنا ذلك مقاطعة الإختبارات والإمتحانات الرسمية على حد سواء.وأين نقابات التربية من هذا الإستخفاف بمعلمي التعليم الإبتدائي؟