هذا هو المشروع الذي يراد به للجزائر فتنبهوا

[رشيدة نور]

و المشكل في هذا المجال هو صعوبة الزواج في وقتنا و وجود ملايين الشبان و الشابات عانسين و هم يفوقون سن الأربعين ، فالمجنمع الجزائري مهدد بالشيخوخة فنسبة 75 بالمائة في الثمانينات بعد عشرة سنوات تصبح 75 بالمائة شيوخ ، هذا هو المشروع الذي يراد به للجزائر فتنبهوا .

إخواني أخواتي لا يخفى عليكم مدى الحقد و الكراهية التي يكنها لنا الغرب حتى و إن لم يصرحوا بذلك ، فاستقلال الجزائر و نيلها لحريتها بالرغم عن أنوفهم سبب لهم حرقة كبيرة لن يستطيعوا نسيانها ، و لذلك أصبحت مخططاتهم الشريرة تدور و تحوم حول العقيدة ،و عماد المستقبل و هو الشباب ، و محاولة إيجاد ثغرة يضربوننا بها و حتى تصبح الجزائر سهلة المنال فكروا في جعل المجتمع الجزائري مجتمعا شيخوخيا خال من الشباب حتى لا يجدون من يقف لهم بالمرصاد ، حتى يدخلةا بكل سهولة فلن يجدوا شابا يرفع في وجههم السلاح ، و ذلك لن يتأتى إلا بغرس أفكار مسمومة تجعل الشباب يعزف عن حقه في الزواج ، لا أعرف كيف و لكن هذا هو هدفهم فلنحذر .

أيها الشباب فكروا جيدا عليكم بمحاربة العنوسة و ذلك بمحاربة التقاليد و العادات السيئة ، محاربة غلاء المهور ،
يا أمهات المستقبل فكرن قبل أن تشترطوا ما لا يستطيعه الشبان من أجل جزائركن .
فلنتحد يدا بيد .
لا أريد منكم شكرا و لكن أريد إتخاذ قرار صارم و تنفيذه على الواقع .

[Mohamed845]

السّلامُ عليكمُ؛


أختي رشيدة نور؛ هذا هو للّذي دمّرنا؛ حتّى مُشكِلةَ الزّواج نُرجِعُها إلى الغرب، كفانا تدهوراً؛ البلادُ مُستقِلّةٌ مُنذ زمن، المُشكِلُ فينا نحن، فريقٌ يأكل نعمةَ الوطن سِرّاً، ويتكلّمُ عن الغرب جِهاراً حتّى لا يُسألَ؛ لكُلِّ دولةٍ مصالِحُها؛ والغربُ يتدخَّلُ وسيتدخّلُ؛ لكن ليس هو المَسؤولُ اليومَ، نحنُ المسؤولون، وللهِ لو بقينا بهذه العُقدةِ؛ لن نتقدّم طرف أُنمُلةٍ؛ ههُو اليابان للّذي لم يُؤتى نعمةَ الثّرواتِ كما أوتينا؛ دُمِّر بقُنبُلتينِ و لا زالت آثارُهما إلى اليومِ، ولكنّهُ لم يستلِم للقدر، فصارَ عِملاقاً من عمالِقةِ الدّنيا.

سامِحني أختي رشيدة نور إن كُنتُ فظاً غليظاً معكِ في مقالتي؛ لأنّني لاأحبُّ السِّياسةَ؛ للّتي دمّرتنا وجعلتنا أسفل السّافلين.


السّلامُ عليكمُ.

[le fugitif]

شكرا رشيدة كلام سليم ومنطقي واسمحيلي ان اختلف معك فى سبب الشكل وليس المشكل نفسه الغرب لا يحب لنا الخير هذا صحيح ولكن غلاء المهور هو من صنعنا ولا دخل للغرب فيه لابتعادنا عن الدين الحقيقي وانغماسنا فى المادة صرنا نبيع بناتنا ........ راي فقط

[darcyber]

شكرا لك
الموضوع مكرر

[رشيدة نور]

أختي رشيدة نور؛ هذا هو للّذي دمّرنا؛ حتّى مُشكِلةَ الزّواج نُرجِعُها إلى الغرب، كفانا تدهوراً؛ البلادُ مُستقِلّةٌ مُنذ زمن، المُشكِلُ فينا نحن، فريقٌ يأكل نعمةَ الوطن سِرّاً، ويتكلّمُ عن الغرب جِهاراً حتّى لا يُسألَ؛ لكُلِّ دولةٍ مصالِحُها؛ والغربُ يتدخَّلُ وسيتدخّلُ؛ لكن ليس هو المَسؤولُ اليومَ، نحنُ المسؤولون، وللهِ لو بقينا بهذه العُقدةِ؛ لن نتقدّم طرف أُنمُلةٍ؛ ههُو اليابان للّذي لم يُؤتى نعمةَ الثّرواتِ كما أوتينا؛ دُمِّر بقُنبُلتينِ و لا زالت آثارُهما إلى اليومِ، ولكنّهُ لم يستلِم للقدر، فصارَ عِملاقاً من عمالِقةِ الدّنيا.

سامِحني أختي رشيدة نور إن كُنتُ فظاً غليظاً معكِ في مقالتي؛ لأنّني لاأحبُّ السِّياسةَ؛ للّتي دمّرتنا وجعلتنا أسفل السّافلين.

أخي في الله شكرا على ردك ، أحترم وجهة نظرك و لم تكن فظا معي ، أنا قلت فكرة و لك أن ترفض أم تتقبل و لكني أعقب على أمر السياسة تدخلت في كل الأمور حتى في أكلنا و شربنا لا نستطيع الانعزال عنها ، أما فيما يخص الغرب و نواياهم فأرد برد الأخ ليتيم مراد هذا ما قصدته .
ومن الأسباب أيضا محاكــــــاة الغرب كيف ذاك ؟

بتجسيد تأثر العديد من الفتيات بالقيم الغربية الوافدة ، مثل عدم التزامهن بالاحتشام في ملابسهن ومجاراة الغرب في سلوكهن والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والعمل والأسواق ، وانتشار ظاهرة ما يسمى بالصداقة بين الجنسين ، والسفور الفاحش المنتشر بين الإناث ، سببا آخر من أسباب تفشي ظاهرة العنوسة ، لأنه غالبا ما ينفر الكثير من الشباب من الاقتران بها ، ذلك أن المجتمع يحترم الفتاة المحترمة

ويتعلق بذلك أيضا عدم التزام بعض الأسر بالأخلاقيات وتفهمها لظروف من يتقدم لابنتها ، حتى وإن كانت الفتاة نفسها صالحة ، لأن ذلك يصبح مدعاة لتخوف الشاب من أن تمس سمعته نتيجة لارتباطه بفتاة من أسرة غير ملتزمة ، وبالتالي تؤخذ الفتاة بجريرة أسرتها .. وكم من فتيات صالحات حرمن من فرص الزواج لأن أسرهن تحت مستوى الشبهات ، فضلا عن أن بعض أولياء الأمور يمنعون بناتهن من الزواج طمعا في مهور خيالية يحصلن عليها من الزوج المرتقب – وبخاصة إذا كانت الفتاة جميلة – أو حتى لا تنقطع المكاسب المادية التي يجنونها من وراء وظيفة ابنتهم .

أخي كريمو شكرا على توضيح الأمور الغائبة عن الكثيرين .

أخي دار سيبار لا يهم إن كان الموضوع مكرر فهذا موضوع خطير كان الأجدر بك أن تناقشه و تعطينا رأيك لعلنا ستفيد .

[رشيدة نور]

اليوم سمعت في الأخبار أن نسبة العنوسة في مصر فاقت الستين ،أي تسعة ملايين عانس و عانسة ، و نسبة الذكور أكبر ، أما في الجزائر فقد فصل ذلك الأخ مراد ليتيم في منتدى أخبار الجزائر ، بارك الله فيه .

[النيلية]

السلام عليكم

عندما بدات في قراءة الموضوع كان هناك تساؤل يدور في ذهني عمن هم هؤلاء الذين لا يريدون لنا الخير واري اننا دائما ما نبحث عن شماعة نعلق عليها اخطائنا والعيب فينا نحن والكلام سيكون مكرر ان ذكرنا اننا تركنا ديننا وقيمنا واتبعنا امورا دنيوية جلبت لنا الشقاء في الدنيا والله اعلم بما سيحدث في الآخرة .


ولله الحمد الي حد ما هناك انفراجة بسيطة عندنا بشان المهور والشبكة وخلافه اذا اتفق علي ان تكون رمزية ....... لكن المشكلة لم تعد في المهور ولكن حتي اقل القليل الذي نطالب به لم يعد في متناول الجميع بسبب ارتفاع الاسعار الجنوني ......... المشكلة كبيرة وندعو الله الا تستمر .

مشكورة اختي علي الموضوع حتي لو كان مكرر ففي الاعادة افادة والذكري تنفع المؤمنين

[Mohamed845]

السّلامُ عليكمُ؛

شُكراً أختي رشيدة نور على طمأنتي أنّكِ لم تأخذي على كلامي وقد كُنتُ شديداً بعض الشيئ؛ أفهم الآن ما قصدتي؛ ولكنّني أرى ذلك من وِجهةٍ أخرى؛ نحنُ اليومَ في العولَمةِ؛ أمامنا خيارينِ؛ فإمّا ننغلِقُ على أنفُسنا، أو نبقى على ما نحنُ عليهِ ونسيرَ بحزمٍ ونُحصّن أنفُسنا، فنحنُ إثنان، أحدُنا بقي على ماهو عليهِ وأخذ اللُّبابَ؛ والآخرُ نزع العازِلَ وأخذ القُشورَ؛ أمّا الغربَ فهذه طبيعَتُهُم منذُ القِدَم؛ وإن كانوا يُريدون أن نتّبِعَهم؛ فهذا لا خِلافَ عليهِ؛ فهذا مَحلّهُ تفاعُلُ الثّقافاتِ؛ كما نحنُ نُريدُ أن يُسلِموا للهِ ويتّبعونا؛ فجوهرُ القضيَّةِ الإنسانُ.

أمّا لماذا ثقافَةُ الغربِ طغت، فلإنّ الضّعيف يتّبِعُ القويّ؛ ونحنُ اليومَ أصابنا الضُّعفُ، الحمدُ للهِ أنّ أفراداً منّا؛ دخلوا في هذه الدُّنيا بحكمةٍ فأخذوا وتركوا؛ فعندما يكثُرُ أمثالُهم وترجحَ الكفّةُ؛ يعلوا أمرُنا فنُتّبع ولن يُؤثِّرَ فينا المُستورد.

فالحياةُ تابِعٌ ومُتّبعٌ؛ فالأخيرُ في المُقدِّمةِ و الأوّلُ في المُؤخِّرةِ؛ فيُرجى لنا أن نكون في المُقدِّمَةِ فنُتَّبعَ.

للهُ يعلَمُ أنّني لا أريدُ عناداً وإثبات رأيى؛ ولكنّني أرى المنطِق في ذلك الرّأي.



السّلامُ عليكمُ.

[karimo06]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيدة نور

و المشكل في هذا المجال هو صعوبة الزواج في وقتنا و وجود ملايين الشبان و الشابات عانسين و هم يفوقون سن الأربعين ، فالمجنمع الجزائري مهدد بالشيخوخة فنسبة 75 بالمائة في الثمانينات بعد عشرة سنوات تصبح 75 بالمائة شيوخ ، هذا هو المشروع الذي يراد به للجزائر فتنبهوا .

إخواني أخواتي لا يخفى عليكم مدى الحقد و الكراهية التي يكنها لنا الغرب حتى و إن لم يصرحوا بذلك ، فاستقلال الجزائر و نيلها لحريتها بالرغم عن أنوفهم سبب لهم حرقة كبيرة لن يستطيعوا نسيانها ، و لذلك أصبحت مخططاتهم الشريرة تدور و تحوم حول العقيدة ،و عماد المستقبل و هو الشباب ، و محاولة إيجاد ثغرة يضربوننا بها و حتى تصبح الجزائر سهلة المنال فكروا في جعل المجتمع الجزائري مجتمعا شيخوخيا خال من الشباب حتى لا يجدون من يقف لهم بالمرصاد ، حتى يدخلةا بكل سهولة فلن يجدوا شابا يرفع في وجههم السلاح ، و ذلك لن يتأتى إلا بغرس أفكار مسمومة تجعل الشباب يعزف عن حقه في الزواج ، لا أعرف كيف و لكن هذا هو هدفهم فلنحذر .

أيها الشباب فكروا جيدا عليكم بمحاربة العنوسة و ذلك بمحاربة التقاليد و العادات السيئة ، محاربة غلاء المهور ،
يا أمهات المستقبل فكرن قبل أن تشترطوا ما لا يستطيعه الشبان من أجل جزائركن .
فلنتحد يدا بيد .
لا أريد منكم شكرا و لكن أريد إتخاذ قرار صارم و تنفيذه على الواقع .

لله درك من فتاة عربية مسلمة
ارجوان يتفطن اولي الامرلهذه الكارثة الاجتماعية اللتي تعيشهاالجزائر

[حضرى]

يعطيك الصحة يا رشيدة

[رشيدة نور]

شكرا لك الأخ كريمو

الله إسلمك أخي حضري .

[رشيدة نور]

الغرب المعلم!
إن الصورة التي يروجها الغرب عن العرب والمسلمين هي نفس الصورة التي كانت تعيشها الشعوب الأوربية في العصور الوسطى عندما كانت الحضارة العربية الإسلامية في أوج تطورها·

وقد جند الغرب منذ زمن طويل كل الوسائل الإعلامية والسينمائية وما من شأنه أن يروج لهذه الفكرة التي أطلقها وصدقها وعمل على أن يصدقها حتى الذين تسيء إليهم من العرب والمسلمين·

وها هو الغرب يدعو هذه الشعوب في كل مناسبة وبغير مناسبة ـ إلى الأخذ بالفلسفة الغربية في السياسة والاجتماع والثقافة والإعتقاد، مدعيا أنها السبيل الوحيد إلى التقدم والإزدهار والعيش الرغيد·

وليس أدل على ذلك خرجة وزيرة الخارجية الإسرائيلية التي طالبت العرب والمسلمين في قطر بتغيير مناهج التعليم وبعض المواد الدستورية لأنها لم تعد لقواعد العولمة التي وضع الغرب أسسها بعيدا عن بقية الشعوب التي يريد زجها فيها كما تزج قطعان الأنعام في الحظائر·

وليس بعيدا منا ملتقى جنيف حول حقوق الإنسان الذي حاول خلاله البعض أن يمرر توصيات خاصة بالجزائر تقضي بالتراجع عن إجراءات تنظيم الشعائر الدينية في الجزائر على سبيل المثال لا الحصر، الأمر الذي اعتبره الوفد الجزائري تدخلا في شؤون بلدنا ورفض رفضا قاطعا مثل هذا السلوك باعتباره تدخلا في أمور السيادة الوطنية·

وللغرب المعلم يقول الواقع أن الثقافات والإعتقادات والقيم تتعايش ولا تدجن، وإنها إما أن تتعايش في إطار الإحترام المتبادل أو تتصارع من أجل البقاء لأن الإختلاف سنة إلهية وقانون طبيعي وأن ما سواه هو الشذوذ بعينه·

المصدر جريدة المساء .

[tarek100]

الغرب لن يترك المسلمين في حالهم لماذا؟
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم لكن لن يتسنى لهم ذلك لأن الله حامي دينه بنفسه
هم يعملون من أجل أن تعم الفاحشة بيننا ، اخترعوا لذلك الملاهي والقنوات التلفزيونية وملايين المواقع الالكترونية
قاموا بغرس إن لم أقل بحشو رؤوسنا بكل ما يريدون
لكن الحق ليس عليهم هم أعداء لنا وهمه الوحيد هو القضاء علينا مهما كانت السبل
الحق علينا نحن نفعل ما يريدون نستمع إليهم ونطبق كل ما يريدون
مأساة نحن نعيشها فقط وباختصار
لكن هذا لا ينفي أن هناك رجالا ونساء ما زالوا على العهد واقفين مؤمنين تماما
أعتقد جازما أن مشكلتنا بالأساس هي ضعف إيماننا في المقام الأول
رشيدة بارك الله فيك على طرح الموضوع
مازال الموضوع للنقاش
tareek

[النائلي المضري]

السلام عليكم الحل الدي أراه هو بأيدينا وبالإبتعاد عن تحكيم العواطف والأهواء وتنيفذ حلول الشرع الحنيف .مع الثقة في النجاة بذذ لك . 01 التقليل من مقدار مهر الزواج .02 أن تسعى النساء بقبول الزواج لأزواجدهن بأكثر من واحدة أي أربعة وليتعاون على تحمل أعباء الحياة بالتراحم والإحترام وطاعة الله ورسوله والسلام .

[رشيدة نور]

معكم الحق كله ، لكن مع غلاء المعيشة هل يمكن الرجل إعالة أربع أسر في الوقت نفسه ؟
لموافقة المرأة على أن يتزوج زوجها من ثلاثة نساء أخريات عليها قتل الغيرة داخل نفسها و لا أظنها قادرة على ذلك .
أريد مناقشة الموضوع أكثر و الإجابة على هذا السؤال لماذا لا تتقبل المرأة فكرة زواج زوجها من أخريات و لا أخفي عليكم أنا واحدة منهن ، الموقف أكبر مني ، و لا أستطيع لا تلوموني .
شكرا على تدخلكم طارق و النائلي المضري.