هل تتحول الجزائر الى صومال ثانية ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل تتحول الجزائر الى صومال ثانية ؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-28, 21:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










M001 هل تتحول الجزائر الى صومال ثانية ؟

أستاذ علم الاجتماع في جامعة ليون الفرنسية هواري عدي في حوار مع الشروق

وقد كان يدرس مادة علم الإجتماع السياسي بجامعة وهران سابقا.لكنه يعد الان من الأدمغة المهاجرة بسبب التهميش الذي يلقاه مثل هؤلاء الأكادميين الأكفاء في الجزائر

الجزائر ستصبح صومالا آخر بعد عشر سنوات إذا لم...



يحذّر أستاذ علم الاجتماع في جامعة ليون الفرنسية، هواري عدي، من تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في الجزائر لتشبه في العشر سنوات القادمة الوضع السائد في الصومال حاليا. ويستند هواري عدي في تحليله إلى جملة من المظاهر، كوجود سلطة ظاهرية وأخرى حقيقية وتعامل المواطن مع ذلك بأعمال الشغب... كما يرى في سكوت بوتفليقة عن الأعمال الإرهابية الأخيرة رسالة منه إلى الشعب...
من خلال ردكم على المحلل السياسي محمد شفيق مصباح، على أعمدة ''لوسوار دالجيري''، نفهم أن السلطة عندنا هي مصدر كل الأزمات التي نعيشها بسبب غياب الفصل بين السلطات والاستقلالية النقابية... لكن هذه الشروط غائبة أيضا عند جيراننا والدول العربية عامة، ومع ذلك حققت نجاحات في المجال المعرفي بصفة خاصة. فكل الدراسات اليوم تؤكد أن المواطن التونسي مثلا هو الأكثـر كفاءة في شمال إفريقيا. لما يعود هذا في رأيكم؟
لا أعتقد أن الدول التي ذكرتموها لا سيما تونس والمغرب، متطورة وديمقراطية. صحيح أن الوضع أقل حدة من الجزائر، لكن هذه الدول تواجه نفس المشاكل التي نواجهها نحن. وأين يكمن الفرق؟ في المغرب وتونس أو مصر، لا توجد سلطة فعلية في يد الجيش وأخرى شكلية يمثلها رئيس الجمهورية والحكومة مثلما هو قائم عندنا. والبنية الازدواجية للسلطة ورثناها من حرب التحرير وهي التي تولد العطل في سير السلطات المركزية وشلل الإدارة.
الجزائر تعيش دون قيادة سياسية مرئية منذ وفات هواري بومدين، فلا الشادلي ولا زروال تمكّنا من فرض نفسيهما على الذين عينوهما في منصب الرئيس. والجيش يرفض وجود قائد كاريزماتي حتى لو خرج من صفوفه ويرفض أيضا انتخابات نزيهة. وعليه لا يشبه النظام السياسي الجزائري أي نظام آخر في العالم.
وهل فرض بوتفليقة نفسه على الذين عيّنوه؟
بوتفليقة ليست له أي سلطة ولم يفرض نفسه على الذين جعلوه ملكا. الوضع السياسي في البلاد على نفس حال سنة 99، إذ لا زال الإرهاب يقتل والوضع الاجتماعي والاقتصادي للمواطنين تدهور رغم ارتفاع الموارد المالية للدولة.
ويعتبر سكوت بوتفليقة عن الاعتداءات الإرهابية رسالة إلى الشعب ليقول له أنه عاجز على محاسبة مسؤولي الأجهزة الأمنية على تسيير مكافحة الإرهاب.
التجربة التعددية في الجزائر أثبتت أن النظام يقبل التطور، لكن المعارضة ترفض تجاوز أحكامها المسبقة اتجاهه ولا تتقدم بحلول ملموسة للمشاكل التي تعيشها البلاد. ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لنتجاوز إشكالية الشرعية التاريخية للنظام حتى يتجاوز هذا الأخير عقده؟
لا توجد تعددية في الجزائر وما حدث بعد أكتوبر 88 هو إصلاحات من المفروض أنها تدرج التعددية في المجتمع، لكنها التغييرات التي جاءت آنذاك سطحية لأن الجيش يرفض التحول نحو نظام يحكمه التداول عن طريق الانتخابات. الجيش لا يقبل إلا بالأحزاب التي تعترف به كمصدر وحيد للسلطة ولهذا السبب رفض عقد روما الذي وقّعته أحزاب أفلتت من رقابته.
وعندما نحلل الأحزاب السياسية في الجزائر نتأكد من الطرح الآتي: هناك أحزاب الإدارة وهي ثلاثة: ''الأفالان'' و''الأرندي'' و''حمس''. وهذه الأحزاب تخضع لتدخل الإدارة في شؤونها وتستحوذ على المجلس الشعبي الوطني بعد انتخابات مزورة. وهناك حزبان معارضان هما ''الفيس'' و''الأفافاس''، الأول انتهج طريق العنف بعد فوزه بالانتخابات وتم حله. والثاني مهمّش وممنوع من وسائل الإعلام. هناك أيضا حزبين آخرين موقعهما غامض ويتعلق الأمر بـ ''الأرسيدي'' المعارض للإسلاميين سواء عندما يكون في الحكومة أو في المعارضة. وهذا الحزب ساند النظام في وقت من الأوقات ويبدو اليوم بصدد وضع حدود فاصلة بينه وبين النظام، مما كلّفه الغياب عن وسائل الإعلام. أما الحزب الثاني في نفس الإطار فهو حزب العمال الذي لا وجود له إلا من خلال الشخصية القوية لزعيمته لويزة حنون. فهي متواجدة بكثرة في وسائل الإعلام التي تغطي كل ندواتها الصحفية، لماذا؟ لأنها لا تشكل أي خطر على النظام بل تمثل واجهة ديمقراطية.
وخلاصة القول أن النظام الجزائري لا يقبل أحزاب معارضة قادرة على الفوز بالانتخابات وتعدديتنا تعددية شكلية لا علاقة لها بالواقع.
''الأفافاس'' و''الأرسيدي'' قاطعتهما وسائل الإعلام العمومية، لكنهما حاضران في العديد من الصحف الخاصة. ألا تعتقدون أن هذه الصحف خرجت عن مراقبة السلطة؟
لا توجد جريدة خاصة خارج مراقبة السلطة ما دامت الدولة تحتكر الطباعة والإشهار. إنها أدوات ضغط يخشى منها مدراء الصحف التي يبقى من حقها انتقاد السلطة الظاهرة لكن ليس السلطة الحقيقية ومكافحتها غير الفعالة للإرهاب. أما بالنسبة لـ''الأفافاس'' و''الأرسيدي'' فلا يظهران في الصحافة المكتوبة لتقديم وجهة نظرهم في الوضع السياسي والأمني إلا نادرا، وإن كانت بياناتهم تنشر من حين لآخر.
ماذا تقصدون بـ ''ترسيم القوى الاجتماعية''؟ هل هي النقابات والمنظمات غير الحكومية... أم الهياكل الاجتماعية التقليدية الموجودة في المجتمع الجزائري منذ عقود؟
توجد في كل المجتمعات الإنسانية مصالح متباينة وقوى اجتماعية. وأقصد بالقوى الاجتماعية هيكلة المصالح الاجتماعية المهنية في شكل سلطات كالسلطة الاقتصادية والسلطة النقابية والسلطة الدينية... وهذه السلطات اجتماعية وليست سياسية لأنها لا تشارك في الانتخابات مثل الأحزاب، لكن وجودها وحريتها وسيرها مرهون بالحرية السياسية التي يضمنها الدستور ويحميها الفصل بين السلطاتالتشريعية والتنفيذية والقضائية.
ولا يمكن لأي مجتمع اليوم أن يتطور إذا لم تعترف قوانينه بالسلطات الاجتماعية وتحميها. وهذه القوى غير معترف بها رسميا في أي دولة عربية حاليا ولذلك لا يمكن وصف أي واحدة منها بـ ''دولة القانون''. فالسلطة التنفيذية هي السلطة الأولى في الدول العربية والمجتمع يرد على ذلك إما عن طريق السلبية أو أعمال الشغب.
لقد حاولت ''العروش'' وهي قوة اجتماعية تعويض الأحزاب في منطقة القبائل، وبوتفليقة أحيا الزوايا وهي أيضا قوة اجتماعية ودينية لأغراض انتخابية. أليس هذا ترسيما لـ''السلطات الاجتماعية'' كما تدعون إليه؟
لقد تأسست ''العروش'' في منطقة القبائل عندما عجزت الأحزاب عن لعب دورها كأحزاب معارضة، فعندما نغلق الحقل السياسي يتدخل الشارع في شكل أعمال شغب. وعليه ترسيم السلطات الاجتماعية غير جار ما دامت الحرية النقابية ممنوعة والسلطة القضائية غير مستقلة.
أما بخصوص إعادة إحياء الزوايا، فهذا يدخل في إطار تحييد الإسلاميين الذين تحصّنوا في المدن. فقبل الاستعمار كان إسلام المدن حليف السلطة المركزية وإسلام الريف بقيادة شيوخ الزوايا الشرسين مصدر تهديد. واليوم انقلبت المعادلة وأصبح إسلام المدن مناهض وإسلام الريف مسالم لأنه فقد قوته العسكرية المتمثلة في القبيلة، والإسلام الريفي اليوم ليست له القدرة على مجابهة إسلام المدن. وعليه فقد أصبح ''السبي'' يمثل سياسة المدينة والأحياء الشعبية القابلة للانفجار في أي لحظة.
هل تعتقدون أن جهاز الاستعلامات العامة يسيطر على كل شيء في المجتمع الجزائري وعلى كل المستويات؟
ممارسة السياسة ممنوع في الجزائر، وإذا مارست السياسة ستجد جهاز الاستعلامات الخاصة الذي هو شرطة سياسية، في وجهك. وماذا يعني ممارسة السياسة؟ إنها ببساطة انتخاب رئيس الجمهورية بكل حرية والنواب بصفتهم أصحاب السلطة العمومية. وفي الجزائر يعيّن رئيس الجمهورية من طرف حوالي عشرة ضباط جنرالات والنواب تعيّنهم الإدارة من ثلاثة أحزاب هي ''الأرندي'' و''الأفالان'' و''حمس''، وأي مواطن يعارض هذه الخارطة سيواجه الاستعلامات الخاصة.
من تعتقدون قادر على خلافة الاستعلامات الخاصة في كل هذه السلطات؟ هل ترون حزبا سياسيا يمكنه فرض قواعده في المستقبل؟
الأمر لا يتعلق بخلافة الاستعلامات الخاصة التي هي مؤسسة المطلوب منها التكفل بمهمتها الحقيقية: الجوسسة والعمل المضاد لجوسسة. كل ما في الأمر أن هذا الجهاز لا يحق له أن يخترق الأحزاب والنقابات والصحف الخاصة، هذه ليست مهمة جهاز الاستعلامات إذا أردنا طبعا أن تكون لنا دولة قانون. جهاز الاستعلامات الخاصة ملك لكل الجزائريين ويجب أن يحمي الدولة من الأجانب وليس من الجزائريين الذين يرغبون في الاستيلاء عليها عن طريق الانتخابات.
وحتى أعود إلى سؤالكم، الحل يكمن في الاعتراف الرسمي بأحزاب المعارضة وتنظيم انتخابات يختار الناخبون من خلالها ممثليهم.
كثيرون هم المتتبعون الذين يرون أن أصحاب الأموال يمكنهم فرض كلمتهم في المستقبل وحتى اختيار الرؤساء بدل جهاز الاستعلامات أو الجنرالات كما تقولون؟
لا يمكن لأي مجتمع أن يمنع أعضاءه من كسب المال. لقد حاول الاتحاد السوفياتي القيام بذلك وانهار بعد 70 سنة، والصين حررت اقتصادها الآن وهي تطلب من مواطنيها كسب الثروة عن طريق نشاطات خاصة. أما عندنا فالثروات الهائلة تكتسب بطريقة غير شرعية تماما وبتواطؤ ضباط سامين يعجز أي قاضي على استدعائهم.
قضية الخليفة فضيحة كبيرة مست بالمصالح الاقتصادية الوطنية، لكن الذين قاموا بتحويل الأموال بقوا في مناصبهم.
وزيادة على هذا، لا تأتي الثروة في الجزائر من العمل المنتج، بل من المضاربة وهي بذلك ممنوعة على المواطنين العادين الفاقدين للنفوذ في الجمارك والضرائب والعدالة وكل أجهزة الدولة لا توفر الجو المساعد للاستثمار الخاص. هي مصالح انتشرت فيها الرشوة إلى حد التعفن وهي تنفّر المواطنين من العمل المنتجن والحل يكمن في جعل العدالة مستقلة وحينها يستطيع المواطنون أن يدافعوا على أنفسهم ضد الموظف المرتشي.
هل تعتقدون أن الجزائر تكون في أحسن حال لو تم السماح لـ''الفيس'' بأخذ الأغلبية الساحقة في المجلس الشعبي الوطني سنة 92؟
لا أحد يمكنه أن يجيبكم على هذا السؤال لأنه لا أحد يملك القدرة على التنبؤ بما يمكن أن يحدث لو لم تلغ الانتخابات. ولكن لو كان نظام الاقتراع سنة 91 يعتمد على النسبية وليس الأغلبية في دورين - وهو ما رفضه الجيش- لما فاز ''الفيس'' بأكثر من 33 في المائة من مقاعد المجلس الشعبي الوطني. ويجبره ذلك على البحث عن التحالف مع ''الأفالان'' أو ''الأفافاس'' اللذين سيفرضان عليه شروطهما.
ولو تمت الأمور بهذا الشكل، لعشنا ربما 10 سنوات من الأزمة الحكومية (وهذا لا يقلق لأن إيطاليا تعيش أزمة حكومية منذ 1946)، لكن في نفس الوقت نتفادى 200 ألف قتيل وفقدان الثقة في المؤسسات.
تقولون أن النظام لا يريد زعيما ولا دولة قانون. المجتمع كذلك لا يريد دولة قانون، بدليل أن المواطن الجزائري لا يدفع الضرائب مثلا أو الحقوق الجمركية... وفوق ذلك يعتبر مثل هذه الحقوق ''حرام''، ما تفسيركم؟
هناك فراغ سياسي في الجزائر ومؤسسات الدولة لا تمثل السلطة الحقيقية المخولة لها. رئيس الجمهورية لا يتمتع بالسلطة التي يمنحها له الدستور والوزراء ليس لهم أي سلطة وتمتد هذه القاعدة إلى كل مستويات الإدارة الحكومية. وفي هذه الحالة يحاول بعض الموظفين الاستفادة من وظائفهم، فأصبحت الرشوة معممة والمواطن فقد الثقة وفقد روح التمدن.
الجزائر أصبحت غابة، الأقوى فيها يأخذ الحصة الكبرى، ولا يمكن تسيير شعب خاض ثورة شعبية (1962-1954) بجهاز أمني. الجزائريون يعبرون عن حاجتهم لدولة قانون، يجب تلبية هذه الحاجة وإلا بعد عشر سنوات ستصبح الجزائر مثل الصومال.
لماذا اخترتم الصومال كنموذج؟
لا أحد يتمنى أن تشبه الجزائر الصومال، لكن إذا حدث أن أخذت الاحتجاجات الشعبية بعدا وطنيا فستعم الفوضى ولن نجد في هذه الحالة ما نشبه به الوضع سوى الصومال.
لا يكاد الوضع السياسي والاجتماعي يتوقف عن التدهور وعلينا أن نتخذ إجراءات من شأنها أن تقلب الاتجاه.
تواجه النخبة العلمية في الجزائر نخبة تقليدية يسميها مولود حمروش ''النخبة القبلية''. كيف تتصورون حل هذه المواجهة؟
لا توجد نخبة علمية في الجزائر. كل ما لدينا هم جامعيون يحاولون جعل الجامعة تسير لكنهم عاجزون عن تكوين النخبة العلمية ذات المستوى الدولي، وهو ما تحتاجه البلاد.


ملاحظة :أجري هذا الحوار منذ سنتين لكن الأوضاع التي تكلم عنها ما زالت قائمة الى يومنا هذا.









 


قديم 2010-05-28, 21:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لوز رشيد
مراقب منتديات انشغالات الأسرة التّربويّة
 
الصورة الرمزية لوز رشيد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

العدل أساس الملك









قديم 2010-05-28, 21:46   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
دكتورة ان شاء الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية دكتورة ان شاء الله
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.
سبحان الله يبدو ان لي نفس الأفكار و أستاذ علم الاجتماع الذي ذكرته،فأنا دائما أقول لعائلتي أو صديقاتي أن الجزائر ستصبح مثل الصومال.
بما أن الثروة في الجزائر تقسم بين5 أصناف فقط:الوزراء و نواب البرلمان،القضاة،المجاهدين و أرامل الشهداء،الجنرالات،و الفريق الوطني الجزائري.
أما الآخرين فكل سنة يدخلون في اضرابات لاتنتهي أبدا متخلين بذلك عن واجبهم وهو تعليم أبناء الجزائريين ثم يحذفون الفصل الثالث من المقرر الدراسي في امتحانات الباكالوريا.غير هذا من البلاوي التي تحدث في الجزائر.فالجزائر لن تصبح فقط مثل الصومال من الناحية الاقتصادية بل ومن الناحية الثقافية للأسف.
الله يسلك.أخي لا تخف لكن ان أصبحت يوما ما رئيسة الجزائر فلن تصبح الجزائر صومالا.









قديم 2010-05-28, 21:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ahmed65
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ahmed65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فال الله ولافالكم انشاء الله الجزائر دائما سالمة امنة رغم كل الحاقدين والحاسدين امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـن يارب العالــــــــــــــــــــــــمين










قديم 2010-05-28, 22:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
arion
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية arion
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاحول ولا قوة الا بالله
الم تشبعوا من عشرية الارهاب فاصبحتم تتمنون حربا وصومالا ثانية
ربي يهدينا ويهديكم










قديم 2010-05-29, 09:32   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
abou wassim
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لايوجد ملك عادل اذ ان الملكية نفسها ظلم










قديم 2010-05-29, 10:48   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس المشكلة في مانتمناه ,فمهما كانت نوايانا حسنة فان ذلك لن يغير من الواقع شيئا,لان الواقع له قواعده السياسية والإقتصادية والإجتماعية و الثقافية ... التي تتحكم به, ومن بين القواعد الأساسية التي يعرفها العام والخاص أن الضغط يولد الإنفجار و أن نفس الأسباب تؤدي الى نفس النتائج ...

ملاحظة: الى ahmed65 و arionحاولا ان تفهما جيدا ما قاله الأعضاء قبل الرد عليهم فلا ينبغي التشكيك في نوايا بعضنا البعض بهذه السهولة وشكرا.










قديم 2010-05-29, 12:43   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
لحسن75
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لحسن75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فالجزائر لن تصبح فقط مثل الصومال من الناحية الاقتصادية بل ومن الناحية الثقافية للأسف.










قديم 2010-05-29, 12:56   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
salim islam
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم أصلح أحوال العباد والبلاد وابعد أهلها عن الظلم والفساد.










قديم 2010-05-29, 14:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهـــــــــــــــــــــــم ألطـــــــــــــــــــف بأمـــــــــــة محمد - صلى الله عليه وسلم -










قديم 2010-05-29, 15:03   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
mimose
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hourse

إخواني لقد نهى النبي محمد عليه الصلاة والسلام عن التطير
وعليه فإن الجزائر عرفت عدة أزمات وهزات عنيفة وآخرها
السنوات العشر السوداء التي أخذت معها الأخضر واليابس
لكن الشعب الجزائري لن ولم يفقد الأمل ليعود من جديد وكله
أمل في المضي قدما من أجل حياة أفضل ...فوجود بعض
الإنتهازيين أو العلمانيين أو الموالون لحزب فرنسا في الجزائر
جعل شريحة كبيرة من الجزائريين تتطير وتتشاءم أكثر
ونسوا أنهم مسؤولون ونحن أيضا عن كل مصيبة تصيب الشعب
والوطن لأننا نحن اللذين ننتخب غيرنا وغيرنا يريدون بيع البلاد والعباد
فيجب أن نحاسب أنفسنا قبل غيرنا ومتى نكف عن الهتاف والتصفيق
لأولئك اللذين غيروا الدستور من أجل أن يبقوا هم في السلطة
ولا يهمهم الشعب .... فالجزائر لن ولم تكن في يوما ما مثل الصومال
لأنني دائما أقنع نفسي بهذه العبارة(( محال ربي يذكر أفخازيا وينس الجزائر))

[










قديم 2010-05-29, 18:03   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماحدث للجزائر في العشرية السوداء يشبه الى حد بعيد ما حدث في الصومال ...واذا لم نتعلم من تجربتنا السوداء هذه ولا من تاريخ الشعوب الأخرى..فاننا سنكرر نفس الأخطاء التي وقعنا فيها سابقا ..حينها لن تنفعنا أحلامنا اللذيذة عن الجزائر المنشودة أمام صرامة الحياة وقوانين الواقع لان هذه الأخيرة لاتميز بين جزائري وصومالي او بين اي شيء آخر ..نفس الأسباب تؤدي الى نفس النتائج ..ربما قد فهمت الآن mimose










قديم 2010-05-29, 18:51   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ahmed65
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ahmed65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم "عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ " سورة القلم










قديم 2010-05-29, 20:19   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
rahim_redha
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا دكنورة : لعن الله قوم تحكمهم إمرأة وأنت تريدين أن تصبحي بل تتمنين ذلك
يقدر يصير هههههههههه كل شيء جائز في بلادي لكن بشرط: أن تستحوذي على أصوات النساء كلهن










قديم 2010-05-29, 20:29   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
mahbouaza
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mahbouaza
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا دكتور انت تعلم اكثر من رب الخلائق الجزائر بخير ولها رجال وفيها رجال وشكر اااااااااااااا

لو سحبت هذا الموضوع احسن










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزائر, ثانية, تتحول, صومال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc