قال أحد المحللين أن السر في ذلك هو أن هذه الأنظمة الثلاثة تلطخت أيديها بدماء شعوبها :
ليبيا كما تشاهدون الآن على المباشر
سوريا مجازر حماة وتدمر وغيرها حيث أباد الجيش السوري عشرات الآلاف من الأبرياء
الجزائر لا داعي للحديث عن ذلك ومن لا يعرف فليسأل من عايش التسعينات بإحدى المناطق الساخنة
وتشابه هذه الأنظمة يجعلها تتضامن لأن سقوط أحدها ومحاكمة المجرمين يعرض الآخرين لنفس الخطر
أرجو من الشعب الجزائري والسوري أن لا يستميتوا في الدفاع عن أنظمتهم والبحث عن المبررات لأنه وببساطة
الجزائر أكبر وأعظم من هذا النظام
وسوريا أيضا