مقاومٌ بالبندقية
ممانعٌ بالقضية
يسير في شوارعِ الشَّامِ كخليفة بأخلاق إنسانية
... يفكركل لحظة في الجولانِ والرعية
مقاومٌ رافع سيف وبندقية
أرسل من جولانهِ دبابات لتحرير الأرض الفلسطينية
أطلقِ نيرانا على عدوِ الأمة العربية
لكنْ حينما تكلَّمَ أتباع الصهاينة
قام لإنهاء العملية
و صاحَ يا أبطال سورية..
مؤامرة !
مؤامرة !
و أعلنَ الحربَ على الإمبريالية
و كانَ ردُّهُ لا وللحديث بقية
لن تكون ..اسرائيلية...
متعلم في الطبِّ مقاوم بالسّياسةْ
بنى عيادةِ لنصرة الحركات التحررية
يضع ألف وصفة للأم المنسية
علمنا دروسا في الوطنية
ولم يتنازل يوما عن الأم الجولانية
مشكورين ..
يا أيَّها الأبناء
الذين جعلتُم سورية عصية
مشكورين..
يا أبناء سورية الوفية
الذين أعطيتم دروسا أخلاقية
مشكورين..
يا أبناء البطولة والفروسية
في الفيس بوك الأولوية
مشكورين ..
فبشار" دكتورَ " في العبقرية
إنه المقاوم والممانع..
والقائد في الريادية !