المجلة الإقتصادية لمنتديات الجلفة ~العدد الأول~ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المجلة الإقتصادية لمنتديات الجلفة ~العدد الأول~

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-17, 00:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










Arrow المجلة الإقتصادية لمنتديات الجلفة ~العدد الأول~

بسم الله الرحمن الرحيمـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعضاء المنتدى الإقتصادي يشرفنا اعادة فتح ومواصلة المجلة الاقتصادية التي كانت تجرى سابقا تحت اشراف الأخت راجية رضا الله ،سنعيد اطلاقها هذه المرة
تحت اشراف
** اللؤلؤة المكنونة **
*جوداء*
الهدف من المجلة :
نشر العلم والثقافة و تجسيد لغة الحوار الفكري الراقي
مضمون المجلة:
تتناول المجلة الحديث عن أهم الأحداث والتطورات الإقتصادية بالعالم .
تستعرض مقالات وطرائف اقتصادية.

قوانين المجلة

- يجب أن يكون الموضوع خاصاً بالأمور الإقتصادية والمالية والتجارية .
- تمنع ردود الشكر وغيرها عدا المواضيع والمقالات.
-التقيد بآداب الكتابه وعدم السب والشتم أو الإستهزاء وإحترام وجه نظرالآخرين
-يجب تنظيم و تنسيق المواضيع و مراقبتها قبل إدراجها .
-يقفل العدد فى نهاية الشهر ويتم فتح عدد آخر إن شاء الله.
- للمشرفين عن المجلة حق حذف أي مشاركة مخالفة لهذه القوانين .
-في نهاية كل عدد سيتم إختيار الأعضاء المتميزين حسب طبيعة مشاركاتهم وكتاباتهم بالمجلة وكذا عدد مداخلاتهمخاصة كتاباتهم الشخصية
أوسمة المجلـة - من تصميم الأخت المشرفة ♥مـِنتهِــِے ﭐلرِقِـہْ:
الأول:

+ 100نقطة
الثاني:

الثالث:
+ 75نقطة

+ 50نقطة













في انتظار مداخلاتكم ومشاركاتكــــم
نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات معنا
وبالتوفيق للجميع
سلامـ








 


آخر تعديل سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~ 2011-06-15 في 22:48.
قديم 2011-01-17, 00:26   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

ستكون فضاءا لزيادة معارفنا ومواكبة ما يحدث في العالم من تغيرات اقتصادية شاملة لجميع القطاعات ...وهي دعوة لدخول كل مفكر او استاذ او باحث وتقديمه لكل ما هو مفيد في هذا المجال ....
نتمنى ان تكون مجلة هذا العدد مفعمة بالمواضيع المفيدة والمهمة
اطيب التمنيات










قديم 2011-01-17, 10:23   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي مؤشر الحرية الاقتصادية لعام 2010

مؤشر الحرية الاقتصادية لعام 2010
117بلداً تحسنت مؤشراتها وزاد مستوى الحرية الاقتصادية في العالم


كتب تيري ميلر، مدير مركز التجارة الدولية والاقتصاد بمنظمة هيريتاج فونديشن مقالاً نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، رأى فيه أن أعمال الشغب في كل من اليونان وفرنسا، وفكرة إنشاء صندوق نقد دولي لأيرلندا، واليورو المهدد، جنباً إلى جنب مع حكومة لندن الجديدة، كلها أمور قد تنذر بنهاية الرأسمالية، مثلما توقع كثيرون العام الماضي. إلا أن مؤشر الحرية الاقتصادية لعام 2010 يروي قصة مختلفة، وفقاً لمؤسسة هيرتدج فاونديشن وصحيفة وول ستريت جورنال. فيسجل المؤشر إلتزام البلدان بالمشاريع الحرة والنظام الرأسمالي عن طريق قياس 10 فئات من الحرية الاقتصادية، ألا وهي: سلامة المالية والانفتاح على التجارة والاستثمار، وحجم الحكومة، وقطاع الأعمال ومدى تنظيم العمل، وحقوق الملكية، والفساد، والاستقرار النقدي والمنافسة المالية.

مبادئ الحرية والشفافية
ومن الأخبار السارة هذا العام تحسن مؤشرات 117 بلداً، وتحسن مستوى متوسط الحرية الاقتصادية في جميع أنحاء العالم بنحو ثلث نقطة على مقياس المؤشر بين خطي 0 و100. هذا وتتماثل الأنظمة الاقتصادية المتمسكة بمبادئ الحرية للشفاء بسرعة أكبر من الركود والأزمة المالية، وتنمو بوتيرة أسرع من البلدان التي سعت حكوماتها للخروج من الورطة. كما ثمة اختلاف مذهل في متوسط معدلات النمو بين الدول التي تكثر نفقاتها وتلك التي أبقت ميزانياتها تحت السيطرة. وقد أُثبت كون الأسواق والدوائر الانتخابية أكثر حكمة من التكنوقراط والبيروقراطيين الذين بدوا على استعداد لمعالجة كل مشكلة اجتماعية بلائحة جديدة أو ببرنامج إنفاق جديد، على حد قول الكاتب الذي يشير إلى أن أسواق الائتمان تماسكت، وأن اليورو صار بمكانة صك للانضباط المالي في بعض الدول الأوروبية.

واشنطن ولندن
وفيما يخص حكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة الأكثر إنفاقاً، فقد كُثفت الدوائر الانتخابية هناك، مما آل إلى سقوط حكومة حزب العمال ونقل عصا التحكم من مجلس النواب الأميركي إلى الجمهوريين. ويذكر الكاتب أن ثمة حدوداً الآن لن تتخطاها الحكومة دون عواقب اقتصادية أو سياسية. والتقشف هو اسم اللعبة المخصصة للحكومات التي فاقت وعودها قدرتها على الوفاء بها، على حد وصف الكاتب الذي يضيف أن الاستدامة الحقيقية - وليس الاستدامة المسايرة للتيار الذي ساد الأوساط السياسية لما يقرب من عقدين من الزمان - للنمو الاقتصادي وفرص العمل استعادت رونقها. ويلفت الكاتب إلى أنه بعد عامين من الشكوك والخطوات السلبية، صارت الحرية الاقتصادية ترتفع مرة أخرى في جميع أنحاء العالم، وهذه أخبار جيدة للفقراء. فالبلاد التي تتمتع بالحرية الاقتصادية تمكنت على مدى العقد الماضي من القضاء على الفقر، وحماية البيئة بكفاءة، وتحسين الصحة، وتعزيز الرضا عن الحياة والسعادة الشاملة. ثم يختتم الكاتب المقال بقوله إن طريق الازدهار هو طريق الحرية. ولحسن الحظ، بدأت بالفعل عملية استعادة الحرية الاقتصادية. وانتعاش الولايات المتحدة اقتصاديا يتوقف على نجاحها السريع.









قديم 2011-01-17, 10:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~
مشرفة منتدى أساتذة التعليم العالي
 
إحصائية العضو










افتراضي أسعار المواد الغذائية تتجه إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق

أسعار المواد الغذائية تتجه إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق

ارتفعت أسعار المواد الغذائية الى مستويات هي الأعلى على الاطلاق، متجاوزة المستويات التي بلغتها في 2008/2007، حين اندلعت أعمال الشغب ومظاهرات الخبز في البلدان الفقيرة.
كما ارتفعت أسعار المنتجات الزراعية في أعقاب سلسلة فشل حصد المحاصيل الزراعية بسبب سوء الأحوال الجوية. وتفاقم الوضع بعد أن وضع المنتجون في بلدان مثل روسيا وأوكرانيا قيودا على التصدير، الأمر الذي أدى الى تعزيز عمليات تخزين المؤن في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما ساهم في تفاقم الأمر ضعف الدولار، المقومة به معظم السلع الغذائية.
ويصف عبدالرضا عباسيان، كبير الاقتصاديين في منظمة الأغذية والزراعة في روما الوضع بأنه ينذر بالخطر، ويضيف «من الحماقة الافتراض بأن هذه هي الذروة».
مسؤولون وتجار ومحللون يتفقون معه في الرأي ويقولون ان أسعار السلع مثل الذرة والقمح يمكن أن تشهد مزيدا من الارتفاع. ويشعر المسؤولون والتجار بقلق خاص من ظاهرة النينيا المناخية التي تجلب عادة الجفاف الى مناطق نمو مهمة مثل الأرجنتين والبرازيل والولايات المتحدة. كما سيزيد ارتفاع أسعار الوقود، سعر خام برنت يصل الى 100 دولار للبرميل لأول مرة خلال عامين، والفحم من الضغوط التضخمية.
ويتباين تأثير ارتفاع أسعار المواد الغذائية بصورة كبيرة وفقا للموقع. ففي الولايات المتحدة وأوروبا، لا تشكل المواد الغذائية أكثر من %10 - %15 من التسوق الاعتيادي للعائلات، وبالتالي فان ثقلها على مقاييس مثل مؤشر أسعار المستهلكين يعتبر صغيرا نسبيا. لكن في دول مثل الهند وروسيا والصين، تشكل المواد الغذائية ما يصل الى %50. وفي البلدان الأفريقية الفقيرة تتجاوز في بعض الأحيان %75.
ومع ذلك، فان زيادة الأسعار ستضرب الدول المتقدمة أيضا، كون شركات مثل ماكدونالدز وكرافت ستعمد الى زيادة أسعار مبيعات التجزئة لديها.
ويثير الارتفاع في الأسعار المخاوف بصورة خاصة، ذلك أن تأثير تضخم أسعار المواد الغذائية عادة ما يتجاوز ثقله على مقاييس التضخم الرسمية. ويقول المحللون ان الزيادات السريعة في أسعار المواد الأساسية مثل الخبز لها تأثير نفسي أوسع نطاقا على المستهلكين، التي تميل غالبا الى أن تصاحبها زيادات أوسع نطاقا في التضخم. وعلى هذا النحو، فان قفزة في أسعار المواد الغذائية قد تدفع باتجاه توقعات بمعدلات تضخم مرتفعة على المدى البعيد.









قديم 2011-01-17, 11:51   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

البنك الدولي يتوقع تباطؤ النمو الاقتصادي في العام الحالي
13 يناير/ كانون الثاني 2011 11:41 gmt

يقول البنك الدولي إن الاقتصاد العالمي سيتباطأ هذا العام بشكل عام، بينما ستستحوذ الدول ذات الاقتصادات الصاعدة كالهند والصين على حصة اكبر من النمو.

ويقدر البنك النمو الذي سيحققه الاقتصاد العالمي هذا العام بنحو 3,3 في المئة، مقارنة بالعام الماضي الذي بلغ فيه 3,9 في المئة، بينما يقدر ان الاقتصادات الصاعدة (الصين، روسيا، الهند، البرازيل، وغيرها) ستنمو بحوالي 6 في المئة.

ويقول في تقرير اصدره اليوم الخميس إن هذه النسبة لن تكون كافية لخفض نسب البطالة المرتفعة التي تعاني منها الاقتصادات التي تضررت جراء الازمة الاقتصادية.

وحذر من ان الاقتصاد العالمي ما زال يواجه "توترات وعقبات خطيرة"، بينها ازمة الديون التي تواجهها منطقة اليورو، وخاطر هرب رؤوس الاموال من الاقتصادات المتطورة التي تعتمد اسعار فائدة منخفضة الى الاسواق النامية ذات اسعار الفائدة المرتفعة مما قد يكون له تأثير على اسعار العملات.

وعبر البنك الدولي كذلك عن قلقه ازاء الارتفاع المضطرد في اسعار المواد الغذائية.

الديون الحكومية

ويتوقع البنك الدولي ان تحقق الصين نموا هذا العام يبلغ 8,7 في المئة والهند 8,5 في المئة، بينما لن تحقق الدول الصناعية المتقدمة مجتمعة معدل نمو يتجاوز 2,4 في المئة.

وجاء في التقرير: "لو كانت الازمة الاقتصادية امتحانا للاقتصادات الصاعدة، فيمكننا القول إنها نجحت فيه نجاحا باهرا."

واضاف ان هذه الاقتصادات هي التي ستدفع بالنمو العالمي الى الامام في عام 2011 رغم المشاكل المستمرة التي تعاني منها الدول الصناعية المتقدمة بما فيها مستويات الديون الشخصية المرتفعة والبطالة وضعف القطاع المصرفي والديون الحكومية العالية في اوروبا على وجه الخصوص.

وقال جاستين ييفو كبير اقتصاديي البنك الدولي: "إن الطلب الداخلي القوي في العالم النامي هو الذي يقود الاقتصاد العالمي في الوقت الراهن، الا ان المشاكل المستمرة التي يعاني منها القطاع المالي في بعض الدول ذات الدخول العالية ما زالت تشكل تهديدا للنمو ينبغي مواجهتها بحلول سياسية حازمة."

اسعار المواد الغذائية

وعبر البنك عن قلقه ازاء ارتفاع اسعار الوقود والمواد الغذائية، إذ قال "لو واصلت اسعار هذه المواد ارتفاعها في الاسواق الدولية، سيتسبب ذلك في مضاعفة مشاكل الفقر ومشاكل الحصول على هذه المواد الحيوية."

وقال هانز تيمر، مدير آفاق التنمية في البنك، "نحن قلقون جدا ازاء ارتفاع اسعار المواد الغذائية. ونحن نرى اوجه تشابه بين الارتفاعات الاخيرة وتلك التي سادت في عام 2008 قبيل اندلاع الازمة المالية العالمية."

وكان ارتفاع اسعار المواد الغذائية في عام 2008 قد ادى الى اندلاع احتجاجات واعمال شغب في عدة دول.

الا ان تيمر اضاف ان الوضع "مختلف الى حد ما" هذه المرة لأن خزين الحبوب العالمي اكبر مما كان في 2008 بكثير.










قديم 2011-01-17, 11:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

البرازيل تحذر من حرب تجارية عالمية


"تلاعب دول كبرى بالعملات يضر باقتصادنا"

حذر جيدو مانتيجا وزير مالية البرازيل من أن العالم مقبل على حرب تجارية بسبب ما وصفه بتلاعب الصين والولايات المتحدة وغيرهما بسوق العملات.

وقال مونتيجا إن بلاده تعد لخطوات للحيلولة دون حدوث زيادة أخرى في سعر عملتها، قائلا "إن هذه حرب عملات تتحول إلى حرب تجارية".

وأضاف أن حكومة البرازيل ستطرح القضية للمناقشة في اجتماعات منظمة التجارة العالمية ومجموعة العشرين.

جاء هذا في مقابلة مع صحيفة الفاينانشيال تايمز هي أول مقابلة كبرى يجريها مانتيجا منذ تولي ديلما روسيف رئاسة بلاده في الأول من كانون الثاني الجاري.

وقال مونتيجا إن حجم تجارة بلاده مع الولايات المتحدة قد انخفض من فائض سنوي بنحو 15 مليار دولار إلى عجز بقيمة 6 مليارات دولار "بسبب الجهود الأمريكية لإنعاش اقتصادها باتباع سياسة نقدية متراخية".

وأضاف أن "سعر التحويل هو أحد المحركات الرئيسية للسياسة الاقتصادية، وله تأثير أكبر حتى من الإنتاجية".

وأردف أن عملة الصين "المقدرة بأقل من قيمتها الفعلية" تشوه صورة التجارة العالمية.

ويشغل مانتيجا منصب وزير المالية في بلاده منذ عام 2006. واتهم في أيلول/سبتمبر الماضي بعض الدول الغنية بتخفيض قيمة عملاتها عمدا "لتعزيز صادراتها وجعل اقتصاداتها أكثر تنافسية".

وارتفعت قيمة الريال البرازيلي مقابل الدولار بنحو 39% في العامين الماضيين، حيث ترتفع قيمته باضطراد مع النمو في اقتصاد البلاد مما يجعل الصادرات البرازيلية أقل تنافسية.

وتعاني البرازيل من اجتياح رؤوس أموال أجنبية لأسواقها مستفيدة من انخفاض سعر الفائدة في العالم المتقدم للحصول على عائدات أكبر في الاقتصادات الناشئة، كما تقول مراسلة بي بي سي لشؤون قطاع الأعمال ليندا دافين.

وكان صندوق النقد الدولي قد حذر في تشرين الأول/أكتوبر الماضي من أن بعض الدول تحاول على ما يبدو استخدام عملاتها كـ "سلاح"، وتمت مناقشة مسالة التلاعب بالعملات في قمة مجموعة العشرين في نوفمبر الماضي...










آخر تعديل *جوداء* 2011-01-17 في 12:01.
قديم 2011-01-17, 15:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا لم يعرف أجدادنا البطالة ؟
فهد عامر الأحمدي

تحدثت في آخر مقال عن خطأ البقاء بانتظار الوظيفة في حين يجب خلقها من العدم.. عن خطأ العائلة والمجتمع في تربية أبنائه على فكرة (التوظف لدى الغير) وليس المبادرة إلى توظيف الغير لصالحهم..
فالتفكير بالطريقة الأولى وصفة مؤكدة للفقر والحاجة (كما يخبرنا بذلك كتاب ماذا يعلم الأثرياء أطفالهم؟) في حين تضمن الطريقة الثانية الثراء والنجاح والانعتاق من عبودية الراتب كما يخبرنا بذلك كل ثري عصامي رفض فكرة التوظيف من أساسها!!
.. هل سألت نفسك يوما لماذا كان آباؤنا وأجدادنا في الماضي على فقرهم وبؤسهم لا يعرفون شيئا اسمه البطالة؟.. هل سألت نفسك لماذا يعجز الشاب هذه الأيام عن تحصيل رزقه بنفسه في حين كان نظيره قبل أربعين أو خمسين عاما قادرا على إعالة نفسه (مع إخوانه الأيتام)!!
... يكمن السر في حالة ذهنية مفادها (خلق الوظيفة) لا انتظار توفيرها من قبل الآخرين.. في وجود تربية مسبقة واستعداد مبكر يكبر مع الطفل لتبني مهنة أو حرفة واضحة..
فالطفل في الماضي كان ينشأ في جو مهني وعملي بحيث يتعلم في دكان والده أو مكتب عمه أو ورشة خاله قبل دخوله إلى سوق العمل.. أما هذه الأيام فيكاد التخصص المهني ينعدم في حياتنا، ويختفي من مناهجنا الدراسية، فيكبر أبناؤنا وبأيديهم ورقة مقواة لاتضمن الرزق بحد ذاتها ..
في الماضي لم يكن مفهوم البطالة واردا رغم بؤس الحال وانعدام الضمانات الحكومية بفضل الاعتماد على الذات في كسب الرزق وبناء الثروة (وبالتالي حفظ كرامة المرء واستقلاليته بدل طرق الأبواب بملف أخضر هزيل) . أما اليوم فتركنا للأجانب ممارسة الأعمال والمهن المربحة وعلمنا أطفالنا بأن "الوظيفة" لدى الغير هي مصدر الرزق الوحيد..
.. عودوا مجددا لزمن الآباء والأجداد حيث لم يكن المجتمع يرى عيبا في ممارسة أي مهنة وكان المرء يدخل سوق العمل بطريقة طبيعية سلسة .. ثم تغيرت الأحوال في زمن الطفرة وأصبنا بخلل حقيقي في المفهوم والممارسة لدرجة أصبحنا المجتمع الوحيد في العالم الذي يخيط فيه الأجانب ثيابنا، ويبنون فيه منازلنا، ويطبخون فيه طعامنا .. بل ويوصلون بناتنا الى المدارس.. وحين نتأمل جميع الخدمات المشابهة التي يؤديها الأجانب نكتشف أن مشكلتنا لاتكمن في (قلة الأعمال) بل في ضعف التأهيل والترفع عن الحرف وعدم الجرأة في اقتحام المشاريع الصغيرة والمستقلة !
لهذا أقول بصراحة إن الحل لا يكمن في سعودة الوظائف بل في تغيير مفهوم "العمل" لدى الشباب وتشجيع الدولة للمشاريع الصغيرة . فسعودة الوظائف حل مؤقت وغير كامل، بل وتتعارض مع انضمامنا لمنظمة العمل الدولية. ولو افترضنا نجاحنا في سعودة كل شيء فماذا سنفعل بالأجيال القادمة والمبتعثون الجدد الذين سيدخلون سوق العمل ويطالبون بحقهم في التوظيف (وحينها لن يكون هناك أجانب نستولي على أعمالهم !!؟)
.. الحل الطبيعي للبطالة (الذي كان يمارسه آباؤنا في الماضي والدول المتقدمة في الحاضر) هو مبادرة الأفراد لخلق أعمالهم بأنفسهم وتقديم فرص التوظيف لغيرهم، وهي مبادرة مطلوبة حتى من أصحاب التخصصات الأكاديمية والمتواجدين على رأس العمل أنفسهم كون الفرص الحكومية أصبحت متشبعة بالفعل،
وحين يصبح هذا المبدأ شائعا في المجتمع تكفينا حالة نجاح واحدة (ضمن عشر محاولات فاشلة) لخلق مايكفي من الفرص الثانوية لكل من عجز عن خلق وظيفته بنفسه!!
ورغم اتفاقي معكم على صعوبة البداية وشراسة المنافسة وفوضى سوق العمل إلا أن كل هذا يتلاشى أمام العزيمة القوية والرغبة الحقيقية في العمل وبناء الثروة.. وفي المقابل يفشل مسبقا كل من يحتج بقلة الوظائف وانعدام الفرص ومنافسة الأجانب، بل وحتى عدم امتلاك شهادة أكاديمية أو حرفية..
فرغم كل العقبات التي نعرفها جميعنا لن يكون أحدنا أكثر بؤسا من صاحب الدينارين الذي قال له نبينا الكريم: خذ فأسا واحتطب..










قديم 2011-01-17, 17:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
alger1787
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alger1787
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الأولى - 
إحصائية العضو










افتراضي تونس تتجه لانفتاح اقتصادي جديد مع كسر الاحتكارات السابقة


.::تونس تتجه لانفتاح اقتصادي جديد مع كسر الاحتكارات السابقة::.

قال خبراء اقتصاديون إن المطامح الشعبية في تونس بعد الأحداث الأخيرة تتطلع لإعادة توزيع عادل للثروة، خاصة بعد عودة الممتلكات التي كان يسيطر عليها متنفذون في السلطة.

وأضافوا أن قيادات سابقة كانت تسيطر على كبريات الشركات في قطاع السيارات والاتصالات والبنوك، وحتى الشركات المدرجة في بورصة تونس.

وهوت البورصة التونسية في آخر تعاملاتها الخميس الماضي لأدنى مستوياتها في 9 أشهر بعد تصاعد الاحتجاجات الشعبية، وقبل مغادرة الرئيس التونسي السابق البلاد.

وقال الإعلامي المتخصص فى الشأن الاقتصادي أبو بكر الصغير، في حديث عبر الهاتف من تونس، لـ"العربية نت" إن الأوضاع الاستثائية التي تمر بها تونس تؤشر لانهيار المؤشرات الاقتصادية خاصة وأن الأضرار بمليارات الدولارات.

وأضاف أن أفرادا من عائلة الرئيس السابق كانوا يملكون كبريات الشركات المدرجة في البورصة التونسية بالإضافة لشركات مالية و شركات اتصالات.

ولفت إلى أن متنفذين في السلطة يملكون أيضاً الشركات الأكبر في البورصة وقطاع السيارات وفي مؤسسات صناعية كبرى، ولا يمكن التكهن بمستقبل هذه الشركات في ظل الأوضاع الحالية.

وأشار الصغير إلى أن عمليات النهب التي يقوم بها البعض حالياً تهدد البنية الاقتصادية للدولة ومن أهم الأولويات حالياً المحافظة على هذه المؤسسات.

وقال الباحث الاقتصادي التونسي محمد الفريوي لـ"العربية نت" إن تونس شهدت خلال الفترة الماضية خمولا اقتصاديا كبيرا وكان البلد يشكو من البطالة وهي التي فجرت الأحداث الأخيرة.

ولفت الفريوي إلى أن التركيبة السياسية لتونس قد تغيرت وبالتالي فإن التركيبة الاقتصادية ستتغير بالتأكيد، ومن الواجب نقل ملكية الشركات والمؤسسات الكبرى التي كان يمتلكها متنفذون سابقون في السلطة أو أفراد من عائلة الرئيس السابق للدولة.

وأكد أن المطامح الشعبية الحالية في تونس ترغب في ترتيب البيت الداخلي ووضع الشأن الاقتصادي على رأس الأولويات.

وأوضح أن غياب الشفافية كان الآفة الكبرى بالنسبة للوضع الاقتصادي في تونس ومن المطلوب جداً تعزيز الشفافية.

وكان مؤشر "تونيندكس" في بورصة تونس قد سجل انخفاضاً بنسبة 3.4% ليبلغ مع نهاية جلسة الخميس الماضي 4726.75 نقطة حيث اعتبر ذلك أدنى مستوى للمؤشر منذ 19 أبريل ولتبلغ بذلك نسبة انخفاضات المؤشر على مدى ثلاثة أيام حوالي 9.4%.

وأشار تقرير أوردته شبكة "بلوم برج" إلى أن سعر سهم بنك تونس الذي يعد ثاني أكبر المصارف التونسية من حيث القيمة السوقية قد اتجه لتسجيل أدنى مستوى إغلاق منذ نحو العام، كما انخفض سعر سهم مجموعة بولينا العاملة في المجال الزراعي وذلك بنسبة 4.4%.

علاء المنشاوي










قديم 2011-01-17, 17:29   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
alger1787
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alger1787
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الأولى - 
إحصائية العضو










افتراضي .:: الاقتصاد السوداني ::. 01 الديون



.::ديون السودان ستقسم ومقترح لاتحاد نقدي مع الجنوب::.

كشف محافظ بنك السودان المركزي الدكتور صابر محمد الحسن في حوار خاص أن الشمال والجنوب يعملان حالياً لحث الدول الدائنة لإعفائهما من الديون كمساهمة في إحداث الاستقرار في المنطقة، وإذا لم تتم الاستجابة فإن الديون ستقسم بين الجنوب والشمال وفق معايير كثيرة، منها السكان والجغرافيا وغيره، وسيناقش ذلك لاحقاً.

وتحدث المسؤول السوداني عن مقترح لإقامة اتحاد نقدي بين الشمال والجنوب في حالة الانفصال. في الوقت ذاته، شدد على أهمية الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السودانية في ضبط الصرف بالعملة الأجنبية لاستقرار السوق.

وأكد الحسن على أهمية القرارات الخاصة بحظر استيراد بعض السلع الاستهلاكية والكمالية للمحافظة على هدوء السوق.

ورغم ما أثارته هذه الإجراءات من جدل بين المراقبين الاقتصاديين، إلا أنهم شككوا في مدى نجاعتها، حيث أبدى البنك المركزي ارتياحاً لنتائجها.

محافظ البنك المركزي السوداني يطلعنا على تفاصيل المشهد الاقتصادي في السودان ومآلاته بعد الاستفتاء الذي بدا واضحاً أنه سيؤدي إلى الانفصال.

وأشار الحسن إلى أنه في حالة الانفصال فإن العلاقة الاقتصادية يجب أن تكون علاقة تعاون لمصلحة الدولتين أولا، والجنوب بدون تعاون مع الشمال على الأقل في السنوات الاولى سيكون وضعه في غاية الصعوبة وكذلك الشمال، هناك عدد من مجالات التعاون بعد الانفصال أولها البترول.

عبدالمنعم الخضر










قديم 2011-01-17, 17:32   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
alger1787
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alger1787
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الأولى - 
إحصائية العضو










افتراضي .:: الاقتصاد السوداني ::. 02 نفط الجنوب


.:: نفط الجنوب ::.


ولفت إلى أن بعض الحقول المنتجة للبترول ستذهب نسبة كبيرة منها للجنوب، لكن كل البنى التحتية للتصدير، منها محطات ضخ الخط الناقل للتخزين.. إلخ، كلها موجودة في الشمال والجنوب، في الوقت الحاضر ليس لديه أي مجال لتصدير البترول إلا عبر الشمال، والشمال كذلك لا يمكنه الاستفادة من هذه البنى التحتية إلا بالتعاون مع الجنوب، أيضاً هناك موضوع العلاقة في الحدود، فلا بد من تعاون لحركة العمالة والبضائع ورؤوس الأموال، فلا بد من التعاون الكامل بين الشمال والجنوب.

وحول قرار إلزام المصدرين ببيع حصيلة الصادر للمصارف أو استخدامها للاستيراد، قال الحسن إن السودان مقبل على نتائج الاستفتاء وهذه مرحلة دقيقة فيها كثير من عدم الاطمئنان للنشاط الاقتصادي، لذلك في مثل هذه الاوقات نلجأ لعمل بعض الإجراءات المؤقتة غير العادية.

وزاد "كنا عادة نترك حصيلة الصادرات للمصدرين، لكن في الوقت الحاضر نحن كبنك مركزي نحتاج لتجميع كل إمكانات البلد، وكل مقدراتنا في مواردنا داخل القطاع المصرفي، حتى نساعد في الاستقرار الاقتصادي وفي سعر الصرف، ونساعد في توفير الاحتياجات الأساسية من النقد الأجنبي لنشاط الاقتصاد، وبالذات بعدما عدلنا نظام سعر الصرف بالنظام الحالي المعمول به وهو نظام الحافز، وأصبح لا يوجد فرق في سعر الصرف، فلذلك أصدرنا هذا القرار".

وأشار إلى أن هذه الإجراءات بدأت تأتي أكلها بعد ما أخذت فترة مخاض وحضانة، وهذا ملحوظ في انخفاض السوق الموازي بنسبة أكثر من 9% في الأسبوعين الأخيرين، والمؤشرات الحالية توضح أن الاتجاه يشير إلى المزيد من الانخفاض، حيث أصبح هناك الكثير من المعروض من الدولار في السوق والطلب على الدولار انخفض بشكل كبير، وذلك بسبب مرور الأيام الأولى من الاستفتاء بشكل عادي بعد ما كان هناك تخوف أعطى اطمئناناً جزئياً.










قديم 2011-01-17, 17:36   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
alger1787
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alger1787
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الأولى - 
إحصائية العضو










افتراضي .:: الاقتصاد السوداني ::. 03 معروض نقدي كبير



.:: معروض نقدي كبير ::.
وحول الجوانب السلبية لزيادة المعروض من الدولار، قال الحسن لا شك أن زيادة النقد الأجنبي له آثار بعضها إيجابية والأخرى سلبية، العوامل الإيجابية متمثلة في تحسن الوضع الاقتصادي في السودان وازدياد النشاط الاقتصادي وارتفاع الاستثمار الخارجي والبنك المركزي من جانبه يحاول توفير الموارد لمقابلة ذلك.

أما العوامل السلبية وفقاً للحسن فإنها تعتبر عوامل سياسية مثمثلة في عملية الاستفتاء والحديث حول آثاره، وخلق حالة من عدم الاطمئنان والترقب، ولذلك فكر البعض في حماية وضعه وثروته ولذلك لجأوا للنقد الأجنبي كمخزن للقيمة، وكذلك أدى ذلك لظهور السوق الموازي (السوداء) ثم أدى لظهور الطلب على النقد الأجنبي لأغراض التجارة فحصل هروب لرأس المال نتيجة لهذا الوضع الدقيق الذي أشرت له.

وفيما يتعلق بتخوف المواطنين من مزيد من إجراءات التقشف، قال الحسن إن أي اقتصاد مهما كانت قوته يتعرض للحظات ضعف، حتى أقوى الاقتصاديات على سبيل المثال اقتصاد أمريكا وعدد من الدول الأوروبية تعرضت للضعف خلال الأزمة المالية العالمية في عام 2009، وإن أي اقتصاد معرض لتأثيرات خارجية خارجة عن الإرادة، والسودان ليس استثناء، لذلك تعرض لضغوط وللحظات ضعف لأسباب تتعلق بسياساتنا.

وقال نحن قبل فترة كان من المفترض أن نبدأ بإصلاحات جذرية في سياساتنا الاقتصادية، لكنها تأخرت بحجة أن الوقت غير مناسب بسبب الانتخابات ثم الاستفتاء، هذا أثر في الاقتصاد السوداني، ثم جاءت الأزمة المالية العالمية، كل هذه العوامل أدت إلى اختلالات في الوضع الاقتصادي، والطريقة الوحيدة لمعالجة هذه الاختلالات اتخاذ إجراءات تقشفية، ولا يوجد علاج غيره وهذا واضح في كثير من البلدان .

وفي اعتقادي أن الإجراءات التي تمت هي بداية الإصلاح، لكن البداية دائماً تكون مؤلمة وأثرها كبير والإجراءات القادمة، نحن نأمل أن لا تحمل عبئاً كبيراً على المواطنين، لكن على الناس أن يعرفوا أن هذه الإجراءات ستستمر لإصلاح الاقتصاد.










قديم 2011-01-17, 17:41   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
alger1787
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alger1787
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الأولى - 
إحصائية العضو










افتراضي .:: الاقتصاد السوداني ::. 04 علاقة مستقرة


.:: علاقة مستقرة ::.

وحول الترتيبات التي ستتم في حالة اتفصال الجنوب قال الحسن أقمنا لجان مشتركة مكونة من الطرفين بين الشمال والجنوب تدرس قضايا ما بعد الاستفتاء، ومن ضمن هذه اللجان لجنة تسمى لجنة القضايا الاقتصادية، حيث تدرس عدة قضايا منها قضية البترول وكيفية تقسيمه وإدارته بعد الانفصال وقضية العملة وكيف سيتم التعامل معها ومنها قضية الديون وقضايا المياه، كلها قضايا لا بد من الوصول إلى اتفاق حولها.

ولفت إلى أن هذه اللجان تجتمع باستمرار وتناقش الحلول، في مجال العملة أفضل وضع للدولتين في حالة الانفصال أن يكون هناك اتحاد نقدي لفترة انتقالية وبعد ذلك يقرروا استمراره أو كل دولة تستقل بعملتها وهذا هو المطروح الآن وقد يقبل أو لا يقبل، والأوضاع الأخرى أن تختار كل دولة عملة منفصلة وفي هذه الحالة لا بد للدولتين من التعاون مع بعضهما.

وحول موضوع الديون قال الحسن في التجارب العالمية في أي انفصال فإن الديون تقسم بين الدولتين، لكن الآن الشمال والجنوب يعملان لحث الدول الدائنة لإعفائهما من الديون كمساهمة في إحداث الاستقرار، وإذا لم يحدث ذلك يقتسم الجنوب والشمال الديون وفق معايير كثيرة منها السكان والجغرافيا وغيره، وسيناقش ذلك.

وأوضح أن علاقة السودان مع البنك الدولي إنها مستقرة جداً، ومشكلة السودان أن الصندوق لديه ديون كثيرة على السودان تقدر بأكثر من مليار ونصف دولار، ولكن السودان ظل يتعاون مع الصندوق خلال الـ13 إلى 14 سنة الماضية في إطار برنامج يسمى برنامج المراقبة هذه البرامج لا يقدم فيه الصندوق مبالغ مالية، لكنه يقدم دعماً فنياً وهذه سياسة اتخذها الصندوق في إطار مساعدة الدول الأعضاء لمعالجة متأخرات الديون.

وأكد تعاون السودان مع الصندوق في مجال السياسات الاقتصادية، وكذلك في مجال تقييم السياسات، وفيما يختص بالالتزام بالدفعيات الصغيرة التي تتم سنوياً، والصندوق معترف بالأداء الاقتصادي الممتاز للسودان خلال الـ14 سنة الأخيرة، ومشكلتنا مع الصندوق هي مشكلة سياسية بسبب عدم رضا الولايات المتحدة الأمريكية عن السودان، وأنا لا أدري لماذا؟، أما من الناحية الاقتصادية ليس لدينا مشكلة معهم.










قديم 2011-01-17, 19:52   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي 05 خصال تجعلك تفشل في مسيرتك الدراسية لكن تجعلك تنجح في الحياة



بسم الله الرحمان الرحيم

احاول في هذا المقام أن الخص محاظرة اعجبتني جدا لكي تعم الفائدة بين الإخوة والاخوات هنا في المنتدى

أرجو الاستفادة لكم جميعا


هل تحسون بالنقص لأنكم لم تكونوا متفوقين في دفعاتكم؟

هل تحسون بالنقص لأنكم لم تحصلوا نقاط ممتازة؟

هل تحسون بالنقص لأنكم لم تكملوا مشواركم الدراسي؟


في نهاية المقال صدقوني ستحمدون الله على أنكم لم تكونوا الأوائل في صفكم دائما

عظماء العالم والذين حققوا إنجازات كبرى أغلبهم لم يكونوا الأوائل في صفوفهم

وأن بعضهم لم يكمل حتى دراسته

الأغلبية الساحقة التي كانت تحصل علامات جيدة في الصف وتحتل المراتب الأولى لم تتمكن من تحقيق نجاح في الحياة العملية بل أحيانا تجدهم تحت قيادة أفراد أقل منهم مستوى

تناقض عجيب أليس كذلك

لكن صدقوني ستحمدون الله في نهاية المقال أنكم لم تكونوا الأوائل على دفعاتكم

المهم هذه الدراسة قامت على تحديد أهم الخصال المشتركة بين هذه الشخصيات الناجحة

تم التوصل إلى

05 خصــــــــــال

بالعودة إلى النظام التعليمي

العجيب أنه

ليس فقط أن هذه الخصال لا يتم تنميتها في النظم التعليمية

ولكن

تتم محاربتها

والعجيب كذلك

أنه إذا اكتسب الواحد منا خصلة أو اثنتين من هذه الخصال
فلن ينجح في مسيرته التعليمية

ولكن إذا توفرت فيه في الحياة فإنه بالتأكيد سينجح في حياته المهنية والعائلية

بل إنه ومن أجل النجاح في الحياة العملية يجب توفر هذه الخصال


1- الشغف

يجب أن تحب ما تفعل يجب أن تحب ما تدرس

من يحمل هذه الصفة يعمل ويجتهد في مقاييس على حساب أخرى

فإذا كنت تكره الرياضيات وتحب الجغرافيا

فإنك لا تحصل علامات ممتازة في بعض المقاييس وهذا نظرا لوجود المعاملات في النظم التعليمية

أما الطلبة الأوائل فلا أظن أنهم يملكون مشاعر
لأنهم يجتهدون في كل المقاييس

في البداية يظن الطلبة الأوائل أنها نعمة ولكن بالخوض في الميدان العملي تنقلب الآية
لأن الميدان العملي يستلزم الشغف من أجل تحقيق النجاعة والتميز

وعليه

الشغف في النظم التعليمية
هو
يمكنك أن تعمل أكثر!!!!!!



2- حب التطلع

من يملك هذه الصفة يجتهد ويبذل مجهودات جبارة في الإطلاع على معلومات إضافية يوسع بها معارفه

فإذا حان وقت الامتحان

فإن الأستاذ لا يفهم ما تكتبه لأنه لم يجد الدرس الذي أعطاه

في النظم التعليمية أن تكون الأول لا يعني بأنك ذكي
ولكن هذا يعني بأنك قادر على إرجاع المعلومة كما أعطيت لك دون أي تحليل

لكن في الميدان العملي فإنه شيء آخر لا يجب الاكتفاء بالمعلومات التي تعطى لك بل يجب أن تبحث عن المزيد

وعليه

حب التطلع في النظم التعليمية
هو
خارج الموضوع !!!!!!


3- تكون موجه بهدف (رؤية واضحة)

في علوم التسيير الأهداف هي الأساس

فالطالب الذي يسطر هدفه ويخطط لمستقبله
تجد خطواته محددة ومدروسة
يدرس مقاييس معينة ويتحصل على نقاط محددة
بطاقة محددة

وعليه فهو غير ملزم بأن يكون الأول على صفه لأنه بكل بساطة أن يكون الأول على صفه لا يخدم الهدف الذي سطره

المدرسة تخدم الأداة وهي النقطة

ولا تخدم الهدف وهو ما يريده الطالب

رؤية واضحة تعني في النظم التعليمية
طالب غير منضبط



4- الإبداع

هي أول خصلة تنزع من الطالب في النظم التعليمية
النظم التعليمية تضع الطالب في قوقعة تحدد له كيف يعمل وكيف يفكر

الطالب المبدع هو الطالب الذي يفتح نقاشات جديدة يفكر بطريقة مختلفة

أما في الميدان العملي فيطالبونك بأن تكون أكثر تفتح وأكثر مرونة

الإبداع في النظم التعليمية يعني
مشوش التفكير


5- أن تكون شخص اجتماعي

الطالب الاجتماعي هو الذي لا يستطيع العمل وحده
لا يستطيع العمل في صمت
يتحدث كثيرا

والمثير في الأمر

أنه من يملك هذه الصفة يغش في الامتحان
لا لحب الغش ولكن كونه اجتماعي ولا يستطيع ترك أصدقائه

لهذا فإن الطلبة الأوائل تجدهم دائما وحيدين ومكروهين من طرف باقي الطلبة
هههههههه

وهذه هي صناعة الفريق

لأنه في الميدان العملي يشجعون العمل الجماعي ولا يحبذون العمل الفردي

وهنا يحصل التناقض بين المدرسة والميدان العملي

التكامل في النظم التعليمية يعني
الغش !!!!!!!!

في النهاية

هناك ملاحظة معينة هؤلاء الأشخاص الحاملون لهذه الصفات كل سنة يجلسون في المقاعد الخلفية ويصفقون لللبة المتفوقين

والمشكل انه بعد سنوات تتشكل ثقافة فشل لدى هؤلاء الأشخاص

بسبب أن المنظومة التربوية ويا للأسف لا تدعم هذه الخصال ولا تدعم اللبة الذين يحملون هذه الصفات

منظومات تربوية تقمع كل فكر حر وكل طاقة ابداع دفاقة

ولكن

في النهاية الطالب المتفوق في أغلب الأحيان يتخرج بقطعة كرتون لا يصنع بها الشيء الكثير

أما من يحمل هذه الصفات ربما يحقق مجدا كبيرا

حرروا أنفسكم وانظروا إلى الأمور بطريقة مختلفة

تمنياتي لكم بالنجاح


السلام عليكم



رابط المحاظرة لمن يريد ان يستفيد













قديم 2011-01-17, 22:53   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي آفاق للتمويل الإسلامي في روسيا


تجسيدا لتزايد الاهتمام بصناعة التمويل الإسلامي عقد في موسكو مؤخرا المؤتمر العالمي الثاني للتمويل الإسلامي تحت شعار "التمويل الإسلامي.. آفاق التطور في روسيا".
شارك في المؤتمر خبراء اقتصاد وعاملون في المؤسسات المالية والاقتصادية ورجال أعمال، بالإضافة إلى مهتمين بنظم التمويل البديل القائم على معايير أخلاقية.
ومن أبرز القضايا التي ناقشها المؤتمر إدارة الأعمال الإسلامية، والجوانب القانونية والضريبية للمعاملات الإسلامية.
وأجمع المؤتمرون على توافر الإمكانات في روسيا للتوسع في صناعة التمويل الإسلامي، عازين ذلك لارتفاع عدد المسلمين فيها والعلاقات المتينة التي تربطها بالشرق الأوسط فضلاً عن الموارد المالية الجيدة للبلاد.
وتوقع المتحدثون أن يجني الاقتصاد الروسي مكاسب ضخمة، من أبرزها تمويل لمشاريع البنى التحتية ومشاريع زراعية وإصدار صكوك.

فرص واسعة

وأكد مدير إدارة العلاقات الخارجية لمجلس شورى المفتين في روسيا روشان عباسوف في افتتاح المؤتمر على اتساع فرص التمويل الإسلامي في روسيا.
وأضاف أن هذه الصناعة لا تهم المسلمين وحدهم بل تحظى باهتمام المعنيين بالاستثمار المسؤول، والتمويل الأخلاقي.
وأشار عباسوف إلى أن أهم إنجازات العام الماضي تمثلت في الاتفاق على إنشاء الجمعية الروسية لخبراء التمويل الإسلامي التي تجسدت واقعا في 2010.
ولفت إلى أن جمهورية تتارستان الروسية شهدت إنشاء عدد من اتحادات الأعمال والمصارف التي بدأت عملياً في مشروعات التمويل. ودعا إلى الاهتمام بتدريب الكوادر وفتح قنوات اتصال مع المراكز الدولية والمؤسسات المتخصصة في مجال التمويل الإسلامي.

خطوات أساسية

من جانبه اقترح ديمتري ميغيل ممثل شركة (كي بي إم جي) الروسية المتخصصة في الاستشارات الاستثمارية من خلال ورقة عمل للمؤتمر اتخاذ خمس خطوات اعتبرها أساسية لتطوير صناعة التمويل الإسلامي في روسيا.
وأوضح أن الخطوات تتمثل في زيادة الوعي بين الفئات المشاركة في عملية التمويل والتعريف بأسسه المطابقة للشريعة الإسلامية، وتعديل قانون الضرائب، وإنشاء مصارف إسلامية في المناطق ذات الأغلبية المسلمة، والتفاعل مع المراكز المالية الإسلامية وغير الإسلامية المعترف بها في السوق العالمية وإصدار الصكوك الإسلامية لجذب الاستثمار العربي.
وبدورها أكدت مديرة مكتب المشروعات الاقتصادية لمجلس شورى المفتين في روسيا مدينة كليمولينا في حديث للجزيرة نت على أن التمويل الإسلامي يشهد نمواً متسارعاً في روسيا في الفترة الأخيرة. ولفتت إلى أن المؤسسات المصرفية في دول الخليج والدول الإسلامية بشكل عام، تجد في روسيا سوقاً جاذبة للمستثمرين.
ووصفت كليمولينا تلك الصناعة بمثابة جسر مهم لربط روسيا ببقية العالم الإسلامي.
وذكرت أن المصرف الليبي قد باشر عمله في موسكو وأن العديد من المصارف التركية والبحرينية في طريقها لمباشرة عملها.
وأشارت كليمولينا إلى أن نظام التمويل الإسلامي قد جذب الدارسين والمتخصصين، وقد قامت بعض الجامعات الروسية بإدخال التمويل الإسلامي ضمن البرامج الدراسية.

خطوات عملية

وعن الخطوات العملية التي قام بها المجلس إزاء تهيئة الطريق أمام النشاط المصرفي الإسلامي، أوضحت كليمولينا أنه تم إبرام اتفاق مع هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية لترجمة المعايير الشرعية للتمويل إلى اللغة الروسية، مثل مصطلحات الصكوك، والمرابحة، والتأمين الإسلامي، والإجارة، والمضاربة والمشاركة.
واعتبرت أن ترجمة هذه المصطلحات مكن المؤسسات المالية الروسية من الاستفادة منها في تطوير صناعة التمويل الإسلامي لديها.
وبالرغم من تمدد صناعة التمويل الإسلامي في روسيا، يرى مراقبون أن هناك معوقات تحول دون تطورها خلاف التشريعات، تتمثل في مخاوف بعض المسؤولين الرسميين من ارتباط هذه الصناعة الوافدة بأجندة سياسية إسلامية، وهو ما يحتم على القائمين على الأمر بذل المزيد من الجهد لإقناع السلطات بحسن نواياهم.



سبحان الله انتشار صيغ التمويل الاسلامي في العالم بداية من اليابان و تجربة تركيا الناجحة التي وقفت بنوكها في وجه الأزمة المالية العالمية ونهاية بمساعي في روسيا
فمتى يستفيق أصحاب التجربة ليطبقوها في بلدانهم؟










قديم 2011-01-17, 22:57   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محـ العاصيمي ــمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محـ العاصيمي ــمد
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثانية - وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي الاقتصادات الصاعدة تنتزع مكانة كبرى


تمكنت الدول الصاعدة خلال عام 2010 من انتزاع مكانة كبرى في المؤسسات الدولية الاقتصادية وعلى رأسها صندوق النقد والبنك الدوليان، كما تعززت مكانة مجموعة العشرين التي تضم الدول الصاعدة إلى جانب الدول المتقدمة لتحل بذلك محل مجموعة السبع الصناعية الكبرى.
فقد أقر صندوق النقد الدولي في ديسمبر/كانون الأول إصلاحات في نظام إدارة المؤسسة منحت المزيد من القوة التصويتية للاقتصادات الصاعدة.
واتفق أعضاء الصندوق على تحويل 6% من حصص التصويت في الصندوق إلى دول ذات اقتصادات صاعدة مثل الصين والهند والبرازيل وروسيا.
وبعد التعديل سترتقي الصين إلى المرتبة الثالثة من حيث حصص التصويت بعد الولايات المتحدة واليابان بعدما كانت في المركز السادس، وستتقدم بذلك على كل من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. 
وستحل الهند في المركز التاسع بدل الحادي عشر. أما البرازيل فسترتقي إلى المركز الحادي عشر بدلا من الرابع عشر وستتقدم تركيا إلى المركز العشرين بدلا من الثلاثين.
ووفقا للإصلاح الجديد فقد سُحب مقعدان من أوروبا في المجلس التنفيذي للصندوق المؤلف من 24 عضوا، لصالح الاقتصادات الصاعدة. 
مدير الصندوق دومينيك ستراوس كان وصف الاتفاق بأنه "تاريخي"، مشيرا إلى أنه "يقر إصلاحات كبيرة لم تحدث منذ إنشاء الصندوق. كما اعتبر الصندوق أن التغييرات ستعزز من شرعية وفاعلية المؤسسة.
وتحظى حصص التصويت في الصندوق بأهمية كبيرة لأنها تمنح الدول فرصة للتأثير في قرارات استخدام الأموال التي يتم جمعها من مساهمات الدول الأعضاء في الصندوق.
يشار إلى أن الولايات المتحدة ستحتفظ بمركز أكبر قوة تصويت في صندوق النقد الدولي. وتصل حصتها إلى 17.67% من مجمل قوة التصويت في الصندوق وهو ما يعطيها حق الفيتو.

البنك الدولي

وعلى صعيد البنك الدولي فقد أُقر في أبريل/نيسان 2010 في اجتماع على مستوى عال بحضور ممثلين عن 186 دولة عضوا بالبنك منح الدول النامية قوة تصويتية أكبر من قوتها السابقة لتبلغ 47.19% في البنك في حين انخفضت قوة التصويت للدول المتقدمة إلى نحو 52.81%.
وجاء اعتماد ذلك بعد أن دعا رئيس البنك الدولي روبرت زوليك إلى مجموعة من التغييرات بينها منح زيادة حصة الدول النامية من حقوق التصويت. واعتبر أن الأزمة الاقتصادية العالمية نقلت المزيد من النفوذ في الاقتصاد العالمي إلى قوى صاعدة مثل الصين والهند.
ويأتي هذا الإقرار بعد أن ضغطت الدول الصاعدة والنامية منذ تفجر الأزمة المالية العالمية في خريف 2008 للحصول على دور أكبر في عملية صناعة القرار في البنك الدولي.

مجموعة العشرين

برزت مجموعة العشرين بشكل جلي خلال عام 2010 حيث باتت المرجع الرئيس في مناقشة القضايا الاقتصادية العالمية والمنتدى العالمي الأساسي للنظر في المسائل الخلافية الاقتصادية، لتحل بذلك محل مجموعة السبع الصناعية الكبرى.
وصارت النادي الذي تناقش فيه نظم التعامل المالي والمعايير الدولية الاقتصادية.
واحتلت مجموعة العشرين بذلك مكان مجموعة السبع، وهو ما عُدّ نصرا للدول الصاعدة التي تشكل جزءا مهما من مجموعة العشرين، وأعطت المجموعة بشكل صريح دولا كالصين والهند والبرازيل دورا أكبر في صنع السياسة الاقتصادية العالمية.
وجاء عقد قمة العشرين في نوفمبر/تشرين الثاني في العاصمة الكورية الجنوبية سول لأول مرة في آسيا ليؤكد تعاظم صوت الدول الآسيوية.



ما هي إلا بداية النهاية لنظام اقتصادي عالمي سيطر منذ نهاية الحرب العالمية الثانية وهيمن منذ سقوط الاتحاد السوفيتي

الدول الصاعدة تضغط أكثر فأكثر وما على أمريكا الآن والدول الأوروبية إلا الرضوخ لهذه المطالب










 

الكلمات الدلالية (Tags)
****, **العدد, لمنتديات, الليلة, الأول, الجلفة, الإقتصاديـــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc