طلب فيما يخص الفلسفة .......... لم ابخل عليكم فلا تبخلوا علي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلب فيما يخص الفلسفة .......... لم ابخل عليكم فلا تبخلوا علي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-16, 07:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










Exclamation طلب فيما يخص الفلسفة .......... لم ابخل عليكم فلا تبخلوا علي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف أحوال المراجعة اخواني


من فضلكم لدي طلب صغير اتمنى ان تفيدوني به وساكون لكم ممتنة

وهو فيما يخص الفلسفة

حيث اني اريد المقالات الخاصة باشكاليتي

الشعور بالأنا والشعور بالغير

وكذلك الحرية والمسؤولية

اظن ان هنالك مقالتان في كل اشكالية

واركز على هذه المقالة : هل الإنسان حر أم مقيد


ومن فضلكم اخواني افضل ان تكون المقالة مما تعتمدونه في الحفظ أو مما قدم لكم من طرف الأساتذة وان لم يوجد فاي مقالة تملكونها



اتمنى ان اجد عندكم المساعدة

فانا لم ابخل عليكم

لذا فلا تبخلوا علي


اتمنى لكم التوفيق والنجاح

والسلام عليكم








 


قديم 2011-05-16, 07:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
asmar&zizo
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية asmar&zizo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و عليكم السلام

المقالة السابعة : هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟ جدلية


01 مقدمة : طرح المشكلة
من المشاكل النفسية التي ظلت تؤرق الإنسان هي محاولة التعرف على الذات في مختلف الصفات التي تخصها ؛ بحيث اتجه محور الاهتمام إلى تشكيل بنية الأنا عبر الغير الذي بإمكانه مساعدته إلا أن ذلك لم يكن في حال من الاتفاق بين الفلاسفة الذين انقسموا إلى نزعتين الأولى تعتقد أن مشاركة الأخر أي الغير أضحت أمرا ضروريا والنزعة الثانية تؤكد على وجوب أن يتشكل الأنا بمفرده عبر الشعور وأمام هذا الاختلاف في الطرح نقف عند المشكلة التالية : هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟ وبعبارة أوضح وأحسن هل الشعور بالأنا مرتبط بالأخر أم انه لا يتعدى الشخص؟
02 ومحاولة حل المشكلة
أ -الأطروحة : الشعور بالأنا مرتبط بالغير ؛ يرى البعض أن الشعور بالأنا يرتبط بالغير فلا وجود لفردية متميزة بل هناك شعور جماعي موحد ويقتضي ذلك وجود الأخر والوعي به .
البرهنة : يقدم أنصار الأطروحة مجموعة من البراهين تقوية لموقفهم الداعي إلى القول بان الشعور بالأنا يكون بالغير هو انه لا مجال للحديث عن الأنا خارج الأخر
الذي يقبل الأنا عبر التناقض والمغايرة ومن هنا يتكون شعور أساسه الأخر عبر ما يسميه ديكارت بالعقل الذي بواسطته نستطيع التأليف بين دوافع الذات وطريقة تحديد كيفيات الأشياء والأشخاص وفي هذا السياق يعتقد الفيلسوف الألماني "هيغل " أن وجود الغير ضروري لوجود الوعي بالذات فعندما أناقض غيري أتعرف على أناي وهذا عن طريق الاتصال به وهنا يحصل وعي الذات وذات الغير في إطار من المخاطرة والصراع ومن هنا تتضح الصورة وهي أن الشعور بالأنا يقوم مقابله شعور بالغير كما انه لابد للانا أن يعي الأخر إلا أن الأخر ليس خصما ولا يتحول إلى شيء لابد من تدميره كما يعتقد البعض بل إلى مجال ضروري الاهتداء إليه لبناء ذات قوية فقد تختلف الذوات وتتنوع رؤى فكرية كثيرة ولكن لا يفسد ذلك ودا جماعيا وحتى وان استنطق الإنسان في نفسه غرائز الموت والتدمير الطبيعية فان مفهوم الصراع يناسب مملكة الحيوانات ومنطق قانون الغاب وهذا الأمر لا ينطبق على من خلقوا من اجل التعارف وليس بعيدا عن الصواب القول بان وعي الذات لا يصبح قابلا للمعرفة إلا بفعل وجود الأخر والتواصل معه في جو من التنافس والبروز ومن هنا يمكن التواصل مع الغير ولقد كتب المفكر المغربي محمد عزيز لحبابي " إن معرفة الذات تكمن في أن يرضى الشخص بذاته كما هو ضمن هذه العلاقة : "الأنا جزء من النحن في العالم "
وبالتالي فالمغايرة تولد التقارب والتفاهم ويقول تعالى : " ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين.
وهكذا فالشعور بالأخر تسمح لنا بالمتوقع داخل شخصية الأخر والاتصال الحقيقي بالأخر كما يرى ماكس شيلر يتمثل في التعاطف ومنه لا غنى للانا عن الغير .
النقد : يمكن الرد على هذه الأطروحة بالانتقادات التالية
إن الشعور بالأنا يتأسس على الغير لكن الواقع يؤكد بأنه قد يكون عائقا وليس محفزا لتكون ذات قوية فكل" أنا" يعيش مجالا خاصا وفي ذلك رغبة فردية وشخصية .
ب - نقيض الأطروحة " الشعور بالأنا شخصي ، يرى البعض الآخر أن الأنا يعيش مع ذاته ويحيا مشاريعه بنفسه وبطريقة حرة أي كفرد حر وهذا الامتلاك يكون بمقدوره التعامل مع الواقع بشكل منسجم .
البرهنة : يقدم أنصار هذا النقيض جملة من البراهين في تأكيدهم على الشعور بالأنا على انه شخصي ولا مجال لتدخل الغير الذي يعتبره أنصار النقيض بأنه عقبة لا بد من تجاوزها ؛
ومن هذا المنطلق يؤكد الفيلسوف الفرنسي ماي دوبيران على أن الشعور بالواقع ذاتي وكتب يقول : " قبل أي شعور بالشيء فلابد من أن الذات وجود " ومن مقولة الفيلسوف يتبين أن الوعي والشك والتأمل عوامل أساسية في التعامل مع الذات ووعيها ولقد كان سارتر اصدق تعبيرا عندما قال " الشعور هو دائما شعور بشيء
ولا يمكنه إلا أن يكون واعيا لذاته " ومن هنا يتقدم الشعور كأساس للتعرف على الذات كقلعة داخلية حيث يعيش الأنا داخل عالم شبيه بخشبة المسرح وتعي الذات ذاتها
عن طري ما يعرف بالاستبطان فالشعور مؤسس للانا والذات الواعية بدورها تعرف أنها موجودة عن طريق الحدس ويسمح لها ذلك بتمثيل ذاتها عقليا ويكون الحذر من وقوف الآخرين وراء الأخطاء التي نقع فيها ولقد تساءل" أفلاطون"
قديما حول هذه الحقيقة في أسطورة الكهف المعروفة أن ما يقدمه لنا وعينا ما هو إلا ظلال وخلفها نختبئ حقيقتنا كموجودات " كما يحذر سبينوزا من الوهم الذي يغالط الشعور الذي لابد أن يكون واضحا خاصة على مستوى سلطان الرغبات والشهوات ومن هنا فقد الجحيم هم الآخرون على حد تعبير أنصار النقيض فيريد الأنا فرض وجوده وإثباته
ويدعو فرويد إلى التحرر الشخصي من إكراهات المجتمع للتعرف على قدرة الأنا في إتباع رغباته رغم أنها لا شعورية وهكذا فألانا لا يكون أنا إلا إذا كان حاضرا إزاء ذاته أي ذات عارفة .
النقد: إن هذا النقيض ينطلق من تصور يؤكد دور الأنا في تأسيس ذاته ولكن من زاوية أخرى نلاحظه قاصرا في إدراكها والتعرف عليها فليس في مقدور الأنا التحكم في ذاته وتسييرها في جميع الأحوال ففي ذلك قصور.
التركيب : من خلال لعرض الأطروحتين يتبين أن الأنا تكوين من الأخر كما انه شخصي هذا التأليف يؤكد عليه الفيلسوف الفرنسي غابريال مارسيل عن طريق التواصل أي رسم دائرة الانفراد دون العزلة عن الغير أي تشكيل للانا جماعي وفردي أي تنظيم ثنائي يكون ذات شاعرة ومفكرة في نفس الوقت .
03 - حل المشكلة:يمكن القول في الختام أن الشعور بالأنا يكون جماعيا عبر الأخر كما انه يرتبط بالأنا انفراديا ومهما يكن فالتواصل الحقيقي بين الأنا والأخر يكون عن طريق الإعجاب بالذات والعمل على تقويتها بإنتاج مشترك مع الغير الذي يمنحها التحفيز والتواصل الأصيل وتجاوز المآسي والكوارث . داخل مجال من الاحترام والتقدير والمحبة .










قديم 2011-05-16, 08:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :*هل الحرية مجرد وهم ؟

إن الحرية من الموضوعات الفلسفية الغامضة والشائكة التي بحث فيها العلماء والفلاسفة قديما وحديثا فهي اصطلاحا تجاوز لكل إكراه داخلي أو خارجي فالفعل الحر هو الفعل المختار عن رؤية وتدبر وبعقل هذا من جهة المفهوم أما من جهة أنه مسير في جميع أفعاله والآخر يثبت أنه مخير ويملك الإرادة في أفعاله كلها. فما هي الأدلة التي اعتمدوها وما هي قيمها ؟.
يري جملة من الفلاسفة أن الحرية وهم وخيال من إبداع الإنسان فهو لا يملك القدرة على اختيار أفعاله كلها لأنه مسير فيها فمنهم من نفى الحرية باسم الدين ومنهم من نفاها باسم العلم فالجبرية تؤكد من خلال رائدها "جهم بن صفوان" أن الإنسان مصيره محدد منذ الأزل فهو خاضع لإرادة الله حيث أن الفعل هو فعل الله وليس فعل الإنسان فكل شيء قضاء وقدر فقد اعتمد أصحاب الجبرية على أدلة مفادها أن الأفعال تنسب إلى الإنسان وتضاف إليه مجازا فقط كذلك بالنسبة للظواهر الأخرى فمثلا عندما يقال :"زيد مات"فهذا الأخير لم يمت نفسه وإنما أماته الله سبحانه وتعالى وأكدوا أن الله هو الخالق الفعال لما يريد لا يشبه أحد من خلقه ومن قال أن الإنسان يخلق أفعاله بنفسه فقد كفر واعتمدوا دليل نقلي كقوله تعالى: (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا)
أما الحتميين أمثال "دور كايم وفريد" فقد اعتمدوا على أدلة علمية لتبرير موقفهم تتمثل في أن الإنسان مائل للظواهر الطبيعية فهو يخضع لنقص الشروط التي تخضع لها بما أن الطبيعة الفيزيائية تخضع للحتمية الفيزيائية فكذلك الإنسان يخضع لها و إثباتهم من الناحية البيولوجية بمعطياتها الوراثية تتحكم في أفعال الإنسان إذا اختلت اختل توازنه وإذا توازنت توازنت أفعاله فهو إذن خاضع لحتمية بيولوجية كما أفادوا بأن الإنسان مقيد بحتمية نفسية فاللاشعور حسب فرويد يتحكم في أفعال الفرد بحيث كل ما
يفعله هو خاضع للاشعور . أما دوركايم فيؤكد بأن الفرد من صنع المجتمع فهو لا يستطيع أن يفعل إلا ما يمليه القانون الاجتماعي ولهذا فهو خاضع للحتمية الاجتماعية .
لقد وجهت العديد من الانتقادات لأصحاب هذا الموقف تتمثل في أن فكرة الجبرية دعوة للخمول والكسل وتأكيد بأن الإنسان خاضع بصفة مطلقة للإرادة الأهلية فهو كالريشة في مهب الريح لا يملك القدرة على توجيه أفعاله فإذا كان هذا صحيحا لماذا يرهق الفرد نفسه بالعمل ويجتهد مادام مصيره معلقا ومستقبله محددا فهنا الجبرية نفت غاية الأنبياء والرسل ويوم القيامة كما أسقطت التكليف واستغلت هذه السياسة من طرف حكام بني أمية لتبرير فسادهم وظلمهم أما الحتميون فقد فرقوا بين الإنسان والكائنات الحية الأخرى ينقاد وراء غرائزه وأهوائه فحاشى أن يكون الإنسان كذلك إذ أنه يملك العقل والإرادة وباستطاعته تجاوز كل إكراه داخلي أو خارجي فبواسطة العلم والتقنيات المتطورة يستطيع تكييف الظواهر المحيطة به لصالحه وبذلك يحقق العديد من المنافع الاجتماعية والطبيعية فقد قيل قديما " إذا عرفت استطعت ".
يرى جملة من العلماء أمثال الشهرستاني ـ كانط ـ ديكارت ـ برغسون أن الحرية ليست وهما من صنع الخيال وإنما واقعا حيث أن الإنسان حر في أفعاله ويملك حق الإرادة والاختيار و اعتمدوا في موقفهم أدلة مفادها أن الحرية حالة شعورية ذاتية فالإنسان يعلم أنه حر من أحاسيسه ومشاعره ويملك القدرة على التمييز بين الأفعال الإرادية واللاإرادية فإذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن وهذا ما أكده الشهرستاني وكما أكد ديكارت أيضا إن الحرية فكرة لا يمكن إنكارها لأنها بديهية لا تحتاج إلى برهان أما برغسون فيرى أن الحرية لا تدرك في علاقاتنا بالغير (الأنا السطحي ) بل تدرك من خلال داخلنا ( الأنا العميق ) وقد قدموا أيضا دليل أخلاقي مفاده أن الحرية قيمة أخلاقية لا يمكن إنكارها أما كانط فيؤكد بأن الحرية مسلمة لا تحتاج لدليل يؤكد الواجب الأخلاقي كما أكدوا بأن عقود الإيجار والبيع لا تبرم إلا على أساس الحرية والدليل ميتافيزيقى مفاده أن الإنسان لا يفعل إلا الأفعال الناقصة والكمال لله وحده إن أصحاب هذا الموقف جعلوا الإنسان منطويا على ذاته لا يشارك الآخرين ولا يشاركونه في الحرية كما نرى أن كانط لم يثبت الحرية وإنما وضعها كشرط للواجب الأخلاقي كما أن الإنسان قد يفقد حريته داخل المجتمع الذي ينتمي إليه فلا يكفي أن نكون أحرارا إنما علينا تحرير من حولنا فنحن في حقيقة الأمر مكبلون بقيود فالمجتمع الخاضع للاستعمار أفراده مسيرون في أفعالهم ، إذن الحرية لا أساس لها في الواقع .
إن الإنسان ليس مسيرا تسييرا مطلقا ولا مخيرا تخييرا مطلقا فحريته محدودة فهو يملك القدرة لتحديد أفعاله لكن قدرة الله عز وحل غالبة على كل أفعال الإنسان كقوله تعالى (( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) . نخلص في النهاية إلى أن الحرية موضوع شائك اختلف فيه الكثير من الفلاسفة في الحقيقة هي بجانب الرأي الثاني كما نادى فريق آخر بالتحرر الذي جعل منه وسيلة للتعبير عن ضروريات أساسية لمعرفة الإنسانية وقيمها السامية التي تؤكد بأن العلم سلاح ذو حدين حيث يقول اكسبيري : "لا حرية إلا تلك التي ترسخ الإنسان طريقا نحو هدف معين "









قديم 2011-05-16, 08:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال : متى يمكننا الحكم على الإنسان بأنه مسؤول عن أفعاله ؟ الدرس : الحرية والمسؤولية 3

الموضوع يعالج وفق الطريقة الاستقصائية

المقدمة4ن)

تصدر عن الإنسان جملة سلوكات وأفعال يترتب عنها جزاء .(ثواب أو عقاب)،غير أن هذا الجزاء لا يمكن تبرير مشروعيته إلا إذ ثبتت مسؤولية صاحب الفعل عن فعله.

- الإشكال: فما طبيعة المسؤولية ؟ وما هي شروط تحققها وثبوتها؟

التوسيع12ن)

بيان طبيعة القضية:

تعني المسؤولية في العرف القانوني تحمل الإنسان لتبعات أفعاله من حيث هو فاعلها ،سواء يحملها لنفسه (مسؤولية داخلية أخلاقية ) بواسطة سلطة الضمير الخلقي،أو يلحقها بغيره (مسؤولية اجتماعية) بواسطة سلطة القوانين الوضعية ..إلخ ولا نستطيع أن نلحق به هذا الجزاء إلا إذا تأكدت وثبتت مسؤوليته في الفعل وهي لا تثبت إلا إذا كان عاقلا (واعيا) أي لديه القدرة على التمييز بين الخير والشر،وبين الحسن والقبح ،وبين الصالح والطالح ،وإلا إذا كان حرا (الحرية) أي لديه القدرة على الفعل أو الترك .

2-إثبات وجود القضية:

جملة القوانين الوضعية والمحاكم الحديثة أو الجنائية تبني العقوبة(المسؤولية)على أساس تحقق شرطي العقل والحرية فيها ،فغير العاقل غير مسؤول فهي لا تعاقب المجنون ولا الصبي..إلخ .وهو ما نجده واضحا في القانون الشرعي في قوله (صلى الله عليه وسلم ) : " رفع القلم عن ثلاث : عن المجنون حتى يعقل وعن الصبي حتى يحتلم وعن النائم حتى يستيقظ".فهؤلاء الثلاثة يشتركون في غياب عنصر الوعي لذلك فهم غير مسؤولين حتى يرجع وعيهم .كما أن القوانين الوضعية والشرعية لا تحمل المسؤولية للمكره غير الحر،والمدفوع إلى الفعل دفعا.

3-بيان قيمة القضية:

بناء المسؤولية على شروطها يحقق إنسانية الإنسان ويحقق العدالة الاجتماعية وتسود الفضيلة بقيام المسؤولية في المجتمع،والمساواة بين الأفراد.

الخاتمة: 4- بيان حقيقة القضية :

يمكننا الحكم على الإنسان بأنه مسؤول عن أفعاله إذا تحققت شروطها فيه وهما شرطا العقل والحرية لذلك فقدان أحد الشرطين في الفعل يبطل ويسقط مسؤولية الشخص عن فعله.










قديم 2011-05-16, 08:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي






هدا قرص فيه مقالات حول ماطلبت فقط تصفحيه جيدا
هدا ما لدي لاننا لم نصل الى هدا الحد السنة الماضية
بالتوفيق










قديم 2011-05-16, 09:04   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
To Gether
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلنا بحاجة اليها
يا ريت من لهم مجلات في الفلسفة يقوموا برفعها للمنتدى










قديم 2011-05-16, 09:22   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لشعور بالأنا والشعور بالغير
ما الفرق بين المفاهيم التالية: (( الأنا والذات والغير))؟
مفهو الأنا
• الأنا من الناحية اللغوية هو ضمير المتكلم.
• من الناحية الاصطلاحية هي كلمة تشير إلى النفس المدركة والتي يعرفها الطبيب والشيخ الرئيس بن
سينا 980/1037م بقوله (( ماهية ثابتة وقارة خلف ووراء كل الأعراض والمتغيرات التي لا يتوقف بدنه
عن معرفتها.))
• الأنا في التحديد الفلسفي كلمة تطلق على الذات المفكرة الواعية والعارفة لنفسها والتي يأتي في مقابلها
الموضوعات الأخرى التي تتميز عنها.
مفهوم الذات:
• الذات من الناحية اللغوية تعني النفس أو العين فقولنا ذات الشيء معناه نفسه وعينه.
• من الناحية الاصطلاحية الذات هي النفس أو الشخص.
• الذات من الناحية الفلسفية فهي الجوهر الثابت القائم بذاته والذي لا يتغير على الرغم مما يلحقه من تغير
في أعراضه مثل الصحة والمرض والغنى والفقر والصبا والهرم، كما تعني الذات الماهية المعبرة عن
حقيقة الموضوع أو الشيء، مثل قولنا ماهية الانسان معناه حقيقته وجوهره الذي يميزه عن غيره من
الموجودات الأخرى مثل خاصية التفكير أو العاقلية.
مفهوم الغير
• الغير في اللغة العربية هو المخالف والمعارض وهو أحيانا الطرف المقابل الأسوأ، ويتأكد هذا المعنى
في اللغة اللاتينية فالغير في الفرنسية autroui كلمة مشتقة من alter ومعناها الأجنبي والمخالف.
• من الناحية الفلسفية الغير هو خلاف الأنا أو الهوية وهو اللاأنا أو الآخر الذي يشير إلى كل موجود
خارج الذات المدركة مغايرا لها ومستقلا عنها.
والمشكلة المطروحة في هذا الموضوع تخص علاقة الأنا بالغير، وقد اختلف الفلاسفة في تقديرها
وتوصيفها بحسب تصورات مذاهبهم لها، ويمكن صياغة المشكلة في السؤال التالي:
المقدمة (( طرح المشكلة ))
هل معرفة الشخص لذاته متوقفة على معرفته بذاته أم متوقفة على معرفته بذات غيره، أو نقول هل نعرف
أنفسنا من خلال أنفسنا أم نعرف أنفسنا من خلال غيرنا؟
الطرح الاول(( معرفة الذات لذاتها متوقف على وعي الذات بذاتها

• نظرية الوعي أساس تشكيل الذات فكرة عبر عنها الفرنسي رونيه ديكارت توفي سنة 1650م بمقولة
الكوجيطو(( أنا افكر إذن أنا موجود)) لأنه بالوعي تتحقق صفة الوجود الفعلي والحقيقي للإنسان
((للذات)) في هذا العالم، ووجود الانسان بدونه يساوي العدم أو اللاوجود.
• وقد عبر الفيلسوف الفرنسي مين دي بيران1766/1824م عن نفس الفكرة بقوله (( قبل أي شعور
بالشيء، فلا بد من ان الذات وجود)) وبقوله أيضا (( إن الشعور يستند إلى التمييز بين الذات الشاعرة
والموضوع المشعور به.))
مناقشة
• لكن هل الوعي يمكن الذات من معرفة حقيقتها؟ أو بصيغة أخرى إذا كان شعوري يسمح لي بمعرفة
إنني موجود كذات مستقلة عن الآخر ويمكنني من توجيه سلوكاتي وتحديد موضوعاتي التي تقابلني، فهل
يمكنني من معرفة من أنا معرفة حقيقية ؟
• إن وعي الذات لذاتها هدف تقول به مدرسة الاستبطان كمدرسة من مدارس علم النفس وهي مدرسة
تدعو الإنسان إلى استبطان ذاته باعتباره ادري الناس بها والتعبير عن هذا الاستبطان بالكلام فهي مدرسة
تحول الإنسان إلى دارس ومدروس في نفس الوقت وهذا أمر مستحيل من وجهة نظر منطقية وعلمية.


• الشعور من وجهة نظر فرويد 1856/1939م غير قادر على الوصول إلى معرفة اللاشعور باعتباره
مرتبة من مراتب النفس وبالتالي غير قادر على معرفة الذات معرفة حقيقية.
• أحيانا يعتقد الإنسان خطا أن وعيه قادر على معرفة ذاته فيقع في مغالطة مع نفسه، أي ان الصورة التي
يشكلها وعيه حول ذاته تكون مخادعة أو مخيبة، لان الكثير من عواطفنا ومدركاتنا معرضة لتأثيرات
الآخرين مما توقعنا في الخطأ أو الخداع.
• وفي ذات السياق اعترض سبنوزا1632/1677م على تفسير الذات بالشعور، فوصف الشعور بالوهم
والمغالطة، واعتقاد الناس بأنهم أحرارا في تصرفاتهم برأيه ظن خاطيء لعدم وعيهم بسلطان رغباتهم
وشهواتهم، إنهم لا يعلمون شيئا عن الأسباب المتحكمة والموجهة لشعورهم. ومثاله في ذلك السكير الذي
يتوهم انه يتحدث عن وعي وعن إرادة حرة في موضوعات يتجنب الحديث عنها في حالة صحوه، ولكنه
في الواقع هو تحت تأثير الخمرة ولا يعي ما يقول.
• وأمام كل هذه الاعتراضات فأن كل محاولة لمعرفة ذاتنا من خلال وعينا بذاتنا تبدو مهمة مستحيلة
وغير مجدية، الأمر الذي يستلزم أن نطلب معرفة ذواتنا من خلال وجهة نظر غيرنا الذي يقابلنا ويغايرنا
ويناقضنا، لان حكم الغير علينا-رغم عدم دقته- إلا انه يعتبر خطوة ضرورية في بلورة صورة مميزة عن
أنفسنا.

الطرح الثاني(( معرفة الذات لذاتها تتوقف على التقابل والمغايرة والتناقض مع الغير)).
معرفة الذات تتوقف على المغايرة
• إذا كانت الذات تتعرف مباشرة على نفسها بوعيها الذي يتميز بالإرادة والقصدية والفعالية، كما أنها
تتجلى لنفسها كفردية مميزة عندما تقابل الآخر الذي يظهر مغايرا لها، هذا الطرح القائم على المقابلة
والمغايرة بين الذات والغير قال به الفلاسفة العقلانيون ((ديكارت المتوفي سنة 1650م والإنجليزي
باركلي 1685/1753م))ويتمثل عندهم في إن الإنسان يستطيع بواسطة عقله عزل الموضوعات والأشياء
والأشخاص أو غيرها من خلال التأمل فيها وفحصها ومن ثمة تمييزها عن بعضها من خلال كيفياتها
فيحقق لها بذلك هويتها المميزة لها.
• كما أن العقل عند مقارنته بين أفعالنا ولفعال غيرنا يلاحظ وجود صفات مشتركة وفق قانون المماثلة،
فالإنسان عندما يرى غيره مبتسما يحكم بأنه مسرورا، وهذا يعني إننا إذا أردنا أن نعرف الغير فأننا
نلاحظ أنفسنا ونحكم بعد ذلك على الغير بما نعرفه عن أنفسنا. إلا أن هذه العلاقة القائمة على قانون
المماثلة تبقي الآخر دائما خارجا عن الذات ومتميزا عنها ومغايرا لها.
• ومن هنا فأن وجود الآخر والشعور به والاتصال معه فعلان يتمان بواسطة العقل وان المقارنة التي يقوم
بها العقل بين الذات والغير والأشياء والموضوعات هي التي تقف وراء تحديد كيفيات هذه الأشياء
والأشخاص والموضوعات وتميزها.
• كما رأى الفرنسي جون بول سارتر أن الآخر يعتبر مقوما أساسيا ومكونا للأنا والوعي به وفي ذلك
يقول(( فوجود الآخر شرط لوجودي، وشرط لمعرفة نفسي، وعلى ذلك يصبح اكتشافي لدواخلي اكتشافا
للآخر.))
• وقال أيضا(( إني في حاجة إلى وساطة الغير لأكون ما أنا عليه.))
معرفة الذات تتأسس على التناقض
يرى الألماني هيغل1770/1831م في سياق علاقة الأنا بالغير إن وجود الآخر ضروري لوجود الوعي
بالذات، وهي علاقة أساسها التناقض والصراع كعلاقة السيد بعبده، فكل واحد منهما يثبت ذاته من خلال
وجود الآخر، فالسيد يتناقض مع خصمه العبد لكنه لا يقتله بل يبقيه حتى يجسد من خلاله سيادته وملكه له
ويعزز قوة ذاته فيه، والعبد يتناقض مع سيده الخصم لكنه يثبت ذاته من خلال القيام بالأعمال التي كلفه بها
سيده مهما كانت درجة صعوبتها، هذا الصراع يؤدي في النهاية إلى أن يدرك كل منهما أناه وفي الوقت
نفسه يدرك خصمه الذي هو الآخر.ومعرفة الخصم الآخر ليس الهدف منها المعرفة وعزل الإنسان نفسه
عنه، بل هي معرفة الهدف منها التغلب عليه والتحرر منه، على اعتبار أن الآخر شر لا بد منه.


مناقشة
• إن المغايرة لا تعني الأنا المنفرد بالوجود دون غيره، وهي ليست على الدوام علاقة صراع، فالمغايرة
نفسها تولد التقارب والتفاهم والتجاذب، وهي علاقة اقرها الرب سبحانه وتعالى في كتابه بقوله(( ولولا
دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين.))
• كما أن الاختلاف في التصورات والمواقف مهما بلغت حدتها ودرجتها بين بني البشر، فأنها لا تبرر
التناحر على البقاء والصراع من اجل السيطرة، لان علاقة الصراع والسيطرة وإلغاء الآخر واعتباره شرا
يجب القضاء عليه علاقة تتناسب مع مملكة الحيوان الذي يحكمه قانون الغاب، أما الإنسان فباستطاعته أن
يستبدل علاقته مع غيره من علاقة سلبية أساسها الصراع والتنافر والكراهية وحب السيطرة إلى علاقة
ايجابية أساسها التواصل عن طريق التعاون والتجاذب والمحبة والتعارف والتعاون.واتصالنا بالغير عن
طريق التعاطف والمحبة ، فأن سارتر يرى أن المحبة ليس معناها الرغبة في امتلاك الغير كفرد حر،
والذين نحبهم في الواقع لا نمتلكهم بل نتواصل معهم بطريقة وجدانية ايجابية لأننا برأي سارتر لا نمتلك
في الحقيقة إلا الأشياء.
تجاوز الطرحين:
من الطرح المجرد إلى الممارسة العملية
• من خلال ما سيق طرحه تبين أن علاقة الأنا بالغير طرحت طرحا فلسفيا نظريا مجردا يعكس توصيفات
الفلاسفة لهذه العلاقة ومحاولة معرفتها.لكن من الناحية العملية ينبغي على الإنسان أن لا يجهد نفسه في
محاولة فهم فلسفة علاقة الإنسان بغيره، بقدر ما يجب الاتجاه نحو ذلك الغير بعاطفة المحبة والتعاون ونبذ
عاطفة العنف والاقتتال والصراع، أي يجب أن ننمي غريزة الحياة والبناء في مقابل التخلي عن غريزة
الموت والفناء.
• ولذلك فأن الصعوبات التي تعترض شعور الذات بذاتها وفي نفس الوقت تعترض معرفة الأنا التي
تغايرها هي صعوبات تفرض علينا وجوب الانطلاق من نظرة كلية موحدة وهي انه لا معرفة لهذا أو ذاك
من دون علاقة تنهض على جملة من القيم الأخلاقية الايجابية مثل الصداقة والإيثار والتسامح والتعارف
والتعاون ونبذ كل أشكال العنف والصراع بين الإنسان وأخيه الانسان.
الخاتمة (( حل المشكلة))
إن شعور الإنسان بذاته متوقف على معرفة الآخرين باعتبارهم كائنات تستحق المعاشرة والاحترام، وإذا
كان الشعور بالمغايرة ضروريا لتثبيت الذات وتأكيد خصوصياتها، فانه شعور لا يكتمل ولا يزدهر إلا
بوجود الآخرين والعمل معهم في ظل الاحترام والتعاون والمحبة.
منقول للفائدة










قديم 2011-05-16, 11:07   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asmar&zizo مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام

المقالة السابعة : هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟ جدلية
أختي اسماء بارك الله فيك

وجزاك سبحانه الجنة وكل الخير

ورزقك برضى الوالدين

اشكرك جزيل الشكر اختي على المساعدة

وفقك المولى تعالى









قديم 2011-05-16, 11:08   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي سمارت بارك الله فيك كل البركة

وغفر لك ذنوبك جميعها

ووفقك الى ما تحب وترضى

لا ادري كيف يمكنني شكرك على هذه المساعدة القيمة

ماعساني الا ان ادعو الله ان يوفقك في دينك ودنياك

اتمنى لك النجاح










قديم 2011-05-16, 12:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ولك بلمتل اختي ان شاء الله
ارجو ان لا تشكرني فهدا اقل مايمكنني تقديمه
00000000000000000000000000000
اتبت بلبرهان صحة المقولة الشهيرة
راي صواب يحتمل الخطا وراي غيري خطا يحتمل الصواب
استقصائية بالوضع










قديم 2011-05-16, 12:33   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
°واحد من الناس °
عضو متألق
 
الصورة الرمزية °واحد من الناس °
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غريييب
يخي عندك السيييدي هذاااك نسمة ؟؟

نظن فيييه










قديم 2011-05-16, 12:38   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smart_mind مشاهدة المشاركة
شكرا لك ولك بلمتل اختي ان شاء الله
ارجو ان لا تشكرني فهدا اقل مايمكنني تقديمه
00000000000000000000000000000
اتبت بلبرهان صحة المقولة الشهيرة
راي صواب يحتمل الخطا وراي غيري خطا يحتمل الصواب
استقصائية بالوضع
ربي يجازيك الخير اخي

والله تستاهل


ــــــــــــ

لم افهم ما قصدته بكلامك الأخير ؟؟؟









قديم 2011-05-16, 12:38   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة °واحد من الناس ° مشاهدة المشاركة
غريييب
يخي عندك السيييدي هذاااك نسمة ؟؟

نظن فيييه
نعم وجدت فيه بعض المقالات لكن ليس كل ما احتاج اليه










قديم 2011-05-16, 12:51   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
اسلامي سر حياتي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اسلامي سر حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تفضلي اختي نسمة هنا ستجدين ماتحتاجين:

philo










قديم 2011-05-16, 13:04   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
smart_mind
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية smart_mind
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة النجاح مشاهدة المشاركة

ربي يجازيك الخير اخي

والله تستاهل


ــــــــــــ


لم افهم ما قصدته بكلامك الأخير ؟؟؟
مقالة ايضا









 

الكلمات الدلالية (Tags)
..............


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc