![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() من فضلكم اريد دروس الفلسفة للسنة ثاني ثانوي اداب وجازكم الله خيرا
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() خطوات المنهج التجريبي أول مراحل المنهج التجريبي هي الملاحظة لواقعة معينة, هذه الواقعة متكررة بنفس الاسلواب وبنفس الشكل بحيث تمثل ظاهرة وهذه الظاهرة ام ان تكون ايجابية اوسلبية. ثانيا_الفـروضواذا كانت الظاهرة ايجابية:- فنقوم بدراسة هذه الظاهرة وملاحظتها ونقوم باجراء التجارب حتى نعرف الأسباب التي تقف وراءها ومن ثم ندعم هذه الأسباب التي تقف وراءها حتى تستمر الظاهرة في الاتجاه الصحيح وتزدهر وتتطور وتنمو. اما إذا كانت الظاهرة سلبية:- فإننا ندرسها ونقيم التجارب عليها حتى يتسنى لنا معرفة أماكن القصور والضعف ومن ثم نعالج هذا القصور والضعف في هذه الظاهرة حتى نتمكن من تلفي الاضرار الناتجة عنها. ويعرف د.محمود قاسم الملاحظة بأنها ((المشاهدة الدقيقة لظاهرة مع الاستعانة باساليب البحث والدراسة، التي تتلاءم مع طبيعة هذه الظاهرة))، وهو يرى ان الملاحظة تهدف إلى الكشف عن بعض الحقائق التي يمكن استخدامها لاستنباط معرفة جديدة. وهكذا نجد ان الاستقراء العلمى يبدأ بملاحظة الظواهر على النحو الذي تبدو علية بصفة طبيعية. اما التجربة : فهي ملاحظة الظاهرة بعد تعديلها كثيرا أو قليلا عن طريق بعض الظروف المصطنعة فان الباحث في حالة الملاحظة يرقب الظاهرة التي يدرسها دون أن يحدث فيها تغييرا أو ان يعدل الظروف التي تجرى فيها اما في حالة التجربة فانه يوجد ظروف مصطنعة وتهيئ له دراسة الظاهرة على النحو الذي يريده. وهناك صلة بين الملاحظة والتجربة فهما تعبران عن مرحلتين في البحث التجريبي ولكنهما متداخلتان من الواجهة العملية فالباحث يلاحظ تم يجرب ثم يلاحظ نتائج تجربته.. 2-التجربة الحقيقية أو العلمية:- الفروض هي التوقعات والتخمينات للأسباب التي تكمن خلف الظاهرة والعوامل التي أدت إلى بروزها وظهورها بهذا الشكل، ويعتبر الفرض نظرية لم تثبت صحتها بعد أو هي نظرية رهن التحقيق أو هو التفسير المؤقت الذي يضعه الباحث للتكهن بالقانون أو القوانين التي تحكم سير الظاهرة. ولذلك تكون المرحلة التالية بعد ملاحظة الظاهرة التي تنزع إلى التكرار هي تخمين الأسباب التي تؤدى إلى ظهور الظاهرة, وللفروض أهمية كبيرة للوصول إلى حقائق الأمور ومعرفة الأسباب الحقيقة لها ويحب التاكيد على أن كل تجربة لاتساعد على وضع أحد الفروض تعتبرا تجربة عقيمة، إذ انه لايمكن أن يكون أي علم لو أن العالم اقتصر على ملاحظة الظواهر وجمع المعلومات عنها دون أن يحاول التوصل إلى أسبابها التي توضح الظاهرة. وبالرغم من الأهمية القصوى للفروض فإن بعض العلماء يحاربون مبدأ فرض الفروض لانها تبعد الباحث عن الحقائق الخارجية فهي تعتمد على تخيل العلاقات بين الظواهر كما أنها تدعو إلى تحيز الباحث ناحية الفروض التي يضعها مع اهمال بقية الفروض المحتملة, ولكن لاشك ان للفروض أهمية قصوى في البحث فهي توجه الباحث إلى نوع الحقائق التي يبحث عنها بدلاً من تشتت جهده دون غرض محدد, كما أنها تساعد على الكشف عن العلاقات الثنائية بين الظواهر ويقول كلود برنار الذي يبين أهمية الفرض ((ان الحدس عبارة عن الشعور الغامض الذي يعقب ملاحظة الظواهر ويدعو إلى نشأة فكرة عامة يحاول الباحث بها تأويل الظواهر قبل أن يستخدم التجارب وهذه الفكرة العامة (الفرض) هي لب المنهج التجريبي لانها تثير التجارب والملاحظات وتحدد شروط القيام بها)) [عدل] سمات الفروض العلمية
تعتبر هذه المرحلة من أهم مراحل البحث فالفرض ليس له قيمة علمية مالم تثبت صحتة موضوعا ويؤدي الفرض إلى اجراء التجارب والقيام بملاحظات جديدة للتأكد من صدقه والتأكد من صحته ولايصح الفرض علمياً إلا بشرط ان يختبر بالرجوع إلى التجربة لإثبات صحته ويجب ملاحظة ان الفرض الذي لم يثبت صحته هو نتيجة مهمة جدا. [عدل] كيفية تحقيق الفروض
اهتم العلماء بوضع مناهج دقيقة للتثبت والتأكيد على صحة الفرض وكان أهم هذه المناهج ماوضعه(جون ستيورات مل) للتأكد من صحة الفروض والذي اعتمد في وضعها على الفيلسوف بيكون. [عدل] 1_طريقة الاتفاقويقسم ستيورات طرق التحقق من صحة الفروض إلى ثلاث طرق وهي :- تقوم هذه الطريقة على أساس انه إذا وجدت حالات كثيرة متصفة بظاهرة معينة وكان هناك عنصر واحد ثابت في جميع الحالات في الوقت الذي تتغير قيه بقية العناصر، فإننا نستتنج ان هذا العنصر الثابت هو السبب في حدوث الظاهرة ومن الممكن ان نعبر عن هذه العلاقة بالصورة الرمزية التالية
فنظراً لوجود العنصر (ج) في كل حالة تحدث فيها الظاهرة (ص) فاننا عندئذ نقول بأن العامل (ج) هو السبب في حدوث الظاهرة (ص) [عدل] 2_طريقة الاختلافسلبيات هذه الطريقة:- مما يؤخذ على هذه الطريقة في الاثبات انه ليس من الضرورى في كل حالة يوجد فيها العامل (ج) وتحدث الظاهرة (ص) ان يكون العامل (ج) سبباً حقيقاً فقد يكون وجوده من قبيل الصدفة دائما ومن المحتمل ان تكون النتيجة(ص)مسببة عن عامل آخر لم يتعرفه الباحث ومن المحتمل ان يكون العامل (ج) قد أحدث النتيجة (ص) بالاشتراك مع عامل لم يتعرف عليه الباحث، إذاً لانستطيع أن نعزل في الواقع سبباً واحداً ونقول انه السبب المحدد بالفعل، وعلى هذا فإنه يبنغي ألا نثق كثيراً قى هذه الطريقة فلا نتخذ من مجرد الاتفاق دليلاً على وجود علامة سببية. تقوم هذه الطريقة على أنه إذا اتفقت مجموعتان من الأحداث من كل الوجوه إلا أحدها فتغيرت النتيجة من مجرد اختلاف هذا الوجه الواحد، فإن ثمة صلة علية بين هذا الوجه والظاهرة الناتجة فإذا كانت لدينا مجموعة مكونة من عناصر مثل (ك ل م ن) تنتج ظاهرة ما، ومجموعة أخرى (ك ل م ه) ونتج عن ذلك اختلاف في النتيجة في حالة عن الأخرى فانه توجد بين (ن، ه) صلة العلية وهذه الطريقة شائعة الاستعمال في البحوث العلمية لانها أكثر دقة من سابقتها فإذا جمع الباحث مجموعتين من الأشخاص وعرض المجموعة الأولى لعدد من العوامل فظهرت نتيجة معينة ثم حرم المجموعة الثانية من تأثير أحد العوامل فلم تظهر النتيجة في هذه الحالة, يمكن استنتاج ان العامل الذي اسقطه الباحث هو السبب في حدوث النتيجة الأولى وهذه الطريقة في الإثبات هي التي تقوم عليها فكرة المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة [عدل] 3_طريقة التلازم في التغيرسلبيات هذه الطريقة:- من سلبيات هذه الطريقة انه كثيراً ما يصعب على الباحث تحديد جميع المتغيرات المؤثرة في الموقف الكلي قبل البدء في الدراسة وكذلك من الصعب وخاصة في البحوث المكتبية إيجاد مجموعتين متكافئتين في جميع العوامل وتختلفان عن بعضهما في عامل واحد لكثرة المتغيرات التي تؤثر في الموقف المكتبي. تقوم هذه الطريقة على أساس انه إذا وجدت سلسلتان من الظواهر فيها مقدمات ونتائج وكان التغير في المقدمات في كلتا السلسلتين ينتج عنه تغير في النتائج في كلتا السلسلتين كذلك وبنسبة معينة فلابد ان تكون هناك علاقة سببية بين المقدمات والنتائج ويمكن أن نعبر عن هذه العلاقة بالصورة الرمزية التالية:
إذاً يمكن القول بأن (ج)، (ص) مرتبطان بعلاقة سببية ولقياس علاقة الترابط يلجأ الباحث إلى حساب معامل الارتباط ومن مميزات هذه الطريقة يمكن استخدامها في مجال اوسع من مجال طريقة الاختلاف كما أنها الطريقة الكمية الوحيدة بين الطرق التي حددها (ستيورات مل) وهي تمكن الباحث ان يحدد بطريقة كمية النسبة الموجودة بين السبب والنتيجة. سلبيات هذه الطريقة:
يعتبر تطبيق المنهج التجريبى تطبيقاً كاملاً من الأمور الصعبة جدا في العلوم الاجتماعية ومنها بالطبع علم المكتبات والمعلومات، ولتسهيل هذه الأمور وتذليل هذه الصعوبات حاول بعض الباحثين تصميم بعض التجارب والطرق التي تساعد على تحسين استخدام هذه المناهج ومن أهم هذه الطرق هي:-
لابد لنا أولا من معرفة المقصود بالتجربة الصناعية والطبيعية التجربة الصناعية: هي التجارب التي تتم في ظروف صناعية يتم وضعها من جانب الباحث. التجربة الطبيعية: هي التجارب إلى تتم في ظروف طبيعية دون أن يحاول الباحث ان يتدخل فيها أو ان يصنع لها ظروف خاصة.
في النوع الأول من هذا التجارب يلجأ الباحث إلى مجموعة واحدة من الأفراد يقيس اتجاهاتهم بالنسبة لموضوع معين ثم يدخل المتغير التجريبى الذي يرغب في معرفة اثره وبعد ذلك يقيس اتجاه أفراد المجموعة للمرة الثانية، فإذا وجد أن هناك فروقاً جوهرية في نتائج القياس في المرتين يفترض انها ترجع إلى المتغير التجريبى. اما النوع الثاني فيلجأ الباحث إلى استخدام مجموعتين من الأفراد يطلق على أحدهما (المجموعة التجريبية) ويطلق على الأخرى (المجموعة الضابطة) ويفترض فيهما التكافؤ من حيث المتغيرات المهمة في الدراسة، ثم يدخل المتغير التجريبى الذي يرغب في معرفة اثره على المجموعة الضابطة وبعد انتهاء التجربة تقاس المجموعتان ويعتبر الفرق في النتائج بين المجموعتين راجعاً إلى المتغير التجريبى.
تعتمد الطريقتان السابقتين على الافتراض بأننا نعرف كل المتغيرات المهمة في الدراسة وهذا افتراض يصعب التحقق منه ولذلك يلجأ الباحث إلى توزيع الأفراد عشوائياً على كل من الجماعتين التجريبة والضابطة أي يتم توزيع الأفراد بطريقة تتيح لكل منهم فرصا متكافئة للالتحاق بإحدى الجماعتين ثم نقوم بإجراءالتجربة. [عدل] متطلبات التصميم الجيد للتجربة
-4- يعتب من اكثر المناهج دقة وانتشارا فى العلوم الطبيعية [عدل] عيوب المنهج التجريبي
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ششششششششششششششككككككرا |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc