اريد تلخيص لدروس التاريخ والجغرافيا من فضلكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اريد تلخيص لدروس التاريخ والجغرافيا من فضلكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-21, 18:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
امينة 1991
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية امينة 1991
 

 

 
إحصائية العضو










B8 اريد تلخيص لدروس التاريخ والجغرافيا من فضلكم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا ادرس قسم لغات اجنبية سنة الثالثة ثانوي اريد دروس ملخصة في مادتي التاريخ والجغرافيا لان الاستاذة تعطينا دروس طويلة ومفصلة صعبة الفهم والحفظ فانني اريد منكم يا اخواني واخواتي ان تساعدونني لانني لحد الان لم احفظ التاريخ والجغرافيا بعد وجازاكم الله الف خير ودعواتي لكم جميعا بالنجاح في الباكالوريا وفي حياتكم كلها وبالتوفيق ان شاء الله شكرا سلفا









 


قديم 2011-02-05, 19:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
HSMdeatH
عضو جديد
 
الصورة الرمزية HSMdeatH
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

c le meme..j'ai besion moi aussi (brache lé lgue étranger) SVP










قديم 2011-02-07, 22:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
احمد عبد الوافي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

PP





التعليمات السندات الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من السندات المقترحة
اكتشف حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث :
أحداث 8 - 5- 1945


القانون الخاص 1947






أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية






الظروف الإقليمية والدولية لقيام الثورة




مواثيق الثورة
السندات ص 158
السند المرفق

1 . 2 . 3 .4


السند المرفق

5 . 6
السندات ص 163





السند المرفق
7 . 8 .




السندات ص167- 169

السند المرفق
9 - 10
البيان اكتشاف حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث :
1- أحداث 8 - ماي - 1945 : أسبابها : فرحة الجزائريين بنهاية الحرب ع 2 و وتذكير فرنسا بوعودها و لفت أنظار الرأي العام العالمي
• تنامي وعي الشعب الجزائري و الحركة الوطنية و هو ما تجسد في بيان فيفري 1943
• محاولة فرنسا التأكيد على تمسكها بالجزائر و الظهور بمظهر القوة العسكرية و إرهاب الشعوب الأخرى .
نتائجها : أزيد من 45 ألف شهيد – تزايد كره الجزائريين للمستعمر و المعمرين - حل الأحزاب و اعتقال القادة - اهتزاز مكانة فرنسا الدولية - إعادة بناة الحركة الوطنية بعد صدور مرسوم 09 – 03 – 1946 وظهور المنظمة الخاصة في فيفري 1947-
تراجع فكرة الإدماج و التأكد من عقم العمل السياسي و ضرورة العمل المسلح
2 - القانون الخاص 1947 : هو مجموعة من القوانين المسير ة لشؤون الجزائر يتكون من 8 أبواب و 60 مادة اقره المجلس الفرنسي و الرئيس فانسان اوريول في إطار مشروع إصلاحي لدعم السياسة الاستيطانية صدر في 20- 09 - 1947 بهدف :
- ضرب وعي الحركة الوطنية و محاولة احتوائها - إثارة الخلافات بين صفوفها لضرب تقاربها و دفعها إلى العمل السياسي السلبي
المواقف منه : 1 - الكولون : الترحيب به لأنه منحهم الاستقلال بالجزائر - التلاعب بمواده بما يخدم مصالحهم
2 - الحركة الوطنية :رفضته لان الشعب لم يستشر في وضعه . لتأكيده على ربط الجزائر بفرنسا . لتجاهل المطالب الأساسية للحركة الوطنية .انه غير ديمقراطي إذ سوى بين الأغلبية و الأقلية . لعدم احترام الادارة الفرنسية أصلا لمواده
أي انه جاء من اجل تهدئة الأوضاع بعد المجازر و بحلول شكلية وعنصرية تجاوزها الزمن و وعي الشعب الجزائري.
3 - أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية : تعرضت الحركة لأزمة حادة أثناء المؤتمر 2 في 4 . 5 .6 . 1953 بالجزائر نتيجة لما يلي :
- اكتشاف أمر المنظمة الخاصة ومتابعة أعضائها وتضيق الخناق عليهم سنة 1950
- استمرار إبعاد مصالي في الإقامة الجبرية عن تسير الحزب
- خلافات داخل الحزب حول طرق القيادة ( الأمين دباغين و مع مصالي ) – انغماس الحزب في المشاركة في الانتخابات فانقسم المؤتمرون إلى :
1- المصاليون : مع اعتبار مصالي مصدر أي قرار لتسير الحزب مفوض
2 - المركزيون : مع مبدأ القيادة الجماعية في الإقرار و التنفيذ .و قد تعمقت الأزمة إلى درجة إن أقصى كل طرف الأخر من الحزب
3 - الثوريون : أعضاء سابقين في المنظمة السرية سارعوا إلى إنشاء اللجنة الثورية للوحدة و العمل في 23 – 03 – 1954 والتي ستعقد سلسلة اجتماعات تحضيرا لتفجير الثورة . اجتماع لجنة 22 في جوان و اجتماع في 10 أكتوبر ثم اجتماع الحسم في 23 أكتوبر 1954 الذي وضعت فيه اللمسات الأخيرة للثورة .
اى إن الأزمة أثمرت همة بإفرازها لنخبة قيادية شابة من أعضاء المنظمة الخاصة أخذت المبادرة و عجلت بتفجير الثورة
الظروف الإقليمية والدولية لقيام الثورة : - انتشار المد التحرري في العالم بعد الحرب العالمية الثانية حصول العديد من الدول على استقلالها - اندلاع الثورة في تونس المغرب و انتصار الثورة المصرية - الانفراج الدولي . و انهزام فرنسا في الهند الصينية وتراجع مكانتها الدولية
- ظهور العديد من المنظمات الدولية والإقليمية التي تدعم حق تقرير المصير مثل الأمم المتحدة والجامعة العربية
مواثيق الثورة : بيان أول نوفمبر 1954 : أول و أهم مواثيق الثورة الجزائرية حدد معالم و أسباب الثورة ووسائلها وأهدافها البعيدة والقريبة و طلب من الشعب الجزائري الالتفاف حولها
ميثاق الصومام : وثيقة سياسية للثورة الجزائرية صدر على اثر مؤتمر الصومام الذي عقد ما بين 20 إلى 27 مارس 1956 وقد زود الثورة بالمؤسسات والهياكل التنظيمية السياسية و العسكرية لضمان استمرار الثورة و تحقيقها أهدافها
ميثاق طرابلس : جاء بعد مؤتمر طرابلس بليبيا في جوان 1962 .وضع الخيارات الأساسية للدولة الجزائرية على مستوى السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي .
السند 1 : ( تشكل الموكب بحي المحطة قرب المسجد الجديد ثم توجه إلى المدينة وكان محفوفا بالشرطة ولما اقترب من إحدى المقاهي وسط المدينة برز كوميسار الشرطة وحاول نزع الراية الجزائرية من يد متظاهر – بوزيد بوشعال-فصمد له المناضل الجزائري وأطلقت الشرطة الرصاص وأودت بحياة جزائري –بوزيد بوشعال - وجرح عدد من المتظاهرين وتدخل الجيش لتعزيز الشرطة فاستشهد عدد من إخواننا وجرح الكثير منهم فتكالبت جيوش اللفيف الأجنبي على قرانا فالنساء مسبيات والأرواح مزهقات ..وأطلق العنان لهمجيتهم مسلحا الا قتلوه ولا جريحا إلا أجهزوا علية فرووا من دماء المسلمين غليلهم وكل هذا باسم المدنية والحضارة ) فرحات عباس وهو يصف أحداث 08 – 05 - 1945
السند 2 : ( تأخرنا في البداية لكن شيئا فشيئا استطعنا إن نحصر هذه الحركة ونخنقها ) تصريح ضابط فرنسي حول أحداث 08 – 05 – 1945
السند 3 : (.... لو أن تاريخ فرنسا كتب بأقلام من نور .... ثم كتب في أخره هذا الفصل المخزي بعنوان سطيف قالمة خراطة لطمس هذا الفصل ذلك التاريخ كله ..) الشيخ الإبراهيمي
السند 4 : ( إن مجازر 8ماي 1945 في الجزائر بطبيعتها وضخامة حجمها قد كشفت عن نوايا فرنسا الاستعمارية المبيتة لمخادعة الشعب الجزائري وتغليط الرأي العام العالمي بما بذلته من محاولات لاحتواء الحدث ومنع انتشار صداه حتى تتنصل من تبعيتها القانونية والإنسانية والأخلاقية .لكن الأمر انعكس وحدث ما لم يكن في الحسبان وازدادت الحركة الوطنية نشاطا والشعب صمودا وتضح الهدف والعمل وكان ذالك سببا في التعجيل بقيام الثورة المسلحة ) الكتاب المدرسي السنة الثالثة قديم
السند 5 : الكتاب المدرسي السنة الثالثة نظام قديم(( قانون 1947 ما هو إلا مشروع إدماجي وضرب من ضروب الخداع الاستعماري الفرنسي في الجزائر يحمل تناقضات في مواده ويمنح الامتيازات للأقلية الأوربية وهو ما حمل الجزائريين على رفضه لأنه يتجاهل طموحاتهم الأساسية المتمثلة في تقرير المصير والاعتراف بالشخصية الجزائرية المميزة))
السند 6 : المادة الأولى : الجزائر جزء لا يتجزأ من الأراضي الفرنسية هي تتكون من ثلاث مقاطعات.
المادة الثانية : تنص على المساواة بين جميع سكان العمالات الجزائرية. المادة الثالثة : وتتعلق بالحالة الخاصة للفرد الجزائري المسلم، فله البقاء على حالته الإسلامية، ويخضع للحكم الإسلامي في أحواله الشخصية فقط. المادة الخامسة : الحاكم العام يمثل الجمهورية الفرنسية في الجزائر وهو مسؤول أمام الحكومة الفرنسية المادة السابعة: يؤسس مجلس حكومة مع الحاكم العام، وظيفته تنفيذ قرارات الجمعية ويتألف من 06 أعضاء. المادة الثلاثون : الجمعية الجزائري –البرلمان – تتكون من 120 عضو 60من المجموعة الانتخابية الأولى- الفرنسيون و60 من المجموعة الانتخابية الثانية الجزائريون . المادة الخمسون: نصت على إزالة الحكم العسكري عن الجنوب . المادة الواحدة والخمسون : الديانة الإسلامية مضمونة الاستقلال، عن الدولة مثل بقية الأديان، إلا أن تنفيذ هذا الاستقلال منوط بقرارات الجمعية الجزائرية. بعض المواد التي وردت في دستور 1947
السند 7 : إن أزمة حركة الانتصار للحريات قد بدأت بوادرها الأولى في 1950 لتنفجر علا نية في أوت 1954 ومثلت شقاقا وخلافا بين الإخوة ...وكان السبب الأساسي يكمن في تغليب المصلحة الذاتية الشخصية لزعيم الحزب مصالي الحاج في الاحتفاظ بالزعامة وسلطة القرار في الحزب . لكن هذه الأزمة أثمرت همة وكانت رحمة على النضال الجزائري من خلال إفرازها لنخبة قيادية شابة ....ومتطلعة إلى تثوير الحزب وجعله شعبيا جماهيريا في أهدافه وقراراته ...)
السند 8 : نتيجة لأزمة الحركة الوطنية تحاول مجموعة من مناضلي المنظمة الخاصة الذين كانوا يؤمنون بضرورة اللجوء إلى الحل العسكري تجاوز الأزمة و ذلك بخلق تنظيم جديد هدفه إعادة توحيد الصفوف للانطلاق في العمل المسلح، ألا وهي اللجنة الثورية للوحدة والعمل" (CRUA) و حاولت هذه اللجنة الاتصال بالأطراف المتنازعة ولكنها فشلت في مسعاها. و على إثر ذلك أنعقد اجتماعا ضم 22 عضوا في الجزائر العاصمة يوم 23 جوان 1954 لاتخاذ التدابير التي يقتضيها الوضع . وانبثق عن الاجتماع قرار الانطلاق في الثورة و تعيين مجموعة مصغرة للقيام بالتحضيرات النهائية. و قد تكونت المجموعة من 5 أفراد هم :ديدوش مراد، العربي بن مهيدي، محمد بوضياف، رابح بيطاط، و مصطفى بن بولعيد ثم أنضم إليهم كريم بلقاسم و الاتصال مع كل من بن بلة و آيت أحمد و خيدر الذين كانوا في مصر. اتخذت مجموعة في اجتماعها ببونت بيسكاد (الرايس حميدو حاليا) قرارا بتقسيم التراب الوطني إلى خمس مناطق وتعيين مسؤوليها وهم: المنطقة 1- لأوراس : مصطفى بن بولعيد .المنطقة 2 - الشمال القسنطيني : ديدوش مراد. المنطقة 3- القبائل: كريم بلقاسم. المنطقة 4 - العاصمة وضواحيها: رابح بيطاط. المنطقة 5 - وهران: محمد العربي بن مهيدي .
السند 9 : بيان أول نوفمبر الوثيقة المرجعية للثورة التحريرية والبناء الوطني حضر النضال التحرري وأعطى له مضمون التف حوله المناضلون واحتضنه الشعب شكل البيان دستورا للثورة الجزائرية ومرجعها الأساسي ومنطلقها في استعادة الحرية والاستقلال بعد ليل استعمار طويل وحدها، وثيقة أول نوفمبر، صححت الفجوة وبينت المسار ووضعته في الإطار الصحيح، وتتمثل في الثورة من اجل الحرية والاستقلال تقودها جماعة تؤمن بحق بالقضية الجزائرية، وتكون في صدارة المعركة مضحية بأغلى ما تملك من اجل الجزائر. حددت الإطار العام للتحرر الوطني اعتمادا على مرجعية واحدة تقوم على القيادة الجماعية وتنبذ عبادة الشخصية التي أوصلت الحركة الوطنية إلى الطريق المسدود، والتمزق وزرع الشك في إمكانية الإقلاع ومقارعة المحتل باللغة التي يفهمها ''ما اخذ بالقوة يسترد بالقوة''. جاءت وثيقة أول نوفمبر لتكسير حالة الجمود والضياع والتعبير عن العقل الجمعي للجزائريين الذين انتفضوا على الخوف بصفة نهائية ووضعوا نصب الأعين استقلال الجزائر وتحررها الأبدي من الاحتلال الفرنسي الدكتـور زهير احدادن أستاذ بمعهد العلوم السياسية والإعلامية
السند 10 : (... فإذا كان هدف أي حركة ثورية هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول قضية الاستقلال و العمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين ان أحداث المغرب و تونس لها دلالتها في هذا الصدد، فهي تمثل بعمق مراحل الكفاح التحرري في شمال إفريقيا. ...) من بيان أول نوفمبر















































صور من جرائم فرنسا في حق الشعب الجزائري


لجنة الستة تقسيم الولايات التاريخية وصور قادتها






التعليمات السندات الاداءات و الأنشطة و المنتوج الانتقائي

اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من السندات المقترحة

اشرح إستراتجية تنفيذ الثورة على المستوى الداخلي و الخارجي






















بين رد فعل و إستراتجية الاستعمار للقضاء على الثورة













أكد عدم جدوى المخططات الاستعمارية ونجاح الثورة





بيان نوفمبر


السند ص 180






السند المرفق 1
السند الصورة ص 182



السند ص 185


السند ص 186




الصورة ص 188

سندات 190 – 191
السند المرفق 2


السندات و الصور ص 192 – 193



السند ص 198


الخريطة ص 200

السند ص 196

السند المرفق 3
السند و الصور ص 203
ص207 شرح إستراتجية تنفيذ الثورة : 1- على المستوى الداخلي :
1 - التعبئة الشعبية : التوعية الاعلامية من خلال بيان نوفمبر و مختلف الوسائل الإعلامية لتحقيق الالتفاف الشعبي بالثورة
- مساندة الشعب ضد سياسة الإبادة الاستعمارية - الاهتمام بالجانب الصحي والاجتماعي و التعليمي و التكفل بالبعثات الطلابية
- تحميل الشعب مسؤولية تنفيذ الثورة
توسيع نطاق الثورة بهجوم 20 أوت 1955 بالشمال القسنطيني ظروفها : الحصار على لأوراس و إعلان الطوارئ- استشهاد واعتقال بعض القادة ( ديدوش موراد واعتقال مصطفى و بيطاط )
أهداف الهجومات : - فك الحصار على لأوراس - الحصول على السلاح - الرد على مجازر العدو - تفنيد ادعاءات العدو حول الثورة
- القضاء على أي تردد في الالتحاق بالثورة
- التضامن مع المغرب في الذكرى 2 لنفي محمد 5
- تدويل القضية الجزائرية (الدورة 10 للأمم المتحدة 1955) . نتائج الهجومات : - فك الحصار و زيادة الالتفاف الشعبي حول الثورة بالتحاق مختلف تيارات بالثورة
- تأكيد قوة الثورة ودحض ادعاءات العدو
- انطلاق الثورة بالولاية الرابعة - سقوط حكومة منداس فرانس
- مضاعفة القوات الفرنسية 400 ألف جندي وارتكاب المجازر
2- التنظيم المؤسساتي (مؤتمر الصومام من 20 إلى 27 أوت 1956 ) : انعقد في ظروف يميزها : - شمولية الثورة الترابية و الشعبية - توالي انتصاراتها ى- الحاجة الماسة للتقييم و التخطيط للمستقبل - التأييد الدولي - تزايد الإجرام الفرنسي للقضاء على الثورة
- قراراته : إصدار ميثاق الصمام - تأسيس المجلس الوطني للثورة - إنشاء لجنة التنسيق و التنفيذ بلجان فرعية تابعة لها - تقسيم الجزائر إلى 06 ولايات عسكرية - إقرار مبدأ القيادة الجماعية و الأولوية للداخل على الخارج و السياسي على العسكري - البناء الهيكلي لجيش التحرير الوطني - مسؤوليات – تقسيم - رتب - تدويل القضية الجزائرية
- 3 تنظيم الجماهير و تاطيرها من خلال تأسيس الاتحادات ( للعمال . التجار . الطلبة . المثقفون . فريق ج ت و لكرة القدم )
- 4 المظاهرات و الإضرابات : أهمها
- إضراب 8 أيام جانفي - فبراير 1957 : - دفع الشعب للالتفاف أكثر حول الثورة - لفت أنظار الرأي العام العالمي .
- مظاهرات 11 – 12 – 1960 : لمواجهة مطالب المعمرين و السياسة الاستعمارية - الضغط على فرنسا ودعم المفاوض الجزائري
- مظاهرات 17- 10 - 1961 : لفشل المفاوضات لاستمرار فكرة فصل الصحراء - دفع فرنسا إلى الدخول في مفاوضات جدية
- 5 التنظيم العسكري : - جيش التحرير الوطني – إنشاء قيادة الأركان– تحديد الرتب – إنشاء جيش الحدود– نقل الثورة إلى فرنسا
I2 – على المستوى الخارجي :
التمثيل الدبلوماسي : بهدف التعريف بالقضية في المحافل الدولية - فضح السياسة الفرنسية و عزلها دوليا - كسب التعاطف العالمي - الحصول على الدعم المادي والسياسي و هذا من خلال جهاز دبلوماسي يتشكل من الوفد الخارجي للثورة ( ايت احمد بن بله خيضر و بوضياف ) وفود الجبهة إلى المؤتمرات الدولية - إنشاء الحكومة المؤقتة ( 19 – 09 – 1958 ) و وزارة الشؤون الخارجية و وزارة الإعلام
- القضية الجزائرية في المحافل الدولية : الأمم المتحدة - على مستوى الإفريقي - الوطن العربي - المغرب العربي - العالم الثالث
تبين رد فعل و إستراتجية الاستعمار للقضاء على الثورة :
I- في الجزائر : - 1 - المخططات العسكرية المختلفة : مضاعفة القوات و العتاد - الاستعانة بالحلف الأطلسي - إنشاء المناطق المحرمة - القمع و الإيقاف الجماعي و تقنين الغذاء - إنشاء مكاتب SAS و المحتشدات - التهجير - انجاز خطي موريس وشال - تطبيق مخطط شال (حق المتابعة في الخارج - تكثيف العمليات العسكرية ومنها عملية التاج - الحزام - الأحجار الكريمة )- استعمال الأسلحة المحرمة دوليا
- 2 - المخططات الاغرائية : عبارة عن مناورات خداعية للشعب أهمها مشروع سوستال و مشروع قسنطينة 03 - 10- 1958 بهدف
- فصل الثورة عن الشعب - ربط الجزائر أكثر بفرنسا - خلق طبقة برجوازية مرتبطة بفرنسا - إظهار الثورة عالميا على أنها ثورة جياع
- 3 - المخططات السياسية : إنشاء القوة الثالثة من العملاء – إجراء استفتاء 28 – 07 – 1958 وتزوير نتائجه - عرض مشروع سلم الشجعان 23- 10- 1958 - طرح مشروع حق تقرير المصير 16- 09- 1959
- 4 - مشاريع التقسيم : مشروع تقسيم الشمال إلى ثلاث مناطق 1957 (قسنطينة ذات الحكم الذاتي و الإقليم الفرنسي في الجزائر ووهران . الحكم الذاتي لتلمسان ) - مخطط تجميع المستوطنين لسنة 1961 - فصل الصحراء عن الجزائر بداية من 10 – 01 - 1957 وتقسيمها إلى عمالة الساورة وعمالة الواحات عبر مرسومي 1957 و 1960
II- في الخارج : اعتبار القضية الجزائرية شأن داخلي ومعارضة عرضها في المحافل الدولية – الاستعانة بدعم الناتو - القرصنة الجوية و اعتقال القادة 5 يوم 22 - 10 - 1956 - المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر أكتوبر 1956 - قصف ساقية سيدي يوسف في 08 – 02 - 1958 - التعجيل باستقلال 20 دولة لتفرغ للجزائر - قمع المظاهرات المهاجرين 17 – 10 – 1961 في باريس
تأكيد عدم جدوى المخططات الاستعمارية ونجاح الثورة :
- توالي انتصاراتها الداخلية و الخارجية العسكرية و السياسية – اعتراف الأمم المتحدة بحق تقرير المصير للجزائريين - توالي سقوط 7 حكومات الفرنسية - تمرد 13 ماى 1958 و قيام الجمهورية الفرنسية الخامسة بقيادة ديغول 21- 12- 1958 - المحاولة الانقلابية ضد ديغول في 22- 04 - 1961 – الالتفاف الشعبي و مظاهرات 11 – 12 - 1960
- المفاوضات و الاستقلال : لقد أرغمت فرنسا على الجلوس على طاولة المفاوضات مع وفد الثورة لأنها عجزت عن تحقيق النصر العسكري - تزايد النفقات – الدعم الدولي – ضغط الراى العام الفرنسي –
مراحلها : مولان 27- 29 - 6- 1960 - لوسارن 20- 2- 1961 ايفيان الأولى 20- 5 - 1961 بال 10-11- 1961 ايفيان الثانية 7- 18- 3- 1962 انتهت بتوقيع اتفاقيات افيان التي تصت على وقف إطلاق النار بداية من 19- 3 - 1962 إجراء الاستفتاء وتشكيل لجنة مؤقتة
مضمونها : - الاستقلال - ج ت و ممثل وحيد للشعب - الوحدة التربية الجزائرية – وحدة الأمة الجزائرية – السيادة الجزائرية التامة
تقويم مرحلي :
سندات الوضعية :
السند 1 : لقد كان مؤتمر الصومام ضرورة لتقييم المرحلة الأولى من الثورة ولوضع الخطوط لمواصلة الكفاح من أجل استرجاع السيادة الوطنية كما أنه كان إجراء حتميا لتزويد الثورة بقيادة مركزية تنظيم وتسيير الكفاح المسلح و توحيد التنظيم العسكري و المنطلقات السياسية و كذلك تدارك النقائص خاصة نقص التموين وقلة التمويل وضعف الاتصال.
....اختيرت الولاية الثالثة لاستضافة المؤتمر لتوفر شروط الأمن والنظام والسرية وكانت قرية إيفري أوزلاقن المجاورة لغابة أكفادو مكانا لانعقاد المؤتمر. ترأس جلسات المؤتمر الشهيد العربي بن مهيدي مع إسناد الأمانة للشهيد عبان رمضان
السند 2 : كانت السلطات الفرنسية قد قررت بناء خطي موريس وشال ما بين 1956 - 1959 بهدف محاصرة المسلحين الجزائريين بعد تأجج العمليات العسكرية للمقاومة آنذاك حيث اكتشفت وقتها منافذ عبر حدود تونس والمغرب لإدخال السلاح إلى الجزائر. بني خط موريس على الحدود الشرقية مع تونس على امتداد 460 كلم والذي عزز بإقامة الأسلاك الشائكة المكهربة. و خط شال بني على الحدود الغربية مع المغرب بنفس المواصفات و بطول700 كلم.
السند 3 : مباشرة بعد إعلان نتائج الاستفتاء يوم 5 جويلية 1962 ووجه الجنرال ديغول رسالة إلى "عبد الرحمن فارس" رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة التي أشرفت على تسير المرحلة الانتقالية جاء فيها : "نظرا للنتائج التي أسفر عنها استفتاء تقرير المصير فان الصلاحيات الخاصة بالمقاطعات الفرنسية السابقة في الجزائر تحول ابتداء من اليوم إلى الهيئة التنفيذية المؤقتة للدولة الجزائرية ".
السند 4 : تقدر تقارير جزائرية عدد الألغام التي زرعتها فرنساـ 11مليون لغم من صنف الألغام المضادة للأفراد ويقدر الباقي منها حتى الآن ب 3 ملايين لغم نائم على الحدود الشرقية و الغربية للجزائر.
مصطلحات الوضعية :
الثورة التحريرية :و هي فعل تحرري شامل ورد شعبي عنيف بهدف للسيادة والاستقلال من خلال العمليات العسكرية والسياسية لجيش و جبهة التحرير
النشاط المسلح : هي مجموع العمليات العسكرية و الفدائية التي قام بها الثوار الجزائريون داخل وخارج الجزائر في الفترة الممتدة بين 1954/1962 والتي انتهت بتحقيق الاستقلال .
سياسة الإغراء : سياسة الترغيب بواسطة المشاريع الاقتصادية و الاجتماعية التي أقرتها فرنسا في الجزائر بهدف تمزيق و السيطرة على مجتمعها و كسب عملاء .
سياسة القمع : استعمال فرنسا لأقصى وسائل التنكيل و الإبادة و التهجير و التجهيل لإخضاع و قتل روح المقاومة في الجزائريين كما حدث في سطيف و قالمة وملعب سكيكدة و غيرها
تدويل القضية : التعريف بالقضية الجزائرية في المحافل الدولية و الدعاية للثورة لكسب حلفاء لها
الدبلوماسية: تلك الجهود التي بذلتها الثورة بإنشاء جهاز دبلوماسي يتحرك بين عواصم الدول و المحافل الدولية لكسب الدعم السياسي و التعاطف العالمي مع الثورة الجزائرية
مشروع سوستال : نسبة إلى صاحبه جاك سوستال الوالي العام للجزائر 1955 و قد تناول جوانب إدارية واقتصادية واجتماعية وثقافية بهدف دمج الجزائريين بفرنسا
المكاتب العربية : جهاز إداري خاص أقامته الإدارة الفرنسية يهتم بشؤون الجزائريين ويهدف إلى ضرب الثورة
المحتشدات : مراكز مسيجة ومغلقة و محروسة وهى إحدى الوسائل القمعية الرهيبة التي لجأت إليها فرنسا لخنق الثورة عن طريق عزل الشعب عنها وضمت قرابة 3 مليون جزائري .
مشروع قسنطينة : هو مشروع استعماري دعائي أعلنه ديغول في 3 أكتوبر 1958 بقسنطينة و تضمن بناء 200 ألف مسكن و توزيع 250 ألف هكتار من الأراضي على الجزائريين و توظيفهم . وبناء المدارس خلال خمس سنوات 1959 – 1963 بهدف إفشال الثورة و فصل الشعب عنها و خلق فئة من المتغربين الجزائريين .
الجزائر جزائریة : فكرة فرنسیة أعلن عنھا دیغول عام 1960 تنص على أن یتقلد مناصب الحكم في الجزائر من تثق فیھم الإدارة الفرنسیة أي تھميش جبھة التحریر الوطني وكل العاملین معھا .
مخطط شال وموريس : ) نسبة للجنرال شال و موريس ) إجراءات عسكرية شاملة تهدف للقضاء على الثورة بتكثيف العمليات العسكرية لعزل وحدات الجيش ومنع تواصلها مع غلق الحدود تونسية والمغربية بخطين ( كهرباء حراسة ألغام ) لشل تحرك الثوار ووقف الدعم عنهم
القوة الثالثة : طبقة برجوازية عميلة في المجتمع الجزائري دعمتها فرنسا كبديل عن الثورة و جهازها السياسي جبهة ت.و. ولتغليط الراى العام العالمي
سلم الشجعان : مناورة سياسية و حرب نفسية أطلقها ديغول يوم 23 – 10 - 1958 تقضي باستسلام الثوار وتسليم أسلحتهم مقابل ضمان حريتهم و سلامتهم و قد هدف الى إفراغ الثورة من محتواها وإظهارها إلى العالم على أنها ثورة جياع .
فرحات عباس 1899 ـ 1985 : أول رئيس للحكومة المؤقتة 1958 احد قادة التيار الإدماجي شارك في صياغة بيان فيفري 1943 التحق بالثورة سنة 1956 أسس الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري

أحمد بن بلة : 1918 ... أول رئيس للجزائر المستقلة 1962 – 1965 مناضل في حزب الشعب و حركة ا ح د ترأس المنظمة الخاصة احد مفجري الثورة التحريرية تم اعتقاله في عملية القرصنة الجوية الشهيرة 1956
بن يوسف بن خدة : 1923- 2003 رئيس الحكومة المؤقتة الجزائرية من 1961 – 1962 مناضل في حزب الشعب و حركة ا ح د

مصطفى بن بلعيـد1917- 1956 : مناضل في حزب الشعب و حركة ا ح د عضو لجنة 22 و لجنة 6 قائد الولاية الأولى القي عليه القبض وسجن بقسنطينة أستشهد في 22 مارس 1956.
العربي بن مهيـدي 1923-1957: قائد الولاية الخامسة - وهران - أشرف على إضراب السبعة أيام بالعاصمة،ألقي عليه القبض في 23 فيفري 1957 بمدينة الجزائر أستشهد بالسجن تحت التعذيب يوم 03 مارس 1957.
ديدوش مـراد:1927- 1956 : انخرط في حزب الشعب الجزائري سنة 1943 ساهم في تكوين المنظمة السرية من مفجري الثورة عين قائدا للولاية الثانية،قاد معركة قرب قرية سمندو في ولاية سكيكدة في 18 جانفي 1956.
محمد بوضياف1919- 1992 :انضم إلى صفوف حزب الشعب ثم عضوا في المنظمة السرية عضو مجموعة 22 اعتقل في حادثة اختطاف الطائرة 22 أكتوبر 1956 إلى غاية وقف إطلاق النار استدعي لينصب رئيسا 1992 توفي مقتولا سنة 1994
كريم بلقاسم 1922- 1970 : مناضل بحزب الشعب منذ 1947 و عضو مجموعة 6 كان احد مفجري الثورة و قاد العمليات في منطقة القبائل
رابح بيطاط 1925- 2000 : ناضل في صفوف حركة الانتصار للحريات الديمقراطية عضو في اللجنة الثورية للوحدة والعمل وهو عضو في مجموعة 22 ومجموعة 9 اعتقل سنة 1955 و بعد وقف إطلاق النار أطلق سراحه تولى رئاسة المجلس الشعبي الوطني إلى غاية 1990 .
حسين ايت احمد 1926: انضم إلى صفوف حزب الشعب وعند إنشاء المنظمة الخاصة كان من ابرز عناصرها انتقل إلى القاهرة رفقة محمد خيضر 1951 واعتقل في حادثة اختطاف الطائرة .
زیغود یوسف : ( ( 1956 - 1921 مناضل بحزب الشعب و عضو المنظمة الخاصة و اللجنة الثوریة للوحدة و العمل من مفجري الثورة نظم ھهجوم 20 أوت 1955 ثم عُیِّن عضوا بالمجلس الوطني للثورة الجزائریة استشھد یوم 25 سبتمبر 1956
محمد خيضر 1912- 1967 : انخرط في صفوف نجم شمال أفريقيا ثم حزب الشعب الجزائري لجا إلى القاهرة 1951 وأصبح مندوبا لحركة انتصار الحريات الديمقراطية ثم احد عناصر المنظمة الخاصة وكان من بين المختطفين في حادثة الطائرة 1956

شارل ديغول 1890 ـ 1970 : سياسي وجنرال فرنسي مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة عام 1958 .حاول ضرب الثورة بسياسته التي جمعت بين القمع والإغراء ومحاولة الاختراق وأخيرا وقع اتفاقيات ايفيان مع جبهة التحرير الوطني. مما أنقذ فرنسا. توفي سنة 1970
جاك سوستال 1912 : عين واليا عاما على الجزائر سنة 1955 و هو صاحب مشروع سوستال نصب نفسه مدافعا عن "الجزائر الفرنسية" وسياسة الإدماج عينه ديغول سنة 1958 بوزارة الإعلام ثم الوزارة المنتدبة للصحراء










لوموند الفرنسية 02 11 1954 التفاف الشعب حول الثورة إسلامية الثورة جرائم فرنسا الولايات 6 التاريخية

اعتقال العربي بن مهيدي بن بلة . خبضر. ايت احمد . بوضياف . الاشرف محاولة عزل الثورة بخط شال و موريس المحتشدات الفرنسية مظاهرات 11 . 12 . 1960

صورة الوفد المفاوض توزيع و وثيقة الاستفتاء يوم الاستفتاء 1 . 07 . 1962 فرحة الاستقلال



صور تاريخية للثورة






التعليمات السندات الاداءات و الأنشطة و المنتوج الانتقائي

اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من السندات المقترحة

تعرف على ظروف قيام الدولة الجزائرية

حدد الاختيارات الكبرى لإعادة بناء الدولة الجزائرية



تتبع التطور السياسي و بناء الدولة بداية من 19 جوان 1965 إلى غاية 1989






الصور السندات 209







السندات المرفقة
1 – 2 – 3 - 4
210- 211


السند ص 216. 218 .219








السند ص 220.221

السند المرفق 5 - ظروف قيام الدولة الجزائرية :
1 - توقيع اتفاقيات افيان 18- 03- 1962 وتكوين الهيئة التنفيذية المؤقتة برئاسة عبد الرحمان فارس- اشتداد نشاط الإرهابي لمنظمة o a s
2 - انعقاد مؤتمر طرابلس في جوان 1962
3 - إجراء الاستفتاء حول تقرير المصير يوم 1- 7- 1962 و 96.5% بنعم للاستقلال و الإعلان الرسمي عن الاستقلال 5-7- 1962 و تكوين الجمعية التأسيسية سبتمبر 1962 برئاسة فرحات عباس التي أعلنت قيام الجمهورية الجزائرية في 26- 9 - 1962 برئاسة بن بلة
4 - المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية الموروثة عن الاستعمار
* الاجتماعية : مخلفات الثورة التحريرية و 132 سنة من الاستعمار - الفقر والجهل والأمراض والأوبئة والبطالة الهجرة
* الاقتصادية : اقتصاد مدمر وخزانة فارغة - زراعة ببنية ثنائية- صناعة ضعيفة و مشلولة- تجارة محتكرة و عاجزة – تبعية لفرنسا
* السياسية : نقص التجربة الإدارية في الحكم - قيود اتفاقيات ايفيان – الصراع على السلطة - الأطماع الخارجية
- الاختيارات الكبرى لإعادة بناء الدولة الجزائرية : استخلصت من مواثيق الثورة خاصة من ميثاق طرابلس الصادر عن مؤتمر طرابلس ( 27 ماي إلى 4 جوان 1962 )و الذي حدد الخيارات الكبرى للدولة الجزائرية المستقلة والمتمثلة في :
أولا - الخيارات السياسية : تشيد دولة عصرية ديمقراطية في إطار نظام الحزب الواحد - رفض النزعة الذاتية و التفرد بالسلطة - محاربة الاستعمار ودعم حركات التحرر - دعم السلم والتعاون الدولي - تجسيد الوحدة المغاربة والعربية والإفريقية
ثانيا - الخيارات الاقتصادية : تبني النظام الاشتراكي كأساس للتنمية - محاربة الاحتكارات الإقطاعية - بناء اقتصاد وطني متكامل وتحقيق الاستقلال الاقتصادي - تطبيق سياسة التخطيط - مراجعة العلاقات الاقتصادية مع الخارج
ثالثا - الخيارات الاجتماعية والثقافية : رفع المستوى المعيشي و القضاء على البطالة و تحسين الخدمات الصحية و التعليمية و توفير السكن - تطوير الريف - ترقية اللغة العربية و إحياء التراث الوطني كعنصر أساسي للهوية - تجاوز التغريب الثقافي- دعم الثقافة الوطنية على أسس علمية وثورية
- التطور السياسي وبناء الدولة الجزائرية :
- الداخلية : 1- التطورات السياسية :
1 ) - 1962 - 1965 : انتخاب بن بلة - دستور 1963 ميثاق 1964 - الحزب الواحد - تأصيل أبعاد الجزائر
2 ) - 19 - 06 - 1965 إلى 1989 : تكون مجلس الثورة بزعامة هواري بومدين - تكريس سياسة الحزب الواحد - إرساء ازدواجية السلطة - ( الحزب والجيش )- الشروع في بناء مؤسسات الدولة - م البلدية 1967 - م الولائيه 1969.
- انتخاب هواري بومدين 10- 12- 1976 رئسا للجمهورية - صياغة مواثيق الدولة ( ميثاق و دستور 1976 )
- انتخابات المجلس الشعبي الوطني 1977 - وفاة هواري بومدين 27- 12 - 1978
- حل مجلس الثورة جانفي 1979 - انتخاب الشاذلي بن جديد رئسا للجمهورية 7- 2- 1979
3 ) – من 1989 إلى اليوم : و الانتقال من الأحادية إلى التعددية نتيجة عوامل داخلية و خارجية اقتصادية وسياسية أحدثت اضطرابات 5 - 10- 1988 – التي دفعت إلى التحول نحو التعددية السياسية و الإعلامية و النقابية و الحرية الاقتصادية بصدور دستور 23 - 2- 1989 -
2 - التطورات الاقتصادية 1962 إلى 1989 : إتباع النهج الاشتراكي و تطبيق سياسة المخططات التنموية - التأميمات - التسيير الذاتي في الميدان الزراعي 1963 ثم الثورة الزراعية 1972 ثم التراجع عنها و صدور قانون خوصصة الأراضي 1990
- إقامة صناعة وطنية و تأميم الثروات و الاهتمام بالصناعة الثقيلة ثم سياسة إعادة هيكلة الشركات و الخوصصة 1987
- احتكار الدولة للتجارة الخارجية وإنشاء الدواوين الوطنية - والاهتمام بقطاع المواصلات و تنويع الأسواق الخارجية
1989 : إتباع نظام اقتصاد السوق بخصخصة المؤسسات الاقتصادية - جلب و تشجيع الاستثمار الأجنبي – إتباع سياسة الشراكة في التصنيع - تحرير التجارة الخارجية
3 - الاجتماعية و الثقافية : العمل على رفع مستوى المعيشي والقضاء على البطالة - الاهتمام بالجانب الصحي وتحقيق الطب المجاني - الاهتمام بالتعليم والتكوين لتوفير الإطارات اللازمة لميدان التسيير والإنتاج - محاربة الأمية وتطبيق التعليم الإجباري والمجاني - الاهتمام بذوي الحقوق من المجاهدين والمعطوبين واليتامى والأرامل.
- الخارجية : * الانضمام للأمم المتحدة 8- 10- 1962 * الدخول في مفاوضات مع فرنسا للتخلص من قيود اتفاقيات أيفيان
* الفعالية في حركة عدم الانحياز * دعم حركات التحرر ومناهضة الاستعمار ومساندة القضية الفلسطينية والمشاركة في الحروب العربية الإسرائيلية * تزعم جبهة الصمود والتصدي * الدور الفعال في المنظمات الإقليمية و العالمية
* دعم القضايا العادلة في العالم ( المساهمة في فض الكثير من الخلافات الدولية * إدراج القضية الفلسطينية في جدول أعمال الأمم المتحدة * المطالبة بنظام اقتصادي دولي جديد وعادل * دعم قضية الشعب الصحراوي )

تقويم مرحلي : 1 - عدد بعض قيود اتفاقيات افيان مبينا كيف تمكنت جزائر الاستقلال من التخلص منها ؟ و أسس السياسة الخارجية للجزائر ؟
2 - حدد الظروف الداخلية و الخارجية التي جاء فيها تحول الجزائر السياسي نهاية الثمانينات .
سندات الوضعية : السند 1 : ( إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية ) بيان نوفمبر
السند 2 : ( إنها مسيرة إلى الأمام في الاتجاه التاريخي للإنسانية وليست عودة إلى الإقطاع وهي معركة لإحياء دولة جزائرية تحت شكل جمهورية ديمقراطية ) ميثاق الصومام
السند 3 : ( تتمثل مهام الثورة في تقوية الوطن الذي أصبح مستقلا بان نعيد إليه قيمه المكبوتة و بعبارة أخرى يجب إن تكون دولة ذات سيادة واستقلال كامل وتشيد دولة حديثة على أسس
ديمقراطية . .. إن متطلبات التنمية الاقتصادية تستوجب القضاء على تسلط الاحتكارات . إدخال تغيير جذري على هياكل الحياة الريفية و تصنيع البلاد .... ) ميثاق طرابلس 62
السند 4 : ( إن مشكل الساعة هو الدولة والأساسي إن تقوم على مؤسسات ديمقراطية وصحيحة وقوية ... والدولة ستكون خادما للشعب لا شرطيا عليه ) بن يوسف بن خدة1962
السند 5 : ( ...انه من الواجب توجيه السياسة الخارجية للجزائر المستقلة بالاعتماد على مبادئ محاربة الاستعمار و الامبريالية و من أجل دعم حركات الوحدة في المغرب الكبير و الوطن
العربي و إفريقيا و دعم حركات التحرر و النضال من اجل السلم و التعاون الدولي ...) من ميثاق طرابلس 1962
المخططات الإنمائية : عبارة عن برامج تنموية اقتصادية و اجتماعية و ثقافية شاملة ترتكز على المنهج الاشتراكي أعدتها الجزائر المستقلة لتطوير الاقتصاد الوطني والخروج من حالة التخلف والتبعية للخارج منها المخطط الثلاثي و الرباعي ومشاريع كبرى مثل طريق الوحدة والسد الأخضر .
الثورة الزراعية : إصلاحات جذرية للدولة الجزائرية على القطاع الزراعي سنة 1972 شعارها – الأرض لمن يخدمها – للنهوض بالقطاع وتحقيق الاكتفاء تم التراجع عنها بداية من سنة 1984

اشتداد النشاط الإرهابي لمنظمة oas فرحة الاستقلال شعار الدولة الجزائرية رؤساء الجزائر من 62 - 2009


إحداث أكتوبر 1988 التحول السياسي من الأحادية إلى التعددية الجزائر و الحضور الدولي الفعال






التعليمات السندات الاداءات و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من السندات المقترحة


حدد واشرح مجالات العمل للجزائر بعد الاستقلال





إسهامات الجزائر في حركات التحرر في العالم
سندات ص 222


سندات و صور
ص 225


السند ص 235

السندات المرفقة 1- 2


السند المرفق 3

الصورة ص 227




السندات المرفق 4- 5- 6- 7 - 8- 9-
تحديد و شرح مجالات العمل للجزائر بعد الاستقلال : تجسيدا لمواثيق الثورة عملت الجزائر بعد الاستقلال في إطار المبادئ التالية :
- تصفية الاستعمار و دعم حركات التحرر و القضايا العادلة
- توثيق روابط الأخوة المغاربية والعربية بالانضمام للجامعة العربية و منظمة الوحدة الإف ... ثم الاتحاد الإفريقي و المساهمة في تأسيس الاتحاد المغاربي
- إرساء السلم و الأمن العالمين و التأكيد على مبدأ الشرعية الدولية
- دعم التعاون بين دول العالم الثالث و السعي لتحقيق التحرر الاقتصادي و التنمية في دول الجنوب و هذا من خلال :
- الأمم المتحدة : الانضمام في 8- 10- 62 و دعمت جهود تفعيلها وتحقيق أهدافها و حيادها و تطبيق قراراتها و قد برز دور الجزائر في ( الدعوة لدورة طارئة 1974 وترأسها و قد تم فيها التأكيد على نظام اقتصادي جديد و عادل . مراقبة عمل الشركات متعددة الجنسيات . تثمين ثروات العالم الثالث . تمثيل فلسطين في المنظمة )
- حركة عدم الانحياز : الانضمام إليها و حضور كل قممها بداية من 1962 و احتضان مؤتمرها الرابع في سبتمبر 1973 المميزة من حيث الحضور و القرارات التي ركزت على الجوانب الاقتصادية بالدعوة إلى نظام اقتصادي دولي جديد وعادل و تشجيع سياسة التاميمات و الدعوة إلى حوار شمال جنوب و التأكيد على التعاون جنوب جنوب من خلال مجموعة 77 . الحد من صراع الحرب الباردة أثناء القطبية الثنائية و الهيمنة الأمريكية بعد نهايتها – النظام الدولي الجديد -
إسهامات الجزائر في حركات التحرر في العالم :
- 1 القضية الفلسطينية : افتتاح أول مكتب لفلسطين في الجزائر في 23/9/1963 - تدريب كوادرها في كلية شر شال و إرسال شحنة سلاح إلى فتح عبر سوريا وذلك تحضيرا لانطلاقة الثورة الفلسطينية في يناير 1965
- ااحتضان العديد من اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بها ودعم القضية من خلال المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز الذي قرر اعتبار الصهيونية حركة عنصرية
- ترتيب زيارة عرفات للأمم المتحدة سنة 1974 و المشاركة في الحروب العربية الإسرائيلية - 1967 – 1973 -
- الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر المنعقد في الجزائر سنة 1988 - إنشاء إذاعة فلسطين ( صوت فلسطين )
- رفض التطبيع مع إسرائيل
2 - حركات التحرر في إفريقيا والعالم : لم تكن مساندة الجزائر لحركات التحريرية إلا امتدادا لمبادئ ثورتها التي مازالت تؤمن بحق الشعوب في تقرير المصير علما أن إسهام الجزائر في حركة التحرر بدا حتى قبل استقلالها و دعم حركات التحرر لم يقتصر على القارة الإفريقية ( جنوب إفريقيا – الموزمبيق – زمبابوي – غنيا – ناميبيا )و إنما تعداه إلى أمريكا اللاتينية وآسيا – الفيتنام – تصديقا لمبادئ السياسة الجزائرية الرامية إلى تأييد كل صوت طامح لكسر طوق الهيمنة والاستعباد

تقويم مرحلي : - 1 - اعتمادا على مكتسباتك القبلية و على ما جاء في الوضعية ابرز أهمية المؤتمر 4 لحركة عدم الانحياز في مسار الحركة منذ تأسيسها
المفاهيم : حركة عدم الانحياز : تنظيم سياسي تأسس في 1961 تضم الدول حديثة الاستقلال التي اختارت الحياد الايجابي و عدم الميل لأي من المعسكرين المتصارعين في الحرب الباردة
نظام اقتصادي عالمي جديد : دعوة تقدمت بها الجزائر في الدورة الطارئة للأمم المتحدة في ابريل 1974 تهدف إلى إعادة صياغة القواعد المنظمة للعلاقات الاقتصادية الدولية على أسس عادلة تحمي مصالح الدول المتخلفة و الدول المتقدمة على السواء .
النظام الدولي الجديد : يقصد به فرض وجه النظر الأمريكية لآليات سير العلاقات الدولية بعد انهيار المعسكر الشيوعي ونهاية الحرب الباردة 1990 بما يخدم مصالحها ومصالح حلفائها .
حركات التحرر : ظاهر سياسية و عسكرية شهدها العالم بعد الحرب العالمية 2 – 1965 – 1965 متمثلة في كفاح ونضال الشعوب المستعمرة ضد الوجود الاستعماري مما أسهم في تراجع وتصفية الاستعمار التقليدي في أغلب المستعمرات
سندات الوضعية :
السند 1 : ( ... إن المؤتمر 4 للحركة يعبر عن مطامح أكثر من نصف البشرية يمثل أكبر تجمع في التاريخ لرؤساء الدول ... يقترح المؤتمر إقامة أجهزة مشتركة بين البلدان المنتجة و المصدرة للمواد الأساسية .و يشجع المؤتمر على التبادل الاقتصادي و العلمي و الثقافي ...) من خطاب الرئيس هواري بومدين 1973 في المؤتمر 4 لحركة عدم الانحياز
السند 2 : ( .إننا نعيش في عصر تجمعات كبرى حيث الأقوياء لا يرحمون الضعفاء ,من اجل هذا تعين علينا اليوم أكثر من أي وقت مضى أن نعتني بمصالحنا وان نقوم بصياغة الأشكال وضبط الوسائل الكفيلة بالدفاع عن مصالحنا الحيوية حتى يرتفع صوتنا في العالم وحتى لا تناقش قضايانا من وراء ظهورنا وفي غيابنا ) من خطاب الرئيس هواري بومدين في المؤتمر 4 عدم الانحياز
السند 3 : وليس من الصدفة أيضا أن يؤكد الراحل ياسر عرفات بعد إعلان قيام الدولة الفلسطينية بالجزائر بدلا من عدة عواصم أخرى أن اختيار الجزائر لهذا الحدث البارز في تاريخ الكفاح الفلسطيني ضد العدو الصهيوني، كان تبركا بأرض ثورة نوفمبر التي ألهمت قادة الثورة الفلسطينية وشجّعتهم على إعلان ثورتهم التحررية في الفاتح جانفي 1965.
السند 4 : ( إذا كانت مكة قبلة المسلمين والفاتيكان قبلة المسيحيين فإن الجزائر تبقى قبلة الأحرار والثوار ) الزعيم الثوري الغيني اميلكال كابرال
السند 5 : لم تكن حركات ثورية في شرق إفريقيا أو غربها أو حتى جنوبها تستطيع اتخاذ قرار الثورة ما لم تحظى بدعم السلطة الفتية في الجزائر والتي تحوّلت إلى أشبه بقاعدة خلفية لها.
السند 6 : وتتذكر أجيال من الجزائريين في عقود ستينات وسبعينات شخصيات افريقية شكلت رموز الكفاح التحرري وأصبحت فيما بعد وجوها سياسية بارزة بدءا بنيلسون مانديلا وديسموند
توتو في جنوب إفريقيا وجوشوان كومو وروبيرت موغابي في زيمبابوي وسامورا ميشل في الموزمبيق وباتريس لومومبا في الكونغو واميلكال كابرال في غينيا وسام انجوما في ناميبيا. ولم تكن
مساندة الجزائر لكل هذه الحركات التحريرية إلا امتدادا لمبادئ ثورتها التي مازالت تؤمن بحق الشعوب في تقرير المصير.
السند 7 : وليس من الصدفة أيضا أن يؤكد الراحل ياسر عرفات بعد إعلان قيام الدولة الفلسطينية بالجزائر بدلا من عدة عواصم أخرى أن اختيار الجزائر لهذا الحدث البارز في تاريخ الكفاح الفلسطيني ضد العدو الصهيوني، كان تبركا بأرض ثورة نوفمبر التي ألهمت قادة الثورة الفلسطينية وشجّعتهم على إعلان ثورتهم التحررية في الفاتح جانفي 1965.
السند 8 استقلالنا لا يكون تاما وسيادتنا تبقى ناقصة مادامت انقولا غنيا الموزنبيق والرأس الأخضر لم ينتصروا على الاستعمار وشعوب إفريقيا الجنوبية تعاني من ميز عنصري هواري بومدين
السند 9 : (... زيارة تشي للجزائر حصلت عام 1963 فتعهدت أنا وحكومتي على مساعدة حركات التحرير الوطني. في الوقت ذاك كانت لا تزال مجموعة من الدول تحت سيطرة الإستعمار أو ما فتأت حصلت على استقلالها. والوضع هذا ينطبق خاصة على دول إفريقيا التي لم نتأخر في دعمها. وتندرج في هذا الإطار زيارة السيد مانديلا والسيد أميلكار كبرال للجزائر. أنا شخصيا من قام بتدريبهما قبل أن يعودا إلى بلديهما لقيادة معركة التحرير.) من تصريحات أحمد بن بلة

تشي غيفارا في الجزائر سنة 1962 مع الرئيس بن بلة و وزير دفاعه هواري بومدين

بومدين يتوسط صدام حسين وشاه ايران 1975 نحن . ... مع فلسطين ظالمة أو مظلومة الجزائر و الحضور الدولي الفعال







التعليمات السندات الاداءات والأنشطة






اعتمادا على مكتسباتك
القبلية
و انطلاقا من
السندات
المقترحة اعد منتوج
للتعليمات
المرفقة





















مظاهرات 11 – 12 – 1960
وفد الثورة المفاوض






























































مفاهيم ومصطلحات الوحدة الثانية تاريخ
التبشير: هو محاولة الغرب الأوروبي نشر الدين المسيحي والثقافة الغربية في مناطق مختلفة من العالم وتحويل سكانها للديانة المسيحية،ونشط بشكل خاص في العالم العربي والإسلامي ، لمواجهة الإسلام والحيلولة دون توسعه وانتشاره ، وكان مقدمة للاستعمار .
الاستعمار : هو العمل أو مجموعة من الأعمال التي من شانها السيطرة أو بسط النفوذ بوساطة دولية أو جماعة منظمة من الناس على مساحة من الأرض لم تكن تابعة لهم أو على سكان تلك الأرض ، أو على الأرض والسكان في آن واحد .
الاستعمار الجديد : أسلوب السيطرة السياسية والاقتصادية والثقافية على دولة أو مجموعة دول مع الاعتراف باستقلالها وسيادتها مبتعدا عن أساليب الاستعمار التقليدية واستخدام وسائل خاصة في تحقيق أغراضه .
الاستعمار الاستيطاني : وجود غرباء وسط سكان البلاد الأصليين يشعرون بالنقاء والتفوق ،ويمارسون إزاء السكان الأصليين شتى أنواع التمييز و ينكرون وجودهم القومي
التيار الثوري: مجموعة الشباب المتحمس المؤمن بضرورة العمل المسلح و الثورة و هم أفراد المنظمة الخاصة وكل من يؤيد العمل المسلح .
تصفية الاستعمار : يقصد بها تلك الجهود و التضحيات التي قدمتها الشعوب المستعمرة أثناء نضالها وحروبها ضد مختلف القوى الاستعمارية لاسترجاع سيادتها و تحقيق الاستقلال والحرية
. الأحزاب الوطنية : وهي مجموع التنظيمات ذات الطابع السياسي التي ظهرت في الجزائر بعد الحرب ع 1 إلى 1954 و المتشكلة في أربعة اتجاهات رئيسية هي دعاة المساواة , دعاة الإدماج , دعاة الاستقلال , دعاة الإصلاح .
المؤتمر الإسلامي عام 1936 : هو أول تجمع وطني جزائري جمع كل التيارات السياسية رغم اختلاف أرائها واتجاهاتها عقد بسبب إصدار فرنسا لمشروع بلوم فيوليت الذي يمنح الجنسية الفرنسية لبعض الشباب الجزائري المثقف بالفرنسية بشرط التخلي عن الأحوال الشخصية أي التنكر للإسلام إن . فكرة عقد المؤتمر كانت بدعوة من عبد الحميد بن باديس و الدكتور بن جلول ...و لهذا كانا من ابرز الحاضرين إلى جانب البشير الإبراهيمي،و الطيب العقبي ،و الدكتور سعدان،و فرحات عباس ،و الدكتور بن التهامي ، وغيرهم من أقطاب الأحزاب المشاركة . و ترأس أشغال المؤتمر الدكتور بن جلول .و قد طالب المؤتمر . - إلغاء المعاملات الخاصة بالجزائريين. إلغاء المحاكم العسكرية - اعتبار اللغة العربية لغة رسمية إلى جانب الفرنسية .- تحرير الدين الإسلامي من سيطرة الدولة الفرنسية ،.....الخ . وقد تم الاتفاق على تشكيل وفد عن المؤتمر ينتقل إلى باريس لتقديم مطالب المؤتمر إلى حكومة الجبهة الشعبية
المد التحرري : هو رد الفعل النضالي الوطني للشعوب المستعمرة ضد قوى الاستعمار و الذي امتد زمنيا من 1945 – إلى 1965 في قارتي افريقيا واسيا .
حرب التحرير : : يقصد بها مجموع الجهود العسكرية والسياسية التي شاهدتها الجزائر في الفترة الممتدة بين 1954 إلى غاية 1962 بهدف تحقيق الاستقلال واسترجاع السيادة واخراج الاحيلال
المواثيق : هي مجموعة القرارات المتفق عليها و التي تأخذ صفة المبادئ والأسس مثل ميثاق الصومام , ميثاق طرابلس
البرنامج : هو مجموع الأطروحات و القرارات المتفق عليها و هو عبارة عن خطة عمل بأهداف وإجراءات وأجال محددة ودقيقة
البيان : هو تصريح كتابي يتعلق بقضية معينة مثاله بيان نوفمبر
الثورة التحريرية :و هي فعل تحرري شامل ورد شعبي عنيف بهدف للسيادة والاستقلال من خلال العمليات العسكرية والسياسية لجيش و جبهة التحرير
النشاط المسلح : هي مجموع العمليات العسكرية و الفدائية التي قام بها الثوار الجزائريون داخل وخارج الجزائر في الفترة الممتدة بين 1954/1962 والتي انتهت بتحقيق الاستقلال .
سياسة الإغراء : سياسة الترغيب بواسطة المشاريع الاقتصادية و الاجتماعية التي أقرتها فرنسا في الجزائر بهدف تمزيق و السيطرة على مجتمعها و كسب عملاء .
سياسة القمع : استعمال فرنسا لأقصى وسائل التنكيل و الإبادة و التهجير و التجهيل لإخضاع و قتل روح المقاومة في الجزائريين كما حدث في سطيف و قالمة وملعب سكيكدة و غيرها
تدويل القضية : التعريف بالقضية الجزائرية في المحافل الدولية و الدعاية للثورة لكسب حلفاء لها
الدبلوماسية: تلك الجهود التي بذلتها الثورة بإنشاء جهاز دبلوماسي يتحرك بين عواصم الدول و المحافل الدولية لكسب الدعم السياسي و التعاطف العالمي مع الثورة الجزائرية
مشروع سوستال : نسبة إلى صاحبه جاك سوستال الوالي العام للجزائر 1955 و قد تناول جوانب إدارية واقتصادية واجتماعية وثقافية بهدف دمج الجزائريين بفرنسا
المكاتب العربية : جهاز إداري خاص أقامته الإدارة الفرنسية يهتم بشؤون الجزائريين ويهدف إلى ضرب الثورة
المحتشدات : مراكز مسيجة ومغلقة و محروسة وهى إحدى الوسائل القمعية الرهيبة التي لجأت إليها فرنسا لخنق الثورة عن طريق عزل الشعب عنها وضمت قرابة 3 مليون جزائري .
مشروع قسنطينة : هو مشروع استعماري دعائي أعلنه ديغول في 3 أكتوبر 1958 بقسنطينة و تضمن بناء 200 ألف مسكن و توزيع 250 ألف هكتار من الأراضي على الجزائريين و توظيفهم . وبناء المدارس خلال خمس سنوات 1959 – 1963 بهدف إفشال الثورة و فصل الشعب عنها و خلق فئة من المتغربين الجزائريين .
الجزائر جزائریة : فكرة فرنسیة أعلن عنھا دیغول عام 1960 تنص على أن یتقلد مناصب الحكم في الجزائر من تثق فیھم الإدارة الفرنسیة أي تھميش جبھة التحریر الوطني وكل العاملین معھا .
مخطط شال وموريس : ) نسبة للجنرال شال و موريس ) إجراءات عسكرية شاملة تهدف للقضاء على الثورة بتكثيف العمليات العسكرية لعزل وحدات الجيش ومنع تواصلها مع غلق الحدود تونسية والمغربية بخطين ( كهرباء حراسة ألغام ) لشل تحرك الثوار ووقف الدعم عنهم
القوة الثالثة : طبقة برجوازية عميلة في المجتمع الجزائري دعمتها فرنسا كبديل عن الثورة و جهازها السياسي جبهة ت.و. ولتغليط الراى العام العالمي
سلم الشجعان : مناورة سياسية و حرب نفسية أطلقها ديغول يوم 23 – 10 - 1958 تقضي باستسلام الثوار وتسليم أسلحتهم مقابل ضمان حريتهم و سلامتهم و قد هدف الى إفراغ الثورة من محتواها وإظهارها إلى العالم على أنها ثورة جياع .
الدبلوماسية: المقصود به تلك الجهود التي بذلتها الثورة بإنشاء جهاز دبلوماسي يتحرك بين عواصم الدول و المحافل الدولية لكسب الدعم السياسي و التعاطف العالمي مع الثورة الجزائرية
المكاتب العربية : جهاز إداري خاص أقامته الإدارة الفرنسية يهتم بشؤون الجزائريين ويهدف إلى ضرب الثورة
المخططات الإنمائية : عبارة عن برامج تنموية اقتصادية و اجتماعية و ثقافية شاملة ترتكز على المنهج الاشتراكي أعدتها الجزائر المستقلة لتطوير الاقتصاد الوطني والخروج من حالة التخلف والتبعية للخارج منها المخطط الثلاثي و الرباعي ومشاريع كبرى مثل طريق الوحدة والسد الأخضر .
الثورة الزراعية : إصلاحات جذرية ادخلتها الدولة الجزائرية على القطاع الزراعي سنة 1972 تحت شعار – الأرض لمن يخدمها – بهدف النهوض بالقطاع وتحقيق الاكتفاء الذاتي تم التراجع عنها بداية من سنة 1984
حركة عدم الانحياز : تنظيم سياسي تأسس في 1961 تضم الدول حديثة الاستقلال التي اختارت الحياد الايجابي و عدم الميل لأي من المعسكرين المتصارعين في الحرب الباردة
نظام اقتصادي عالمي جديد : دعوة تقدمت بها الجزائر في الدورة الطارئة للأمم المتحدة في ابريل 1974 تهدف إلى إعادة صياغة القواعد المنظمة للعلاقات الاقتصادية الدولية على أسس عادلة تحمي مصالح الدول المتخلفة و الدول المتقدمة على السواء .
النظام الدولي الجديد : يقصد به فرض وجه النظر الأمريكية لآليات سير العلاقات الدولية بعد انهيار المعسكر الشيوعي ونهاية الحرب الباردة 1990 بما يخدم مصالحها ومصالح حلفائها .
حركات التحرر : ظاهر سياسية و عسكرية شهدها العالم بعد الحرب العالمية 2 – 1965 – 1965 متمثلة في كفاح ونضال الشعوب المستعمرة ضد الوجود الاستعماري مما أسهم في تراجع وتصفية الاستعمار التقليدي في أغلب المستعمرات










 

الكلمات الدلالية (Tags)
محروس, التاريخ, اريد, تلخيص, والجغرافيا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc