ابن عربي هل تعرفه؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ابن عربي هل تعرفه؟؟؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-07-17, 22:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طه الهلالي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية طه الهلالي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse ابن عربي هل تعرفه؟؟؟

هذه الرسالة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق خفظه الله احد كبار مشايخ السلفية في الكويت



المقارنة بين شيخ الإسلام ابن تيمية وابن عربي مقارنة بين الصديق والزنديق

بقلم/ عبد الرحمن عبد الخالق

الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وبعد..
مدخل:
عمد د. محمد عبد الغفار في مقاله بالقبس عدد 11831 المؤرخ في 12/5/2006 إلى عقد مقارنة جائرة بين شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وبين ابن عربي قائلاً: 'كنا سابقًا يخوفوننا من اسم ابن عربي كثيرًا، وكنت أتحاشى كُتبه، حتى ملكت بعض كتبه فوجدت نفسي أقف أمام طود عظيم، عقلاً وثقافة شرعية'، وقال عن ابن تيمية: 'إنه عالم من العلماء، وإن الخلاف حوله أعظم من الخلاف حول ابن عربي'.
ولما كان تقديم ابن عربي - وهو أكبر زنديق عرفه تاريخ الإسلام بل تاريخ الإنسانية في كل عصورها - على هذا النحو من رجل يحمل درجة في الشريعة، ومن قبل دعا الناس إلى التصوف المعتدل – في زعمه - وافتخر بأنه يدرس كتاب شرح الحكم العطائية لابن الرندي، ومعلوم أن مؤلف العطائية على خطا ابن عربي.
من أجل ذلك كان لابد لمن حمّله الله أمانة العلم والكتاب أن يذبوا عن الدين, وأن يبينوا الحق للناس، وإلا كانوا مسئولين أمام الله عن السكوت والكتمان، ومن أجل ذلك أقول:
كيف يجمع بين ابن تيمية وابن عربي؟!
هل يصح أن يجمع بين شيخ الإسلام ابن تيمية وبين ابن عربي، فنجعل هذا عالمًا وذاك عالمًا، وكلاهما قد اختلف الناس فيه، وخلاف الناس حول ابن تيمية أشد كما يقول د. عبد الغفار؟!
كيف يقرن بين إمام من أئمة الهدى وعلم من أعلامهم, الذي لم يترك بدعة في الدين منذ ظهور البدع وإلى زمانه إلا وبينها ودحضها, ومن ذلك بدع الخوارج، والمرجئة، والقدرية، والزنادقة، والجهمية بكل تفريعاتهم وخلوفهم، والمتصوفة، والمشركين من عبدة القبور والأولياء والاتحادية، وأهل الوجود، وكل ذلك في مجلدات ضخمة، حيث لم يجعل لهم حجة إلا ودحضها، ولا شاردة ولا واردة إلا وبينها، ولا شبهة إلا أجاب عنها، وظل يدافع عمره عن دين الإسلام بالقلم واللسان، والسيف والسنان، ولم يترك دينًا من أديان الباطل إلا ورد على أصحابه؛ فرد على النصارى، ورد على الفلاسفة والدهرية ومنكرة الصانع. وأفتى المسلمين في كل مشارق الأرض ومغاربها في نوازلهم وأحداثهم وخلافاتهم وأقضيتهم أعظم فتاوى وجدت في الإسلام إلى يومنا هذا؟!!
وغاية ما نقمه عليه مخالفوه من الفتيا قوله بإيقاع طلاق الثلاث واحدة إن كانت في مجلس واحد, وقوله بمنع شد الرحال إلى قبور الأنبياء والصالحين, وعند التحقيق يتبين أن الحق والصواب معه.
فكيف يقرن من عاش عمره يدافع عن دين الإسلام ويذب عنه كل عقائد الباطل، وبين كافر زنديق لم يترك عقيدة من عقائد الكفر إلا وأدخلها إلى الإسلام، وألبسها من الآيات والأحاديث ما يروجها على عقول أمثاله من أهل الزندقة والنفاق.
فابن عربي جمع كل عقائد المشركين والوثنيين واليهود والنصارى والزنادقة الذين سبقوه, واستطاع هذا الخبيث أن يجمع هذا كله ويؤلف بينه، ويلبسه لباس الإسلام, فيحمل آيات القرآن وأقوال الرسول صلى الله عليه وسلم في ثعلبية ماكرة، وعبارات ملتوية خبيثة، يعجز عنها كل شياطين الإنس والجن!!
فهل يسوِّي بين ابن تيمية وابن عربي إلا جاهل بحاله، أو من هو على شاكلة ابن عربي؟!
ابن عربي أكبر زنديق عرفه تاريخ الإسلام.. بل تاريخ الإنسانية كلها:
قد كان في تاريخ الإسلام كفار حاربوه كأبي جهل وأبي لهب وكفار الفرس والروم، واليهود، والنصارى، ومن قبلهم قوم نوح، وعاد، وثمود، وفرعون، وقد كان في تاريخ الإسلام زنادقة أظهروا الإسلام وأبطنوا الكفر، ونقلوا عقائد الكفار وألبسوها لباس الإسلام؛ كالحلاج، وابن الراوندي، وعبد الكريم الجيلي، وابن الفارض، والتلمساني، وابن سبعين، وعبد العزيز الدباغ، وابن المبارك السلجماسي وغيرهم وغيرهم، ولكن أحدًا من هؤلاء لم يكن كابن عربي قط، ولم يبلغ شأوه ودرجته في الكفر والزندقة والمروق من الدين، فإن الكفار الأصليين وأعظمهم فرعون الذي قال: {أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى} لم يجعل ربًا للناس جميعهم إلا نفسه، وقال لموسى عليه السلام: {لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهاً غَيْرِي لأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ}،وأما ابن عربي فقد جعل كل موجود في الوجود هو الله، بجميع درجات الوجود, وحتى الشياطين والنجاسات – تعالى الله سبحانه وتعالى عما يقول هذا الأفاك – ونستغفر الله من حكاية قول هذا المجرم الخبيث، فأين كفر فرعون من كفر هذا الخبيث؟! وكل الذين أشركوا بالله عبدوا معه إلهًا أو إلهين أو ثلاثة أو مائة من الأصنام والأوثان والكواكب، وأما هذا المجرم فقد جعل كل معبود عبد هو الله لا غير، وأن كل من عبد شيئًا فلم يعبد إلا الله... فأين كفر المشركين من كفر هذا المجرم الخبيث؟!!
وكل الزنادقة الذين كانوا في تاريخ الإسلام أوّلوا بالتأويل الباطني نصًا أو أكثر من القرآن، وهذا الخبيث لم يترك آية في كتاب الله ولا حديثًا من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا حملها على عقائد الكفار جميعًا, وعقيدة وحدة الوجود على الخصوص [انظر أمثلة ذلك في ثنايا المقال].
وإن كل الزنادقة الذين كذبوا على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم لم يكذبوا كما كذب هذا الأفاك الذي ادعى أنه يتلقى عن الله من اللوح المحفوظ بغير واسطة, وأما النبي محمد صلى الله عليه وسلم يتلقى عن الله بواسطة وهو جبريل، وأنه لذلك أفضل من الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن محمدًا خاتم الأنبياء صلوات الله وسلامه عليه، وأما هو فخاتم الأولياء، وجعل خاتم الأولياء يعني نفسه أفضل من خاتم الأنبياء.
والزنادقة الذين كذبوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قد افتروا عليه في وضع بعض الأحاديث أو تأويل بعض منها، وأما هذا المجرم الخبيث فقد ادعى بأن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي سلمه كتاب فصوص الحكم يدًا بيد, وهو أعظم كتاب في الكفر والزندقة ظهر في الأرض إلى يومنا هذا..
وعامة الزنادقة الذين مروا في تاريخ الإسلام لاحقتهم اللعنة، وذاقوا حد السيف، ولكن هذا الخبيث بثعلبية ماكرة والتفاف خبيث ومظاهرة مريديه استطاع أن يفلت من القتل على الزندقة، ووجد من المجرمين من يطبل له ويزمر، ويرفعه فوق مصافّ الأنبياء والمرسلين، فضلاً عن جميع علماء المسلمين.
ولقد وجدت فيه دوائر الكفر ضالّتهم المنشودة لهدم الإسلام, بل لهدم جميع الأديان، فنشروا تراثه لهدم تراث الإسلام، واعتنوا بكتاباته.. ومن أجل ذلك كانت فتنة ابن عربي من أعظم الفتن التي مرت بالمسلمين.
ولذلك كانت المقارنة بين شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وابن عربي هي مقارنة بين الصديق والزنديق، بين إمام من أئمة الهدى والصدق والإيمان، وإمام من أئمة الضلال والكذب والكفر.









 


قديم 2008-07-19, 06:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ربوح ميلود
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ربوح ميلود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لتعميم الفائدة عن حياة وفلسفة ابن عربي الصوفي نقدم هذه الفائده ومنهجه ودعوته وافكاره
دلالة ابن عربي في تفكيره الصوفي على مذهب وحدة الوجودحيث قسم الى ثلاث حلقات
الحلقة الاولى

المقدمة : يلقب محيي الدين بن عربي بالشيخ الأكبر للدلالة على رفعة شأنه بين المتصوفة المسلمين. ولد الشيخ في 28 تموز 1165م، في مرسية على الشاطئ الشرقي لإسبانيا، ثم انتقل إلى إشبيلية عاصمة الفكر والفن آنذاك، ثم إلى قرطبة أثينا الفلسفة الثانية، وتعرف فيها وهو صغير السن على قاضيها الفيلسوف ابن رشد، ثم طاف في مراكش، وتونس ومصر والحجاز وبغداد والموصل وقونية، واختار أخيراً دمشق ليُتوفى فيها في 16 تشرين الثاني عام 1240م (1).
لقد مارس ابن عربي التأمل في الوجود وهو فتى، واطلع وهو شاب على مذاهب المتصوفة وطرائقهم في المشرق والمغرب، ثم تصوَّف وبنى تفكيره الصوفي على مذهب وحدة الوجود الذي يمثل حجر الأساس في تفكيره.
وإذا كان يرى بعض المستشرقين أن مذهب وحدة الوجود هو في الأصل [فكرة هندية انتقلت إلى الفرس، وعن الفرس أخذها المتصوفة، المسلمون] (2) (أمثال الحلاَّج ، والجنيد وأبو يزيد البسطامي وغيرهم)..فإنه في رأي بعض المستشرقين والباحثين العرب الآخرين، لايصح أن نضفي على تصوف هؤلاء صبغة وحدة الوجود، لأن هذا المذهب لم يظهر إلا بعد الحلاّج بزمن طويل، وتحديداً على يد ابن عربي، فالحلاج وأبو يزيد، وحتى ابن الفارض المعاصر لابن عربي لم يقولوا بمذهب وحدة الوجود، فالحلاج وأبو يزيد قالا بمذهب الحلول، وقال ابن الفارض بالاتحاد التام مع الله، وأخذ الجميع بمذهب وحدة الشهود، بمعنى أنهم شاهدوا في ذواتهم ذات الله الأحدية، أو أن الله قد حلَّ فيهم أو أنهم قد أفنوا ذواتهم حباً في ذات الله، فغابوا عن أنفسهم وعن كل شيء فلم يشاهدوا في الوجود سوى الله، وعلى هذا يمكن القول في رأي هذا الفريق : إن هناك فرقاً بين شطحات الجذب عن الحلاج عندما قال : "أنا الحق" أو عند أبي يزيد عندما قال : سبحاني ماأعظم شاني" وبين مذهب فلسفي في الإلهيات يقول به ابن عبد ربه لا يعبر فيه عن وحدته مع الذات الإلهية، ولا عن فنائه في محبوبه، بل يؤكد صراحة وحدة الحق والخلق.
وسواء أكانت نظرية وحدة الوجود هندية أم لم تكن، وسواء أكان المتصوفة السابقون على ابن عربي قد قالوا بوحدة شهود أم بوحدة وجود، فإن الثابت والواضح هو أن ابن عربي أكبر المتصوفة المسلمين الذين تبنوا هذه النظرية، فقد وضع أسسها وأفاض في شرحها في كتابه الضخم الفتوحات المكية وعمقها في نصوص الحكم، وبسطها شعراً رمزياً في ترجمان الأشواق، وهاكم النظرية حاولت أن أتفهمها في كتب ابن عربي، ولدى دارسه ثانياً :
1ً-وحدة الوجود (وحدة الحق والخلق).الحقيقة الواحدة
يصف لنا ابن عربي في أكثر من موضع في كتبه ورسائله خلق الله للعالم وغايته من ذلك فيقول: [لما شاء الحق من حيث أسماؤه الحسنى التي لا يبلغها الاحصاء أن يرى أعيانها، وإن شئت قلت أن يرى عينه في كون جامع يحصر الأمر كله.. أوجد العالم وجود شبح مسوى لاروح فيه، فكان كمرآة غير مجلوة (3)...] وجعل هذا الشبح المسوى [يقبل روحاً إلهياً عبر عنه بالنفخ] وخلق له [الاستعداد لقبول فيض التجلي الدائم الذي لم يزل ولايزال ...](4)
يرى ابن عربي كما هو واضح، إن إرادة الله اقتضت خلق العالم على صورة يرى فيها عينه، ليس لأنه بحاجة إلى العالم، فهو غني عنه، بل لأن أسماءه تفتقر إلى الوجود، إذ لاوجود لها إلا به، ولا معنى لها إلا فيه، فليس الوجود إلا مظهراً، وتجليات لتلك الأسماء، وليس الكون إلا الأسماء التي أطلقها الله على نفسه، فمشيئته من حيث أسماؤه لا من حيث ذاته اقتضت خلق العالم، والغاية من هذا الخلق هي أن يرى اللهُ نفسه في مرآة العالم، أو يرى عينَه التي ليست سوى ذاته المتصفة بالأسماء، فكشف عن ذاته المطلقة ليس في إطلاقها وتجردها من النسب والإضافات، بل في تعيينها بصور الوجود، غير المتناهية، وقد أودع الله منذ الأزل في كل موجود خلقه، استعداداً لقبول الفيض الوجودي، ولولا هذا الاستعداد لما وجد الموجود، فكل موجود يقبل روحاً إلهياً، وروح الله سارية في الموجودات جميعها، وهذه الموجودات ليست سوى صور اتصفت بصفة الوجود بفضل سريان تلك الروح الإلهية فيها، كما يؤكد ابن عربي ويقول :[ لولا سريان الحق في الموجودات بالصورة ماكان للعالم وجود، كما أنه لولا تلك الحقائق المعقولة الكلية ماظهر حكم في الموجودات العينية، ومن هذه الحقيقة كان العالم مفتقراً إلى الحق في وجوده (5)] إن الخلق (العالم) يفتقر إلى الحق، لأن الخلق ليس إلا الصورة والمظهر الخارجي للحق، فبالحق وجوده الدائم، ولولا سريان الحق في الموجودات لما كان لها وجود، وليس للعالم وجود إلا بالإضافة إلى الحق، كما أن الحق يفتقر إلى الخلق ليس من حيث ذاته الإلهية المجردة عن كل وصف وعن كل نسبة، بل من حيث إنه أحب أن يَظْهر ويُعرف ويرى عظمته وكمالاته، ويرى أسماءه وصفاته، كما يقول الحديث القدسي الذي يستشهد به ابن عربي مراراً: [ كنت كنزاً مخفياً، فأحببت أن أعرف، فخلقت الخلق فبه عرفوني] الحق يفتقر إلى الخلق لا من حيث الذات، بل من حيث الأسماء والصفات، لأن الحق له من الأسماء والصفات مالا يتحقق إلا عن طريق الخلق، الذي هو مظهرها، ولولا هذا المظهر الأسمائي والصفاتي، لظل الكنز مخفياً، وهكذا فإن كلا من الحق والخلق يفتقر أحدهما إلى الآخر، كما يقول ابن عربي: فالكل مفتقر ماالكل مستغنِِ هذا هو الحق قد قلناه لا نكني(6).
إن عملية الخلق عند ابن عربي كانت إذن ضرورية لِلّه لكي يعرف كمالاتِه في تجليات صفاته وأسمائه في الوجود الخارجي.وقد تمَّت عملية الخلق بفيضين إلهيين، فيض أقدس، وفيض مقدس ففي الفيض المقدس (7) تجلى الحق لذاته في الصور المعقولة للكائنات (الصور المعقولة للوجود الممكن) وهي كما يسميها ابن عربي، الأعيان الثابتة للموجودات، أو التعينات المعقولة الموجودة في عالم الغيب، والتي ليس لها أي وجود عيني واقعي حسي، بل هي كما يقول "قوابل أو صور للوجود"(8)، وهذه الصور المعقولة شبيهة بالمثل الأفلاطونية، وبهذه الحقائق المعقولة عرف الحق ذاتَهُ بذاته، ولما أراد أن يُعرفَ ويرى ذاته في غير ذاته، كان الفيض المقدس (التجلي الإلهي الدائم) وبهذا الفيض تجلى الحق الواحد في صور الكثرة الوجودية، فنقل الأعيان الثابتة في العالم المعقول وأظهرها إلى العالم المحسوس : "العالم- كما يقول ليس إلا تجلي الحق في صور أعيانهم الثابتة التي يستحيل وجودها بدونه وإنه يتنوع ويُتصور بحسب حقائق هذه الأعيان وأحوالها (9)".
ا










قديم 2008-07-24, 20:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طه الهلالي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية طه الهلالي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي على المشا ركة الطيبة والمفيدة










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc