بين الامس واليوم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بين الامس واليوم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-03-17, 10:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










Icon24 بين الامس واليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام محاولة بسيطة لكشف الاختراق الرافضي واساليبه ارجوا ان تنال إعجابكم مع الاعتذار مسبقا عن عدم تحرير بعض صورها او صياغتها في اسلوب يراعي الجمالية في السرد واالروعة في العرض بل هي كلمات من القلب وكفى ....................

بين الامس واليوم
لطالما تساءلت عن سر هذا الاهتمام الرافضي بالجزائر واهلها وماكل هذه الضجة عن تاريخها وتراثها ففزعت الى كتبي اقلب صفحاتها وانقب بين سطورها عسى ان اقف على شئ خلفته الذكرى ولم يبلى من طول النسيان فاذا بي وقد صرت شابا في العشرين من العمر اتجول في اسواق القيروان اجول في اسواقها وامعن النظر في قصورها.. فاخذتني روعتها وغرقت في بحر من الاحلام دخلت جامعها الكبير فاخذتني فساحته وسحرني طول اعمدته وجمال حديقته لقد كانت تتوسطها نافورة متناسقة الاجزاء تتدفق المياه من اطرافها تدفق الجداول في الانهار فيبعث خريرها في النفس احساسا عجيبا ورغبة جامحة في اعلان السرور كان المكان مشرفا على تلة جميلة متناسقة الاجزاء يمكن للواقف على اطرافها النظر الى مصب النهر من خط الافق فتاخذه رهبة السقوط الى الوادي السحيق .. دخلت الرواق واقتربت من الباحة العظيمة الواسعة نظرت الى الاقواس والاعمدة وتاملت في هذه الفسيفساء المتناقة اجزاؤها بين الزرابي والفرش ونقوش الجدران فكل قطعة منها تظنها اعجوبة من الاعاجيب او درة من درر الزمان ..
ورغم ذلك فقد كانت آثار المحاولات الاولى للغزو الرافضي بادية للعيان فلقد استطاعت طلائع الرفض من التوغل بأفكارها في قبائل البرانس ذات القوة والشكيمة والعدة والعتاد, والتي تتطلع إلى إقامة دولة في المغرب على نهج الأدارسة في المغرب الأقصى, والأغالبة الذين عاصمتهم تونس ومن هنا كان ولا بد لمن كان مثلي مسافرا عبر التاريخ من ان يسجل خطورة استغلال احفادهم اليوم للهوة بين العرب والامازيغ لنشر افكارهم بين هؤلاء بدعوى الحرية والحق في الاختلاف خصوصا وان هذه الهوة قد استغلت ابشع استغلال في عهد الاستعمار الفرنسي للبلاد اذ ركز دهاتهم على تعميق الفوارق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحتى لدينية بين اخوان العقيدة وشركاء الوطن والتي ما تزال آثارها بادية الى الآن في تشجيع الاستعمار للنزعات الانفصالية ولعبه على وتر الاثنية والتفوق العرقي فالخطة هي الخطة والوسيلة لم تتغير فالغزاة كانوا ولا يزالون يستفيد بعضهم من افكار بعض فتشجع دعاة الرفض ا لى اعادة استنساخ التجربة واللعب على وتر التناقضات العقدية بين الصوفية واهل الحديث والنفخ في اظرام نار العداوة والبغضاء مستغلين طيبة بعض المتنورين من ابناء التجمعات الدعوة ذات الخلل العقدي بدعوى حرية الاعتقاد والتدين مع رفع الشعارات البراقة واستخدام العبارات المنمقة والخطابات المزوقة كخطاب المقاومة والوقوف في وجه الحملة الصليبية الجديدة ...
بينما انا في القيروان احاول فهم المشكلة وابعادها بلغ مسامعي ظهور شخص جديد .. شخص تمتع بمهارات عالية .. ودهاء خطير شخص ذي لسان ساحر وقدرة كبيرة على التمثيل هذا الى جانب الفروسية و اتقان فنون الحرب .. ظهرت شخصية أبو عبد الله الشيعي من لا شئ لتصبح وفي لمح البرق كل شئ ..!!
وصل هذا الداهية الماكر الى مكة مابين 288هـ إلى 289هـ ليلتقي وفود الحجيج القادمين من المغرب ويقنع شيوخ الكتاميين بصدقه وعلمه وورعه ويقبل الرحيل معهم الى الغرب ليعلم اطفالهم القرآن الا انه لم يفلت فرصت مروره بالقيروان ليدرس مواطن الداء في دولة الاغالبة وطبيعة العلاقات الاجتماعية في المناطق الخاضعة لسلطانها فتاكد بان اسهل طريق لاختراق المغرب واستغلال طيبة كتامة اقوى قبائل المغرب آن ذاك
وبدء بتلقينهم مبادئ التشيع والرفض وبعد مدة طويلة قضاها في دور
الفقيه الورع بدء الداهية ببث سمومه حول السياسية ونظام الحكم ودور الإسلام في الحكم بالشورى, وفضل العلويين وأحقيتهم في الحكم
مستغلا في ذلك حالة الاحتقان الغليان الشعبي من سياسة الاغالبة وظلم ولاتهم فالتفت حوله القبائل البربرية التي رات فيه دور المخلص .. كانت الدعايات الرافضية ترتكز على دعائم موضوعية ساهمت وبسرعة في
تقوية شوكتهم وظهورهم على الساحة كقوة شديدة كانت الدعايات تصلنا الى القيروان كقصص واشعار وجدت طريقها الى قلوب العامة من الناس وذلك لاشتمالها على الترويج لانحلال وضعف دولة الأغالبة وانغماسهم في الترف وتذمر الناس من الأمراء ومن ظلمهم وبسقوط الحصانة الثقافية وتمكن التدعياء من الاختراق تساقطة الحصون العسكرية حصنا حصنا فاعلن الخبيث دعوته وكشف عن حقيقته في كونه ممن يدعو -دجلا-للرضى من آل البيت النبوي الذي سيظهر عن قريب وتولى أمور الحكم .. ويالها من دعوة ساحرة تخترق في لمح البرق شغاف القلوب!
كنت وانا الفتى المهاجر من ابناء القرن العشرين لادرس تطور الاحداث وتسارعها فادركت ان الخطر داهم وان الداء قاتل فالوسيلة هي هي لم تتغير ولم تتبدل بل اصبحت اكثر فتكا واعمق جرحا لاعتمادها على وسائل حديثة للاتصال خصوصا مع انتشار العلمانية والجهل باساسيات الدين فضلا عن اصول وقواعد العقيدة وبناء نوع من الحصانة الفكرية امام هذا الغزو المتكرر ..
اذكر وانا طالب في الجامعة كيف كان بعض الدكاترة ممن ظاهره الشيوعية وقد ا صابته لوثة التشيع كيف يبث سمومه بدعوى الثقافة وفتح الافق الفكري للطلاب .. فاذا ناقشه احد سخر منه بدعوى الجمود والتحجر وضعف مستوى التحصيل
لقد سمحت هذه الرحلة التاريخية البسيطة لمثلي ان يقف على مخططات القوم ويكشف عن دسائسهم مع تعديل طفيف كالتلويح بخطر موهوم صنع على حين غرة في مطابخ المكر الرافضي وشق طريقه بسرعة مريبة الى ادبيات اهل الثقافة والصحافة والاعلام ..
ذلك الخطا المتعمد في تشخيص الخطر ادى الى خطيئة في حق الجماهير وخيانة للامانة التي يحملها المثقفون ..
آسف على الاطالة فهي صرخة كلوم قبل فوات الاوان فبامكاننا اليوم مواجهة الظاهرة وهي في مهدها اما الاستمرار في "الطيبة" الباهتة عند البعض والتزييف المتعمد عند البعض الآخر وتقديم خيار تصفية الحسابات الفكرية على خيار الوقوف عند الحقائق مع رمي المخالف بالعمالة والتطرف فلن يزيد الامر الا سوءا وسياتي اليوم الذي يترحم فيه السفهاء على هذه "الوهابية" التي يلعنونها فليتاكدوا فقط اننا لاولن نعاملهم بمثل ما عاملونا به ... وان غدا لناظره لقريب .. انتهى
.......................................
اعتمادا على حقائق بثها الدكتور الصلابي حفظه الله
.









 


قديم 2009-03-27, 11:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زهيرة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زهيرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



بارك الله فيك واصل على هذا المنوال

وبالتوفيق









قديم 2009-03-30, 16:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zahira2008 مشاهدة المشاركة


بارك الله فيك واصل على هذا المنوال

وبالتوفيق
أحسن الله إليك ..









قديم 2009-03-30, 17:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طه الهلالي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية طه الهلالي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع اختيار جيد لما كتب الدكتور الصلابي حفظه الله










قديم 2009-03-30, 17:32   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه الهلالي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع اختيار جيد لما كتب الدكتور الصلابي حفظه الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم وفيك بارك الله .. قلت اعتمادا على الحقائق التي قررها الدكتور حفظه الله ولم أقل كتبها !!









قديم 2009-04-01, 23:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الشاعر17
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 01 algeroi مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام محاولة بسيطة لكشف الاختراق الرافضي واساليبه ارجوا ان تنال إعجابكم مع الاعتذار مسبقا عن عدم تحرير بعض صورها او صياغتها في اسلوب يراعي الجمالية في السرد واالروعة في العرض بل هي كلمات من القلب وكفى ....................

بين الامس واليوم
لطالما تساءلت عن سر هذا الاهتمام الرافضي بالجزائر واهلها وماكل هذه الضجة عن تاريخها وتراثها ففزعت الى كتبي اقلب صفحاتها وانقب بين سطورها عسى ان اقف على شئ خلفته الذكرى ولم يبلى من طول النسيان فاذا بي وقد صرت شابا في العشرين من العمر اتجول في اسواق القيروان اجول في اسواقها وامعن النظر في قصورها.. فاخذتني روعتها وغرقت في بحر من الاحلام دخلت جامعها الكبير فاخذتني فساحته وسحرني طول اعمدته وجمال حديقته لقد كانت تتوسطها نافورة متناسقة الاجزاء تتدفق المياه من اطرافها تدفق الجداول في الانهار فيبعث خريرها في النفس احساسا عجيبا ورغبة جامحة في اعلان السرور كان المكان مشرفا على تلة جميلة متناسقة الاجزاء يمكن للواقف على اطرافها النظر الى مصب النهر من خط الافق فتاخذه رهبة السقوط الى الوادي السحيق .. دخلت الرواق واقتربت من الباحة العظيمة الواسعة نظرت الى الاقواس والاعمدة وتاملت في هذه الفسيفساء المتناقة اجزاؤها بين الزرابي والفرش ونقوش الجدران فكل قطعة منها تظنها اعجوبة من الاعاجيب او درة من درر الزمان ..
ورغم ذلك فقد كانت آثار المحاولات الاولى للغزو الرافضي بادية للعيان فلقد استطاعت طلائع الرفض من التوغل بأفكارها في قبائل البرانس ذات القوة والشكيمة والعدة والعتاد, والتي تتطلع إلى إقامة دولة في المغرب على نهج الأدارسة في المغرب الأقصى, والأغالبة الذين عاصمتهم تونس ومن هنا كان ولا بد لمن كان مثلي مسافرا عبر التاريخ من ان يسجل خطورة استغلال احفادهم اليوم للهوة بين العرب والامازيغ لنشر افكارهم بين هؤلاء بدعوى الحرية والحق في الاختلاف خصوصا وان هذه الهوة قد استغلت ابشع استغلال في عهد الاستعمار الفرنسي للبلاد اذ ركز دهاتهم على تعميق الفوارق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحتى لدينية بين اخوان العقيدة وشركاء الوطن والتي ما تزال آثارها بادية الى الآن في تشجيع الاستعمار للنزعات الانفصالية ولعبه على وتر الاثنية والتفوق العرقي فالخطة هي الخطة والوسيلة لم تتغير فالغزاة كانوا ولا يزالون يستفيد بعضهم من افكار بعض فتشجع دعاة الرفض ا لى اعادة استنساخ التجربة واللعب على وتر التناقضات العقدية بين الصوفية واهل الحديث والنفخ في اظرام نار العداوة والبغضاء مستغلين طيبة بعض المتنورين من ابناء التجمعات الدعوة ذات الخلل العقدي بدعوى حرية الاعتقاد والتدين مع رفع الشعارات البراقة واستخدام العبارات المنمقة والخطابات المزوقة كخطاب المقاومة والوقوف في وجه الحملة الصليبية الجديدة ...
بينما انا في القيروان احاول فهم المشكلة وابعادها بلغ مسامعي ظهور شخص جديد .. شخص تمتع بمهارات عالية .. ودهاء خطير شخص ذي لسان ساحر وقدرة كبيرة على التمثيل هذا الى جانب الفروسية و اتقان فنون الحرب .. ظهرت شخصية أبو عبد الله الشيعي من لا شئ لتصبح وفي لمح البرق كل شئ ..!!
وصل هذا الداهية الماكر الى مكة مابين 288هـ إلى 289هـ ليلتقي وفود الحجيج القادمين من المغرب ويقنع شيوخ الكتاميين بصدقه وعلمه وورعه ويقبل الرحيل معهم الى الغرب ليعلم اطفالهم القرآن الا انه لم يفلت فرصت مروره بالقيروان ليدرس مواطن الداء في دولة الاغالبة وطبيعة العلاقات الاجتماعية في المناطق الخاضعة لسلطانها فتاكد بان اسهل طريق لاختراق المغرب واستغلال طيبة كتامة اقوى قبائل المغرب آن ذاك
وبدء بتلقينهم مبادئ التشيع والرفض وبعد مدة طويلة قضاها في دور
الفقيه الورع بدء الداهية ببث سمومه حول السياسية ونظام الحكم ودور الإسلام في الحكم بالشورى, وفضل العلويين وأحقيتهم في الحكم
مستغلا في ذلك حالة الاحتقان الغليان الشعبي من سياسة الاغالبة وظلم ولاتهم فالتفت حوله القبائل البربرية التي رات فيه دور المخلص .. كانت الدعايات الرافضية ترتكز على دعائم موضوعية ساهمت وبسرعة في
تقوية شوكتهم وظهورهم على الساحة كقوة شديدة كانت الدعايات تصلنا الى القيروان كقصص واشعار وجدت طريقها الى قلوب العامة من الناس وذلك لاشتمالها على الترويج لانحلال وضعف دولة الأغالبة وانغماسهم في الترف وتذمر الناس من الأمراء ومن ظلمهم وبسقوط الحصانة الثقافية وتمكن التدعياء من الاختراق تساقطة الحصون العسكرية حصنا حصنا فاعلن الخبيث دعوته وكشف عن حقيقته في كونه ممن يدعو -دجلا-للرضى من آل البيت النبوي الذي سيظهر عن قريب وتولى أمور الحكم .. ويالها من دعوة ساحرة تخترق في لمح البرق شغاف القلوب!
كنت وانا الفتى المهاجر من ابناء القرن العشرين لادرس تطور الاحداث وتسارعها فادركت ان الخطر داهم وان الداء قاتل فالوسيلة هي هي لم تتغير ولم تتبدل بل اصبحت اكثر فتكا واعمق جرحا لاعتمادها على وسائل حديثة للاتصال خصوصا مع انتشار العلمانية والجهل باساسيات الدين فضلا عن اصول وقواعد العقيدة وبناء نوع من الحصانة الفكرية امام هذا الغزو المتكرر ..
اذكر وانا طالب في الجامعة كيف كان بعض الدكاترة ممن ظاهره الشيوعية وقد ا صابته لوثة التشيع كيف يبث سمومه بدعوى الثقافة وفتح الافق الفكري للطلاب .. فاذا ناقشه احد سخر منه بدعوى الجمود والتحجر وضعف مستوى التحصيل
لقد سمحت هذه الرحلة التاريخية البسيطة لمثلي ان يقف على مخططات القوم ويكشف عن دسائسهم مع تعديل طفيف كالتلويح بخطر موهوم صنع على حين غرة في مطابخ المكر الرافضي وشق طريقه بسرعة مريبة الى ادبيات اهل الثقافة والصحافة والاعلام ..
ذلك الخطا المتعمد في تشخيص الخطر ادى الى خطيئة في حق الجماهير وخيانة للامانة التي يحملها المثقفون ..
آسف على الاطالة فهي صرخة كلوم قبل فوات الاوان فبامكاننا اليوم مواجهة الظاهرة وهي في مهدها اما الاستمرار في "الطيبة" الباهتة عند البعض والتزييف المتعمد عند البعض الآخر وتقديم خيار تصفية الحسابات الفكرية على خيار الوقوف عند الحقائق مع رمي المخالف بالعمالة والتطرف فلن يزيد الامر الا سوءا وسياتي اليوم الذي يترحم فيه السفهاء على هذه "الوهابية" التي يلعنونها فليتاكدوا فقط اننا لاولن نعاملهم بمثل ما عاملونا به ... وان غدا لناظره لقريب .. انتهى
.......................................
اعتمادا على حقائق بثها الدكتور الصلابي حفظه الله
.

في ما سبق من غابر الايام تصدى شيوخ المالكية للمد الشيعي ولولا فضل الله ثم شيوخ المالكية في بلاد المغرب لتشيع سكانه من أدناه الى اقصاه

وينظر ترجمة شيخ الاسلام العلامة الامام الحداد المالكي ثم الشافعي اجتهادا ومناظراته مع عبد الله الشيعي في سير الاعلام وترجمة الحافظ الذهبي

للشيخ وثنائه عليه .. وسيقف علماء المالكية في بلاد المغرب الى ان يرث الله الارض ومن عليها سدا منيعا في وجه المد الشيعي الذي بدا يتخذ من

بعض البؤر في شرق البلاد ملاذا له ، والوهابيون لو تصدو للصفار الشيعي الذي عم قريب سيكون له كرسي في مجلس أعيان بلاد الحرمين يكون

اولى لهم واولى ... ولكن هيهات ....









قديم 2009-04-02, 05:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الأخ سعيد
قدماء المنتدى
 
الصورة الرمزية الأخ سعيد
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المصمم المحترف وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي










قديم 2009-04-02, 07:22   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر17 مشاهدة المشاركة
في ما سبق من غابر الايام تصدى شيوخ المالكية للمد الشيعي ولولا فضل الله ثم شيوخ المالكية في بلاد المغرب لتشيع سكانه من أدناه الى اقصاه

وينظر ترجمة شيخ الاسلام العلامة الامام الحداد المالكي ثم الشافعي اجتهادا ومناظراته مع عبد الله الشيعي في سير الاعلام وترجمة الحافظ الذهبي

للشيخ وثنائه عليه .. وسيقف علماء المالكية في بلاد المغرب الى ان يرث الله الارض ومن عليها سدا منيعا في وجه المد الشيعي الذي بدا يتخذ من

بعض البؤر في شرق البلاد ملاذا له ، والوهابيون لو تصدو للصفار الشيعي الذي عم قريب سيكون له كرسي في مجلس أعيان بلاد الحرمين يكون

اولى لهم واولى ... ولكن هيهات ....
رحم الله علمائنا وأئمتنا من المالكية وبارك الله في أحفادهم ولو كان العلامة الحداد حيا لرماه أفراخ الجهمية بالتجسيم وسدنة القبورية يالوهابية فنسأل الله ان يرحمه رحمة بالغة وللفائدة فقد كتب بعض طلاب العلم موضوعا جيدا حول تصدي علماء المالكية للمد الشيعي قديما لك ان تطالعه .. جنبني الله وإياك الفتن وأهلها









قديم 2009-04-02, 07:24   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said0326 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي
وفيك بارك الله اخي الكريم









قديم 2009-04-02, 09:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الشاعر17
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 01 algeroi مشاهدة المشاركة
رحم الله علمائنا وأئمتنا من المالكية وبارك الله في أحفادهم ولو كان العلامة الحداد حيا لرماه أفراخ الجهمية بالتجسيم وسدنة القبورية يالوهابية فنسأل الله ان يرحمه رحمة بالغة وللفائدة فقد كتب بعض طلاب العلم موضوعا جيدا حول تصدي علماء المالكية للمد الشيعي قديما لك ان تطالعه .. جنبني الله وإياك الفتن وأهلها

الرابط ان كان على المنتدى جزاك الله خيرا للضرورة اما ان كان مطبوعا .. فلم تقع عيني عليه علما ان الكتب والمكتبات حرفتي









قديم 2009-04-02, 15:07   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
01 algeroi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر17 مشاهدة المشاركة
الرابط ان كان على المنتدى جزاك الله خيرا للضرورة اما ان كان مطبوعا .. فلم تقع عيني عليه علما ان الكتب والمكتبات حرفتي


واذكر انني قد وقفت على كتاب للدكتور الفاضل ابراهيم التهامي وهو رسالته للدكتوراه على ما أظن والتي سماها ب جهود علماء المغرب في الدفاع عن السنة او نحو هذا العنوان


موقف علماء المالكية من الدولة الفاطمية

https://www.manareldjazair.com/index....=376&Itemid=15









قديم 2009-04-03, 15:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
islameaya
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية islameaya
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-09-12, 13:26   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
Abd_el_kader
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لي عودة بإذن الله لأقرأ ماكتبت

جزاك الله خيرا










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc