كان بدي (كما يقول إخواني اللبنانيون) أن أبحث عن طفولة بطل الديجيتال (جلمود) الذي يظنه الكثير حقيقة وأنه سيحمي بقوته التي لا تضاهى لبنان وفلسطين ووو، وإذا بي أجد طلبي عند من يملك الفائدة هناك في أحد منتديات السنة موضوع خاص بحلقة من حلقات بطل الديجيتال لما كان في درجته الثالثة من التطور فأخذت المشهد الذي يجعلنا نفهم كل السلسلة، فأردت أن أنقل لكم ما وجدته وأظن أنه لا بد من الوقوف عند هذا المشهد لأن الحديث عن أبطال المسلسل هو حديث عن مقاومة وثوار وأسود وقادة ووووو ليس حديث في المنتديات لذلك وجب على المخالف أن يأتنا بعكس ما يرى الأن في الفيديو بنفس الطريقة لا يقل كلام مجرد كلام وينفي ما يرى ويسمع بكلامه
حسن نصر يعتبر لبنان هو جزء من مشروع الجمهورية الكبرى لإيران بالدليل صوت وصورة
https://www.safeshare.tv/v/K7USVPyEaMY
فيديو قديم لحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله الشيعي اللبناني، عندما كان مسؤولا تنفيذيا للحزب. ويفضح ورغبته في تحويل لبنان لكيان تابع لإيران التي كان يحكمها آية الله الخميني إبان ذلك التسجيل.
والفيديو المصور بكاميرا أبيض وأسود, يرد على أسئلة حول علاقة حزب الله بالنظام الخميني في إيران وحول شكل النظام الذي يسعى إليه الحزب في لبنان
لبنان جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى
يقول حسن نصر صراحة في الفيديو;" مشروعنا الذي لا خيار لنا أن نتبنى غيره كوننا مؤمنين عقائديين هو مشروع دولة إسلامية (شيعية رافضية يعني) وحكم الإسلام ( إسلام أبو لؤلؤة) أن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة وإنما جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه بالحق الولي الفقيه؛ الإمام الخميني".
وفي سؤال ورده من أحد الحاضرين جاء فيه: "من أعلم بالنسبة للحالة السياسية ومتطلباتها في لبنان، العلماء المجتهدون الذين يتصدون لهذه الحالة أم المسؤولين في الجمهورية الإسلامية؟"، أجاب نصر الله فورا: "الأعلم هو الإمام الخميني".
وبعد هتافات الحاضرين له على هذه الإجابة، أوضح قائلا: "لماذا؟ لأن الحالة السياسية في لبنان ليست حالة معزولة عن حال المنطقة هي جزء من حالة الصراع في الأمة وجزء من وضع الأمة؛ فكما أن إمام الأمة يعرف هذا الجزء يعرف هذا الجزء".
وأضاف أن الإمام هو الذي يخطط للأمة، معتبرا أن "المجتهدين تأتي أدوارهم في كل بلد مكمل لخط الإمام"، وأنه "يجب أن يكون إدارة الأمة في صراعها واحدة، وهي من خلال الإمام".
وأكد نصر الله في معرض رده عن علاقة حزب الله بقيادة الثورة الإسلامية في إيران أنه ما كان ليبقى في أجهزة حزب الله "لحظة واحدة ... لو لم يكن لديه يقين وقطع بأن هذه الأجهزة تتصل بالولي الفقيه القائد المبرئ للذمة الملزم قراره"، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن نفي الآيات والمسؤولين الإيرانيين لهذه العلاقة هو أمر طبيعي معتبرا أن "التصريحات الديبلوماسية والسياسية ليست هي الأساس في هذا المجال" وأنه "من المستحيل سياسيا وإعلاميا أن يقر مسؤول إيراني بأن حزب الله تابع لقيادة الثورة في إيران".
وعاد ليؤكد أنه "على مستوى العلاقة العضوية والجوهرية مع قيادة الثورة الإسلامية في إيران وولاية الفقيه، هذه المسألة بالنسبة لنا أمر مقطوع به. وهذه المسيرة إنما ننتمي إليها ونضحي فيها ونعرض أنفسنا للخطر.. لأننا واثقون ومطمئنون بأن هذا الدم يجري في مجرى ولاية الفقيه".
وأضاف: "من لم يطمئن عليه أن يسأل الثورة الإسلامية في إيران في هذا الأمر حتى يحصل على الاطمئنان واليقين".
لنرى ماذا يقول المناصرون لبطل الديجيتال الزعيم الثوري الصنديد القائد المفدى, هل نستطيع أن نغطي الشمس بالغربال وما ذا يعني أن يكون حزب في دولة موليا لدولة أخرى, هل هو خائن في هذه الحالة أم ليس بخائن هذا بعيدا عن أنه زنديق لأنه ثبت سبه للصحابي الجليل أبو سفيان بالصوت والصورة فزندقته لا خلاف فيها
وكأن القدر أبى إلا أن يفضح حسن نصر ليتسرب الخبر صوتا وصورة وتثبت خيانته لبلده الأم الذي ولد وترعرع فيه واستنشق فيه النسيم الصافي وهو لبنان الحبيب الدي أصبح ينزف دما و يقاوم على كل الجبهات وكأن لبنان لا تكفيه إسرائيل ولا الجبهة المسيحية بدعم من الخارج ليخرج له من صلبه من يريد ضمه للمجوس ، فلكم أعجب كيف يخون الخائنون، وإني والله خائف أن يطلع علينا متشيع من الجزائر بتبجح وخلل متأثرا بالعلل الملالية ويعلن خيانته للجزائر بموالاته صاحب الزمان وولاية الفقيه