القصة حول عمتي و لكنها لا يتعطي اي مشاعر لتحسسنا انها عمتنا دلك لا يهم ولكن الاسوا عندما مرضت في 10 الاواخر من رمضان فمررنا معنا في مرضها حتى عوفيت و لكنها نكرت الجميل بكل بساطة حتى اصبحت لا ترد السلام علي احد و في العيد دهبنا عند جدتي و بقيس جدي و اخي و ابي و لم تتفضل باحضار الطعام لهما و لا حتى بتنظيف منزل جدتي الغائبة و اصبحت و كانها غريبة لا نعرفها و لا تعرفنا و نسيت وقفتنا معها لما مرضت
حسبنا الله و نعم الوكيل فانا و امني اصبحنا نضاعف اعمال المنزل نظرها لكبر المنزل و اتعبنا تنظيف منزلنا و منزل جدتي معا و هي تعيش حياتها و كانها لا اعرف لقد طفح بي الكيل لم اعد اتحملها و اتحمل رؤيتها وفلا تهتم لجدي و لا حتى تسال عنه و اقول لكم بصراحة كرهتها ف حاولت ان انسى الكره لانته مبغوض في الاسلام فلم استط
فارجو ان تعطوني حلا