![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
موقفان دعاني لوقفة تدبر أمام ظاهرة السحب البركانية المنبعثة من إيسلندا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() Islande : Un nuage de cendres provoque un chaos sans précédent dans le ciel européen Plus de 30.000 vols annulés vingt et un pays européens paralysés Aéroports fermés, espaces aériens interdits, voyageurs bloqués: l'Europe vit depuis trois jours une situation sans précédent, paralysée par un nuage de cendres volcaniques et si aucun vent ne vient le chasser, le chaos risque de durer, avertissent les experts. "C'est exceptionnel, sans précédent en Europe", affirment les responsables de l'Organisation européenne pour la sécurité de la navigation aérienne (Eurocontrol). "C'est la première fois qu'une telle situation se produit à cette échelle en Europe", a expliqué un expert de l'Organisation, Kenneth Thomas. Depuis jeudi, les compagnies aériennes ont été contraintes d'annuler près de 30.000 vols --10.400 vendredi et 17.000 hier--, précise Eurocontrol. Les uns après les autres, les gouvernements ont fermé leurs espaces aériens et leurs aéroports, bloquant des dizaines de milliers de voyageurs. "Tout va dépendre de la force des vents", estime Kenneth Thomas. "Tant que nous aurons des hautes pressions sur l'Atlantique et que le volcan restera en éruption, la situation risque de ne pas beaucoup évoluer", a-t-il prédit. Selon l'Institut météorologique d'Islande, les vents devraient continuer à souffler le nuage vers l'Europe dans les 4 à 5 prochains jours au moins. "Nous sommes au troisième jour de paralysie", et "nous ne voyons pas la lumière au bout du tunnel", a déclaré à l'AFP Steve Lott, porte-parole de l'Association internationale du transport aérien (IATA) à Washington المرجع: جريدة المجاهد اليومية الجزائرية لهذا اليوم، بتصرف. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الأطهار وصحابته الأخيار، أمّا بعد: ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو ما سمعتُه من فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حول وجوب التدبر في أمر السحب البركانية التي تغطي الآن أوربا، وكذا عند مطالعتي للمقال المنشور في جريدة المجاهد الناطقة بالفرنسية المذكور أعلاه، حيث جاء فيه عجز الأوربين التّام عن التصرف أمام هذه الظاهرة البركانية التي لم تحدث من قبل ـ رغم أنها مجرد سحب منبعثة من بركان ـ، وإنّ كل شيء متعلق باتّجاه الرياح وقوتها. أمرنا سبحانه وتعالى بالتدبر والنظر في خلقه من أرض وسماء ومخلوقات : أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ـ الغاشيةـ . قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) ـالعنكبوت ـ وكذلك الظواهر الطبيعة التي تحدث بين الحين والآخر، فيجب على المسلم تذكر أهوال القيامة, ولعل هذه الظاهرة تكون عذاب من الله تعالى، كالكسوف والخسوف والزلازل والرياح: فماذا كانت ردّتُ فعل الحبيب صلى الله عليه وسلم عند حدوث ذلك؟؟: " وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم من شدة خشيته لله ـ عند الخسوف والكسوف ـ قد خرج فزعا يظنّ الساعة قد قامت لما كسفت الشمس في عهده وهذا من قوّة استحضاره لقيام الساعة وشفقته منها وأمّا نحن فقد أصابتنا الغفلة حتى لم يعد أكثر الناس يرون فيها إلا مجرّد ظاهة طبيعية يعمدون فيها إلى لبس النظّارات وحمل الكاميرات والاقتصار على التفسير العلمي الدنيوي لها دون أن يدركوا ما وراء ذلك من التذكير بالآخرة وهذا من علامات قسوة القلب وقلة الاهتمام بأمر الآخرة وضعف الخشية من قيام الساعة والجهل بمقاصد الشّريعة وما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من الفزع عند حدوث الكسوف والخسوف " قال الشيخ ابن باز رحمه الله : " الواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلى الله سبحانه , والضراعة إليه وسؤاله العافية , والإكثار من ذكره واستغفاره ، كما قال صلى الله عليه وسلم عند الكسوف : ( فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره ) متفق علي. قال العلامة زكريا الأنصاري رحمه الله : " ويستحب لكل أحد أن يتضرع بالدعاء ونحوه عند الزلازل ونحوها من الصواعق والريح الشديدة ، وأن يصلي في بيته منفردا لئلا يكون غافلا ; لأنه صلى الله عليه وسلم كان إذا عصفت الريح قال : ( اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به ، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به ) رواه مسلم " انتهى الخلاصة: أولا: التفكر والتدبر في قدرة العلي العظيم، فمجرد سحب فقط ، جعلت أوربا باهتة مشلولة، فما بالك لو كان الأمر أكبر من ذلك؟؟ ثانيا: تذكر القيامة وأهوالها ثالثا: الخوف من عذاب الله تعالى رابعا:على الإنسان أن يتذكر ضعفه، فقد يطغى بعد أن وصل إلى ما وصل إليه في التقدم العلمي، وليعلم أنه ما أوتي من العلم إلا قليلا. وكتبه أبو جابر الجزائري
آخر تعديل ليتيم الشافعي 2010-04-19 في 09:00.
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
موقفي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc