الشيخ عبيد الجابري يوضح مانشر عنه من بعض الفتانين

[مهاجر إلى الله]

بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله سيد ولد آدم أجمعين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا على مر الأيام والليايي والشهور والسنين.

أما بعد، فقد اطلعت على منشور عبر الإنترنت مؤرخ في 2008/7/16م بقلم من رمزت لنفسها بـ(نائلة ب.)، جاء فيه (وصف الشيخ عبيد الجابري وهو أحد الدعاة السعوديين الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله)، وكان ذلك في موقع جريدة (الشروق اليومي) الجزائرية. وقد تبين لي من خلال اتصالات بعض الإخوة الجزائريين بي أن هذا النقل أخذ أبعادا في الأوساط الدينية والسياسية والأمنية.

وإيضاحا للحقيقة وإزالة للبس، وكشفا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتونين، أدون ما يأتي:

أولا: قبل سنتين تقريبا اتصل بي رجل من الجزائر -في ما يبدو لي من لهجته- سائلا عن حال الشيخ علي بن حسن الحلبي فأجبته (أن الرجل له جهود علمية، ولا أعلم -حتى الساعة- ما يمنع الإفادة منها) فعقب قائلا إن الشيخ عبد الله الغديان قال في الحلبي (إنه رئيس الإرجاء في الجزيرة) فقلت له (يا ولدي، أجبتك بعلمي) فتعقبني مشددا (علمك فيه إرجاء. فأنت تؤيد المرجئة والعياذ بالله). فقلت (مسكين أنت). فكرر هذه الكلمة وأكثر تكرارها. فزجرته بقولي (لا بارك الله فيك). فلما أصر على ما وصفني به من تأييد المرجئة -وهذا من البدع الكبار- قلت له (الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله).

ثانيا: من كان منصفا بصيرا متجردا عن الهوى، يدرك تمام الإدراك -بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث- أمورا:
أحدها، أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها. فكيف تكون كذلك وقد استثنيت بقولي (إلا من رحم الله).
ثانيها، قصر الوصف بالحمير على السائل ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر، وهم قلة وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة.
ثالثها، براءة أهل العلم والفضل والتقى ومن كان مستقيما على السنة وكريم الخلق في القطرين من هذا الوصف. وهو ما يفهمه كل ذي معرفة بدلالات الألفاظ ويعينه على ذلك شيئان.
أحدهما الاستثناء بقولي (إلا من رحم الله).
والآخر القرينة المحيطة بالمحادثة لفظا ومعنى. وفي الأصول (قرينة الحال تدل على المراد من المقال).

ثالثا: عرفت الأوساط السياسية والأمنية في الجزائر -وعلى رأسها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية- إسهاماتنا -مع إخواننا أهل العلم والفضل في الجزائر والمملكة العربية السعودية- المتضمنة جملة من النصائح. وأذكر منها على سبيل المثال:

1.التوجيهات السلفية بحقن دماء الأمة الجزائرية
2.النصيحة الصريحة للجزائر الجريحة

وقد استمرت تلك النصائح منذ بداية الفتنة التي أشعلها -في هذا القطر- بعض المنتمين إلى واحدة من الجماعات الدعوية الحديثة ولا يجهلها أبناء الجزائر. وقد دامت فتنتهم مدة طويلة حتى أطفأها الله بفضله وتوفيقه ثم بما سلكه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من سياسة حكيمة موفقة أعاد الله بها إلى الجزائر -العزيزة على نفوسنا- الأمن والاستقرار.

رابعا: عنونت الكاتبة مقالها (عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير). وأنا أشهد الله ومن حضرنا من ملائكته الكرام وجميع من وقف على مقالي هذا أو بلغه بأية وسيلة كانت، أني لست عمدة السلفيين، لا في الحجاز ولا في غيرها.بل أنا أبراء إلى الله من هذا اللقب براءة الذئب من دم يوسف -صلى الله عليه وسلم.

وفي الختام، أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ ا لقطرين المسلمين العربيين -ليبيا والجزائر- من كل سوء ومكروه. كما أسأله -جلت قدرته- أن يجمع خواص أهلهما وعوامهم على ما رضيه للعباد والبلاد من الإسلام والسنة.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


كتبه عبيد بن عبدالله بن سليمان الجابري
حرر مساء الأحد، السابع عشر من رجب
عام تسعة وعشرين وأربعمائة وألف هجري
الموافق للعشرين من يولية ثمانية وألفين ميلادي

[ابو إبراهيم]

بارك الله فيك اخي مهاجر الى الله ،وانتصارا للحق واحقاقا للعدل نرجو من اعلام الشروق ان يشهر هدا الرد ،كما اشهر مقال الاسائة .
****** اخوكم ابو ابراهيم *****

[تهاني]

السلام عليكم

الذي أدين الله تعالى به ، أن الشيخ عبيد حفظه الله ما كان له أن يتلفّظ بهذه العبارة

لأنّ قوله ( الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله ) عبارة ليس فيها ما يدلّ على أنها قاصرة على السائل و أمثاله


وعلى كلّ فكلّ بني آدم خطّاء ، وخير الخطّائين التوّابون ، وكنت آمل من الشيخ أن يعتذر عما صدر منه في حالة غضب ، لا مغازلة السلطات و طلب ودها

و الله أعلى و أعلم

حفظ الله الشيخ من كلّ سوء ، ووفقه لما يحبّ ويرضى

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني

السلام عليكم

الذي أدين الله تعالى به ، أن الشيخ عبيد حفظه الله ما كان له أن يتلفّظ بهذه العبارة

لأنّ قوله ( الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله ) عبارة ليس فيها ما يدلّ على أنها قاصرة على السائل و أمثاله


وعلى كلّ فكلّ بني آدم خطّاء ، وخير الخطّائين التوّابون ، وكنت آمل من الشيخ أن يعتذر عما صدر منه في حالة غضب ، لا مغازلة السلطات و طلب ودها

و الله أعلى و أعلم

حفظ الله الشيخ من كلّ سوء ، ووفقه لما يحبّ ويرضى

بل فيها ما يدل ....الا من رحم ربي... اعتقد ان عددهم لا يتجاوز المئة لااظن ..ربما اكثر قليلا ربما اقل ..
اما باقي كلامك يا اخية فانه ان وضع على الجرح برئ... لانك تحسنين القراء ة ما بين السطور..... انت جزائرية ونصف وخمسة وعشرون ...بوركت ..

[ابو إبراهيم]

ياخي عمر ،ردالشيخ الجابري بهدا الاسلوب هو في حد داته اعتدار ،ويكفينا منه دا أادا كانت السرائر سليمة والنوايا حسنة ،وميزان التعامل خال من خلفيات الخلاف في المنهج والصراع الفكر ى ،فلنتجرد اخي عمر للحق ،وان لانظخم الاشياء التي لاتستحق التظخيم ونقلل من شان الامور العظام --- اخوكم ابو ابراهيم ---

[الوادعي]

بسم الله الرحمن الرحيم




الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله سيد ولد آدم أجمعين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا على مر الأيام والليايي والشهور والسنين.


أما بعد، فقد اطلعت على منشور عبر الإنترنت مؤرخ في 2008/7/16م بقلم من رمزت لنفسها بـ(نائلة ب.)، جاء فيه (وصف الشيخ عبيد الجابري وهو أحد الدعاة السعوديين الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله)، وكان ذلك في موقع جريدة (الشروق اليومي) الجزائرية. وقد تبين لي من خلال اتصالات بعض الإخوة الجزائريين بي أن هذا النقل أخذ أبعادا في الأوساط الدينية والسياسية والأمنية.


وإيضاحا للحقيقة وإزالة للبس، وكشفا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتونين، أدون ما يأتي:


أولا: قبل سنتين تقريبا اتصل بي رجل من الجزائر -في ما يبدو لي من لهجته- سائلا عن حال الشيخ علي بن حسن الحلبي فأجبته (أن الرجل له جهود علمية، ولا أعلم -حتى الساعة- ما يمنع الإفادة منها) فعقب قائلا إن الشيخ عبد الله الغديان قال في الحلبي (إنه رئيس الإرجاء في الجزيرة) فقلت له (يا ولدي، أجبتك بعلمي) فتعقبني مشددا (علمك فيه إرجاء. فأنت تؤيد المرجئة والعياذ بالله). فقلت (مسكين أنت). فكرر هذه الكلمة وأكثر تكرارها. فزجرته بقولي (لا بارك الله فيك). فلما أصر على ما وصفني به من تأييد المرجئة -وهذا من البدع الكبار- قلت له (الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله).


ثانيا: من كان منصفا بصيرا متجردا عن الهوى، يدرك تمام الإدراك -بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث- أمورا:
أحدها، أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها. فكيف تكون كذلك وقد استثنيت بقولي (إلا من رحم الله).
ثانيها، قصر الوصف بالحمير على السائل ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر، وهم قلة وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة.
ثالثها، براءة أهل العلم والفضل والتقى ومن كان مستقيما على السنة وكريم الخلق في القطرين من هذا الوصف. وهو ما يفهمه كل ذي معرفة بدلالات الألفاظ ويعينه على ذلك شيئان.
أحدهما الاستثناء بقولي (إلا من رحم الله).
والآخر القرينة المحيطة بالمحادثة لفظا ومعنى. وفي الأصول (قرينة الحال تدل على المراد من المقال).


ثالثا: عرفت الأوساط السياسية والأمنية في الجزائر -وعلى رأسها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية- إسهاماتنا -مع إخواننا أهل العلم والفضل في الجزائر والمملكة العربية السعودية- المتضمنة جملة من النصائح. وأذكر منها على سبيل المثال:

1.التوجيهات السلفية بحقن دماء الأمة الجزائرية
2.النصيحة الصريحة للجزائر الجريحة


وقد استمرت تلك النصائح منذ بداية الفتنة التي أشعلها -في هذا القطر- بعض المنتمين إلى واحدة من الجماعات الدعوية الحديثة ولا يجهلها أبناء الجزائر. وقد دامت فتنتهم مدة طويلة حتى أطفأها الله بفضله وتوفيقه ثم بما سلكه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من سياسة حكيمة موفقة أعاد الله بها إلى الجزائر -العزيزة على نفوسنا- الأمن والاستقرار.


رابعا: عنونت الكاتبة مقالها (عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير). وأنا أشهد الله ومن حضرنا من ملائكته الكرام وجميع من وقف على مقالي هذا أو بلغه بأية وسيلة كانت، أني لست عمدة السلفيين، لا في الحجاز ولا في غيرها.بل أنا أبراء إلى الله من هذا اللقب براءة الذئب من دم يوسف -صلى الله عليه وسلم.


وفي الختام، أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ ا لقطرين المسلمين العربيين -ليبيا والجزائر- من كل سوء ومكروه. كما أسأله -جلت قدرته- أن يجمع خواص أهلهما وعوامهم على ما رضيه للعباد والبلاد من الإسلام والسنة.


وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



كتبه عبيد بن عبدالله بن سليمان الجابري
حرر مساء الأحد، السابع عشر من رجب
عام تسعة وعشرين وأربعمائة وألف هجري
الموافق للعشرين من يولية ثمانية وألفين ميلادي

[علي الجزائري]

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .

[رَكان]

على كل حال انت اهل للشكر على النصيحة...
أموت ويبقى كل ماقد كتبته

[BLEM]

(ثانيا: من كان منصفا بصيرا متجردا عن الهوى، يدرك تمام الإدراك -بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث)
هذا اتهام آخر حاله كحال الكثيرين ممن يبيحون لأنفسهم التصريح بأي كلام ثم يلصقون التهم بمن يراجعون أقوالهم و إلا لماذا لم يكن الشيخ و هو في مكانته من العلم والوقار منصفا بصيرا متجردا عن الهوى يدرك تمام الإدراك أن تلك الالفاظ لا تليق بمقام العقلاء .

وكشفا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتوني لا دس و لا رخيص و لا فتانين و لا مفتونين بل دفاعا غن كرامة أمة وصفت قرابة 50 مليون من خيرة شعوبها بالحمير و ها أنت حتى و أنت تبرر ما قلته تخاطبهم و كأنك تخاطب حمير بل تصف من نشر أو عقب على قولك بأقبح من الحمير ( اتباع الهوى العمى الجور عدم الادراك )

أحدها، أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها. فكيف تكون كذلك وقد استثنيت بقولي (إلا من رحم الله

أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها تعطي الحق لنفسك بأن تصف الجزائريين بالحمير و لكن ليس على العموم
و نسألك هل تقصد ألأغلبية حمير و تستثني الأقلية
أم تقصد الأقلية حمير و تستثني الأغلبية و أنت بذلك تستثني الكثير بقولك إلا من رحم الله و هذا ابداع في التعبير و بلاغة ما بعدها بلاغة .
شعب الجزائر مسلم كريم لا يرضى بالهوان من أي كان و لا يستسيغ أن يأتي مثل هذا التجريح من شيخ عالم مسلم يتوسم فيه الفضيلة و الوقار لا أن يستفزه أي كلام أو سؤال و هو الذي فتح باب الاسئلة للناس على الملاء .

[رَكان]

الا من رحم ربي .
هل هذه العبارة تعني ان الفئة المستثناة هي الاغلبية ام الاقلية ..؟
نريد جوابا شافيا ...ممن لهم المام بعلوم اللغة وجزاهم الله عنا كل خير ..

[مصطفى الفضي]

الحمد لله ظهر الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
و الله لا أدري ما بال هذا المسمى شمس الدين بوروبي لا هم له إلا القدح في العلماء الكبار بما فيهم سيده و سيد العلماء المتأخرين شيخ الإسلام ابن تيمية .... فننصحه لوجه الله تعالى اتق الله في أهل العلم ... فأهل العلم قد يعتريهم الخطأ بما فيهم شيخ الإسلام ابن تيمية ... لكن ليس شمس الدين بوروبي و أقرانه أهلا للرد عنه .... و ننصح إخوتنا في الله أن لا يلتفو لهذا الرجل الذي و الله لا ندري من أين أخذ العلم و من أعطاه التزكية حتى أخذ يفتي حتى أصبح مرجعا فقهيا للبعض هدانا الله و إياهم .....

[أبو عبد الرحمن ربيع]

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد
أقول و بالله التوفيق أن هذا الرجل بحب الشهرة لما نرى من كثرة كتاباته في الجرائد و الردود و الطعون ما أتى الله بها من سلطان و هو مهووس في شغل نفسه بما لا فائدة منه وهمه الوحيد في البحث و التنقيح في كتب و شرائط السلفية لا للتعلم بل لإيجاد ما يسيل به قلمه لأن ذلك من مصدر رزقه و ما لفت إنتباهي هو كثرة كذبه و إفتراءه على الناس و هو متصدر للفتيا و كأنه مجدد العصر فالرجل له كتابات أشبه بالمقالات السياسية من الشرعية .
أقول إخواني أنا بصدد كتابة رسالة في الرد عليه على مقالاته و فتاويه الشاذة المخالفة لأهل العلم فلو أنه كان صادقا في المناصحة لما جرد نفسه بالتشهير كذبا و زورا على المنهج السلفي وقد سئل مرة هل يجوز أن نقلد الألباني فقال لا يجوز ذلك ثم قال هذا الرجل - أي الشيخ الألباني - قد شغل نفسه بعلم الحديث . الله المستعان ما هذه الفتوى ما باله لا يجوز تقليد الألباني و هو من المنادين للتقليد الجواب واضح و جلي يجوز تقليد الخرافيين و القبوريين من أمثاله و لا يجوز تقليد من كان على المنهج السلفي و من شغل نفسه بعلم الحديث كما قال هذا التافه و كأنه يهون من علم الحديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: "إياكم و أهـل الرأي فإنهم أعداء السنة، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها فقالوا بالرأي فضلوا و أضلوا ...../ رواه اللاَّلكائي و الخطيب في "الفقيه و المتفقه/" ..... و عن أبي قلابة الجرمي رحمه الله تعالى أنه قال: "إذا حدثت الرجـل بالسنة فقال: دعنا من هذا و هات كتاب الله، فاعلم أنه ضال"...../ رواه ابن سعد في "الطبقات"/ .....
على العموم قد إلتمست مدى تخبط المدعو شمس الدين في فتاويه و تناقضاته الغير مؤسسة
وفي الأخير لمن أراد أن يرى صورته فهي في المرفقات

[مهاجر إلى الله]

الأستاذ بوزيقة......

كما كنت تقول لي أقل لك :

منذ أيام وانا اتابع ردودك من وراء القضبان وأكتفي بالمشاهدة وأخرج...إلا أنني اكتشفت بانك مولوع بتهويل وتتبع اخطاء العلماء وتعظيمها والنفخ فيها حتى تبدو للناظرين أضعاف ما هي عليه....وعليه أقول : والله إن قابلناك بمثل منهجك هذا وسلكنا المسلك الذي تسلكه ...فستكون الدائرة عليك ..وأنت تعلم كلامي جيدا وتفهمه جيدا ..ومنتدى الجلفة لا يسمح بالتعرض للشخصيات كما تعلم فأرجوا ان لا تنفخ اكثر من نفخك هذا وراقب الله فيما تقوله وتقصده ....ومع ذلك كله فقد تواضع الشيخ عبيد حفظه الله وبين مراده ومقصوده مع انني أقولها ياحبذا انه لم يقل ماقاله ولو اعتذر بما اعتذر ....ولكننا ننصفه ونعرف له فضله وقدره واما السائل ومن على شاكلته فهم بحق يستحقون ذلك الوصف ....

والسلام مسك الختام

[علي الجزائري]

بل أنا أعتقد أن بعض الأعضاء ممن ردوا في هذا الموضوع لهم حظ
وافر من قول الشيخ عبيد :

الوشاة والفتانين المفتونين،

فاللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها و ما بطن .

[نصرو]

نريد اعتراف لا اعتذار