أحياناً .. ضمن الفوضى ..تدور في رأسك أفكار لا تستطيع لها صياغة ولا تستطيع أن تخرجها للناس بترتيب معقول ليقرؤوها ..
والمبدع من يستطيع ذلك ..
بالأمس كنت أقلب في المحطات الفضائية واستوقفني مقطع في فيلم وأذهلتني صياغة هذه الجملة المبتكرة ..
(( هذه الدنيا لم تكن كما توقعتها ))
صدمات على درب الحياة تكون عكس توقعاتك ..
ترى ما السبب ..؟؟
أنقص في تربية الآباء وعجز في شرح الواقع للأبناء ..؟؟
أهو التغيير المستمر في أحوال وأفكار الناس ..؟؟
أهي المثالية الزائدة التي تجعلك .. رخواً .. أمام الصخور .. ؟
أهي ...أهي .. ؟
أسئلة .. توصل لبر الطمأنينة إن أحسن الجواب عليها ..
ما رأيكم طال عمركم ..؟؟
هل الدنيا كما توقعتموها ؟؟؟؟؟؟؟؟