![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
بكل اختصار ودون مقدمات سادخل فالموضوع اردت ان اعرف وجه نظركم من هده المقولة وهل لها صدا في حياتكم ؟؟ هذه المقولة: من أقوال عطاء الله السكندري رحمه الله: رب معصيه ورثت ذلا وانكسارا خيرا من طاعه اورثت عزا واستكبارا انيرو صفحتي بآرائكم وجزاكم على الله سلااااااااام kinza
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وعليكم السلام . عندو الحق الشخص ليرتكب معصية ويحس بالذنب والذل احسن من الشخص ليدير حسنات ثم يشعر بالفخر بها والتكبر وفقك الله لكل خير آخر تعديل AMARAGROPA 2010-11-01 في 22:36.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضِلة، يعصي المرء ربّه بارتكابه لِمحرّمات نهانا الله عنها، ولكِن هناك من يعصي الله فتنقشِعُ غِشاوةَ جهله ويتفطّن لِفعلتِه ويتدارَك أخطاءه بِطرقه أبوابَ التّوبةِ مُتذلّلا لله خِشيةَ غضبه وعِقابه مُستشعِرا صِغَرَ حجمِه أمامَ عظــمةِ ربّه، مُنكسِرَ القلبِ تحسُّرا ونَدما لِخروجه عن طاعةِ الله ومُخالفةِ أوامِرِه. فنُلاحِظ أنّ معنى التذّلّل والانكِسار بهذه المقولة يخدُمُ المعنى الإيجابي المُشار إليه، ولا يُقصَدُ من الكلِمتين معناهُما المُحدّد 'أي الذلّ' أمّا الجزء الثّاني من المقولة فيضعُنا أمام حالةِ الشّخص الذي يُقدِمُ على طاعةِ الله (فيُؤدّي فروضه وسنن رسوله صلّى الله عليه وسلّم) ولكنّ هذه الطّاعة تصحبُها صِفة الكِبر حينما تُولِّدُ لدى هؤلاءِ شعورا بالعظمة والثِّقة بوصولِهِم حدّ التنزّه عن الخطأ.. وبُلوغ مكانة من يُفضِّلُهُم الله على غيرِهِم من البشر.. والأصل في العِبادة هو التّواضُعُ للخالقِ جلّ وعلا اعتِرافا بِربوبيّته (فالتذلّل والخوفُ إلى ومِن الله منبعهُما التّواضُع أمام قُدرته والاعتِراف بقوّتِه) هذا من جِهة ومن جِهة أخرى قد يُرادُ بالعزّ والكِبر مسلكا آخر، يجعلُ البعض يقتصِرون في طاعة الله على تأديةِ فروضهم ولكنّهم يتجاهلون مكارِم الأخلاق وصِفات المؤمن الحقّ، بما فيها صِفة التّواضُع في معاملة أمثالهم من البشر، فــحُسنُ المعاملة تُبيد صفة الكِبر. وممّا سبقَ ذِكره نجملُ كلامنا في نتيجةٍ تُتوّجُ المقولة بِصِدقِها وحِكمةِ قائِلِها.. ،،، أرجو أن أكونَ قد وُفِّقتُ في إيصالِ المعنى، والله أعلم. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-11-01 في 22:54.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ما لإبن آدم والتكبر وأوله نطفه وآخره جيفة لايرزق نفسه ولا يدفع حتفه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
مقولة في المستوى طبعا إذا خيرت بين الشطرين , فالأول أحسن من الثاني |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() من تاب من الذنب رجع كيوم ولدته امه |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحمد لله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc