|
|
|
|||||||
| خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-10-11, 11:39
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
إليك يامن سكنت أفاااااااقي
إليك يامن سكنت أفاااااااقي لاأستطيع أن أصـف ماأنت ولكن أعلم أنك كل شئ فلا أستطيع أن أبدأ لأني لو بدأت سأنتهي وأنــا لا أريد أن أنتهي إليك سوف أكتب حتى تجف دموعي وسوف أكتب حتى تهرب الأقلام وأشك أنها ستهرب! لأني سأكتب بها عنك وكأني أراها تسعى إليّ وتزاحم بعضها البعض وتجلب الأوراق معها لكي أكتب بحبرها على جبين الصفحات عنك وأسمعها تنوح عند أقتراب انتهــاء حبرها تود أن تستمر بين أناملي لا لجمال أناملي ولا لحسـن كتباتي ولكن لأنها تعلم أني أكتب عنك ولك ومنك حتى الأوراق أشعر أنها تتمنى زيادة حجمها حتى أذا وصلتك تبقى بين يديك أطول وقت ممكن لن تصدقني أحياناً أجد كلمات على أوراقي لم أكتبها لا ادري هل كتبتها الأوراق أم باح بها الأحساس للأقلام انهيت كتابتي فوجدت جميع الأزهاروالورود مجتمعه تتقاتل !! مع الطيور المجتمعه على نافذة غرفتي أتعلم لماذا ؟ على من سيحمل الأوراق إليك فأتفقوا أن تعطيها الورود من روائحها والزهور من ألوانها وهم يقولون الآن سيزداد جمالنا وبهاؤنا وستقوم الطيور بحملها إليك فإذا كان هذا حال الطيور والورد بشوقها إليك فمن عساي (( أكون أنا ))؟؟
|
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أفاااااااقي, يامن, سكنت, إليك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض الشجري