![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الى حاملي ليسانس علم الاجتماع التربوي لماذا لا تقبل ملفاتكم في اي وظيفة، واذهبوا الى موقع الوظيف العمومي تجدون العبارة التالية (ما عدا علم الاجتماع التربوي). لماذا لاتراسلون فخامة الرئيس لينصفكم من لعب الوظيف العمومي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم
في الحقيقة كان لي موضوع بنفس العنوان في المنتدى اذ دعوت فيه كل حاملي شهادة ليسانس علم الاجتماع التربوي وضع اليد في اليد، اما بارسال رسالة الى رئيس الجمهورية بعد جمع توقيعات من كل طلاب هذا الاختصاص في حملة تكون على نطاق واسع وذلك من خلال التنسيق مع الا تحادات الطلابية فقد وضعت من اجل ذلك وكذلك من خلال الصحافة ونقل الانشغال لهم مباشرة وكذلك مراسة رئاسة الجمهورية من خلال الموقع الالكتروني وهذا ما قمت به انا شخصيا، فنرجو من لديه الامكانية لرفع هذا الانشغال الى اعلى مستوى لا يبخل نفسه واخوانه من ذلك بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أعانكم الله ولكن نحن في دولة تصبح بقانون وتمسي بآخر فلا حول ولا قوة إلا بالله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() لا حوله ولا قوة الا بالله وتقبل الله منكم الطاعات شكرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() فعلا عبارة مشينة نتم على أن خريجي هذا الاختصاص لا يمتون إلى الجامعة في شيء غير أن العكس هو الصحيح ... لكن بالله عليكم لماذا اخترتم هذا الاختصاص رغم أنه توجد اختصاصات كثيرة في مجال علم الاجتماع و موجودة في معظم المراكز و الجامعات إذن هو خطأوكم لكن في الاختيار فقط أما خطأ الوظيف العمومي ففي الاشهار ... و هل معنى ذلك أن من تخرج بهذه الشهادة لن يقبل منه و هو في الشارع من البطالين أم عليه أن يترشح للبكالوريا ليلتحق بالجامعة مرة أخرى أم ماذا ؟؟؟.... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اخواني لاتنزعجوا انا تخصص تنظيم وعمل وموجود في كل مسابقات ولكن .................................................. .................بطال ملينا من مشاركات المسابقات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
في نظريات التعلم التــي تتناول مــسألــة التــعليم فــي علاقـاته بالبــُنــى والأنــسجــة الاجتمــاعية تندرج فــي إطار عــلم اجتماع التــّربية Sociologie de l’éducation، والذي يمثل الدراسة العــلمية لــظروف الحياة التربوية والتعليمية. ويمكننا أن نعتبر أن علم اجتماع التربية هو دراسة الترابطات الوظيفية القائمة بين أنواع وأشكال المعرفة والعــِلم بحد ذاتها وبين الأطر الاجتماعية، وهو ما يكشف عن أن عــَصـَب التعليم يكمن في وظائفه. ويعرّف يونغ علم الاجتماع التربوي بأنه المبادئ التي تقف خلف كيفية توزيع المعرفة التربوية وتنظيمها وكيفية انتقائها وإعطائها قيمتها، ومعرفة ثقافة الحس العام وكيف يمكن ربطها بالمعرفة المــُقدّمة في المدارس واعتبارها المدخل الحقيقي للتعليم.] وبناء على ذلك يهتم علم اجتماع التربية المعرفي بالبحث في الثقافات الفرعية داخل المجتمع، وعملية التنشئة الاجتماعية، وأثر ذلك على قيم الطالب واتجاهاته ومستوى تحصيله الأكاديمي واللغوي،كما يهتم أيضا بالبحث في طبيعة العلاقة المتبادلة بين التعليم والتغير الاجتماعي، وتحليل المدرسة أو الجامعة كمؤسسة تربوية، معتمدا في ذلك على استخدام الأسلوب السوسيولوجي الدقيق . وفـي الخــمسينات من هــذا القرن سيطر على هــذا العلــم المنــحى الوظـيفي Fonctionnalisme والذي يشير إلــى العلاقة بين التعليم والمكانة الاجتماعية للفرد، وقــد ساعد عــلى ظهور هـذا العلم التطور الصناعي وتنوع مؤسسات المجتمع وما رافقه من نشوء علاقات جديدة بين التعليم وهذه المــؤسسات. ومع الأزمة التي ظهرت في فترة الستينات تراجع الاتجــاه الوظيفي تاركا المجال لظهور توجــهات جــديدة حكمــت عليها بالأســاس مــقولة إعــادة الإنــتاج La reproduction لبــورديو. ويـَعــُدُّ علم اجتماع التربية المعاصر مدرستــَين أساسيــَّتـَيـْن يتمثلان في مدرسة بورديو ومدرسة بودون. ونلاحظ أن السيد بورديو العالم الاجتماعي الفرنسي قد وضح السبب الذي هو محور هذا النقاش - التــعليم لـَدى بــورديـو: إن سوسيولوجيا النظام التعليــمي والمــيدان الثـقافــي تــبدو لدى بورديــو ذات أهــمية عــظيمة، حـيث أنها تساهم فـي إدراك الــذات العــارفة وذلك حين تــمهـِـّد بطــريقة مــباشــرة وأكثر ممــّا تفعله التحليلات النقدية، لتحديد مقولات الفكر اللامـُفـَكـــَّر فيها، تلك المقولات التي تحدد مـا يمكن أن يـُفـَكـَّـر فيه وتحدد ميدانه. والدّليل علــى ذلك المـُفترضاتprésupposés والرقابات والثغرات التي تعمل كل تربية نــاجعة علــى تقبلها وتجاهلها مــُحدِثة بذلك الدائرة السحرية للقناعة المـُجرّدة التي تحصر فيها مدارس النخبة أعضــاءها. يـرى بــورديو P.Bourdieu أن النــظـام التعلــيمي هو نــظام مــُقيــّد في حــقيقة الأمر رغــم تبـجّحه وادّعـائه للاستقلالية، فــالتعليم مــُوال للنــخبة الثقافية التي تسيطر عــلى العمــليات التعليمية وتأخذ في طريقها أبناء الطبقات الدونية الذين لا يستطيعون مــُجاراة النــسق اللــُغوي المــُكتسب من أبناء النخبة باعتـبارهم قادمين من وسط مماثل ثقافيا ولغويا للوسط المدرسي. ويــرى بورديو أنه يجب بناء نــظام علاقات بين نظام التعليم وما دونه من النـــُّظم الأخــرى من دون أن نتخــلــّى عن توضيح هــذه العــلاقات بالإحالة إلى بــُنية علاقات الطـَّبقات، وذلك لملاحظة أن اســتقلالية نظام التــعليم النسبية هــي دائما ما تــُقابل تـبعية غــير مـَـخـْفـِيــَّة تماما بنوعــية التــطبيقات والايدولوجيا التي تتيحها هذه التبعية. حـسَب بورديو كل فرد يـُدمـِج لاشـُعوريا مجموعة من التراتيب dispositions المـُتضمـّنة لعادات وتصرفات ولغة وأحــكام وعــلاقة بــالعالـم والمتعلقة بوضوح بــطبقته الاجـتماعية. مجــموعة التراتيب هذه تــُكـَوِّن مـا يـُلـَقــَّب بالهابـيــتوس Habitus، هــذا الهابيتوس المخزون في اللاوعـي يحجب عن أعيننا الحالات الاجتماعية للإنتاج conditions sociales de production لــتصرفاتنا وأحكامنا. وبــالتالي فإن المــُنحدرين من الطــبقات البورجــوازية مؤهـَّلون بصــفة آلــيّة للنــجاح الجــامعــي فــضلا عن تحــيّز النــُّظم التعليمية لهم. ولابد من تمكين نظام التعليم من الحرية المطلقة التي يدّعيها أو عــكس ذلــك أن لا نرى ذلــك إلاّ انعكـاسا لحالة من حالات النظام الاقتصادي أو تعبيرا مباشرا لــنظام القيم الاجتمــاعية الكــلية، كــل ذلك يــجعلنا نمتنع عــن معرفة أن اســتقلاليته النــسبية تــمكنه من الاســـتجابة للــطلبات الخـــارجية تحت مظهر من الاستقلال والحــِياد، أي أن نخــفي الوظــائف الاجــتماعية التــي يقوم بــها وبالتالـي فهو يضطلع بها بأكــثر نــجاعة. هــذه التــبعية تـفرض تعـسّـُفا ثــقافيا arbitraire culturel عــلى الأفــراد القادمين من شـرائح اجــتمـاعية متواضعة، في حين أنها تــخدم بكــُلّ الســُّبـُل أبــناء الأوسـاط النخــبوية والممتلكين أساسا لرأسمال ثــقافي يمكــّنهم من المــواصلة إلى آخــر الســّلــّم التعلــيمي. ومن هنا نتحول إلى الحديث عن لا تكافؤ الفرص L’inégalité des chances، وبــالتالي يتحوّل النظــام التعليمي إلــى خــادم لـــمصلحة فــريق واحد دون الآخــر ونعني به الطــبقة البرجوازية. ولا وجود لتكافؤ للفرص ليس لأن المـَلَكات والمواهب غير موزعة بشكل متساو، ولكن لأن المؤسسات التعليمية تــُحابي المظاهر والاستعدادات والهــابيتوس الخاصة بالطبقات المـُديرة. فالمقالات والخــطابات وطــُرق العمل والحـُكم هي موجهــة لانتقاء أبناء الطبقات الموسرة وإقصــاء الآخــرين. وبـالتالي فالنظام التعليمي لا يفرز أفرادا أحرارا ومســتقلين بما أن النقد ينبع من المحيط التعليمي المحكوم بنظــام الانتقــاء. ومــن خلال هذا المــُنطلق يصل بــورديو إلــى بــناء نــظريته الــشهيرة والمـُـتمثلة فــي « إعـادة الإنتاج » La reproduction. وتـــذهب هــذه النظــرية إلــى أن النظام التعليمي إنـّما هو في حــقيقة الأمــر يــسعى إلــى إعــادة إنــتاج نــفس التوزيــع الطــبقي، عبر اصــطلاح الإزاحــة نــحو الأعــلى Translation vers le haut الذي يبرز أنه بــالرغم من تــدفق جــميع الطــبقات علـى التعليم العالي فإن التوزيع الطــبقي لا يتغير بحــُكم أن الفــرص المــُتاحة إلى الطــبقات العليـا هي أوفر بكــثير مـِمـَّا ســواها. يقول بورديو:” لا يمكننا اعتبار المدة اللازمة لأية هــيئة تعليمية لتعاود بث ما اكتسبته متبعة المنهج التربوي الأقرب إلى ذاك الذي أنتجها بمثابة اثر لتخلف سببي ناتج عن المدة البنيوية اللازمة لإعادة الإنتاج التربوي، ذلك أن العاملين في المؤسسة التعليمية يميلون وهم يعيدون، في سياق ممارستهم التربوية، إنتاج نمــط التـأهيل الذي أنــتجهم، إلـى تأمين إعادة إنتاج قيمتهم الذاتية من خلال تأمين إعادة إنتـاج الســوق التي يجـدون فيها قيمتهم هذه، خــاصة وأن هذه القيمة الاقتصادية والرمزية في آن تبقى مرتبطة ارتبــاطا شبه كــامل بالتقييم المــدرسي. وبـتبسيط أكــثر فمــقولة إعــادة الإنتــاج تـُرجــِّح أن النـظام التعليمي يـُتـيح أن ابـن الأســتاذ يكون غالبا أسـتاذا أو مــُشابها لذاك وينــطبق نفــس الأمــر علــى ابن التاجــر وعلــى ابن المــُزارع وهــكذا دَوالــَيــْك. فــكانت نــظرية بيار بورديو مــُســاهمة فــي الكــشف عن دور المؤسسة التعليــمية في اللامــُساواة الاجتماعية والاقـتصادية، باعتبار أنّ الأصول الاجــتماعية تــُقــلـِّل من إمــكانية وصــول الأفراد إلى الجامعة، كما أن انحياز الجــامعة لأصــحاب الحــظوة الاجــتماعية وطردها للمحــرومين اجــتماعــيا وإقصاءهم موجـِـد لحــقيقة عــدم توفيــر فــرص متكــافـئة للمتعلمين من مختلف الأوســاط. وبالتالــي فإن بــورديو يــوجه تهمــة اللاحيادية للنــُّظم التعليمية. مقتطف من مقال كتب عن ضعف أداء التعــليم في الوطن العربي وأسباب الفشل في التغيير مستشهدا بدول حديثة النشاة مثل دول آسيا وأمريكا اللاتينية المصدر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() كارسا انس قريت سنة اول علم نفس |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاجتماع, التربوي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc