السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حسم رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة
في التغييرات الدبلوماسية التي تتعلق بمنصبي سفير الجزائر والقنصل العام بباريس، حيث قرر الإبقاء على كل من السفير الحالي والقنصل العام وهو الوزير السابق للداخلية عبد الرحمان مزيان الشريف وعلمت "النهار" من مصادر موثوقة، أنه رغم إخطار الأخيرين في وقت سابق من مصالح وزارة الشؤون الخارجية بأنهما معنيان بقرارات العودة إلى الجزائر بعد إنتهاء مهامهم الدبلوماسية في عاصمة الجن والملائكة إلا أن القرار الأخير للرئيس ألغى تلك الإجراءات، هذا وستحمل الحركة الدبلوماسية الجديدة التي تأخرت عن توقيتها التقليدي العديد من المفاجآت

https://www.ennaharonline.com/ar/oyoun/67579.html