اخوتي في الله انصروا رسول الله
لان قد تعرض عرض رسول الله للسب والشتم و طعن في امهات المؤمنين خاصة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارجوا ان تنصره وكان من طرف شخص شيعي الرافضي اسمه ياسر الحبيب
وهذه بعض معلومات عنه
ياسر يحيى عبد الله الحبيب من مواليد سنة 1979 خطيب ديني شيعي كويتي عرف بأسلوبه الحاد في بيان آرائه في مجال العقيدة واستنتاجاته وتصوراته حول التاريخ الإسلامي وسعيه الدؤوب لنشر الإسلام الشيعي في العالم ومحاربة أي إسلام آخر مخالف له بعدم إعطاء مجاملة لأي شخصيات يحترمها المسلمون السنة أو غيرهم من الطوائف الإسلامية الأخرى، وتركزت محاضراته ومقالاته على هدف الانتقام من كبار الصحابة أبا بكر و عمر الذين يزعم الشيعة بأنهم قتلة فاطمة الزهراء.
وأتم إعلانه الحرب على الصحابة عن طريق طرح ما اعتبره كشفًا لحقائق مخفية في كتب التاريخ الإسلامي لم يجرؤ أحد على طرحها في الزمن المعاصر إلا أنه جاهر بها في المجالس الخاصة له ثم العامة بعد ذلك، و استخدم تفسيراً مخالفاً للمنطق والعقل والدين، وأعلن تكفير مخالفيه من المسلمين السنة الذين يسميهم "النواصب"، واشتهر بسلاطة اللسان وباللعن، خصوصاً في حق أبي بكر وعمر بن الخطاب وعائشة وحفصة وحتى أثناء صلاته، وقد دعا إلى هدم مساجد أهل السنة في العراق؛ و دعا إلى استرداد المقامات من المسلمين السنة الذين يسميهم النواصب و الكفار بأي ثمن و اعتبر أن هذا الأمر أكثر أهمية من استرداد القدس من إسرائيل[بحاجة لمصدر]. و نتيجة لشتائمه وتكفيره قامت السلطات الكويتية بالقبض عليه، ليصدر عليه حكم في مايو 2004 بالسجن لعشر سنوات. أشارت إلى ذلك منظمة العفو الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية، و قالت أن ذلك كان نتيجة للشتائم و عدم احترام قسم كبير من المجتمع وهم الأغلبية السنية، لكنه لم يقض في السجن إلا مدة ثلاثة أشهر؛ أطلق سراحه بعدها بما وصف رسميا بأنه ”خطأ إداري“ وتمكّن من الفرار إلى العراق وثم إلى إيران ومن هناك نال حق اللجوء في بريطانيا دون أن تتمكن السلطات الكويتية من اعتقاله مجددا.
واجوا منكم ان تنشرو هذه المعلومات لكي نقتص من هذه الشيعي الرافضي الذي تعرض لعرض الرسول صلى الله عليه وسلم