![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بعد 16سنة على رأس قطاع التربية بن بوزيد: التلاميذ الجزائريون ما يقراوش الجمعة 26 مارس 2010 | الوطني علي م
''الجزائريون ما يخدموش وما يقراوش بزاف''.. اعتراف صادر أول أمس الخميس عن وزير التربية الوطنية بوبكر بن بوزيد الذي قضى 16 سنة مسيرا لقطاع التربية الوطنية والتعليم العالي ومثلها تقريبا في التدريس، خلال تعقيبه على ملاحظات أحد أعضاء مجلس الأمة بخصوص ضغط الحجم الساعي الأسبوعي على التلاميذ في بلادنا. أشار الوزير في ملاحظاته الختامية عن قلة عدد الساعات التي يمضيها التلاميذ في المدارس مقارنة بدول أخرى، بقوله ''التلميذ الذي يدرس في سنة ثالثة ثانوي يمضي 32 ساعة فقط، بعكس الألماني الذي يقضي 40 ساعة أسبوعيا في قاعة الدراسة فيما يقضي الاسباني 36 ساعة والفرنسي 33 ساعة . وذهب الوزير في ملاحظاته إلى انتقاد الذين ينتقدون كثافة البرامج ونوعيتها فهذه المناهج وخصوصا المواد الأساسية كالرياضيات والكيمياء والفلسفة والعلوم تعد من قبل منظمة الثقافة والعلوم والتربية الأممية (يونسكو)، مضيفا أن ''البكالوريا الجزائرية شهادة معترف بها دوليا وفق هذا والطالب الجزائري يمكنه التسجيل في جامعات غربية''، متسائلا عن أهداف المطالبين بتخفيف البرامج المدرسية ''هل يريدون نزع المواد الأساسية ويصبح ''الباك'' جزائري؟ قبل أن يستدرك قائلا ''إن الجزائريين ما يخدموش بزاف ومايقراوش بزاف وإذا أردنا أن نصنع ديلمر بنز، (في إشارة إلى الشركة المصنعة لسيارة المرسيدس الفاخرة) علينا أن ندرس مثل الألمان 40 ساعة أسبوعيا. وتحدث الوزير في إجابته عن الخطوات التي اعتمدت العام الجاري لتمديد الدراسة بخمسة أسابيع إضافية باعتماد نظام 32 أسبوعا للتدريس عوض 27 أسبوعا. كما كان معمولا به سابقا''، مضيفا أن هذا التنظيم يدخل في إطار الإصلاح التربوي الذي باشرته الوزارة منذ موسم 2003 / .2004 وأفاد أن إطالة السنة الدراسية ستسمح بخلق تجانس بين فترات الدراسة وفترات الراحة، بحيث يتم تجنب العطل الطويلة التي تفقد التلميذ رصيده التعليمي كما أن فترات الدراسة الطويلة -يضيف الوزير - ترهق المتعلم والأستاذ. وأفاد أن الإصلاح الذي تبنته الوزارة ''يسعى إلى تحسين النظام التربوي بصفة شاملة، حيث لا يعد إصلاح بيداغوجي فقط وإنما يهدف إلى إصلاح المؤسسات واكتساب النجاعة في التسيير الإداري كما يخلق توازن في توزيع الحجم الزمني بين المواد التعليمية حسب المستويات الدراسية وفقا للمقاييس العالمية''. وحمل الوزير نقابات الأساتذة مسؤولية زعزعة الرزنامة الجديدة بسبب الإضراب الذي دام 5 أسابيع كاملة، وعبر عن أسفه لهذا الوضع بقوله إن الرياح جاءت بما لا تشتهي السفن''، غير أنه أكد أن الوزارة لن تفرط في حق التلاميذ في الاستفادة من العطل. على الأولياء التكفل بالإطعام وتحدث الوزير في رده على نظام دوام جديد بمناطق الجنوب يخص التعليم الابتدائي ويتمثل في تمكين المؤسسات الابتدائية من فتح أبوابها أمام التلاميذ ابتداء من السابعة صباحا من بداية شهر سبتمبر إلى نهاية أكتوبر، وكذا من بداية شهر أفريل إلى غاية نهاية السنة الدراسية في انتظار تعميمه على باقي الأطوار الأخرى للتعليم وهي الإكمالي والثانوي بالمناطق الجنوبية. واقترح الوزير مساهمة الأولياء في إطعام أبنائهم كحل للوضع، لأنه مهما قدمت الدولة من دعم فلن تفي بالغرض، حسب قوله، مشيرا إلى أن الجزائر توفر التعليم المجاني والإقامة وكذا الإطعام وهو وضع غير متوفر في دول أخرى. وذكر الوزير تجربة دوام كامل من الصباح دون توقف إلى غاية الساعة الثالثة مساء بولاية قسنطينة، لكنها فشلت حسبما أوحى بذلك رغم دعم ولاية قسنطينة وانخراطها في العملية. وبدا وزير التربية ناقما ويائسا في إجاباته، مكررا في تدخله نداء لتقديم العون له، ''ساعدوني ساعدوني''، قال مكررا في إجابته. وغادر قاعة الجلسات سريعا من باب جانبي متجنبا لقاء الصحافيين الذي كانوا حاولوا قطع طريقه.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() التلاميذ الجزائريون ما يقراوش |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لا لا التلاميذ الجزائريون يقراوا و يقراوا مليح و لكن القراية نتاع التجارة و التبلعيط و الهف و الغش و الكوبياج في الدراسة و و و و |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() في الغرب القاعدة تقول:
لايوجد تلميذ فاشل ولكن هناك مرب فاشل. وهذا الذي يقسم الفشل بين تلاميذ الجزائر ليعلم أنه هو الفاشل في تسييره لذلك فشل الأساتذة والمعلمين وجاء من وراءهم التلاميذ.. صدقوني كلام مثل هذا خطير جدا جدا ولكن رغم ذلك لم يحرك ساكنا أي مسؤول لماذااااااااااااااااااااااااااا بكل بساطة لأن المسؤولون غير قلقين لكون أبناءهم لا يدرسون بالجزائر. فليبقى ابنائنا دون دراسة ليأتي أبناء المسؤولين ويأخذوا زمام الأمور في الجزائر ويستمر الفشل إلى يوم الدين. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() إذا أراد السيد بنبوزيد جعل تلاميذ الجزائر كتلاميذ ألمانيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الجواب على تساؤل بن بوزيد هو أنه قتل في التلميذ روح الابداع والدراسة وورث منه العزوف عن الدراسة واذا ما كان في حجرة القسم فهو مكره لسبب واضح ألا وهو المستقبل المجهول لهذا الدارس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ههههههههههههههههههههههه لا يسعني إلا الضحك قال التلميذ الجزائري ما يقراش انا عن نفسي وكتلميذة جزائرية نقرا ونحب نقرا بصح المشكل هو كيفاش نقرا وقتاش. التلميذ في بلادي ما ولاش تلميذ ولا حامل للأثقال وزن الفيل ولا 8 سوايع وهو قاعد في كرسي وكل مادة ولا عندها الشان ماشي غي المات والفزيك والعلوم والفلسفة يا عجبا حتى الرسم ولا زم تخمم فيه بعض أساتذتنا ربي يحفظهم بسم الله ماشاء الله قمة والأخر ما يصلحش خلاص وبن ناقص يقولي باغين نولو كي لا لمان عذروه مسكين ما راهش عايش في الجزائر خلاص راه عايش في المريخ . ولا التعليم في بلادي مهزلة وكوميديا ساخرة ربي يجيب اللي فيه الخير صح فطوركم وصحوركم وتعيدو بالصحة ولهنا . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() التعليم في المانيا يبدأ السن للتعليم في ألمانيا بعد إتمام الطفل السنة السادسة من عمره قبل الثلاثين من شهر جانفي ومن أهم سمات المدرسة الابتدائية هو البعد عن الضغط المبكر للتلاميذ بالحصول على معدلات معينة للانتقال من قسم إلى قسم الذي يليه وخاصة في السنتين الأوليتين من التحاق التلميذ بالمدرسة، بل يحصل التلاميذ على تقييمات في صورة تقارير لإرشاد الوالدين عن سير الدراسة بالنسبة لأطفالهم، حتى يمكن تجاوز ضعف التلاميذ عن طريق إجراءات معاونة للتلميذ وليس من خلال إعادة السنة الدراسية. و تقوم تجربة كل ما هو جديد من وسائل تربوية. ويظهر ذلك الاهتمام التربوي في تدريب وتأهيل المعلمين العاملين أو الذين سيعملون في المدارس الابتدائية. ومن الأمور الجديدة التي يتم تطبيقها بنجاح منذ بداية السنة الثالثة الابتدائي هو تدريس اللغة الأجنبية والدعم القوي لوسائل التعلم للعلوم المتخصصة والهياكل الجديدة لعملية التعلم مثل العمل الحر والتدريس المفتوح والتدريس في شكل مشروع الخ. ان المدرسة الالمانية تعمل بنظام نصف اليوم الكامل والتدريس بنظام العام الكامل وليس بنظام الفصول الثلاثة الدراسية كما عندنا في الجزائر. المعلم يقوم بتدريس مجموعة من المواد لهذا القسم طيلة فترة المرحلة الابتدائية بكاملها أو يقوم بذلك لمدة عامين. ويتم تبرير ذلك عادة بمصلحة التلاميذ في أنهم يتعرفون على شخص ثابت يلجؤون إليه باستمرار وهذا من الأمور المهمة في هذه السن، أما المواد التي يدرسها تلاميذ المرحلة الابتدائية، 1- اللغة الألمانية: وفيها تتم تنمية المهارات الأساسية للتلاميذ. يتعلمون القراءة والكتابة بطريقة مقروءة واضحة والإملاء والإنشاء ويتعودون على الحفظ 2- الرياضيات: في هذه المادة تتم معرفة العمليات الحسابية الأساسية مثل الجمع والطرح والضرب والقسمة والتقريب ومعرفة الأطوال والمسافات والأوزان إلى آخر ذلك من عمليات حسابية أساسية في حدود الأرقام من واحد إلى مليون، والتعرف على أساسيات الهندسة وكيفية التعامل مع الخرائط والرسوم البيانية وكذلك تعلم التعامل مع الساعة وأجزائها واستخدام الآلة الحاسبة ومعدات الرسوم الهندسية. 3- اللغات الأجنبية: ويتم التركيز فيها في البداية على مهارات الاستماع والحديث والفهم، ثم بعد ذلك وبالتدريج على مهارات الكتابة والقراءة. ويتم في هذه المرحلة اختيار موضوعات محددة تساعد التلميذ على المشاركة وعلى فهم ما يتم تقديمه له مثل موضوع الأسرة والمدرسة وأوقات الفراغ والأكل والشرب وجغرافية المكان إلخ. وفي نهاية الصف الرابع يكون الطالب قد اكتسب كمًا معقولًا من الثروة اللغوية في حدود الموضوعات التي تناولها في المدرسة، كما يكون قد تعرف على العادات وأشكال الحياة المختلفة للشعوب التي يدرس لغاتها مما سيساعده مستقبلاً على فهم ثقافة الآخر والتعامل معه. 4- المعارف العامة: وتشمل مجالات الأحياء والكيمياء والجغرافيا والتاريخ والتربية المرورية والتربية الجنسية إلخ. وكذلك التوجه لمعرفة الأساسيات في الكيمياء والأحياء والطبيعة استنادًا للحقائق التي يعايشها التلميذ في محيطه ويبحث عن تفسير لها مثل: لماذا تسقط التفاحة على الأرض عندما أتركها تسقط من يدي؟ لماذا تنطفئ الشمعة إذا وضعت عليها كوبًا من الزجاج؟ ما الذي يحدث في الجسم عندما يقع الإنسان على كوعه ويدمى؟ كذلك تهدف هذه المادة إلى تعويد التلاميذ على معرفة وسائل المواصلات (ففي السنة الرابعة من المرحلة الابتدائية هناك اختبار لمعرفة قيادة التلميذ للدراجة). إن هذه المادة من شأنها أن تساعد تلاميذ المرحلة الابتدائية على التعرف على حقائق الواقع المحيط بالتلميذ من أمور اجتماعية وطبيعية وتقنية. وقد تم تصنيف مجالات التعلم المحيطة بالتلاميذ إلى اثني عشر مجالًا تعليميًا تساعد التلميذ على التعرف على المجالات المحيطة به والتعامل معها مثل: - العمل بكل أبعاده والتعرف على والوظائف وآثار البطالة. - التعرف على جسم الإنسان ووظائفه والفروق بين البنات والأولاد والرجال والنساء وكيفية الحفاظ على الصحة وما الذي يضر بالجسد، كذلك يتم توصيل المعرفة بشأن أضرار الإدمان والوقاية من الحوادث والمساعدات الأولية. 5- تربية موسيقية. 6- التربية الفنية. 7-- تربية رياضية. - الرقابة على المدارس وحرص كل مدرسة على سمعتها وإرادة أولياء الأمور في تفوق أولادهم وحرص الدولة على التميز والمنافسة، كل هذا يصب في رفع مستوى الأداء والتطوير المستمر والمنافسة العالمية. فإرادة كل الأجهزة وإرادة الأفراد إرادة حقيقية وليست أماني دون عمل. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أحسن طريقة للمراجعة !!! تفضل أيها التلميذ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التلاميذ, الجزائريون, يقراوش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc