|
|
|
|||||||
| خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-01-27, 16:14
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شيئ يتكلم بداخلي...ربما...
الان المعاني اختلطت في حياتنا كتبت هذه الكلمات ولعلها هي ايضا دون معاني ...أود رايكما ربما...... ربما تهدا القلوب
ربما تخمد النيران ربما ارسم على اوراق شجرة وتثمر ثمارا ربما اكسر قيود الحياة ربما تتوقف السعات في لحظات ربما تتجدد الذكريات ربما اتنازل يوما للايام واحفظ اشعار البؤساء ربما اجد الورود في رمال الصحراء وتعلوا حدائق صخورا و احجارا ربما اكتب شعري للتعساء و اغرس الامل في نفوس الضعفاء ربما اشقى في رخاء واسعد في انعدام ربما يتوقف قلمي في سطور ويتخذ صديق الحياة ربما تصنع الحروف علاقات وتعود تتشتت بلا معاني ربما يعود قلمي يحملني على العبارات بضم و كسر و شد الحروف ربما اتخذه انيسي برفقة الكتاب ربما لن اقول انني احببت هذا القلم عن العباد حين اكتب الكلمات للانسان ربما انني اخترت الانسان جماد ربما انني اخترت الجماد انسان ربما انني لن ارفع قلمي الا لذاك القلم الصديق ربما انني لن امسك حتى قلمي واعود اكتب الكلمات ربما تبدا قصة حياتي من هذه السطور او تنتهي عند اخر حرف في هذه الكلمات ربما اتنازل عن خبث الحياة كله وامسك ببرعم النجاة حين اتخذه قانون الحياة وحجتي بعد الممات ربما سابدا بسرد الاحداث حين املا قلمي بالحبر من جديد ........................................انتهى سامية
|
||||
|
|
2009-01-27, 19:13
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
كلمات في غاية الللطافة لو أنها جاءت على نسق الحبكة . |
|||
|
|
|
2009-01-29, 01:10
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
الامل والالم لا يجتمعان
|
|||
|
|
|
2009-09-26, 02:58
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
أمــســكــت |
|||
|
|
|
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
كلمات ليست كالكلمات لا يفهمها الا من عاشها 
العرض العادي
