كان يامكان في قديم الزمان كان واحد اللاعب اسمو روني يلعب في منتخب الانجليز وكان المنتخب تاعهم كاليفا لمونديال 2010 بجنوب إفريقيا ويوم القرعة طاح المنتخب الانجليز مع منتخب اسمو محاربي الصحراء(الجزائر) وهم محاربين بمعنى الكلمة روحي يا ليام ورواحي يا ليام بدا المونديال وبدا هذا اللاعب يطيح من قيمة المحاربين ويقول حنا رانا ضامنين 3 نقاط قدام الجزائر انا رايح نسجل على الجزائر يقول فيها وهو يضحك جاء نهار 18 جوان ليكان ينتظرو روني باش يسجل الساعة 19:30 بالتوقيت الجزائر تبدأ المباراة ويبدا معها الجري تاع روني مور الكرة واش يحوس يدير روني بالكرة يحوس يسجل وعلى من: على سيادو بوقرة يحي وحليش ومبولحي راهو يجري روني ومازال يجري ومازال ومازال ودايما يلقى محارب موراه قدام وخاصة بوقرة كره روني دورها من الهجوم لوسط الميدان قال بلاك نسلك وزاد لقى سياد اخرين يبدة ولحسن عيا روني واستسلم للتعادل وعرف انو ملازمش يعاود مرة اخرى يحكي على لي فور عليه وندم على الكلام لي قالو بصح محبش يبين وخرج من الستاد وهو ندمان ومتحير