هل ستحكم تركيا العالم من جديد؟؟؟

lolati · 2010-05-20, 11:38

الدكتور راغب السرجاني
كاتب

قلَّ أن يمرَّ يوم الآن ولا تجد ذكرًا لتركيا في وسائل الإعلام، وهو عادة ما يكون ذكرًا إيجابيًّا فعَّالاً، يُثبت بما لا يدع مجالاً للشكِّ أن تركيا قد عادت - وبقوة - إلى ساحة العمل الإسلامي، بل لا نبالغ إن قلنا: إنها أصبحت مرشَّحة بشكل واضح لقيادة القاطرة الإسلامية

وليس الكلام الذي نذكره الآن كلامًا عاطفيًّا متأثِّرًا برؤيتنا لحكومة إسلامية تقود البلد، ولكنه مشاهدات حقيقية، وأرقام دقيقة، وإحصاءات جادَّة، وملامح واضحة، وكلها يصب في النهاية في حقيقة أن الأتراك عائدون بقوة، وقد لاحظ ذلك القريب والبعيد، والصديق والعدو، بل إن الجميع يُراهن على الحصان التركي، بما في ذلك الأمريكان والروس واليهود والعرب.

إنها عودة مباركة.. فأهلاً بالأتراك!!

ولنراجع معًا بعض الملاحظات المهمة على الوضع التركي في خلال السنوات السبع السابقة، أي منذ تولي حزب العدالة والتنمية بقيادة العملاق أردوجان قيادة الأمور في البلد المسلم العريق.

أولاً: لعلَّ أكثر ما لفت أنظارنا في خلال السنوات الأخيرة هو الموقف التركي الصلب والواضح من الملف الصهيوني في فلسطين.. لقد استطاع القادة الإسلاميون الأتراك أن يتركوا أثرًا إيجابيًّا هائلاً في نفوس الشعوب الإسلامية، على الرغم من العلاقة التاريخية القوية بين تركيا والكيان الصهيوني، وظهر ذلك في تصعيد متدرِّج متميز، يدلُّ على أن السياسيين الأتراك يُديرون الأزمات باحترافية عالية وبفهم عميق.

لقد رحبت تركيا ترحيبًا رسميًّا واضحًا بفوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية عام 2006، وهي بذلك لا تتحدَّى الكيان الصهيوني فقط، بل تتحدَّى القوى الدولية المختلفة وفي مقدمتها أمريكا، بل إنها استقبلت قيادات حماس على الأراضي التركية في مباركة لم نَرَ لها مثيلاً في كافة الدول الإسلامية.

واستمرت التعليقات التركية الإيجابية لنصرة القضية الفلسطينية، حتى وصل الأمر إلى ذروته في حرب غزة الأخيرة، وكانت تعليقات الحكومة التركية قوية وواضحة، واتهمت الكيان الصهيوني بارتكاب جرائم وعربدة، وسمحت الحكومة التركية للشعب التركي بإقامة الأنشطة التي تساند الفلسطينيين، فتحولت المدن التركية المختلفة إلى ساحات تشهد فعاليات بنَّاءة لخدمة القضية الفلسطينية، وتَصَاعَد الموقف أكثر، حين رأينا العملاق أردوجان يثور على الرئيس الصهيوني شيمون بيريز في مؤتمر دافوس، ويُسْمِعه ما لم يتوقَّع سماعه أبدًا من زعيم مسلم، بل وصل الأمر في الشهر الماضي (أكتوبر 2009م) إلى أن تُلْغِيَ تركيا مناورات عسكرية كبيرة، كانت ستُجرى على أرضها بعنوان: "نسر الأناضول"، وبمشاركة دول حلف شمال الأطلسي وفي مقدمتها أمريكا؛ وذلك لاشتراك الطائرات الصهيونية في هذه المناورة، وقالت تركيا بوضوح: "لا نُريد مشاركة الطائرات التي قصفت الأطفال والأبرياء في غزة". كل هذا دعا رون بن يشاي – وهو أحد أبرز المحللين العسكريين الصهاينة - أن يقول: "الحقيقة المرَّة أنه علينا أن نعترف أن تركيا - في الوقت الراهن على الأقل- تَوَقَّفت عن أن تكون شريكًا استراتيجيًّا أمنيًّا موثوقًا لإسرائيل، وهي حقيقة تمثل -أصلاً- ضررًا فعليًّا لأمن إسرائيل القومي".

ثانيًا: بدأت تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية سياسة عجيبة خاصَّة جدًّا بتركيا، تستحقُّ كلَّ إعجاب وتقدير؛ وهي سياسة "تصفير النزاعات"!! أي: الوصول بالنزاعات إلى درجة الصفر؛ بمعنى التغاضي عن ميراث كبير من الكراهية مع بعض دول الجوار، والعمل على بدء صفحة جديدة تجعل من تركيا مكانًا آمنًا مقبولاً عند عامَّة الناس، وليس مكانًا مليئًا بالمشكلات والأزمات.

ولعل من أهم نتائج هذه السياسة العجيبة أن أذابت تركيا الجليد الذي بينها وبين سوريا، ووصل الأمر إلى إلغاء التأشيرات بين البلدين؛ فأصبح ممكنًا للسوري أن يذهب إلى تركيا، والعكس كذلك لمدة تسعين يومًا دون احتياج لتأشيرة زيارة، وهذا تَقَدُّم مذهل في علاقات تركيا وسوريا، بل إن سوريا طلبت من تركيا - في العام الماضي (2008م)- أن تتوسَّط بين بشار الأسد وأولمرت في المباحثات، حدث هذا بالفعل لولا أن المباحثات تدهورت؛ نتيجة حرب غزة الأخيرة.

بل أعجب من كل ذلك أنه بعد إلغاء المناورات العسكرية مع حلف شمال الأطلسي، قامت تركيا بإجراء مناورات مشتركة مع القوات السورية في تحدٍّ صارخ للكيان الصهيوني.

وليست سوريا فقط هي المعنية بسياسة تصفير المنازعات، بل فعلت تركيا ذلك - أيضًا - مع دولة ذات تاريخٍ عدائي كبير لها، وهي دولة أرمينيا! فعقدت معها اتفاقًا تاريخيًّا؛ يقضي بفتح الحدود بين البلدين، وهو خطوة لم يكن يحلم بها أشدُّ المتفائلين على الساحة السياسية.

وقامت تركيا كذلك بتحسين علاقتها جدًّا مع اليونان؛ في محاولة جادَّة لإذابة الجليد في ملف قبرص الخطير، والذي تتنازعه تركيا واليونان منذ فترة طويلة جدًّا.

ثالثًا: لم تكتفِ تركيا بالتعامل مع دول الجوار فقط، بل بدأت تمدُّ يد التعاون والمساعدة إلى الكثير من دول العالم الإسلامي، واهتمت تركيا كثيرًا بالدول الإسلامية المتحررة من الاتحاد السوفيتي؛ مثل: كازاخستان، وأوزبكستان.. وغيرهما، فأقامت معها علاقات قوية، واهتمت بإنشاء المدارس هناك، وتفعيل العديد من المشروعات الإنتاجية، وفي ذكاء شديد لم تَسْتَعْدِ روسيا في هذه المناطق؛ بل دخلت إليها على أنها شريك للروس في التعامل مع هذه الدول، وليست منافسًا لها، بل إنها عززت من تعاملها الاقتصادي مع روسيا (المحتل السابق لهذه الدول)، حتى أصبحت روسيا هي الشريك الاقتصادي الثاني لتركيا (بعد الاتحاد الأوربي)؛ حيث تبلغ المعاملات الاقتصادية بين البلدين أكثر من 25 مليار دولار.

وكلنا شاهدنا الموقف التركي القوي من الصين، في تعدياتها على الإيجور المسلمين في إقليم التركستان الشرقية المحتل من الصين، ونشاهد كذلك وقوف الأتراك إلى جانب أذربيجان؛ مع أن غالبية الشعب الأذربي من الشيعة وليسوا من السُّنَّة، ولكنهم احتاجوا مساعدة تركيا بعد أن تخلَّت عنهم إيران، بل ووقفت إيران مع عدوهم الأرمني ضدهم!

ولم تتوقف المعاملات التركية المتنامية مع العالم الإسلامي عند هذا الحدِّ، بل تجاوزت ذلك إلى معظم دول العالم الإسلامي، وكلنا نتابع الرحلات النشطة التي يقوم بها الثلاثي التركي؛ رئيس الوزراء أردوجان، ورئيس الجمهورية عبد الله جول، ووزير الخارجية أوغلو.

رابعًا: لم يُهمل الأتراك الأوضاع الداخلية بسبب اهتمامهم بالمعاملات الخارجية، بل على العكس لقد نقلوا بلدهم نقلة نوعية خلال هذه السنوات الأخيرة، ولعل تركيا هي البلد الإسلامي الوحيد (بالإضافة إلى ماليزيا) التي شهدت انتخابات لم يُطعن فيها بالتزوير، وهي من البلاد النادرة في العالم الإسلامي التي تختار رئيسها بإرادتها!

وغير الواقع السياسي فهناك طفرات هائلة في حياة الناس، ويكفي أن تُقارَن إسطنبول قبل وبعد حزب العدالة والتنمية، فقد صارت مدينة تضاهي وتنافس وتسبق الكثير من المدن الأوربية، وفوق ذلك فقد سمعنا عن مشاريع وتطويرٍ للمدينة خلال الشهور القادمة، تتجاوز قيمتها 450 مليار دولار!!

إن الأوضاع تزداد استقرارًا في داخل تركيا بشكل ملحوظ، ولعلَّ أبرز هذه العلامات أن الحكومة التركية الإسلامية تجرَّأت على حلِّ مشكلة الأكراد المزمنة، وبدأت تمدُّ اليد للمصالحة، وبدأت تهتم بمناطق أغلبيتهم؛ ليبدأ ضوء الاتفاق والوحدة يظهر للمرَّة الأولى، بعد فشل كل الحكومات السابقة في التوفيق بين مصالح الأتراك والأكراد، وها نحن قد رأينا في أكتوبر 2009م الجماهير التركية تستقبل 34 من أنصار حزب العمال الكردستاني، القادمين من العراق بعد إنهاء تمردهم، واستسلامهم للجيش التركي، ثم إطلاق سراحهم، في بادرة ستُوقف -إن شاء الله- نزيفًا طويلاً لدماء المسلمين من الأتراك والأكراد على حدٍّ سواء.

خامسًا: تحسُّن الاقتصاد التركي بصورة مذهلة في زمن حزب العدالة والتنمية الإسلامية؛ فقد قفز الناتج القومي الإجمالي من 300 مليار دولار سنة 2002م إلى 750 مليار دولار سنة 2008م، أي بزيادة تساوي 150%، وبمعدل نموٍّ وصل إلى 6.8%، وهي نتائج عجيبة يُدرك قيمتها رجال الاقتصاد.

ولم ينعكس ذلك على الدولة فقط، بل شعر به المواطن العادي؛ فقد قفز معدَّل الدخل الفردي السنوي للمواطن من 3300 دولار في سنة 2002م إلى حوالي 11.000 دولار في سنة 2008م، يعني ذلك أن الأسرة المكوَّنة من خمسة أفراد، يُصبح دخلها السنوي خمسة وخمسين ألف دولار في المتوسط، وهي زيادة لم يكن يتخيلها الأتراك في هذه المدَّة المحدودة.

لقد صار الاقتصاد التركي هو الاقتصاد السابع عشر في العالم؛ مع أن تركيا دولة قليلة الموارد، ولِلْعِلْمِ فإن تركيا بهذا الترتيب تسبق كل دول المنطقة في اقتصادها، بل إنها تسبق السعودية (المركز الـ23) وتسبق الكيان الصهيوني (المركز الـ40)، وليست من دول النفط أو الغاز؛ لكنها بَرَكَةُ العودة إلى الإسلام، ولقد قفزت صادرات تركيا من 30 مليار دولار سنة 2002م إلى 130 مليار دولار سنة 2008م، ومعظم هذه الصادرات من الصناعات وليست من الموادِّ الخام، وتُباع نصفُ هذه المصنوعات في الأسواق الأوربية مع شدَّة المنافسة هناك، بينما يُباع النصفُ الآخر في أكثر من 180 دولة من دول العالم!

سادسًا: لا ريب أن الجيش التركي هو أقوى الجيوش الإسلامية الآن، بل إنه لا يُقَارَن بالجيوش الإسلامية، فهو ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ثامن أكبر جيش في العالم، وهو أكبر من الجيشين البريطاني والفرنسي مجتمعين! ومع أن معظم أنظمة التسليح في هذا الجيش الكبير أمريكية الصنع، إلا أنَّ الحكومة الجديدة بدأت تُنَوِّع مصادر سلاحها؛ فبدأت في الاعتماد على أنظمة أخرى بديلة؛ مثل: ألمانيا، وإنجلترا، وفرنسا، وروسيا.

سابعًا: يعيش على أرض تركيا شعبٌ من أفضل شعوب المسلمين، وهو الشعب التركي الأصيل، الذي له الكثير من الأيادي البيضاء على الأمة الإسلامية، وحامل راية الجهاد لقرون متتالية، وهو شعب يتميز بحميَّة إسلامية عالية، وبرُوح إيمانية رائعة، ويكفي أنه مع كل التغريب والعلمنة -التي قام بها أتاتورك وأذنابه- ما زال إلى الآن متمسِّكًا بالإسلام بهذه الصورة الراقية.

والشعب التركي شعب كبير؛ حيث يصل تعداد السكان هناك إلى 76 مليون نسمة، وهي بذلك الدولة رقم 17 على العالم من ناحية تعداد السكان، وهي الدولة الثانية في أوربا بعد ألمانيا (80 مليون نسمة)، وتسبق فرنسا (60 مليون نسمة)، وبريطانيا (58 مليون نسمة).

وهو كذلك شعب نشيط وحيوي؛ وتبلغ القوة العاملة في تركيا 23.5 مليون نسمة، كلها يدفع إلى مزيدٍ من الإنتاج والتطور؛ فأصبح ذلك العدد الكبير للسكان دافعًا للتقدُّم والازدهار والعلوِّ، وليس سببًا في التضخُّم والعجز، كما يحدث في بعض البلاد الأخرى، التي تَعتبر زيادة السكان كارثة؛ لأنهم يأكلون ويَتَمَتَّعُون ويُلْهِيهم الأمل، ولا يعملون!

والشعب التركي شعب متحرِّك فيه رُوح المغامرة؛ ولذلك فقد ساح منذ زمن في ربوع أوربا، ونشر الإسلام قديمًا بالفتوحات، وحاليًا بالاستيطان والهجرة والعمل، ويكفي أن تعلم أن ألمانيا فقط تضم بين ربوعها أكثر من مليوني تركي، نشروا الإسلام، وبنوا المساجد والمراكز والمنتديات، وأَثَّرُوا بشكل ملموس على مسيرة الحياة في أوربا.

ثامنًا: تقف تركيا بموقفها الجغرافي الفريد كبوَّابة غربية للعالم الإسلامي أمام أوربا العتيدة، وهذا الموقع الاستراتيجي الخطير يُحَمِّلُها الكثير من المسئوليات؛ سواء في نشر الإسلام، أو في الدفاع عنه، أو في الدخول في كل المعادلات السياسية والعسكرية والحضارية التي تتمُّ بين الشرق والغرب، فلا غنى للمسلمين عن تركيا، ولا غنى للأوربيين والأمريكان عنها، وكذلك لا غنى للروس عن الدولة نفسها، بل لا غنى للكيان الصهيوني عن وضع آليات مُعَيَّنَة للتعامل مع هذه الدولة شديدة الأهمية.

اتساع الإمبراطورية العثمانية:

تاسعًا: من أهم عوامل قوة تركيا عمقها التاريخي الأصيل، الذي يُذَكِّرُنا بالإمبراطورية العثمانية العملاقة، التي حملت لواء الإسلام ستة قرون متتالية؛ وهي بذلك أطول خلافة إسلامية حكمت المسلمين، ووصلت في زمن عظمتها إلى حُكْمِ أكثر من 20 مليون كيلو متر مربع، وبلغت حدودها من الجزائر في إفريقيا إلى إيران في آسيا، ومن النمسا في وسط أوربا إلى اليمن في جنوب الجزيرة، وحولت البحر الأبيض المتوسط إلى شبه بحيرة عثمانية، وكانت تُقَاتِل في آنٍ واحد الجيوش الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والبرتغالية، إضافة إلى قتال الصفويين الشيعة المتَّحِدِينَ مع البرتغاليين!

إن الحكومة الإسلامية الجديدة التي تحكم تركيا تفخر بعمقها التاريخي العثماني، ويُحِبُّون أن يُطلقوا على أنفسهم العثمانيين الجدد، وهو شرف كبير أعلى بكثير من الانتماء إلى حضارات جاهلية بائدة؛ كالحضارات الفينيقية والآشورية والفرعونية والحميرية.. إنه انتماء إسلامي يُضيف إلى قوة تركيا إضافة باهرة؛ تدفع بالأتراك إلى مقدِّمَة المسيرة.

عاشرًا: كل هذه النقاط السابقة تأتي في ظلِّ ضعفٍ عربي ظاهر، وتخاذلٍ في كثير من القضايا، وعلى رأسها قضية فلسطين، بل ويظهر العرب توجُّسًا - بل رعبًا- من النمو الإيراني الشيعي، وليس لهم حلٌّ في مواجهة هذا المدِّ الشيعي -خاصة بعد سقوط نظام صدام حسين العراقي- إلا الاعتماد على تركيا السُّنِّيَّة- ليس من منطلق الدين؛ فمعظم الأنظمة العربية علمانية، ولكن من منطلق التوازنات السياسية في المنطقة.. والأتراك يُدركون هذا الدور جيدًا، ولا يتجاهلون تاريخهم الطويل في الدفاع عن السُّنَّة ضد الأحلام الصفوية الشيعية؛ ولذلك يُعَلِّق عليهم أبناء العالم الإسلامي آمالَ الوقوف أمام التغلغل الشيعي المؤَيَّد بالأنظمة الغربية.

وفوق ذلك فالأتراك الجدد يحاولون بكل جهدهم أن يُزيلوا ميراث الكراهية والعنصرية الموجود بين العرب والأتراك، وقد وصل جهدهم إلى أنهم الآن يَسْعَوْنَ إلى نشر اللغة العربية - وأُكَرِّرُ العربية- وليس التركية في مناطق كثيرة من العالم؛ مثل: أوزبكستان، والتركمنستان، وطاجكستان، بل إنهم أصدروا مجلة إسلامية راقية اسمها "حراء" باللغة العربية، وهي أول مجلة تركية تصدر باللغة العربية من أيام أتاتورك.

كانت هذه هي النقطة العاشرة، فتلك عشرة كاملة!

لكل هذه الأسباب وغيرها فإننا نتوقَّع لتركيا تقدُّمًا كبيرًا في خلال الأعوام القادمة، ونُعَلِّق عليها الكثير والكثير من الآمال، بل إننا نُلزمها بحمل الأمانة ورفع اللواء، والله معها، ومع كل مخلص يبتغي الرفعة لهذا الدين..

ونسأل الله أن يُعِزَّ الإسلام والمسلمين..

همام العدوي · 2010-05-20, 11:49

لتركيا ياحبيبي سياسة خارجية جديدة اتجاه دول الجوار للمصلحة الاقتصادية التركية لاغير ، ودع عنك العواطف .

~~بوعلام العاصمي~~ · 2010-05-21, 09:45

سلام عليكم
شكرا لك الاخت lolati على موضوعك الطيب
اما انا فلا ارى ان تركيا بصددالدفاع او الركض وراء مصالحها من خلال كل ما تقوم به في المنطقه
انا ممن يحسنون الظن فيها وفي تدخلها في مصلحه الامة
بالله عليك يا اخي لما تقيم الدنيا تركيا ولا تقعدها لتوقيف الحرب على غزة فما مصلحتها في ابناء غزة
ولما تطالب بفك الحصار عن اهالي غزة ماهي مصلحتها في هدا
انا ممن يحسن الظن في الاتراك وممن يدعوا لهم بالتوفيق في اعمالهم هده

walid dermache · 2010-05-21, 13:27

شكراااااا على كل ماقلتيه على تركيا
لكن لم يعجبني ماقلتيه عن ايران
لما بدأة ايران تصعيد اللهجات الاستفزازية ضد الغرب تذكرتموها بالسوء
فالشعب الايراني والتركي شعبان عظيمان وايران وتركيا دولتان ديموقراطيتان عظيمتان ورئيس تركيا ورئيس ايران رئيسان عضيمان ومسلمان

lolati · 2010-05-21, 14:59

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام العدوي

لتركيا ياحبيبي سياسة خارجية جديدة اتجاه دول الجوار للمصلحة الاقتصادية التركية لاغير ، ودع عنك العواطف .

حسنا اخي
حتى وان كانت لها مصلحة فهذا حقها الطبيعي كأي دولة لكن بالمقابل سيكون لدول الجوار مصالح معها ايضا
تركيا كانت ضحية للسياسة الامريكية والاسرائيلية الامر الذي خلف لها الكثير من الاعداء لكن بوصول حزب العدالة والتنمية الحكم تغيرت سياستها وفتحت علاقات مع دول الجوار طبعا بحثا عن مصالحها التي لاتتقاطع مع مصالح هاته الدول
المشكل يا اخي الان هو ان الدول العربية خاضعة للسياسة الامريكية بالرغم من ان مصالحها مع تركيا افضل لكنها ضحت بها خوفا من امريكا حتى مصلحة الشعوب لم تعد تهمها

lolati · 2010-05-21, 15:05

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعلام العاصمي

سلام عليكم
شكرا لك الاخت lolati على موضوعك الطيب
اما انا فلا ارى ان تركيا بصددالدفاع او الركض وراء مصالحها من خلال كل ما تقوم به في المنطقه
انا ممن يحسنون الظن فيها وفي تدخلها في مصلحه الامة
بالله عليك يا اخي لما تقيم الدنيا تركيا ولا تقعدها لتوقيف الحرب على غزة فما مصلحتها في ابناء غزة
ولما تطالب بفك الحصار عن اهالي غزة ماهي مصلحتها في هدا
انا ممن يحسن الظن في الاتراك وممن يدعوا لهم بالتوفيق في اعمالهم هده

وانا مثلك اخي بوعلام احسن الظن بتركيا فكلنا يشاهد مواقفها المشرفة للقضايا العربية
تركيا فعلت وقدمت الكثير من اجل العرب , بوصول حزب العدالة والتنمية الحكم تطورت عدة قضايا
مثلا القضية الفلسطينية كنا يوميا نسمع ضحايا وقتلى ابرياء وبالمقابل جمود عربي وكأن الامر لا يتعلق بهم
لكن السياسة التركية الجديدة غيرت مجرى الاحداث على الاقل كانت لهم مواقف اتجاه اسرائيل واحيت القضية من جديد
في قلوب المسلمين
وأملنا فيها كبير

lolati · 2010-05-21, 15:11

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walid dermache

شكراااااا على كل ماقلتيه على تركيا
لكن لم يعجبني ماقلتيه عن ايران
لما بدأة ايران تصعيد اللهجات الاستفزازية ضد الغرب تذكرتموها بالسوء
فالشعب الايراني والتركي شعبان عظيمان وايران وتركيا دولتان ديموقراطيتان عظيمتان ورئيس تركيا ورئيس ايران رئيسان عضيمان ومسلمان

لا يا اخي لو تتبع مشاركاتي كنت ادافع عن السياسة الايرانية بغض النظر عن البعد الطائفي
الذي ذكره صاحب المقال هو المد الشيعي فهو اشار الى نقطة مهمة وهي ان تركيا ربما ستكون هي الدولة التي تقضي على احلام الشيعة وتدافع عن السنة فنحن مهما كان لاننسى خطر الشيعة عل البلدان السنية بعد خطر اليهود

fabri sido · 2010-05-21, 18:48

ايران تبقى دولة شقيقة وهذه هي الحقيقة

Ling · 2010-05-22, 04:36

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بـــــــعـد,,,
الجواب على العنوان لا ليس صحيح لن تحكم تركيا العالم ابدآ.
انا اتجهت الى الموضوع بعد قراءة العنوان...
و احببت ان اشرك في الموضوع...
و بعد قراته وجد مفهوم كثيرغير مهم. و ما اقصدى لا تذخل في ما يتعلق بالموضوع
وانا هنا لكي اعترض و بشكل سليم و وضح ...
يا من نقل الموضوع وانا اعرف لم تكتبه يداك...
اتمن ان قرات الموضوع جيدآ وتاكدت من عدم وجود اسائة الى اي
بلد كان او شعب...
فان من الشعوب المدكور اعلى الموضوع وانا لا اسمح لك بلاهنة نهائيآ
نهيك عن البلد الذي انا اقيم فيه...
ارجو ان تحسن وتغير في الموضوع بحيث تزيل جميع الاسائة خصتآ
بعد تاكدي من نويك الحسنآ يا من يحسنون الضآ
هاكد تضآ في ايران و هاكد تضآ في الدول العربية الشقيقة
اتمن حقآ ان ما قلته له فائدة بعد الاسائة الى الاسلام
لكن وبكل اسف النتيجة معروفة قبل زمن لا يمكن لك ان تتخيله...
وانا لا استغرب هداء منك الان انا اعرف من انتي وهكد لان استغرب جوبك و وقوفق القوي مع ما جاء في الموضوع
انتظر الى هداء الاسائة الموجود في الموضوع وقل لي يا من قالى على نفسه ونشر انا من الاشخص الذين يحسنون الضآ هل احسنة الضآ بعد نشرك الى هداء الكلمات والاتهامات والفتآن
انضر جيدآ
ما ورد في التقرير اعلى الصفحة :-

( لم يتوقَّع سماعه أبدًا من زعيم مسلم )
لقد اسئة الضآ في جميع الزعما المسلمين من اجل تركيا.

( تركيا تَوَقَّفت عن أن تكون شريكًا استراتيجيًّا أمنيًّا موثوقًا لإسرائيل ).
ما رايك ان بلدي لم يشارك ابدآ ولن يشارك في استرتجية كافرة سواء اكانت اسرائيل او صهيونية او اي من الدول الغربية

( تصفير النزاعات . بمعنى التغاضي عن ميراث كبير من الكراهية مع بعض دول الجوار ).
وما هو رايك ان قلت لك ان شعب بلدي مسلم 100% وجميع البلدنآ المجاور مسلمة وليس له اي عدوت مع بلد مسلم اذن نحن لا نحتاج الى ان نقوم بعملية التصفير النزاعات لان لا توجد لذين نزاعات ماهو رايك.؟

( إن سوريا طلبت من تركيا أن تتوسَّط بين بشار الأسد )
بلدي لا يحتاج الى اية من هداء الوسطة...

( غالبية الشعب الأذربي من الشيعة وليسوا من السُّنَّة، ولكنهم احتاجوا مساعدة تركيا بعد أن تخلَّت عنهم إيران ).
هل انت متاكد من ما نقلته هداء في دمتك ليوم الحساب وانا لن اغفر لك لان لم يحصل هداء ابدآ انصحك ان ترجع التاريخ.

( بل ووقفت إيران مع عدوهم الأرمني ضدهم ).
الله اكبر من اين تاتي بهداء الكلام وتفتي من عندك ارني اية تواريخ اية ملفات تثبة كلمك اي شيئ يثبة ما قلته.
هكد تحسآ الضى يا من ينشره ويقوله عن نفسه انا من يحسنو الضآ.

( كل هذه النقاط السابقة تأتي في ظلِّ ضعفٍ عربي ظاهر و تخاذل ويظهر العرب توجُّسًا ).
اكرر واقول ان هداء الشيئ المكتوب باسمك والذي نقلته في دمتك انت وحدك ومن يوفقوك الهم بلغت الهم اشهد.
هل تاكدة من جميع ما ورد وجميع الحروف والارقام المذكورت اعلى.

( بل ويظهر العرب توجُّسًا - بل رعبًا- من النمو الإيراني الشيعي وليس لهم حلٌّ في مواجهة هذا المدِّ الشيعي -خاصة بعد سقوط نظام صدام حسين العراقي).
الحمد الله. اريد ان اعرف فقط هل قرات الموضوع هل تعي ما هو موجود من فتن و تخويف و تشويه لسمعة وغيره.
اترك التعليق الى باقي الاعضاء والزوار وانا اقول كلمتي اخر الموضوع.

( والأتراك يُدركون جيدًا، ولا يتجاهلون الدفاع عن السُّنَّة ضد الأحلام الصفوية الشيعية).
ونعم الاخلاق وحسآ الضآ وفهم الحضارات والذين.
اترك التعلية لباقي الاعضاء والزوار.

( العالم الإسلامي آمالَ الوقوف أمام التغلغل الشيعي المؤَيَّد بالأنظمة الغربية )
اكبر من اشعل نار الفتنى وراء ما وردني اعلى الموضوع لا اقصد صاحب الموضوع في المنتدى لكن من مكان الذي ات به منه. الله أكبر تحريض الامة الاسلمية باكمله على اخونهم المسلمين و تشويه السمعة بعنوان المؤيدون بالانظمة الغربية. واكرر كلامي تاكد من ما ورد في التقري اعلى الموضوع.

( تركيا كانت تُقَاتِل الصفويين الشيعة ).
يا الله يا من تحسن الضآ في اهل الاسلام و حاملي راية الاسلام لا اله الى الله .
أنا لان اترك التعلية لباقي الاعضاء والزوار.

( العراق بعد إنهاء تمردهم، واستسلامهم للجيش التركي، ثم إطلاق سراحهم ).
لا تعليق في الوقت الحاظر اترك التعلية لباقي الاعضاء والزوار.

( يعيش على أرض تركيا شعبٌ من أفضل شعوب المسلمين ).
لا تعليق في الوقت الحاظر اترك التعلية لباقي الاعضاء والزوار.

ولا ننس ان نشكر اخي الكريم الفاضل العزيز ( walid dermache ).
اتمن ان تكون نفسك غير راضي كما فهمت من ردك في الموضوع عن الاساء الذي تلحق بلد وشعب ايران الحبيب.
كما ان الجزائر الحبيبت في قلبي ودمي وهي بلد مسلم ايضآ ايران بلد حبيب وهو مسلم و انا لست من ايران ولو كنت من ايران لكنت كلي فخر كما انا الان في بلدي و لكن ان افضل ان اكون من بلدي.
ولكن لننضر قليل على جواب الاخت الكريمة المحترمة دات الضآ الحسن. في ماذ اجابت على اخين walid dermache بعد رده الحسن.

قالت: ( كنت ادافع عن السياسة الايرانية ).
اين الدفاع انا تتبعة كل الموضوع من العنوان الى اخر حرف كتبته وتتبعت كل مقطع وكل سطر وكل جملة وكل كلمت وكل حرف وكل نقطة وكل حركة ولم اجد اية دفاعة عن البلد الايراني او شعب ايران الحبيب.

وقالت: ( اشار الى نقطة مهمة وهي ان تركيا ربما ستكون هي الدولة التي تقضي على احلام الشيعة وتدافع عن السنة ).
لا تعليق في الوقت الحالي. اترك العليق الى باقي الاعضاء والزوار.

وقالت بعد ذالك: ( مهما كان لاننسى خطر الشيعة عل البلدان السنية بعد خطر اليهود )
هنه نقف وقفق كبيرة لا حدود له و طويلة لا مد له و بصوت يخرج عن مدار الفلك والمجرة ونقول يا الله الله أكبر لا اله الى الله وانا محمد رسولى الله. انظرو يا جماعة يا اهل الاسلم يا قوم يا عالم ايه العالم الاسلامي انظر الى حجم الفتنى و انظر الى من يدعي انه يدفع عنم بلد مسلمة وهي ايران الحبيبت ولا ننسى المقدى هم شعب ايران
انظر الى ظخمة الفتنى في هداء الجملة الصغيرة

( خطر الشيعة بعد خطر اليهود عل البلدان السنية ).
المقصدى بعد التخلص من اليهو يجب التخلص من الشيعت وهم شعب بلد ايران

و

تقول lolati انه تذفع عن ايران وشعب ايران وتقول في نفسى الجملة و في نفسى الحظة ( لاننسى خطر الشيعة عل البلدان السنية بعد خطر اليهود ).
انا اطلب منك لان ان تستغفري ربك و تهتدي لا يجوز ان تقول على شعب يقول لا اله الى الله وان محمد رسول الله و يقيم الصلات ويكوم مجميع الفراض الاسلمية انه خطر على الاسلام انتي اخبريني كيف يكون الاسلام خطر على الاسلم هل هدا يعقل ارغب في ان اعرف هداء الامرى لكن لست ادري اد كان هناك جواب لذيك لا تتحدث بكلم لست نذن له ولست تستطيع تحمل عوقبه اترك هداء الامرى الى اصحاب العلم ورجال الذين هداء اقال ما يمكن ان اقوله.

الان اكتفي فقط في الوقت الحلي ولكن يا اختي lolati تقولي انك تحسني الضن في تركيا وباقي البلدآ الاسلامية والدول المسلمة والعلم الاسلامي لا يستحق هل تضآ شيئ اخرى وبلدك اتمن ان يفقهك الله من فقه ويعلمك خير علمه ويحفظك من الشر واهله ويرحمك يوم القيامة ويرحم امتك واهلك لكن لا تطلبي مني السماح لاني لن اسمحك ليوم الحساب
انا متاكد من انك لم تستفيد من وضع الموضوع بل بالعكس خسرت الكثير صدقيني ان لا اتكلم عبثآ انضري جيدآ.
وكرم مني لك الدعاء الصالح و الهداية على صراط المستقيم فل يثبتك الله على ذين الاسلم وتكوني من اهل الجنة انشالله امين فل تقلوي امين يا رب العالمين وانا من اسئتي لهم وبشكل كبير وبشدة جدآ... ( جدآ ).
حقآ هداء اقال ما يمكنني ان اقوله في الوقت الحاظر.
انا ارجو اني لم اخطاء بحق اية ذين واية بلد وأي شعب واي من كان
وكما ارجو ان تسمحو لي على ما قلته
وكما ارجو ايضآ ان تتقبلو خالص احترامي و توضعي الشديد.
لم اتمن ان اكون في هداء الموضوع لكن مروري وانا ساكت دون ان ابرء دمتي من ما علمت به في الموضوع
سوف يالحق العار والضرر بي انا و انا هنا امثل بلدي وموظني و ذيني الاسلم المكان الذي ائتي منه
ولم اقل شيئ الى ما اتني الله من علمه ولا اعلم الى ما علمني ايه ربي
ولست غني عنه
قبل ان انهي ردي الان انا شيعي وانا كلي فخر وسرور اسير في الطريق وانا مرفوع الراسى
اسير بين السنة وانا مبتسم حامل الراية انا شيعي وكلي فخر.
اسير بين العرب والقبائل و بين الدولى وفي ارضى الله الوسعة وانا احمل راية انا شيعي وكلي فخر وانا مرتاح البال ومبتسم للحيات مهما جاء منه فهو امتحان وهداء هو حال الذنية وهي زالة والاخرت هي الافضل.
لا اريد ان اخرج خارج الموضوع.
فقط كي اظهر واوضح الى بعض الاشخص ...
دون ان يفهم اي شيئ خاطاء فقط لتوضيح...
تحياتي
ling

-------------------------------------------------------------------------

In the name of God the Merciful
Peace, mercy and blessings of God

As yet,,,

NO

I turned to the topic after reading the title ...
I wanted to associate with the topic ...
After I read found the concept of important. And what does in relation to the subject
I am here to object and properly explained and ...
O transfer of the subject and I know you did not write your hands ...
Atman I read the topic well and confirmed the absence of any abuse
The country or people ...
The peoples Madkor top of the topic and I do not allow you to final
Heck on the country where I live ...
I hope that improvement and change in the topic to remove all offending
Make sure after you people able to Alda
Hakd of consolidation in Iran and of consolidation in the Arab countries
Atman really what I told him the benefit after an insult to Islam
But sadly the outcome is known before the time when you can not imagine that ...
I am not surprised at Hda you now I know from Ante and surprised because strong, and with what came in the topic
Hda wait to offend is located in the subject and tell me he told me from the same publication I am from those who do Is Well after Hda to involve words and accusations and glamorous
Ondhar well

The report's top of the page: -

(Not expected to never hear a Muslim leader)
The Asip Alda in all Muslims for Turkey.

(Turkey ceased to be a reliable strategic partner for security for Israel).
What do you think that my country was not involved and never involved in infidel, whether Israel or Zionism or any of the Western States

(Reset conflicts. That is to overlook a legacy of hatred, with some neighboring countries).
What do you think that I told you that Muslim people of my country 100% of all neighboring Muslim and has no ran with a Muslim country, then we do not need to do the process of zeroing in conflict because no What do you think those conflicts.?

(Syria has asked Turkey to mediate between Bashar al-Assad)
My country does not need any of the Hda ...

(The majority of people Shiites and not of the year, but they need help Turkey after the abandoned Iran).
Are you sure of what I said in the Hda for Doomsday and I will forgive you because did not get Hda never advise you to return date.

(And even stood with Iran against their enemy Armenian).
God is where it comes from speech and give an advisory opinion from the state the dates you show me any files word from anything what I said.
Thsa loss of the spread and you say about the same I am from Ihassano.

(All of these previous points comes in light of Arab weakness and the apparent weakness of the Arabs showed apprehension).
I repeat and say that Hda thing written in your name, reported by the you alone and concern was inspired testify.
Do you ascertained that all the terms and all the letters and numbers higher.

(And even the Arabs show a fear - even terrifying - growth of Iranian Shiite and do not have a solution in the face of this tide of Shi'ite - especially after the fall of Saddam Hussein's Iraq).
Praise be to God. I want to know only do you read the topic "Do you understand what is the temptation and intimidation, and tarnish the reputation and more.
Leave a comment to the rest of the members and visitors, and I say my last topic.

(And the Turks are well aware, does not ignore the defense of the Sunnis against the Shiite Safavid dreams).
And yes, morality and sense of Alda and understanding of civilizations and who.
Leave a ramp to the rest of the members and visitors.

(The Islamic world to stand in front of the hopes of penetrating the Shiite pro-Western regimes)
Bigger than ignited fire Shawkani mentioned the reason behind the rumor mill top of a topic I do not mean the topic in the forum but it s the place by him. Allah is the greatest motivation to the whole nation betray the Muslims and defamation entitled favor regimes Bank. I repeat my words, make sure what stated in top of the topic.

(Turkey has been fighting the Shi'ite Safavids).
O God, O Alda improvement in the people of Islam and holders of the flag of Islam is no God to God.
Because I leave the ramp to the rest of the members and visitors.

(Iraq after the termination of their rebellion, and surrender to the Turkish army, and then released).
No comment at the time banning Leave a ramp to the rest of the members and visitors.

(Live on the land of the people of Turkey the best Muslim peoples).
No comment at the time banning Leave a ramp to the rest of the members and visitors.

Let us not forget to thank my dear brother, Fadil Aziz (walid dermache).
Atman to be yourself not satisfied as I understand a patch on the subject for insult that caused the country and the people of Iran Habib.
Algeria also in my heart and my blood, a Muslim country is also Iran, Habib, a Muslim and I am not from Iran, if you're from Iran, I entirely proud as I am now in my country, but the best to be of my own.
But little sister to answer respectable Dat Alda Hassan. Why has answered in Aachen, walid dermache response after Hassan.

She said: (I was defending Iranian politics).
Where is the defense'm followed every topic from the title to the last character you typed and followed each section of each line, every phrase and every word of every character and every point and every movement did not find any defense of the country of Iran or the people of Iran Habib.

She said: (He is an important point that perhaps Turkey would be the State, which destroys the dreams of defending the Shiites and Sunnis).
No comment at this time. Leave the Blackberry to the rest of the members and visitors.

She said after a piece: (whatever the risk to forget Shia Sunni countries at risk after the Jews)
Hannah stand and large has no boundaries and does not extend to him a long and a voice came out of orbit and the galaxy, astronomers say, O God, and there is no god to God and I am Mohammad Rasouli God. O people, O people, O my people safer world A Muslim world to see the size of Shawkani mentioned and to see who claims to be paid to prevent Iran, a Muslim country Almekdy they do not forget the people of Iran
See Shawkani mentioned in the sentence Hda small

(Risk of death after the Jews at the risk of Sunni countries).
Almqsdy get rid of Elihu must get rid of Alciat They are people of a country Iran

And

says about Iran and the people of Iran and says to , wholesale and myself've missed (not forget the risk of Shia Sunni countries at risk after the Jews).
I am asking you because that Lord and guide is not permissible to say that the people say no God to Allah and that Muhammad Messenger of God and live links and heaping Mba Lafrad Alaoslemyp a danger to Islam Ante tell me how Islam is a threat to the safest Is Hedda unreasonable I want to know Hda prescriptive, but I do not know was there an answer for the hurt does not speak Bkelm Nzn I'm not him and I am not able to bear Leave Hda prescriptive to the owners of the flag and the men who sacked Hda what I could.

Now *******ed himself just in time ornaments, but my sister lolati dont say you improve Aldhan in Turkey and the rest of Albulda Islamic and Muslim countries and Islamic flag does not deserve you of consolidation of everything else this country is Atman that Evqhec God doctrine and teach you the best of his knowledge and protect you from evil and his family and bless the Day of Resurrection and have mercy on your nation and your family, but do not ask of me I will not be allowed to Asmg for Doomsday
I'm sure you did not benefit from the development issue on the contrary, has lost a lot Believe me, that does not speak in vain well.
And generosity of many good and you pray for guidance on the right path of God fell on those who make you steadfast in the safest and Being the people of Paradise Anchallah secretary Phil Tgulwi, O Lord of the Worlds and I'm from them greatly and very hard ... (Very).
Hda really sacked from what I can say for the time banning.
I hope I'm not mistakes, those who have the right of any state and any country or any people who were
As I hope that you me on what I said
As I also hope that sincere respect and deep .
Atman not to be in Hda issue, but traffic and I am silent without being acquitted of not deny what I learned in the subject
Will shame and harm of me and I are here to represent my country, and Veni and safer than the place
I did not say anything to envision ethnic what God knew I do not know to what God taught me eh
It is not indispensable
Before I finish my answer now, I am Shia and I am full of pride and pleasure walking in the road and I raised vertical
Walking between the Sunni and I am smiling ensign I am Shia, I am proud.
Walking between the Arabs and tribes and between the UN and in the outreach pleased God, I take the banner I am Shia, I am proud and I was relieved of mind, and smiling to greet whatever came from it and test Hda is the case Zalah, which is the best.
I am a supporter of their household contacts and peace
I do not want to go out off-topic.
Just to show and explained to some Ac_khas ...
Without understanding a thing only to illustrate the ...

Regards
ling

lolati · 2010-05-22, 09:51

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ling