الأخ أبو وسيم لك الود والورد
كلامك صحيح تماما وهو خطير جدا
اللغة أداة عملية التفكير فإذا كان أكبر أهرمات اللغة العربية لايحسنها إذن كيف يكون مستوى تفكيرنا
الجمعي أفرادا ومجتمعات
جاء في الميثاق الوطني الجزائري عام 1976 : اللغة أداة تنمية ، وهذا إقرار حضاري لأهمية اللغة في بناء الأمم.
لقد حذفت من المقال بعض المقاطع لأني حددت من أين جاء هذاالضعف ..ثار علي بعض الأساتذة المصريين وبعضهم
وافقني وهم مستعدون للمجيء الى الجزائر لتلقي تكوينا في اللغة العربية طلباتهم موثقة في بعض المواقع .
الجامعات العربية عاجزة، المجامع اللغوية عاجزة. التلاميذ الذين نصفهم بضعف المستوى أبرياءمن هذه التهمة
علينا انقاذهم ..علينا أن نحدد سبب هذا الضعف وعلاجه
المدرسة اللغوية الثالثة تضع نهاية المرحلة الإبتدائية أو السنة الأولى من التعليم المتوسط كحد لإتقان العربية
اتقانا محكما
أريد دعما من المعلين وألأساتذة . من لم تسعفه دروس المدرسة البصرية وقواعدها سيجد في المدرسة اللغوية الثالثة
انطلاقة لغوية أخرى ، انطلاقة العربية نحو العلوم والتفكير الصحيح الهادف
تقبل تحياتي