مساعدة بارك الله فيكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة بارك الله فيكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-29, 15:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
youcef181
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية youcef181
 

 

 
إحصائية العضو










B8 مساعدة بارك الله فيكم

السلام عليكم
هل ممكن مساعدة عن عرض او بحث يتحدث عن التربية البدنية
خاصة للسنة الثانية ابتدائي
شكرا








 


قديم 2010-04-29, 16:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كيحل تواتي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية كيحل تواتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التربية البدنية
هي عباره عن حركات منتظمه يقوم بها الفرد للوصول الى مايسمى بالاداء الصحيح الذي يحتوي على جميع عناصر اللياقه البدنيه والهدف هو تحقيقها كا التوازن والرشاقه والدقه والقوه والمرونه ايضا وهي تسعى الى تحقيق التوازن مابين الجانب النفسي والعقلي والبدني ولكي يتحقق التوافق العضلي والعصبي في الجسم لا بد من توافق الجوانب التي ذكرت والرياضه هي الصحه فلابد من ممارستها كما انها غذاء الروح وعند ممارسة اي نوع من الرياضه لابد من احترام قوانينها وتطبيقها على اكمل وجه وعدم تعرض الفرد الى ما يسمى مسلك غير رياضي يعاقب عليه في النهايه وقد تكون نهايته الاستبعاد او ربما الطرد ولا بد من الاعب ان يتحلى بما يسمى التروي والصبر والروح الرياضيه التي تجعل منه نجم الفريق والرياضه هي التي تنظم العمل بالجسم حسب صعوبة اللعبه التي تمارس من ناحية العمل الهوائي واللاهوائي وهو المقصود به الاكسجيني واللاكسجيني وفي النهايه لا يسعني الا ان اقول لكم ان الرياضه علم واسع وجميل ومفيد ليس فقط لاني لاعب رشيق وانما لاني ايضا اتمتع بالصحه وكما اوصانا الرسول الكريم (علموا اولادكم السباحه والرمايه وركوب الخيل ).
الرياضه هي عباره عن حركات منتظمه يقوم بها الفرد للوصول الى مايسمى بالاداء الصحيح الذي يحتوي على جميع عناصر اللياقه البدنيه والهدف هو تحقيقها كا التوازن والرشاقه والدقه والقوه والمرونه ايضا وهي تسعى الى تحقيق التوازن مابين الجانب النفسي والعقلي والبدني ولكي يتحقق التوافق العضلي والعصبي في الجسم لا بد من توافق الجوانب التي ذكرت والرياضه هي الصحه فلابد من ممارستها كما انها غذاء الروح وعند ممارسة اي نوع من الرياضه لابد من احترام قوانينها وتطبيقها على اكمل وجه وعدم تعرض الفرد الى ما يسمى مسلك غير رياضي يعاقب عليه في النهايه وقد تكون نهايته الاستبعاد او ربما الطرد ولا بد من الاعب ان يتحلى بما يسمى التروي والصبر والروح الرياضيه التي تجعل منه نجم الفريق والرياضه هي التي تنظم العمل بالجسم حسب صعوبة اللعبه التي تمارس من ناحية العمل الهوائي واللاهوائي وهو المقصود به الاكسجيني واللاكسجيني وفي النهايه لا يسعني الا ان اقول لكم ان الرياضه علم واسع وجميل ومفيد ليس فقط لاني لاعب رشيق وانما لاني ايضا اتمتع بالصحه وكما اوصانا الرسول الكريم (علموا اولادكم السباحه والرمايه وركوب الخيل ).
ما هي الرياضة؟ وما تعريفنا لها، وسأجتهد في محاولة تسليط ضوء على ما استطاع جهدي المتواضع من التعرف عليه، ولكن سأبكر عامداً متعمداً في ان أسأل سؤالاً سأجعله أول الأسئلة المقلقة: لماذا نفتقر ل(تعريف الرياضة)، ومن المسؤول عن هذا الفقد، وغيابه؟
سأومئ إلى المنهج المدرسي والمدرسة التي لم تستطع ان تواكب المستجد والمتغير خارج المدرسة، حيث المجتمع بأفراده وتكويناته الأفقية والرأسية قد تطور وتغير.. ولا يمل من التغيير والتطوير كسنة الحياة وصيرورة المجتمعات التنموية.
ولكن المدرسة ما زالت غائبة عن هذا المستجد التنموي، وغير قادرة (وربما غير مكترثة) بمواكبة تطورية الفرد والعقل والتنمية في المجتمع الذي لا يمل من التطور الحضاري المعرفي، لهذا بقيت الرياضة مهمشة في المدرسة ومناهجها.. ممارسة وثقافة وقيمة!
ولأن المدرسة والمنهج يعيشان حالة (اختطاف) من قبل تيار وعقلية تقليدية لا ترى في الرياضة قيمة ولا أهمية، وحكمت عليها على انها عبث وهدر وترف ما أنزل الله به من سلطان.. ولا قيمة.
ولو دققت وتأملت وطرحت السؤال على هذه الهيمنة التقليدية التي تختطف المدرسة والمنهج: ما هي الرياضة؟! ما وجدت تعريفاً ولا معرفة ولا إجابة ولا هم يحزنون! حيث ستجد خلطاً عجيباً ما بين (اللعب) و(الترويح، و(النشاط) و(التربية البدنية).. و(الرياضة)!!
فهذا الخلط لا يتوقف على الثقافة والعقلية التقليدية المهيمنة، بل ستجد - مع الأسف - ان كامل المجتمع ليس لديه تعريفاً علمياً محدداً للرياضة، وفي مقدمته المتعصبون للرياضة.. الذين يختلط لديهم - أيضاً - (اللعب) مع (النشاط) مع (الترويح) مع (التربية البدنية) مع (الرياضة).. الخ.




إذاً ما هي الرياضة؟!
يُعّرف ابن القيم الجوزية الرياضة من بأنها (تدبير الحركة والسكون)، وبالمناسبة، فإن نعت أو مسمى (الرياضة) ذكره صراحة ابن القيم، وقد سبق العرب المسلمون غيرهم في اطلاق مسمى (الرياضة) وتعريفها تعريفاً (علمياً) يدركه ويعيه المجتمع، ومن خلاله يقيم العلاقة الصحيحة مع (الرياضة) لعباً وممارسة وثقافة. وقد أضاف السيوطي على تعريف ابن القيم بأن عرفها على انها (تدبير السكون والحركة.. البدنيين) وأنها (الحركة التي تُعِّود البدن الخفة والنشاط).
والإمام الشافعي ذكر اسم (الرياضة) صراحة كتعبير عن رياضة البدن التي تنعش الحرارة وتنشط البدن.
ولهذا تجد ان مسكويه قد أورد تعريف أهل اللغة ل(الرياضة) على انها (استبدال الحال المذمومة بالحال المحمودة)، وذكر المشي والركوب والحركة والرياضة.. في تأكيد على ان (الرياضة) تختلف عن ألعاب الفطرة كالمشي والحمل والرمي والقفز، الخ..
أما ابن النفيس فقد قال بمصطلح (الرياضة) وحدد ألوان نشاطها البدني كألعاب حيث ذكر من ضمن ما ذكر ركوب الخيل واللعب بالكرة..!
ولعل ابن سينا الأكثر دقة في تحديد تعريف علمي للرياضة عندما قال: (الرياضة هي حركة إرادية تفطر إلى التنفس العظيم المتواتر والموافق لاستعمالها على درجة اعتدالها).
وهو بهذا التعريف يعطي تعريفاً أكثر نضوجاً من الذين سبقوه وحتى ممن جاؤوا من بعده من مفكري وعلماء حقبة الحضارة العربية الاسلامية، وهو الأقرب إلى التعريف العلمي الحديث، ولهذا يعتبر ابن سينا أهم مؤسس علم الرياضة في جوانب عديدة لعل من أهمها علم الحركة والميكانيكا الحيوية والطب الرياضي، فعالم الميكانيكا الحيوية والتربية البدنية (ماتفيف) يُعرِّف الرياضة على أنها (نشاط جوهره المنافسة المنظمة بغرض قياس القدرات البدنية)، أما صنوه الشهير (ساج) فيعرف الرياضة على انها (نشاط حركي تنافسي، داخلي وخارجي المردود يشارك فيه أفراد وجماعات في إطار مسابقة معيارها التفوق في المهارة البدنية والاتقان).


قبل أن أختم، ويلومني أحد، سأورد تعريفي للرياضة، لا أفرضه وأجبر أحداً على اعتناقه، وإن كنت مقتنعاً انه التعريف الأكثر علمية ودقة تحديدية..
(الرياضة: هي الحركة البدنية المنتظمة الإرادية لتحقيق التوازن العقلي والنفسي والبدني للفرد).
ومثل هذا التعريف لا يكفي، بل انه اجتهاد جزئي لجانب من جوانب كينونة (الرياضة)، لكوني في تعريفها هذا اخذت الرياضة من جانبها (اللياقي) وهو جانب لا تختزن الرياضة فيه، إنما هو جزء من كل.. لكون الرياضة هي حركة وثقافة، وعلم، وتربية، وترفيه، وانتماء..
إذا لم يتوافر لأي مجتمع تعريف صحيح ومحدد وناضج للرياضة فإن ما نظنه أنه (رياضة) لا يكون (رياضة)، إنما هو عبث وهدر للجهد والوقت والمال من خلال لعب? لعب.. لا دخل له بالرياضة إلا اللباس والاسم وعنوان صندوق البريد..!
ما هي الرياضة؟ وما تعريفنا لها، وسأجتهد في محاولة تسليط ضوء على ما استطاع جهدي المتواضع من التعرف عليه، ولكن سأبكر عامداً متعمداً في ان أسأل سؤالاً سأجعله أول الأسئلة المقلقة: لماذا نفتقر ل(تعريف الرياضة)، ومن المسؤول عن هذا الفقد، وغيابه؟
سأومئ إلى المنهج المدرسي والمدرسة التي لم تستطع ان تواكب المستجد والمتغير خارج المدرسة، حيث المجتمع بأفراده وتكويناته الأفقية والرأسية قد تطور وتغير.. ولا يمل من التغيير والتطوير كسنة الحياة وصيرورة المجتمعات التنموية.
ولكن المدرسة ما زالت غائبة عن هذا المستجد التنموي، وغير قادرة (وربما غير مكترثة) بمواكبة تطورية الفرد والعقل والتنمية في المجتمع الذي لا يمل من التطور الحضاري المعرفي، لهذا بقيت الرياضة مهمشة في المدرسة ومناهجها.. ممارسة وثقافة وقيمة!
ولأن المدرسة والمنهج يعيشان حالة (اختطاف) من قبل تيار وعقلية تقليدية لا ترى في الرياضة قيمة ولا أهمية، وحكمت عليها على انها عبث وهدر وترف ما أنزل الله به من سلطان.. ولا قيمة.
ولو دققت وتأملت وطرحت السؤال على هذه الهيمنة التقليدية التي تختطف المدرسة والمنهج: ما هي الرياضة؟! ما وجدت تعريفاً ولا معرفة ولا إجابة ولا هم يحزنون! حيث ستجد خلطاً عجيباً ما بين (اللعب) و(الترويح، و(النشاط) و(التربية البدنية).. و(الرياضة)!!
فهذا الخلط لا يتوقف على الثقافة والعقلية التقليدية المهيمنة، بل ستجد - مع الأسف - ان كامل المجتمع ليس لديه تعريفاً علمياً محدداً للرياضة، وفي مقدمته المتعصبون للرياضة.. الذين يختلط لديهم - أيضاً - (اللعب) مع (النشاط) مع (الترويح) مع (التربية البدنية) مع (الرياضة).. الخ.
إذاً ما هي الرياضة؟!
يُعّرف ابن القيم الجوزية الرياضة من بأنها (تدبير الحركة والسكون)، وبالمناسبة، فإن نعت أو مسمى (الرياضة) ذكره صراحة ابن القيم، وقد سبق العرب المسلمون غيرهم في اطلاق مسمى (الرياضة) وتعريفها تعريفاً (علمياً) يدركه ويعيه المجتمع، ومن خلاله يقيم العلاقة الصحيحة مع (الرياضة) لعباً وممارسة وثقافة. وقد أضاف السيوطي على تعريف ابن القيم بأن عرفها على انها (تدبير السكون والحركة.. البدنيين) وأنها (الحركة التي تُعِّود البدن الخفة والنشاط).
والإمام الشافعي ذكر اسم (الرياضة) صراحة كتعبير عن رياضة البدن التي تنعش الحرارة وتنشط البدن.
ولهذا تجد ان مسكويه قد أورد تعريف أهل اللغة ل(الرياضة) على انها (استبدال الحال المذمومة بالحال المحمودة)، وذكر المشي والركوب والحركة والرياضة.. في تأكيد على ان (الرياضة) تختلف عن ألعاب الفطرة كالمشي والحمل والرمي والقفز، الخ..
أما ابن النفيس فقد قال بمصطلح (الرياضة) وحدد ألوان نشاطها البدني كألعاب حيث ذكر من ضمن ما ذكر ركوب الخيل واللعب بالكرة..!
ولعل ابن سينا الأكثر دقة في تحديد تعريف علمي للرياضة عندما قال: (الرياضة هي حركة إرادية تفطر إلى التنفس العظيم المتواتر والموافق لاستعمالها على درجة اعتدالها).
وهو بهذا التعريف يعطي تعريفاً أكثر نضوجاً من الذين سبقوه وحتى ممن جاؤوا من بعده من مفكري وعلماء حقبة الحضارة العربية الاسلامية، وهو الأقرب إلى التعريف العلمي الحديث، ولهذا يعتبر ابن سينا أهم مؤسس علم الرياضة في جوانب عديدة لعل من أهمها علم الحركة والميكانيكا الحيوية والطب الرياضي، فعالم الميكانيكا الحيوية والتربية البدنية (ماتفيف) يُعرِّف الرياضة على أنها (نشاط جوهره المنافسة المنظمة بغرض قياس القدرات البدنية)، أما صنوه الشهير (ساج) فيعرف الرياضة على انها (نشاط حركي تنافسي، داخلي وخارجي المردود يشارك فيه أفراد وجماعات في إطار مسابقة معيارها التفوق في المهارة البدنية والاتقان).
قبل أن أختم، ويلومني أحد، سأورد تعريفي للرياضة، لا أفرضه وأجبر أحداً على اعتناقه، وإن كنت مقتنعاً انه التعريف الأكثر علمية ودقة تحديدية..
(الرياضة: هي الحركة البدنية المنتظمة الإرادية لتحقيق التوازن العقلي والنفسي والبدني للفرد).
ومثل هذا التعريف لا يكفي، بل انه اجتهاد جزئي لجانب من جوانب كينونة (الرياضة)، لكوني في تعريفها هذا اخذت الرياضة من جانبها (اللياقي) وهو جانب لا تختزن الرياضة فيه، إنما هو جزء من كل.. لكون الرياضة هي حركة وثقافة، وعلم، وتربية، وترفيه، وانتماء..
إذا لم يتوافر لأي مجتمع تعريف صحيح ومحدد وناضج للرياضة فإن ما نظنه أنه (رياضة) لا يكون (رياضة)، إنما هو عبث وهدر للجهد والوقت والمال من خلال لعب? لعب.. لا دخل له بالرياضة إلا اللباس والاسم وعنوان صندوق البريد..!










قديم 2010-04-29, 16:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
كيحل تواتي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية كيحل تواتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع أخر :

الرياضة عبارة عن مجهود جسدي عادي او مهارة تمارس بموجب قواعد متفق عليها بهدف الترفيه، المنافسة، المتعة، التميز أو تطوير المهارات، واختلاف الأهداف، اجتماعها أو إنفرادها يميز الرياضات بالاضافة إلى ما يضيفه اللاعبون أو الفرق من تأثير على رياضاتهم.




الأحتراف :
إنتشار الرياضة كوسيلة ترفيهية و و سائل الأعلام أدى إلى ظهور الأحتراف في الرياضة .ونيجة لذالك حدوث صراع حيث أدى أحيانا إلى الحصول على المال قيمة أعلى من مجرد تسلية . ويساعد على الحصول على الشهرة.


الجمال الجسدى :

Gymnasticsالرياضة لة نسب جمالية عديدة مثل رياضة الرقص وأيضا هناك العديد الجمايات في الرياضة مثل artistic gymnastics, Bodybuilding Parkour, performance art, Yoga, bossaball, dressage, culinary arts, Marching Band وأيظا الأداء مثل القفذ عاليا فهوة ذو جمال شكلى وقدرة رائعة .


النشأة :
تدل بعض الاثار مثل الملعب الاولمبي باليونان على ان العديد من الرياضيات قد تم ممارستها منذ اقدم العصور ( عصور ما قبل التاريخ) و هذا يؤكد ان الرياضة وجدت مع وجود الانسان . و قد استوحيت العديد من الرياضات من العديد من الانشطة التى قام بها الانسان البدائي مثل مطاردة الفريسة من اجل لقمة العيش فقد استوحي منها رياضة العدو و الرماية ، القفز لتجاوز الكوارث الطبيعية وقد استوحي منه رياضة القفز, السباحة في البحر وصيد الاسماك و قد استوحي منها رياضة السباحة ، استعمال الخيل للتنقل و اتقان العديد الفروسية و قد استوحي منها رياضة سباق الخيل الخ.

-->== الرياضة و القيم == تساعد التمارين الرياضية على التحمل و الصبر و ذلك عن طريق تدريب الجسم على ان يكون أكثر مرونة و من هنا نستشف ان الرياضة تعلم الصبر, كذلك ترتبط الرياضة بالاحترام اذ على الرياضي احترام قواعد اللعبة. هذا بالاضافة إلى ان الرياضة تعلم الفرد التنافس النزيه ، التحدي عندما تحصل مباريات بين فرق equipes , مع المخاطرة و الجراة اذ ان الرياضي في بعض الرياضيات يكون معرضا للضرب او للكسر او حتى للموت بالتالي تكون الشجاعة مرتبطة كل الارتباط مع الرياضة . كما تنمي الرياضة في الفرد الثقة بالنفس و تعلمه التركيز وعديد من القيم الاخرى التي تساعده على التاقلم في المجتمع.


علاج الإكتئاب
قالت دراسة بريطانية إن الأطباء يصفون ممارسة التمرينات الرياضية بشكل متزايد لأولئك الذين يعانون من الإكتئاب .

وذكرت الدراسة التي أجرتها مؤسسة الصحة العقلية، وشملت 200 طبيب من الذين يندرجون تحت فئة ممارس عام، ان 22 بالمئة منهم يصفون التمارين الرياضية لأولئك الذين يعانون من الاكتئاب المتوسط.

يذكر أن 5 بالمئة فقط من الأطباء كانوا يصفون التمارين الرياضية كعلاج للاكتئاب المتوسط قبل 3 أعوام.

وقالت المؤسسة انه من المهم ألا يركز الأطباء على وصف العقاقير المضادة للاكتئاب باعتبار أن هناك وسائل أخرى.

وقال البحث إن التمارين الرياضية تساعد الذين يعانون من الاكتئاب من الدرجة المتوسطة لانها ترفع من تقديرهم لأنفسهم من خلال تحسين صورة أجسادهم أو تحقيق أهدافهم.

كما أن التمارين الرياضية تساعد في إفراز المخ لمواد كيميائية مثل الاندورفينس التي تجعل الانسان يشعر أنه في حالة أفضل.

وتقول سيليا ريتشاردسون المديرة بمؤسسة الصحة العقلية "إن التمارين يمكنها أن تساعد الناس جسديا واجتماعيا وبيولوجيا".

ووجدت الدراسة ان عدد الاطباء الذين يؤمنون بفوائد العلاج بالتمارين قد ارتفع بدرجة كبيرة، فقبل 3 سنوات كان 41 بالمئة فقط يرون أن التمارين تمثل علاجا "فعالا أو فعالا للغاية" بالمقارنة بـ 61 بالمئة حاليا.

ويقول أندرو ماكولوج المدير التنفيذي بمؤسسة الصحة العقلية "إن الاكتئاب مرض معقد لذلك يجب أن يكون العلاج متنوعا وان تتاح المرضى فرصة للاختيار".

ومن جانبه، قال البروفيسور ستيف فيلد من الكلية الملكية للطب العام "إن هناك وعيا في الوقت الحالي بين الاطباء لفوائد التمارين وهناك دليل متزايد على فعاليتها، ورد الفعل من جانب المرضى يؤكد على فوائدها الكبيرة".


الالعاب الرياضية :
هناك العديد من الالعاب الرياضية في العالم، وأخرى جديدة تبتدع بإستمرار، ومنها:

كمال أجسام
كرة السلة
كرة القدم
رجبي
الكرة الحديدية الحرة و المقيدة
الغولف
القفز الطويل
القفز العالي
سباق الحواجز
السباحة
رمي المطرقة
رمي القرص
كرة الطائرة
تنس الطاولة
التنس الارضي
الركض
الكاراتيه
نانبودو
المصارعة










قديم 2010-04-29, 19:13   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
youcef181
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية youcef181
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا بارك الله فيك










قديم 2010-04-30, 15:44   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كيحل تواتي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية كيحل تواتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة :

التربية البدنية و الرياضية جزء أساسي من النظام التربوي، يمثل جانبا من التربية العامة التي تهدف إلى إعداد المواطن (التلميذ)إعدادا بدنيا و نفسيا و عقليا في توازن تام.

فإن التربية البدنية في أي مجتمع يجب أن تساهم في تحقيق هذا الأمر، بل تعتبر أكثر البرامج التربوية قدرة على تحقيق أهدافها و التغلب على العقبات التي تواجهها .
و يتضح من خلال السياق الأتي مدى تحقيق أهداف التربية البدنية في المرحلة الثانوية.
تتحقق أهداف التربية البدنية بالمرحلة الثانوية بدرجات متفاوتة و ذلك حسب المواقف المتاحة في درس التربية البدنية كي يتعلم منها التلميذ المهارات و السلوكات الحركية للمساهمة بنجاح في مساره التعلمي أولا ثم في حياته المهنية ثانيا.
و في هذا السياق معرفة خصائص النمو واحتياجات التلميذ لها أهمية بالغة في التربية البدنية.
فأغلبية تلاميذ التعليم الثانوي في مرحلة المراهقة، و ما يتميز به من صعوبات نفسية و اضطرابات فسيولوجية ، فهم بحاجة إلى درجة كبيرة من العناية و الاهتمام.
يعتبر أستاذ التربية البدنية في هذه المرحلة الحساسة حجر الزاوية ، العمود الفقري للعملية التربوية لما يمتاز به من احتكاك مباشر مع التلاميذ و بذلك فهو يغرس فيهم قيما أخلاقية أساسها كفاءات و خبرات ضرورية، للتكفل الذاتي ثم للتأثير على المحيط الخارجي.
وكون التلميذ المحور الأساسي في عملية التعلم، أصبح من الضروري العناية به وإعداد ه لما يتناسب و تطور المجتمع في الميدان التكنولوجي و العلمي و المعرفي و البيني و الصحي.
وهنا فالأستاذ عنصر أساسي يسهر على تجسيد النوايا التربوية المقررة في المنهاج ، الذي يخضع مبادئ توجيهية مرتبة كالآتي:
- إدراك أهمية المادة في المرحلة الثانوية و علاقاتها مع المواد الأخرى .
- الإحساس بدوره في العملية التربوية التي ترتكز على استراتيجية التعلم.
- الفهم الجيد لأهداف التربية البدنية و الرياضية و أبعادها التربوية في ظل المقاربة بالكفاءات.
- إدراك أهمية المقاربة المنتهجة و فهم كيفية تطبيقها.
- الإطلاع على هيكلة المنهاج و اشتقاق الكفاءات.
- الإطلاع على الملمح الأخلاقي و المهني للأستاذ.
- الإطلاع على كل التوجيهات البيداغوجية و التشريعية المنوطة بالمادة و كل ما يحيط بها.
- فهم نموذج لإنجاز وحدة تعليمية.
- فهم نموذج لإنجاز وحدة تعليمية.
- التمرن على صياغة الأهداف بمدلولها الإجرائي.
- التقويم البيداغوجي المحكم و النزيه.
- توظيف النشاطات اللاصفية ( الرياضة المدرسية)و كل ما يترتب عنها من سلوكات و مبادرات، بما يتماشى والأهداف المبرمجة.
- التحكم في تنظيم القسم (التفويج)و كل مايترتب عنه من مواقف في التسيير البيداغوجي.
- التحكم في تعليمية المادة و الأنشطة البدنية و الرياضية.
- المحافظة على الوسائل التعليمية مع كيفية استعمالها و صيانتها.
- فهم المصطلحات البيداغوجية الخاصة بالمادة و كل ما يحيط بها من علوم و معارف.







خـاصية التـربية البـدنية:
تتميّز التربية البدنية بـ:
1- اعتمادها على الحركات الديناميكية كشكل من أشكال التواصل الدائم والمتجدّد بين الأفراد أثناء
الممارسة، وكوسيلة تعبير داخل تنظيم جماعي هادف.
2- إكساب القيم والخصال الحميدة زيادة على المهارات والقدرات البدنية.
3- الوعي بالجسم كرأس مال يجب المحافظة عليه، لتمكين أجهزته الحيوية من القيام بدورها.
4- تمكين التعوّد على فهم المواقف واختيار الحلول الناجعة في الوقت المناسب.

•الناحية التربوية :
ـ نظام يستثمر الغريزة الفطرية المتمثلة في اللعب لبلوغ أهداف تربية في شكلها ، ثقافية اجتماعية
في جوهرها .
•الناحية الاجتماعية :
ـ تساعد على إعداد الفرد لحياة متزنة وممتعة .
ـ تمكن من التكيف مع الجماعة والوسط الذي يعيش فيه .
ـ تدعم العلاقات الودية بين الأفراد .
ـ تبرز قيمة احترام الغير ، حتى ولو كان خصما .
* الناحية الصحية:
ـ نمو وتطوير القدرات البدنية والنفسية الحركية
ـ مقاومة الجسم للأمراض واكتساب مناعة .
ـ بذل المجهود أثناء الممارسة يساعد على التخلص من التوترات
والضغوطات الانفعالية .
ـ اكتساب حصانة ، وتجنب الآفات الاجتماعية كالتدخين
والإدمان على المخدرات والكحول وغيرها ......
ـ إكساب الأجهزة الحيوية قدرة على أداء مهامها والمداومة على بذل المجهود.

*خطوات منهجية :
أ ـ كيف تتمّ صياغة الهدف الإجرائي ؟

انطلاقا الأهداف التعلّمية، واعتمادا على معاييرها المعلن عنها في الوحدة التعلّميّة من البرنامج
والتي يقوم الأستاذ بتعزيزها بمقاييس لتصبح أهدافا إجرائية(عمليّة) تتضمّن:
ـ أفعالا حركيّة ( سلوكية) أحادية المعنى (غير قابلة للتأويل ).
ـ قابلة للقياس والملاحظة.
ـ في وضعيّات تعلّم محدّدة.
ـ بمقاييس ( شروط نجاح) يمكن من خلالها الحكم على شكل الإنجاز ومدى تحقيقه.

ب ـ كيف يتمّ اختيار وضعيات التّعلّم ؟
تختار الوضعيات التعلّميّة تبعا لمدى ما تحقّقه من الهدف الإجرائي، ويخضع هذا الاختيار
لترتيبات :

* من النّاحيّة المنهجيّة:
ـ إتاحة الفرصة لجميع التلاميذ واستثمار كلّ الفضاء المتوفّر(السّاحة، الملعب، الأروقة...)
ـ تنوّع وتفهرس في مواقف إشكالية ذات دلالة ومعنى ذات صبغة مشوّقة.
ـ ترتّب حسب الجهد بحيث يتبع كلّ نشاط شديد الجهد بنشاط أقلّ منه شدّة.
* من الناحية التعليماتية:
تتسم الوضعية التعلّمية بـ:
1ـ التـدرّج..تبدأ الحصّة دائما بتمرينات أو ألعاب تتصف بأقلّ جهد، بأخفّ تركيز
وبأسهل تركيب وهنا تملي علينا المعالجة التعليماتيّة للنّشاط، تكييفه حسب المستوى
والجنس والوقت والمساحة المطلوبة لإجرائه.
2ـ الديمومة: ( الاستمراريّة) تكون التمرينات والألعاب متواصلة ولا تفصل بينها فترات
راحة طويلة ينجم عنها ضياع تأثير مرحلة الإحماء ( التسخين).
3ـ التقـدير: تكون الصّعوبات المقترحة في مستوى القدرات البدنيّة والسّلوكيّة
والذّهنية للتلاميذ.
4ـ ــ التعاقب: عند الاعتماد على تمرينات أو ألعاب تتطلّب شدّة عاليّة، يجدر إتباعها بأخرى
أخفّ منها جهدا وفي نفس الوقت يتمّ التعاقب بين التمرينات الخاصّة بالقوّة العضليّة
والمرونة والاسترخاء
ج ـ كيف نبني وضعيّة تعليم / تعلّم ؟
اختيارنا لمفهوم " بنـاء" الوضعيّة له دلالته. فشروط بناء بيت مثلا ترتكز على:
ـ الفكرة ( الموضوع) ـ المهارات وأساليب البناء ـ الوسائل
ومحاولة الوصول إلى بناء متجانس مشروط بتسلسل عمليّات:
* التفكير في المشروع وإنجاز المخطّط الذي يوضّح كيفية سير هذه الوضعية التعلميّة
* بيان مهام التلاميذ، من حركات و وضعيات وتبادل للأدوار الخ.....
*دراسة وتوفير الوسائل التي يمكنها استيعاب هذا المشروع.
د ـ كيف يتمّ تسيير الوضعية التعلّمية ؟
1- مشاركة جميع التلاميذ في وضعيّة تعليم / التعلّم ( أفرادا وجماعات ) تمليه المساحة المخصّصة
للنشاط، والمؤكّد هو ضرورة مراقبة تحرّكات جميع التلاميذ، والمجهودات المبذولة.

2- بعد شرح وعرض الحركة المطلوبة، يتمّ أوّل إنجاز يتبعه التصحيح الجماعي للأخطاء( النقائص)
المشتركة، ويتابع الإنجاز مع تصحيح فرديّ مشخّص دون قطع النشاط.

3- لكلّ نشاط أو لعبة قواعد ضابطة يجب فهمها واحترامها، وعلى التلميذ أن يعي أنه لا يمكن
الممارسة في إطار منظّم بدون هذه القواعد، و فسح المجال للجميع لنيل الفوز.
ه ـ كيف يتمّ تقويم الوضعية التعلّمية ؟
وجود التلميذ في وضعية تعليم/ تعلّم، يجبره على بناء تصرّفاته تدريجيّا حسب ما هوّ مطلوب والنّشاط المناسب و الصّحيح هو الذي يكون استجابة للهدف المسطّر.
واستقراء النتائج المحصّل عليها وارد في كلّ وقت من الدّرس حسب المؤشّرات المحدّدة والمعلن عنها في بداية الحصّة.
و ـ ما مكانة الوضعيّة التعلّمية من الحصّة؟
تمثل الوضعية التعلّميّة غالبا الجزء الرّئيسي من الحصّة، و تتبع مرحلة الإحماء المبنيّة أساسا










قديم 2010-05-08, 23:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بدر1971
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بدر1971
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا
جعله الله في ميزان حسناتك










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, الله, بارك, فيكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc