فقيرة ===> راقصة لأعيش أنا وأهلي ...

إيمان إيمي · 2012-07-26, 17:37

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

توفي والدها ... أمها مريضة بالكلى .. يجب أن تغسلها كل ثلاثة أيام .. أخوها لا مستقبل له

قرر الهروب من المنزل وضاع الأخ بين الخمر والسرقة ووو ...

بقيت الفتاة وحدها لا تدري ما تفعل لا منزل يأويهم .. لا مال يداوي أمها المريضة ..

فكرت الفتاة في عمل يمكنها من تسديد حق الكراء ومعالجة أمها ...

فكرت الفتاة وفكرت .. وجدت الحل .. راقصة في المقاهي الليلية ..

صدمت الأم من اقتراح بنتها .. فصرخت البنت .. من يداويك ؟ من يأوينا ؟؟ كيف نعيش ؟؟

سكتت الأم قليلا وأجابتها : أقبل بشرط أن تحافظي على شرفك .... !!!!

بدأت الفتاة هذه المهنة ومضت بها ... تحسن حالهم ولكن ..

فقدت حياءها ... فقدت مبادءها ... فقدت شرفها ... فقدت كل شيء ..

سألناها : لماذا فعلت هذا ؟؟ فصرخت في وجهنا :

من أعطاني مالا لأداوي والدتي ... من فكر في أخي وأعاطي مالا لأعيده إلى البيت ..

من فكر في حالنا وأعطاني مالا لكراء بيت يأوينا .. اصمتوا فكلكم تفكرون في أنفسكم وحسب ...

أين أنتم يا أصحاب المال ؟؟؟ أين أنتم يا من تدعون التدين ؟؟؟

أين أنتم يا من إذا رأيتم فتاة نائمة في الطريق تتهمونها بالفسق والعهر ؟؟؟

أين أنتم يا مسلمـــــــــــــــــون ؟؟؟ أغيثوا بناتكم ... أغيثووونا ..

فلقد أفقدنا الفقر كل ما نملك ....

******* أترك لكم الرد والتعليق إخوتي الكرام *******

بارك الله فيكم وجعل مثواكم الجنة

إيمان إيمي · 2012-07-27, 13:04

ننتظــــــــــــــــــر آراءكم يا كرامـــــ

...................

torkia18 · 2012-07-27, 13:35

كاد الفقر ان يكون كفرا ........ لكنه ليس سببا لتفقد المراة حياءها وشرفها

إيمان إيمي · 2012-07-27, 13:37

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة torkia18

كاد الفقر ان يكون كفرا ........ لكنه ليس سببا لتفقد المراة حياءها وشرفها

لا حول ولا قوة إلا بالله ...

بورك فيك أختي على الرد

لالة مريومة · 2012-07-27, 13:42

كما قالت الاخت كاد الفقر ان يكون كفرا وليس سبب في فقدان المراة حياءها وشرفها هي تعمل لكسب الرزق وتحسين الاوضاغ وهذه من باهم الاسباب التي تؤدي لا المراة فحسب والاطفال الصغار ايضا نراهم يعملون في حمل الاثقال من اجل كسب لقمة العيش

إيمان إيمي · 2012-07-27, 13:51

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لالة مريومة

كما قالت الاخت كاد الفقر ان يكون كفرا وليس سبب في فقدان المراة حياءها وشرفها هي تعمل لكسب الرزق وتحسين الاوضاغ وهذه من باهم الاسباب التي تؤدي لا المراة فحسب والاطفال الصغار ايضا نراهم يعملون في حمل الاثقال من اجل كسب لقمة العيش

صحيــــح ...

بورك فيك اختي

لالة مريومة · 2012-07-27, 14:28

وفيكي بركة يا اخت

ramiusma · 2012-07-27, 14:49

الدنيا دار اختبار وابتلاءات فاما ان تصبر و تشكر فيجازيك الله واما ان تضعف وتكفر و العياذ بالله

ياسين 05 · 2012-07-27, 15:11

الله اكبر ياربي استر هذا كله من ضعف الايمان صحيح الفقر صعب لكن ان نكفر او ننحرف اصعب بكثير والله سيسئل عنها يوم القيامة من يلهثون وراء الكرسي حسبنا الله ونعم الوكيل تنفق اموال طائلة لاقامة حفل غنائي وهناك من لا يجد بقمة العيش حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
انضرو الى حال امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه حين قال والله لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لِمَ لَمْ تمهد لها الطريق يا عمر
واترككم مع الحديث الثاني
عن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول اله صلي الله عليه وسلم يقول: (( لو إنكم تتوكلون علي الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدوا خماصا وتروح بطانا))([6] )رواه الترمذي، وقال: (( حديث حسن)). معناه: تذهب أول النهار خماصا: أي: ضامرة البطون من الجوع وترجع آخر النهار بطانا: أي: ممتلئة البطون.
الشرح

يقول النبي عليه الصلاة والسلام حاثا أمته علي التوكل(( لو إنكم تتوكلون علي الله حق توكله)) أي: توكلا حقيقيا، تعتمدون علي الله _ عز وجل _ اعتمادا تاما في طلب رزقكم وفي غيره (( لرزقكم كما يرزق الطير)) الطير رزقها علي الله عز وجل، لانها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجو، وتغدوا إلى أوكارها، وتستجلب رزق الله عز وجل. (( تغدوا خماصا)) تغدوا: أي تذهب أول النهار، لان الغدوة هي أول النهار. وخماصا يعني: جائعة كما قال الله تعالى: ( فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(المائدة: من الآية3)، مخمصة: يعني مجاعة. (( تغدوا خماصا)) يعني جائعة: ليس في بطونها شئ، لكنها متوكلة علي ربها عز وجل. (( وتروح)) أي ترجع في آخر النهار، لان الرواح هو آخر النهار. (( بطانا)) أي ممتلئة البطون، من رزق الله عز وجل. ففي هذا دليل علي مسائل: أولا: انه ينبغي للإنسان إن يعتمد علي الله_ تعالى_ حق الاعتماد. ثانيا: انه ما من دابة في الأرض إلا علي الله رزقها، حتى الطير في جو السماء، لا يمسكه في جو السماء إلا الله، ولا يرزقه إلا الله عز وجل. كل دابة في الأرض، من اصغر ما يكون كالذر، أو اكبر ما يكون، كالفيلة وأشباهها، فان علي الله رزقها، كما قال الله: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا )(هود: من الآية6)، ولقد ضل ضلالا مبينا من أساء الظن بربه، فقال لا تكثروا الأولاد، تضيق عليكم الأرزاق! كذبوا ورب العرش، فإذا اكثروا من الأولاد اكثر الله في رزقهم، لأنه ما من دابة علي الأرض إلا علي الله رزقها، فرزق أولادك وأطفالك علي الله عز وجل، هو الذي يفتح لك أبواب الرزق من اجل إن تنفق عليهم، لكن كثير من الناس عندهم سوء ظن بالله، ويعتمدون علي الأمور المادية المنظورة، ولا ينظرون إلى المدى البعيد، والي قدرة الله عز وجل، وانه هو الذي يرزق ولو كثر الأولاد. اكثر من الأولاد تكثر لك الأرزاق، هذا هو الصحيح. وفي هذا دليل_ أيضا_ علي إن الإنسان إذا توكل علي الله حق التوكل فليفعل الأسباب. ولقد ضل من قال لا افعل السبب، وأنا متوكل، فهذا غير صحيح، المتوكل: هو الذي يفعل الأسباب متوكلا علي الله عز وجل، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: (( كما يرزق الطير تغدوا خماصا)) تذهب لتطلب الرزق، ليست الطيور تبقي في أوكارها، لكنها تغدوا وتطلب الرزق. فأنت إذا توكلت علي الله حق التوكل، فلا بد إن تفعل الأسباب التي شرعها الله لك من طلب الرزق من وجه حلال بالزراعة، أو التجارة، بأي شئ من أسباب الرزق، اطلب الرزق معتمدا علي الله، ييسر الله لك الرزق. ومن فوائد هذا الحديث: إن الطيور وغيرها من مخلوقات الله تعرف الله، كما قال الله تعالى: )تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ)(الإسراء: من الآية44)، يعني: ما من شئ إلا يسبح بحمد الله )( وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ). (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج: من الآية18). فالطيور تعرف خالقا عز وجل، وتطير تطلب الرزق بما جلبها الله عليه من الفطرة التي تهتدي بها إلى مصالحها، وتغدو إلى أوكارها في آخر النهار بطونها ملا، وهكذا دواليك في كل يوم، والله عز وجل يرزقها وييسر لها الرزق. وانظر إلى حكمة الله، كيف تغدو هذه الطيور إلى محلات بعيدة، وتهتدي بالرجوع إلى أماكنها، لا تخطئها، لان الله_ عز وجل_ أعطي كل شئ خلقه ثم هدي. والله الموفق

ترنيمة الأمل · 2012-07-27, 16:02

ربي يهدينا الكل

لو تسولت القرش لكان خيرا لها مما هي فيه ...

كل شيء في هذه الدنيا بيد الله

فلو اعتمدت على الله وتوكلت عليه حق التوكل لما غرقت في وحل ما لا يذكر اسمه

المهم

لكل انسان مهما عظمت ذنوبه التوبة قبل أن يأخذ الله روحه

فالتوبة التوبة

قال الله تبارك وتعالى في حديث قدسي

يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي

يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي

يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا

ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة

الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي -

المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3540

هدانا الله في شهره الكريم إلى التوبة والغفران

تفـღـآؤل ツ وردٍ✿ · 2012-07-27, 17:33

وَهَــلْ الرّقْصُ والدُّعْـر هٌوَ مَلْجَــأُهَـإأ الوَحٍييد مِنَ الفَقْرْ ؟

لآأ والله ؛ ~

فَمَــإأآ أَقٌوؤلْ ؟ !

رَزَقَـنَـإأآ الله السِّترَ والعَفَــإأآفْ ^ <

إيمان إيمي · 2012-07-27, 17:54

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramiusma

الدنيا دار اختبار وابتلاءات فاما ان تصبر و تشكر فيجازيك الله واما ان تضعف وتكفر و العياذ بالله

ونعم بالله ..

الله يبارك فيك اختي

إيمان إيمي · 2012-07-27, 17:56

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين 05

الله اكبر ياربي استر هذا كله من ضعف الايمان صحيح الفقر صعب لكن ان نكفر او ننحرف اصعب بكثير والله سيسئل عنها يوم القيامة من يلهثون وراء الكرسي حسبنا الله ونعم الوكيل تنفق اموال طائلة لاقامة حفل غنائي وهناك من لا يجد بقمة العيش حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
انضرو الى حال امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه حين قال والله لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لِمَ لَمْ تمهد لها الطريق يا عمر
واترككم مع الحديث الثاني
عن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول اله صلي الله عليه وسلم يقول: (( لو إنكم تتوكلون علي الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدوا خماصا وتروح بطانا))([6] )رواه الترمذي، وقال: (( حديث حسن)). معناه: تذهب أول النهار خماصا: أي: ضامرة البطون من الجوع وترجع آخر النهار بطانا: أي: ممتلئة البطون.
الشرح

يقول النبي عليه الصلاة والسلام حاثا أمته علي التوكل(( لو إنكم تتوكلون علي الله حق توكله)) أي: توكلا حقيقيا، تعتمدون علي الله _ عز وجل _ اعتمادا تاما في طلب رزقكم وفي غيره (( لرزقكم كما يرزق الطير)) الطير رزقها علي الله عز وجل، لانها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجو، وتغدوا إلى أوكارها، وتستجلب رزق الله عز وجل. (( تغدوا خماصا)) تغدوا: أي تذهب أول النهار، لان الغدوة هي أول النهار. وخماصا يعني: جائعة كما قال الله تعالى: ( فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(المائدة: من الآية3)، مخمصة: يعني مجاعة. (( تغدوا خماصا)) يعني جائعة: ليس في بطونها شئ، لكنها متوكلة علي ربها عز وجل. (( وتروح)) أي ترجع في آخر النهار، لان الرواح هو آخر النهار. (( بطانا)) أي ممتلئة البطون، من رزق الله عز وجل. ففي هذا دليل علي مسائل: أولا: انه ينبغي للإنسان إن يعتمد علي الله_ تعالى_ حق الاعتماد. ثانيا: انه ما من دابة في الأرض إلا علي الله رزقها، حتى الطير في جو السماء، لا يمسكه في جو السماء إلا الله، ولا يرزقه إلا الله عز وجل. كل دابة في الأرض، من اصغر ما يكون كالذر، أو اكبر ما يكون، كالفيلة وأشباهها، فان علي الله رزقها، كما قال الله: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا )(هود: من الآية6)، ولقد ضل ضلالا مبينا من أساء الظن بربه، فقال لا تكثروا الأولاد، تضيق عليكم الأرزاق! كذبوا ورب العرش، فإذا اكثروا من الأولاد اكثر الله في رزقهم، لأنه ما من دابة علي الأرض إلا علي الله رزقها، فرزق أولادك وأطفالك علي الله عز وجل، هو الذي يفتح لك أبواب الرزق من اجل إن تنفق عليهم، لكن كثير من الناس عندهم سوء ظن بالله، ويعتمدون علي الأمور المادية المنظورة، ولا ينظرون إلى المدى البعيد، والي قدرة الله عز وجل، وانه هو الذي يرزق ولو كثر الأولاد. اكثر من الأولاد تكثر لك الأرزاق، هذا هو الصحيح. وفي هذا دليل_ أيضا_ علي إن الإنسان إذا توكل علي الله حق التوكل فليفعل الأسباب. ولقد ضل من قال لا افعل السبب، وأنا متوكل، فهذا غير صحيح، المتوكل: هو الذي يفعل الأسباب متوكلا علي الله عز وجل، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: (( كما يرزق الطير تغدوا خماصا)) تذهب لتطلب الرزق، ليست الطيور تبقي في أوكارها، لكنها تغدوا وتطلب الرزق. فأنت إذا توكلت علي الله حق التوكل، فلا بد إن تفعل الأسباب التي شرعها الله لك من طلب الرزق من وجه حلال بالزراعة، أو التجارة، بأي شئ من أسباب الرزق، اطلب الرزق معتمدا علي الله، ييسر الله لك الرزق. ومن فوائد هذا الحديث: إن الطيور وغيرها من مخلوقات الله تعرف الله، كما قال الله تعالى: )تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ)(الإسراء: من الآية44)، يعني: ما من شئ إلا يسبح بحمد الله )( وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ). (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج: من الآية18). فالطيور تعرف خالقا عز وجل، وتطير تطلب الرزق بما جلبها الله عليه من الفطرة التي تهتدي بها إلى مصالحها، وتغدو إلى أوكارها في آخر النهار بطونها ملا، وهكذا دواليك في كل يوم، والله عز وجل يرزقها وييسر لها الرزق. وانظر إلى حكمة الله، كيف تغدو هذه الطيور إلى محلات بعيدة، وتهتدي بالرجوع إلى أماكنها، لا تخطئها، لان الله_ عز وجل_ أعطي كل شئ خلقه ثم هدي. والله الموفق

لا حول ولا قوة إلا بالله ...

الكثير من العائلات من تعيش هكذا .. واقع يدمي القلب

لو كنا في زمن عمر .. لما حصل هذا .. رضي الله عنه

تشرفت بردك وزيارتك أخي ياسين ... بورك فيك

إيمان إيمي · 2012-07-27, 17:58

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترنيمة الأمل

ربي يهدينا الكل

لو تسولت القرش لكان خيرا لها مما هي فيه ...

كل شيء في هذه الدنيا بيد الله

فلو اعتمدت على الله وتوكلت عليه حق التوكل لما غرقت في وحل ما لا يذكر اسمه

المهم

لكل انسان مهما عظمت ذنوبه التوبة قبل أن يأخذ الله روحه

فالتوبة التوبة

قال الله تبارك وتعالى في حديث قدسي

يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي

يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي

يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا

ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة

الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي -

المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3540

هدانا الله في شهره الكريم إلى التوبة والغفران

التوبة ... التوبة .. صدقت أختاه

جزاك الله كل خير ...

إيمان إيمي · 2012-07-27, 17:59

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفـღـآؤل ツ وردٍ✿

وَهَــلْ الرّقْصُ والدُّعْـر هٌوَ مَلْجَــأُهَـإأ الوَحٍييد مِنَ الفَقْرْ ؟

لآأ والله ؛ ~

فَمَــإأآ أَقٌوؤلْ ؟ !

رَزَقَـنَـإأآ الله السِّترَ والعَفَــإأآفْ ^ <

آميــــــــــــن يا رب ...

تشرفت برك اختاه ... بورك فيك