تنظيم القاعدة: دماء أسامة بن لادن "لعنة" ستطارد أمريكا في كل مكان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تنظيم القاعدة: دماء أسامة بن لادن "لعنة" ستطارد أمريكا في كل مكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-07, 08:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي تنظيم القاعدة: دماء أسامة بن لادن "لعنة" ستطارد أمريكا في كل مكان

توعد تنظيم القاعدة في بيان نشر الجمعة 6-5-2011، على شبكة الإنترنت بالانتقام لمقتل زعيمه أسامة بن لادن، مؤكدا أن "دماءه أغلى من أن تذهب سدى".

وأكد التنظيم في البيان مقتل زعيمه أسامة بن لادن، وقال إنه سيذيع قريبا تسجيلا صوتيا ألقاه بن لادن قبل أسبوع من مقتله.
وقال التنظيم "أبى الشيخ أن يرحل عن هذه الدنيا قبل أن يشارك أمته الإسلامية أفراحها بثوراتها التي انتفضت بها في وجه الظلم والظالمين وسجل لها رحمه الله كلمة صوتية قبل مقتله بأسبوع واحد ضمنها تهنئة ونصائح وتوجيهات سننشرها قريبا بإذن الله".
وجاء في البيان أن دماء بن لادن "ستبقى بإذن الله تعالى لعنة تطارد الأمريكان وعملاءهم وتلاحقهم خارج وداخل بلادهم، وعما قريب تنقلب أفراحهم أحزانا وتختلط دماؤهم بدموعهم."
وأضاف "إننا في تنظيم قاعدة الجهاد نعاهد الله سبحانه -ونسأله العون والتأييد والتثبيت- على المضي على طريق الجهاد الذي سار عليه قادتنا وعلى رأسهم الشيخ أسامة."
ومضى البيان "إننا ندعو شعبنا المسلم في باكستان الذين قتل الشيخ أسامة على أرضهم أن يهبوا ويثوروا لغسل هذا العار الذي ألحقه بهم الخونة واللصوص ممن باعوا كل شيء لأعداء الأمة واستخفوا بمشاعر هذا الشعب الكريم المجاهد وأن ينتفضوا انتفاضة قوية عامة لتطهير بلادهم من رجس الأمريكان الذين عاثوا فيها فسادا."
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن مقتل زعيم تنظيم القاعدة على أيدى البحرية الأمريكية، وأنها ألقت بجثته في البحر بعد تجهيزه وفق الطريقة الإسلامية.

المصدر: العربية نت

نص بيان القاعدة.. تنعي فيه بن لادن وتحذر من المساس بجثمانه

تنشر مفكرة الإسلام نص بيان تنظيم قاعدة الجهاد حول مقتل زعيم التنظيم "أسامة بن لادن"، طبقًا لما نشرته منتديات قريبة الصلة بتنظيم القاعدة:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله القائل :{وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [آل عمران: 157]، والصلاة والسلام على نبيه الذي قال : (لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل)، وعلى آله وأصحابه الذين نشروا الحقَّ بعدلهم، وحفظوا الدين بنحورهم، وسكبوا لإعلائه دماءهم {فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا} [آل عمران: 146] وعلى من سلك طريقهم وجاهد جهادهم وصبر صبرهم إلى يوم الدين.

أما بعد :

ففي يومٍ تاريخيٍّ من أيام الأمة الإسلامية العظيمة، وبموقفٍ ليس ببدعٍ من مواقف أبطالها ورجالها عبْرَ عُمرها المبارك، وعلى طريقٍ ممهّدٍ سلكَه خيارُ سابقيها ولاحقيها، قُتِل الشيخُ المجاهدُ القائِدُ الزاهِد المهاجِر أبو عبد الله أسامة بن محمد بن لادن رحمه الله في موطنِ صِدقٍ صَدَّق فيه القولَ بالعمل والدعوى بالبيِّنةِ ليلحقَ بركبِ الأمة المهيبِ الذي امتدَّت مواكبه تترا بين قادةٍ عظماء، وجنودٍ أوفياء، وفرسانٍ شرفاءِ أبى فيه أن يعطي الدنيةَ في دينه، وأن يُسلِم قياده ويذلَّ لِمن ضُربت عليهم الذلة والمسكنة من المغضوب عليهم والضالينَ، فواجهَ السلاحَ بالسلاح، والقوةَ بالقوةِ، وقَبِل أن يتحدَّى جموعاً مستكبرةً خرجتْ بآلاتها وعتادها وطائراتها وحشودها بطراً ورئاء الناس، فما ضعفت أمامهم عزيمتُه ولا خارت قواه، بل وقفَ لهم وجها لوجهٍ طوداً شامخاً كما كانَ طوداً شامخاً، ولم يزل يخوضُ غمار معركةٍ قد اعتادَ أمثالها وألِف نظائرها بعد أن أعذرَ وأدى أمانتَه حتى تلقى طلقاتِ الغدر والكفر ليُسلِمَ الروحَ إلى بارئها وهو يردد :

من يبذُلِ الروحَ الكريم لربِّه --- دفعاً لباطلهم فكيف يُلامُ

وليختم حياته المُنيرة بِشارةِ العزِّة التي طلبها السنينَ الطوال وجابَ الأرضَ بحثاً عنها وحرصاً عليها فتلقَّاها مستبشراً حينما أقبلتْ عليه : إنها الشهادة في سبيل الله : {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}[فصلت: 35]، وما برحت أصداءُ كلماته تدوِّي في الآفاق : فالسَّعيد من اتخذه الله شهيداً، ولم يكن ظنُّه ظنَّ العجز!

ومن ظن ممن يلاقي الحروب --- بأن لا يصاب فقد ظن عجزا

فهنيئاً لأمة الإسلام باستشهادِ ابنها البارّ أسامة، فبعد حياةٍ حافلةٍ بالجدِ والجهد، والعزيمة والصبر، والتحريض والجهاد، والجود والكرم، والهجرة والأسفار، والنُّصح وحسن التدبير، والحكمة والحنكة -طُوِيَ عُمُر شيخ الجهاد في هذا العصر لتبقى دماؤه وكلماتُه ومواقفه وخاتمتُه روحاً تسري في أوصال أجيال أمتنا الإسلاميةِ جيلاً بعد جيلٍ، وقد تعلَّموا منه أن الأمجادَ لا تبنى بالأماني والآمال، وأن القيادةَ ليست مناصِبَ ونياشين، والعقائدَ والمبادئ ليست مجرَّد كلماتٍ منمَّقة تلوكها الألسن، وأن الدينَ لا يُنصَرُ بفضولِ الأوقاتِ والأعمالِ والأقوال، وأن سبيل العزِّ-في الدنيا والآخرة- مفتوحٌ لِمن أراد أن يدفع ضريبته ويتحمَّل تبعته، وأن الإمامةَ في الدينِ لا تنالُ إلا بالصبر واليقينِ، وأنَّ رأس مال المرء هو الصدقُ والإخلاص.

فلئن تمكَّن الأمريكان من قتل أسامة، فما ذلك بالعارِ ولا الشنار، وهل تقتل الرجال والأبطال إلا في ساحات النزال، ولكلِّ أجلٍ كتاب، ولكن هل يستطيع الأمريكانِ بإعلامهم وعملائهم وآلاتهم وعساكرهم واستخباراتهم وأجهزتهم أن يُميتوا ما عاش الشيخ أسامة لأجلِه وقُتلَ في سبيله؟ هيهات هيهات، فالشيخ أسامة لم يبنِ تنظيماً ليموتَ بموته ويذهب بذهابِه {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ} [الصف: 8، 9]، ستظلُّ هذه الآيات سهاماً مسددةً في نحورِ هؤلاء الصم البكم الذين لا يعقلون، وسيبقى دين الله تعالى – ومنه الجهاد في سبيل الله- قائماً دائماً تحمل عقائدَهُ قلوبٌ صافية، وتعمل لإحيائه أيدٍ طاهرة، وتدأب لتمكينه جموعٌ صادقة لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي وعدُ الله.

إن الشيخ أسامةَ بن لادن رحمه الله لم يكن نبياً أرسِلَ في القرن العشرين بل هو رجلٌ مسلمٌ من هذه الأمة المسلمة الكريمةِ أخذَ الكتابَ بقوةٍ وباع الدنيا بالآخرةِ وسعى لها سعيها كما نحسبه، فرفعه الله لما رفع دينه، وأعزه لما سعى لإعزاز كلمته، وأرعب به أمم الكفر كلَّها لما لم يخف إلا ربَّه، وإن الأمة التي أنجبت أسامة لأمة ولودٌ منجبة، وليأتينَّ منها من الرجالِ والأبطالِ أمثاُله وأمثاُله، ممن يستلذون التضحية ويستعذبون الصبر وينغصون عيش أعدائهم ويفتحون عليهم أبواب الجحيمِ أو يقودونهم إلى الجنةِ بالسلاسل؛ فجامعة الإيمان والقرآن والجهاد التي خرَّجت الشيخ أسامة بن لادن لم ولن توصد أبوابها، فكتابُ الله محفوظٌ وآياته تتلى آناء الليل وأطراف النهار ولن تمحى ولو اجتمع عليها من بأقطارها، كيف وأمتُنا المسلمةُ اليومَ أشدُّ إقبالا على دينها وتضحيةً من أجل عقيدتها وقوةً في مواجهة أعدائها وإدراكاً لحقيقة ما يُكاد لها، بعد أن نشأ فيها جيلٌ تقيٌّ نقيٌّ ساهم الشيخُ أسامة رحمه الله مساهمة طيبةً في غرسه مع سائر إخوانه من القادة الأبرار والدعاة الصالحين الأخيار، جيلٌ يستعلي بإيمانه ويعتزُّ بإسلامه ويحتقرُ الغربَ الكافرَ ويزدري حضارته الزائفة حضارة المجون والخنا والانحلال والدجل، جيلٌ يتخذُ مقتلَ قادته مغنماً لتوطيد ولائه للدينِ لا مغرماً ينتكسُ به على عقبيه، مردِّدين بإيمان ويقينٍ قولَ الله تعالى : {وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 146 - 148].

ولو كان نور الإسلام والجهاد يمكن أن ينطفئَ بمقتلِ أو موتِ أحدٍ لذهبَ يوم أن مات سيِّدُ الخلقِ محمد صلى الله عليه وسلم وارتدَّ مَن ارتدَّ من العرب، أو لطويت صفحتُهُ يوم أن تضرَّج أمير المؤمنين عمر بدمه في محرابه، وعثمانُ عند مصحفه، وعليٌّ في طريقه رضي الله عنهم أجمعين، وكم وكم من القادة الذينَ ساروا على هديهم وقد ملئوا الأرضَ شرقاً وغرباً بذكرهم وفتوحاتهم وجهادهم فما خفَتَ نورُ الحق بمقتلهم ولا تراجع أتباعهم بغيابهم، بل ازدادوا بقتلهم غيظاً على أعدائهم وإصراراً على أخذِ ثأرهم ورايةُ الحقِّ بأيدهم وهم يتلون قولَ ربهم : {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب: 23].

ومن هذا المنطلَق فإننا في تنظيم قاعدة الجهاد نعاهد الله سبحانه – ونسأله العون والتأييد والتثبيت– على المضيّ على طريق الجهادِ الذي سار عليه قادتُنا وعلى رأسهم الشيخ أسامة، غيرَ متوانين ولا مترددين، ولن نحيدَ عن ذلك أو نميل حتى يحكم الله بيننا وبين عدونا بالحقِّ وهو خير الحاكمين، ولا يضرُّنا بعد ذلكَ أن نرى النصرَ والظفر وندرك الفتحَ والتمكين أو نهلك دونَ ذلك : {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 74].

كما أننا نؤكد أن دماء الشيخ المجاهد أسامة بن لادن رحمه الله أثقل وأغلى عندنا وعند كل مسلمٍ من أن تذهب سُدىً، وستبقى بإذن الله تعالى لعنةً تطارِد الأمريكان وعملاءهم وتلاحقُهم خارجَ وداخلَ بلادهم، وعما قريبٍ –بعونِ الله- لتنقلبنَّ أفراحُهم أحزانا، ولتختلطنَّ دماؤهم بدموعهم، ولنُبِرَّنَّ قسمَ الشيخ أسامة رحمه الله : فلن تنعم أمريكا ولا مَن يعيش في أمريكا بالأمان حتى ينعمَ به أهلنا في فلسطين، وسيستمر جنود الإسلام جماعاتٍ ووحدانا يدبِّرون ويخطّطون بغير كلل ولا ملل ولا يأسٍ ولا استسلامٍ ولا خورٍ ولا فتورٍ حتى تُرموا منهم بداهيةٍ تُشيبُ الطفلَ من قبلِ المشيبِ.!

وإننا ندعو شعبنا المسلم في باكستان الذين قتل الشيخ أسامة على أرضهم أن يهبّوا ويثوروا لغسل هذا العار الذي ألحقه بهم شرذمة من الخونة واللصوص ممن باعوا كلَّ شيءٍ لأعداء الأمة، واستخفّوا بمشاعر هذا الشعب الكريم المجاهد، وأن ينتفضوا انتفاضةً قويةً عامةً لتطهير بلادهم (باكستان) من برجس الأمريكان الذين عاثوا فيها فساداً {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد: 11].

هذا وقد أبي الشيخ أن يرحل عن هذه الدنيا قبل أن يشارك أمته الإسلامية أفراحها بثوراتها التي انتفضت بها في وجه الظلم والظالمين وسجل لها رحمه الله كلمة صوتية قبل مقتله بأسبوع واحدٍ ضمّنها تهنئةً ونصائحَ وتوجيهاتٍ، سننشُرُها قريبا بإذن الله، وختمها بهذه الأبيات :

فقول الحق للطاغي --- هو العز هو البشرى

هو الدربُ إلى الدنيا --- هو الدربُ إلى الأخرى

فإن شئتَ فمتْ عبداً --- وإن شئتَ فمت حرّا

ثم إننا نحذّرُ الأمريكان من أي مساسٍ بجثمانِ الشيخ رحمه الله أو تعرّضٍ بمعاملة غير لائقة له أو لأي أحدٍ من عائلته الكرام حيّهم وقتيلهم، وأن تُسلَّم الجثامين إلى أهلها، وإلا فإن أية إساءة ستفتح عليكم أبواباً مضاعفةً من الشرّ لا تلومون معها إلا أنفسكم. وندعو المسلمين كافةً إلى القيام بواجبهم في فرضِ هذا الحق.

ولله الأمرُ من قبلُ ومن بعد، وسيعلم الذين ظلموا أيَّ منقلبٍ ينقلبون.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمدٍ وآله وسلم تسليما كثيراً.

تنظيم قاعدة الجهاد/ القيادة العامة

الثلاثاء 29جمادى الأولى1432هـ

الموافق : 3مايو2011م

المصدر: مفكرة الإسلام









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-07, 13:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سينتصر الحق عاجلا أم آجلا










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-07, 15:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بلال الرومنسي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية بلال الرومنسي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هههههههههههههة وهدا مايبحث عنه الامريكان ... ليستعمر ليبيا ودول اخرى كالجزائر










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-07, 15:57   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومنسي مشاهدة المشاركة
هههههههههههههة وهدا مايبحث عنه الامريكان ... ليستعمر ليبيا ودول اخرى كالجزائر

إذا اراد عدونا ان يستعمر ارضنا لابد من سببان لا ثالث لها اولا تغيير الذهنية الصحيحة
و الانحياز الى حب الملذات و النعم الزائلة
ثانيا العملاء و الخونة إذا صار لهم شأن فى أوطانهم هناك غنتضر الاستعمار
هذا ليس قولى و غنما قول الرجال و الرجال مواقف









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-07, 17:37   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طارق العائد
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-08, 06:15   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=طارق العائد;5844326]جزاك الله خيرا[/quote


شكرا اخى طارق مرورك اسعدنى


تحياتى










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-08, 08:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
mordia
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mordia
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هؤلاء المتشنجين هم سبب كل بلاء يعاني منه المسلمون ، ولن يتقدم المسلمون إلا إذا تخلصوا من فكر هؤلاء وتحرروا تماما من سيطرة هذا التيار الوهابي على عقول وثقافة المسلمين ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-08, 14:26   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mordia مشاهدة المشاركة
هؤلاء المتشنجين هم سبب كل بلاء يعاني منه المسلمون ، ولن يتقدم المسلمون إلا إذا تخلصوا من فكر هؤلاء وتحرروا تماما من سيطرة هذا التيار الوهابي على عقول وثقافة المسلمين ..

اختى مرضية السلام عليكم
اختى الكريمة لا هو تشنج و لا شىء آخر
عندما يبلع الاحباط الى درجة ما بعدها درجة*
و عندما يصبح الضلم يسير فى الطرقات
وعندما يصعد الماء الى اعالى الجبال
نرى مثل فكر شيخنا عبد الوهاب رحمه الله
يا مرضية عبد الوهاب رحمه الله ما هو الا رجل اراد ان يقدم لهذا الدين ما عجز عنه ناس كثيرين
يا مرضية من ينخر فى الاسلام ليس فكر عبد الوهاب انه صراع بين الحق و الباطل
و بين ثلاثة ألوان و اظن ان هذا الصراع سينتهى قريبا ان شاء الله
مع ضهور أول نتائج الانتصار تحياتى اختى









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-09, 08:54   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
القذافي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولكن كيف سينتقم هذا التنظيم . اعتقد بقتل الابرياء كالعادة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-09, 15:19   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القذافي مشاهدة المشاركة
ولكن كيف سينتقم هذا التنظيم . اعتقد بقتل الابرياء كالعادة

يوم قام رسول الله صلى الله عليه و سلم و امره الله ان ينشر رسالته قال قومه هذا مجنون
كيف يريد ان يغير دين الاباء
و لا يمكن لمحمد و اصحابه الذين هم من الفقراء و المقهورين ان يتغلبوا على جبروت و قوة قريش
إلا ان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

من هم الابرياء اتسمى من يدفع للجيش الامريكى الضرائب و يدعمه فى الانتخبات بريىء
سلملى على اخوك اخى



عندما قام المجاهدون الجزائريون فى اول نوفمبر للجهاد و تحرير الجزائر قال
اهل اللون الاصفر لا يمكن ان نقاتل فرنسا فرنسا قوة عضمى و لا يمكن قهرها
سينتصر الحق و سننتصر احببتم ام كرهتم









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-09, 15:29   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
القذافي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

و ما يحدث في الجزائر حاليا اتسميه جهادا !!!!!!!!!










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القاعدة:, تنظيم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc