وما ياتي الثامن مارس الا وسارع البعض الى التملق والتشدق باعطاء حقوق للمراة واقامة الاحتفالات ودعوة يزيد
لاسماعنا كلمات تمجد المراة وتهز الاحاسيسوتطرب منيطرب بالنواقيس
بل تتنافس جهات رسمية لاظهار انها تعطي المراة حقها
هده السنة سارعت الخطوط الجوية لتخفيض 50 بالمائة من تسعرة تداكرها وهي تعرف انه لا يركبها الا المسترجلات
وطالبت بعض الجهات لزيادة ثمثيل المراة بنسبة الثلث
الاوزارة التربية التي اسثثنت المراة من هدا الامتياز لانها لا تفرق بين رجال التربية ونسائها فليتها اعطت المراة كل العلاوات التي طالبت بها النقابات وارحتنامن نسبة ارتفاع الاضراب
والمؤسف ان النساءيصفقن لهده الاشياء التي هي في الواقع تحط من قدرها وتظهرها بانها المسكينة المحتاجة للفتات والصدقات رغم ان الاسلام كرمها وعظمها كام وزوجة واخت و.................و...... فثامن مارس موفق