![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() على ما اظن ان الغيرة طبيعية واحساس عند كل انسان لكن بالنسبة لي انها غيرة عمياء انا غيورة اجل اعترف بهدا امام الجميع فا انا اغار من ابسط الاشياء حتى من اقرب الناس لي ولي صديقة لا بل عدوة هي سبب تعاستي واكرهها واغار منها من له دعاء او وصفة فل يزودني بها حتى اتخلص من هده الصفة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ا انتم لا تحبوني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() حاول تحبلها واش راك تحب لنفسك اكيد راح تتوفق الغيرة طبع صعيب ربي يعاونك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلام يا أختي قمـــــــــــــــــر....والله أشهد لكِ انكِ إنسانة طيبة...فبمجرد إعترافك بهذه الطريقة تكونين طيبة القلب ولست حاسدة لغيركِ كما قد يتهيؤ لكِ أَو لغَيــــركِ...الغيرة يا حبيبتي طبع في الإنسان بصفة عامة فمن لايغير يا اختي كما يقال بارد القلب وعديم الإحساس..والغيرة طبع فينا نحن بناء حواء...فلاباس أن نكون لديكِ غيرة فالغيرة قد توصلك إلى أماكن تودين الوصول اليها فمثلا لو رايتِ إنسانة ناجحة أو إنسانة تقية أو أخرى متميزة وغرتي منها وحاولتِ الوصول ووصلتِ تكون الغيرة هي السبب في وصولكِ...لكن حاولي ان لا تتعدى هذه الغيرة حدودها وتتحول الى حسد فالحسد هو تمني زوال زوال النعمة والغيرة هي تمني أقل شرا لو استطعنا التعبير...نصيحتي أنظري إلى الأشياء الجميلة التي هي عندك ولا تملكها صديقتك وأضنها كثيرة وأنا متأكدة...وحاولي أن تحبي نفسكِ على ما هي عليها...وإن تطلب الأمر وصممتِ على الغيرة حاولي الوصول الى ماوصلت اليه هذه الأخت....وحاولي ان تدعي لنفسك و لها وتحبيها فلاحظتك قلتِ صديقة ورجعتِ وغيرتي وقلتِ عدوة... حاولي ان يكون لك قلب صافي أبيض بياض الثلج...صدقيني سترتاحين وتعيشين حياة سعيدة هانئة وتذهب عنكِ هذه التعاسة التي تتكلمين عنها...نصيحتي التي اتمنى ان تعملي بها وصدقيني والله سوف تصبحين اكثر الناس ابتهاجا لا تبالي بالناس وحبي نفسك واقتنعي بما هو عندك و دعي عنك الوساوس والأفكار السيئة..وإهتمي بدينك ودنياك وترفعي عن كل ما لايستحق الإهتمام....فكري في كلامي......وربي يكون معاك حبيبتي... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() اهلا اختي اسفة لم اري موضوعك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم، أنا سيدة ملتزمة والحمد لله، وأحاول التمسُّك بالأخلاق الحميدة قدر المستطاع، ولكنَّني أجد صعوبةً بالغة في بعضها، وهذا ينغِّص عليَّ حياتي. إن يحسدوني فإني غير لائمهم *** قبلي من الناس أهل الفضل قد حُسدوا فدام لي ولهم ما بي وما بهم *** مات أكثرنا غيظًا بما يجد آثار الحسد وأضراره على الحاسد والمجتمع: 1- حَلق الدين: فقد قال صلى الله عليه وسلم: "دَبَّ إليكم داء الأُمم من قبلكم: البغضاء والحسد، والبغضاء هي الحالِقة، لا أقول: حالقة الشَّعْر ولكن حالِقة الدِّين"، "رواه البزار بإسناد جيد. 2- انتفاء الإيمان الكامل:قال صلى الله غليه وسلم: "لا يجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد" رواه النسائي وابن حبان في صحيحه. والذي يجب أن يُفهم من هذا الحديث أن الإيمان الصادق الكامل الذي يستحضر صاحبه أن كل أفعال الله لحكمة، لا يجتمع هذا الإيمان مع الحسد الذي يعترض على فعل الله وحكمته. 3- رفع الخير وانتشار البغضاء في المجتمع:يقول صلى الله عليه وسلم: "لا يزال الناسُ بخيرٍ ما لم يَتَحَاسَدُوا"، "رواه الطبراني ورواته ثقات، والمعنى: أنهم إذا تحاسدوا ارتفع الخير منهم. 4- مقت الناس للحاسد وعدواتهم له: فلا يجد الحاسد في الناس مُحبّا ولا صديقًا، فتنخفض منزلته، وتنحط مرتبته؛ لانحراف الناس عنه ونفورهم منه، وقد قيل: الحسود لا يسود. 5- دوام الحسرة على الحاسد: فلا يجد الحاسد لحسرته انتهاءً، قال ابن المعتز: الحسد داء الجسد. وقال الأصمعي: قلت لأعرابي: ما أطول عمرك؟ قال: تركتُ الحسد فبقيت. والحاسد يكاد يموت غمّا بصبر المحسود. قال بعض الحكماء: يكفيك من الحاسد أنه يغتمّ في وقت سرورك. وقيل: عقوبة الحاسد من نفسه. وقال معاوية رضي الله عنه: ليس في خصال الشر أعدل من الحسد، يقتل الحاسد قبل أن يصل للمحسود !!. وقال عبد الله بن المعتز رحمه الله تعالى: اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله خطوات للخلاص من الحسد: 1- التقوى والصبر:فمن وجد في نفسه حسدًا لغيره، فليستعمل معه الصبر والتقوى فيكره ذلك في نفسه. 2- القيام بحقوق المحسود:كرد غيبته، وذكر محاسنه، وقضاء حوائجه، والدعاء له، وبره. كما قال تعالى: "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ كأنه ولي حميم". 3- العلم بأضرار الحسد:من إسخاط الله عز وجل، ومشاركة الشيطان في أخلاقه وصفاته، هذا غير الألم الحاضر والدائم في نفس الحاسد، والعذاب في الآخرة وذهاب حسناته إلى المحسود. 4- إفشاء السلام: فقد قال صلى الله عليه وسلم: "أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم"، فالسلام يبعث على التحابب، فهو بذلك ينفي الحسد. 5- القناعة بعطاء الله:فقد قال بعض الحكماء: من رضي بقضاء الله تعالى لم يسخطه أحد، ومن قنع بعطائه لم يدخله حسد، فيكون راضياً عن ربه ممتلئ القلب به. 6- إصلاح الطبع:وذلك باتباع أوامر الله عز وجل واجتناب نواهيه، والالتزام بالأخلاق والآداب الإسلامية، والاطلاع على سير الصالحين، ومحاولة التمثل بهم، قال الشاعر: فلم أجدِ الأخلاق إلا تخلقًا …… ولم أجدِ الأفضال إلا تفضلا 7- القضاء على أسباب الحسد: وذلك بتتبعها، وعلاجها واحدًا واحدًا. 8- قراءة القران وتدبره: وكافة أنواع ذكر الله عز وجل. 9- الدعاء والصدقة: فيدعو الله عز وجل أن يشفيه من هذا الداء، ويتصدق بهذه النية. وأخيراً؛ أختي الكريمة، فإن صفاء القلب ونجاته من داء الحسد سبب قوي للفوز بالجنة، حيث قال أنس رضي الله عنه: كنا جلوسًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة"، فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه.. فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك، فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى، فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضًا، فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأولى، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمر فقال: إني لاحيت أبي- خاصمته- فأقسمت ألا أدخل عليه ثلاثًا، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت؟ قال: نعم. قال أنس: فكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الثلاث الليالي، فلم يره يقوم من الليل شيئًا غير أنه إذا تقلب على فراشه، ذكر الله عز وجل وكبّر حتى صلاة الفجر. قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الثلاث الليالي وكدت أن أحتقر عمله قلت: يا عبد الله، لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا ثلاث مرات: "يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة". فطلعت أنت الثلاث المرات، فأردت أن آوي إليك فأنظر ما عملك فأقتدي بك، فلم أرك عملت كثير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: ما هو إلا ما رأيت. قال: فلما وليت دعاني فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشّا، ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه. فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك، وهي التي لا نطيق. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. نشكرك أختنا الكريمة، ونرجو أن تكون إجابتنا شافية، وتابعينا بأخبارك.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الغيرة هي شعور قلق مؤلم يعاني منه من لديه رغية جامحة بتملك الشخص الذي يحبه خوفاً من خيانته له. الغيرة هي مزيج من الخوف والغضب. خوف من فقدان الشخص الذي نحبه وغضب من التفكير بكونه يهتم بشخص آخر.
على الرغم من عدم وجود دراسات علمية وافية حول الموضوع معالجة الغيرة بشكل خاص وليس بشكل عام. يجب تفادي الوصول إلى نتائج معممة في كل الحالات. حاولي في كل موقف على حدة دون ربطه بمواقف سابقة أن تفهمي هل هناك مكان للغيرة أم أن تصرف الشخص الذي تحبين طبيعي في هكذا موقف. هذه الطريقة تجنبك معظم الانفعالات غير المبررة |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
استطيع, اوصف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc