أمريكا تستخدم سلاح سري لتقليل سكان العالم والبلاد الإسلامية والعربية والأكثر سكاناً في العالم الثالث هي المستهدفة.

[سندباد علي بابا]

العالم هوغربيتس يضرب من جديد ويكشف عن أسماء الدول والمناطق التي سيضربها الزلزال المُدمر الفترة المقبلة.. (صورة)



لندن- “رأي اليوم”- “تقلبات قوية جداً يمكن أن يصل نشاطها الزلزالي إلى 7.5 م أو أعلى”، بهذه الكلمات حذّر العالم الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس، من زلزال قوي قد يهزّ العالم اليوم الأحد.
فقد أعاد هوغربيتس مساء السبت، نشر تحذير من الهيئة الجيولوجية ssgeos، التي يتبع لها، على منصة “إكس” (تويتر سابقا)، مرفقاً كلامه بخريطة توضح البلدان التي ستشهد النشاط الزلزالي.
وتبيّن من الخريطة أن زلزالاً قوياً قد يضرب مناطق من الفلبين وإندونيسيا وما يجاورها من جنوب شرق آسيا غرب المحيط الهادي، ومناطق أخرى إلى الجنوب من أستراليا ونيوزلندا.

أتى هذا الإعلان بعدما أوضح هوغربيتس أن الزلزال سيأتي من أن اقتران المريخ وعطارد والمشتري في 22 سبتمبر، كاشفاً أن هذا الاقتران قد يؤدي إلى هزة قوية في وقت لاحق في 23 أو 24 سبتمبر.
وأضاف أنه من المرجح أن تحدث مجموعات من الهزات القوية ما بين 26 و28 سبتمبر، قد تصل إلى 6 درجات على مقياس رختر.
كما شمل التحذير عدة احتمالات لقوة الزلزال القوي المتوقع، محدداً نسبة ما بين 50% إلى 70% لحدوث زلزال تتراوح قوته ما بين 7 إلى 8.5 درجات على مقياس رختر.
جدل واسع
يشار إلى أن عالم الزلازل الهولندي كان أثار الكثير من الجدل خلال الأيام الماضية، خاصة بعد أن تنبأ بوقوع زلزال كبير قبل أيام من زلزال المغرب، الذي وقع فجر 9 سبتمبر وتسبب بمقتل وإصابة الآلاف.
وضرب الزلزال الذي بلغت قوته 7 درجات جبال الأطلس الكبير في المغرب منذ نحو الأسبوعين، وحصد أرواح نحو 3000 شخص وتسبب في إصابة وتشريد الآلاف.
كما كان هذا الزلزال هو الأكثر فداحة من حيث عدد القتلى في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا منذ عام 1960 والأقوى الذي تشهده البلاد منذ أكثر من قرن.
وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلازل مدمرة، أبرزها الزلزال الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلّف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك قبل 3 أيام.
إلا أنه ورغم هذا يصرّ العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية على الإطلاق.

راي اليوم

[سندباد علي بابا]

أمريكا لن تضر المليار الذهبي بسلاحها السري هذا

جنوب استراليا ونيو زيلندا منطقتان خاليتان وهي لذر الرماد في العيون

حتى لا يقول الناس لماذا لا تضرب الزلزال والطوفان بلدان غربية محسوبة على المليار الذهبي

فضرب مناطق محسوبة على المنظومة الغربية بهذا السلاح السري في مناطق خالية .. هو لتفادي شك الناس في وجود هذا السلاح

السري.

ليبيا كانت خسائرها أفدح من خسائر المغرب.. والسبب أن السلاح السري الأمريكي تخير المكان المناسب (لقرب المغرب من الصهيونية الأمريكية) وهو مناطق نائية وقليلة السكان

والذي أدى لهلاك الناس على قلتهم مقارنة بضحايا درنة هو البناء التقليدي القديم.. البناء بالطوب..

3 ألاف ضحية في الحوز المغرب

11 ألف ضحية في درنة ليبيا و 11 ألف مفقود وهم في عداد الموتى .. المجموع 22 ألف ضحية

50 ألف ضحية كهرمان مرعش تركيا

سيتم إغراق أندونيسيا.. لأنها أكبر بلد مسلم من حيث السكان

سيتم اغراق الاسكندرية لأنه ممنوع أن يكون بلد بحجم مصر في السكان ملاصق للكيان الصهيوني 5 ملايين إلى 10 ملايين نسمة وخوفاً من اجتياح مصر لأوروبا

سيتم تدمير إفريقيا بالأمراض والأوبئة والجوع ويلقون باللائمة على التغير المناخي وهو بريء براءة الذئب من دم بن يعقوب.. الذي يضرب إفريقيا دون سواها
ُ
مع أن المصانع والتلوث والصناعة واستخدام الفحم واليورانيوم والغاز والنفط .. والبلاستيك وأعداد المحركات التي تطرح الغاز الأحفوري المنبعث من محركات السيارات ترتكز كلها كماً وكيفاً في أوروبا والبلدان الغربية وليس في قارة إفريقيا

أوربا والغرب تحرق المناخ وتضر بالبيئة وتكسبان الأموال .. وإفريقيا تمرض وتجوع ... معادلة غريبة جداً..

[سندباد علي بابا]

سيبقى هكذا الحال حتى يصبح سكان الأرض 5 مليار.. مطلع 2050.

[سندباد علي بابا]

سيظل الاضطراب في العالم مستمراً ومتواصلاً اقتصادياً وعسكرياً وسياسياً.. وطبيعياً ومناخياً (حلف الناتو العسكري في تصريح أخير له تبنى أجندة التغير المناخي/ إنه مخطط ومشروع جديد للغرب لإعادة بعث حضارته بعد إفلاس السابقة)

وسيظل الغلاء.. وانتشار الأوبئة على شاكلة كوفيد - 19 وايبولا...

وستظل الزلازل والطوفان .. يضربان..

وسيظل الخوف والهلع...يعم بلدان العالم ... حتى 2050

عندما تصل الأرض بسكانها ما بين 4 و 5 مليارات نسمة.

[سندباد علي بابا]

زلزال بشدّة 6.3 درجات يضرب شمال إندونيسيا


ضرب زلزال بشدّة 6.3 درجة على مقياس ريختر صباح الثلاثاء، مقاطعة “سولاويزي” شمالي إندونيسيا.

وأفادت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث في إندونيسيا، بأن مركز الزلزال وقع في البحر على بعد 36 كيلومترا جنوب شرق جزيرة “كاراتونج”، وعلى عمق 115 كيلومترا.

ولم ترد حتى الآن، أي تقارير بوقوع خسائر مادية أو بشرية جراء الزلزال، الذي وقع في منطقة تنتمي إلى حزام المحيط الهادئ المعروف باسم “حلقة النار”، حيث تلتقي العديد من الصفائح التكتونية.

ومطلع الشهر الجاري، أودى زلزال عنيف بشدّة قاربت 7 درجات، بالمغرب، بـأرواح ما يزيد عن 2900 شخصا، إلى جانب إصابة أكثر من 5600 شخص.

وقال مسؤول في المعهد المغربي للجيوفيزياء لوكالة الأنباء الرسمية في البلاد إن الزلزال هو الأعنف في المغرب منذ أكثر من قرن.

المصدر: الشروق