أسماء الله الحسنى🍂

[كـــنــزة]

أتمنى أن يفيدنا هذا الطرح ويفيدكم فلنتوكل على الله ♥
📿✨أسِـمًأّء أّلَلَهّـ أّلَحًسِـنِى📿✨

إسم الله { الْغَفَّار }


المعنى اللغوي: غفر في اللغة أي غطّى وستر ، والغفّار : من*صيغ المبالغة ، على وزن فعّال ، أي كثير المغفرة .

معنى الغفّار الشرعي : هو الذي يستر الذنوب المتجاوز عن الخطايا والعيوب بفضله ، مهما كان مقدارها ومهما تعاظمت النفس وتمادت فى جرمها وعصيانها فهو سبحانه يغفر الكبائر والصغائر جميعها .

والغفار هو من يغفر الذنوب الكثيرة فهو غفور للذنوب والخطايا صغيرها، وكبيرها، حتى الشرك إذا تاب منه الإنسان.

قال الغزالي " الغفّار " : الذي يَتَجَدَّد غفرانه لعباده مع تَجَدُّد عصيانهم له . وأصل الغَفْرِ الستر والتغطية ثم العفو.

ذُكر اسم الله الغفار في*القرآن الكريم*خمس مرات منها قوله تعالي*: " رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ "*[ص:66] .
وقال تعالى " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* "*[نوح:10]*.

[كـــنــزة]

اسم الله { الْقَهَّار }



المعنى اللغوي: القهر : السيطرة والغلبة ، والعلو ، والقاهر : الغالب ، وقهرت الشيء غلبته وعلوت عليه مع إذلاله بالاضطرار .

المعنى الشرعي : هو الذي لا موجود إلا وهو مسخر تحت قهره وقدرته عاجز في قبضته ، وهو*الذي يقهر كلّ شيء فيغلبه ويصرفه لما يشاء كيف يشاء ، فيحيي خلقه إذا شاء ، ويميتهم إذا شاء ، لا يغلبه شيء ، ولا يقهره .

قال الأَزهري : والله القاهرُ القَهّار قَهَرَ خَلْقَه بسلطانه وقدرته وصَرَّفهم على ما أَراد طوعاً وكرهاً ، والقَهَّار للمبالغة .


قال*الخطابي: القهَّار*هو الذي قهر الجبابرة من عُتاة خلقه بالعقوبة وقهر الخلق كلهم بالموت .

وقال السعدي : القهّار*لجميع العالم العلوي والسفلي ، القهّار لكل شيء الذي خضعت له المخلوقات وذلك لعزته وقوته وكمال اقتداره.

ذكر اسم الله*القهار*في القرآن الكريم 6 مرات ومنها: (يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم*الله الواحد*القهّار) يوسف 39 .
( قل الله خالق كل شيء وهو الواحد*القهّار) الرعد 16 .

[كـــنــزة]

#لِنتعلَّم_التوحيد: "الجِدُّ الَّذِي لَا هَزْلَ فِيه"
أسئلة مُهِمَّة في عقيدة المسلم(ة).
س1: أين الله؟
ج: في السماء (على العرش).
س2: ما الدليل من القرءان على أن الله على العرش؟
ج: {ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَى} [طه:5]
س3: ما معنى {ٱسۡتَوَىٰ} ؟
ج: علا وارتفع (حقيقة لا مجازا).
س4: من أين نأخذ عقيدتنا؟
ج: من القرءان والسُّنَّة والأثر.
س5: لماذا خلق الله الجن والإنس؟
ج: لعبادته وحده لا شريك له.
س6: ما الدليل من القرءان على أن الله خلق الجن والإنس لعبادته؟
ج: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56]
س7: ما معنى {يَعْبُدُونِ}؟
ج: يُوَحِِّدون و يُطيعون.
س8: ما معنى "لا إله إلا الله"؟
ج: معناها: لا معبود بحق إلا الله.
س9: ما هي #أعظم_عبادة؟
ج: التوحيد.
س10: ما هو #أعظم_ظلم؟
ج: الشرك.
س11: ما هو #التوحيد؟
ج : إفراد الله بالعبادة.
س12: ما هو #الشرك؟
ج : عبادة غير الله مع الله.
س13: كم #أقسام_التوحيد؟
ج: #ثلاثة.
س14: ما هي #أقسام_التوحيد_الثلاثة ؟
ج: توحيد الربوبية و توحيد الألوهية و توحيد الأسماء والصفات.
س15: ما هو تعريف #توحيد_الربوبية ؟
ج: هو توحيد الله بأفعاله ..مثل الخلق والرزق والإحياء والإماتة والشفاء..
س16: ما هو تعريف #توحيد_الألوهية ؟
ج: هو توحيد الله بأفعال العباد ..مثل الدعاء والتضرع له، والتوكل عليه والإستغاثة والإستعانة به...
س17: ما هو #توحيد_الأسماء_والصفات ؟
ج: هو الإيمان بما سمى ووصف الله به نفسه، وسماه ووصفه به النبي ﷺ، كما جاء في الكتاب والسنة.
س18: من أين نأخذ أسماء الله وصفاته؟
ج : من القرءان والسُّنَّة.
س19: هل صفات الله تعالى تماثل صفات المخلوقين؟
ج: صفات الله تعالى لا تماثل صفات المخلوقين في جوهرها (و إن تشابهت مسمياتها أحيانا).
س20: ما الدليل من القرءان على أن صفات الله تعالى لا تماثل صفات المخلوقين؟
ج: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [ الشورى:11]
س21: ما هو القرءان؟
ج: القرءان كلام الله تعالى.
س22: هل القرءان مُنَزَّل أم مخلوق؟
ج: مُنَزَّل و هو كلام الله حقيقة (بصوت و حرف).
س23: ما هو #البعث ؟
ج: إحياء الناس بعد موتهم.
س24: ما الدليل من القرءان على كُفر من أنكر البعث؟
ج: {زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا} [التغابن:7]
س25: ما الدليل من القرءان على أن الله سيبعثنا؟
ج: {قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّى لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ ۚ وَذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٌ} [التغابن:7]
س26: ما معنى كلمة #الإسلام ؟
ج: هو الإستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك والمشركين.
س27: ما معنى كلمة #الإيمان ؟
ج: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره.
س28: هل الإيمان يثبت بالقلب أم باللسان أم بالجوارح؟
ج: الإيمان يثبت باعتقاد القلب و قول اللسان و عمل الجوارح (معا)، والإيمان: يزيد بالطاعة و ينقص بالمعصية.
س29: لمن نتضرع ونسجد ونذبح؟
ج: لله وحده لاشريك له.
س30: هل يجوز التضرع أو السجود أو الذبح لغير الله؟
ج: لا يجوز ذلك، لأن فعل ذلك لغير الله شرك.
- وصلى الله وسلم على النبي محمد وعلى ءاله وصحبه والتابعين، والحمد لله رب العالمين.

[〆 بٰٰاولو 乄]

موضوع رائع
بارك الله فيك اختي كنزة جعله الله في ميزان حسناتك

[كـــنــزة]

اسم الله { الْعَلِيم }


المعنى اللغوي: العليم*:*من العلم وهو نقيض الجهل، وعَلِمتُ الشيء: أي عرفته وخبرته، وعليم : على وزن فعيل وهو من أبنية المبالغة.

معنى العليم الشرعي : العليم سبحانه هو اسم من أسماء الله متضمن للعلم الكامل الذي لم يسبقه جهل ولا يلحقه نسيـان *، وهو الذي يعلم تفاصيل الأمور ودقائق الأشياء ، وخفايا الضمير والنفوس .

وهو الذي لا يعزب (لا يغيب) عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض ؛ فعلمه محيط بجميع الأشياء*ظاهرها وباطنها ، دقيقها وجليلها ،*علمٌ بما كــــان ، وما هو كــائن ، وما سيــكون ، وما لم يكن لو كان كيف يكون*.

قال الإمام الخطابي : " هو العالم بالسرائر والخفيات التي لا يدركها علم الخلق ، وجاء على بناء فعيل للمبالغة في وصفه بكمال العلم "

وقال الإمام الغزالي : معناه ظاهر ، وكماله أن يحيط علما بكل شيء ظاهره وباطنه ، أوله وأخره ، عاقبته وفاتحته، وهذا من حيث الوضوح والكشف على أتم ما يمكن فيه .

ورد اسمه العليم في القرآن 157 مرة منها: قال تعالى {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} } [البقرة:282].
وقال تعالى: {يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ} } [سبأ:2].

[كـــنــزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 〆 بٰٰاولو 乄

موضوع رائع
بارك الله فيك اختي كنزة جعله الله في ميزان حسناتك

وفيك بارك الله،
امين يارب☺️☘️

[كـــنــزة]

اسم الله { الرَّقيبُ }


الرقيب في اللغة : على وزن فعيل بمعنى فاعل وهو الموصوف بالمراقبة ، والرقابة تأتي بمعنى الحفظ والحراسة والانتظار مع الحذر والترقب .

ومعنى الرقيب الشرعي : فهو الذي يرقب كل شيء ويحفظه ، ويعلم كل شيء ويخبُرُه .

لا يخفى عليه من العبد سرُّه ولا علانيتُه ، ولا ظاهرُه ولا باطنُه , المدبّر أمر مملكته ، فلا يعزب عنه منها دقيق ولا جليل ، أحاط بها حفظا، وتقديرا، وأمرا، و مآلًا .

الرقيب الذي ينظر عن قصد ، فيتتبع كل شيء ، ويحيط بكل شيء ، وليس مجرد بصير، لأن البصير قد يرى الشيء ولا يقصد إلى النظر إليه ، بخلاف الرقيب ، الذي يعلم الظواهر وخفي الأسرار ، ويعلم البصيرة الصادقة وخائنة الأبصار .

قال السعدي" الرقيب : المطلع على ما أكنته الصدور، القائم على كل نفسٍ بما كسبت ، الذي حفظ المخلوقات وأجراها على أحسن نظام وأكمل تدبير" .

ورد هذا الاسم في القرآن ثلاث مرات قوله تعالى حكاية عن عيسى “فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْء شَهِيدٌ ” المائدة : 117.
و قوله تعالى : ” وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا “ النساء :1 .
وقوله تعالى : ” وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ” الأحزاب؛

[كـــنــزة]

اسم الله { الحَيُّ }


الحي في اللغة : صفة مشبهة وفعلها حيّ ، والحي نقيض الميت والجمع أحياء .

ومعنى الحي الشرعي : هُوَ الدائمُ فِي وجودِهِ الباقي حيًّا بذاته عَلَى الدوامِ أزلًا وأبدًا ، هو المتصفُ بالحياةِ كوصفِ ذاتٍ للهِ لا يتعلق بمشيئتِهِ ، وإنْ تعلَّقَ بها فالإحياءُ وصفُ فعلِهِ .

ولا ينفرد بكمال الحياة ودوامها إلا الحي القيوم فهو الباقي الدائم الذي لا ينتظره موت ، ولا يلحقه فناء .

قال ابنُ جريرٍ الطبري : " وأما قولُه الحيُّ فإنَّهُ يعني : الذي له الحياةُ الدائمةُ والبقاءُ ، الذي لا أولَ له يُحدُّ ولا آخِرَ له يُؤمَّدُ ، إذ كَانَ كلُّ ما سِوَاه فإنه وإن كان حيًّا فلحياتِهِ أولٌ محدودٌ ، وآخرٌ مأمودٌ ، ينقطع بانقطاعِ أمدِها وينقضي بانقضاءِ غايتِها " .

ورَدَ هَذَا الاسمُ فِي خمسِ آياتٍ مِنْ الكتابِ العزيزِ ، وهِيَ : قولهُ تَعَالَى : ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ﴾ [البقرة: 255] ، وقولهُ تَعَالَى : ﴿ * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ﴾ [آل عمران: 1، 2] .

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة /



موضوع جميل جليل..
تشرُفين به في الدنيا والآخرة..
كل التوفيق..
ونحن متابعون..

وقد نشارك بما يفتح الله علينا من حين لآخر..

[كـــنــزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

...
تحية طيبة /



موضوع جميل جليل..
تشرُفين به في الدنيا والآخرة..
كل التوفيق..
ونحن متابعون..

وقد نشارك بما يفتح الله علينا من حين لآخر..

اهلا وسهلا بكم منورين 🌼..
يشرفنا حظوركم الراقي، ومشاركتكم القيمة 🌙📿

[كـــنــزة]

اسم الله { المُقدِّم }


المقدم في اللغة : مأخوذ من: قدَم - بفتح الدّال - يقدُم قَدْما ، أي : تقدّم ، وهو بمعنى الذى يقدم الأشياء ويضعها فى موضعها .

أما معناه الشرعي : المقدِّم هو المنزِّل للأشياء منازلها ، يقدّم ما شاء منها، ويؤخّر ما شاء : قدّم المقادير قبل أن يخلق الخلق ، وقدّم من أحبّ من أوليائه على غيرهم من عبيده ، ورفع الخلق فوق بعض درجات , وقدّم من شاء بالتّوفيق إلى مقامات السّابقين ، وأخّر من شاء عن مراتبهم وثبّطهم عنها، لا مقدّم لما أخّر، ولا مؤخّر لما قدّم .

يقول الإمام الغزالي : المقدِّم : هو الّذي يقدِّم الأشياء فيضع كل شيء فى موضعه الصحيح ، فيقدِّم العالم على الجاهل ، ويقدِّم الطائع على العاصي ، والتقي على الفاجر .

لم يرد اسم الله المقدِّم في القرآن الكريم ، ولكن ورد في الأحاديث النبوية منها : عن عبد الله بن عباس : «كان النبيُّ إذا قام منَ الليلِ يتهَجَّدُ قال : اللهمَّ لك الحمدُ، أنت قَيِّمُ السماواتِ والأرضِ ومَن فيهِنَّ ، ولك الحمدُ ، لك مُلكُ السمواتِ والأرضِ ومَن فيهِنَّ ، ولك الحمدُ أنت مَلِكُ السمواتِ والأرضِ ، ولك الحمدُ ، أنت الحقُّ ، ووعدُك الحقُّ ، ولِقاؤك حقٌّ ، وقولُك حقٌّ ، والجنةُ حقٌّ، والنارُ حقٌّ ، والنبيُّونَ حقٌّ ، ومحمدٌ حقٌّ ، والساعةُ حقٌ ، اللهمَّ لك أسلَمتُ ، وبك آمَنتُ ، وعليك توكَّلتُ ، وإليك أنَبتُ ، وبك خاصَمتُ ، وإليك حاكَمتُ ، فاغفِرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ ، وما أسرَرتُ وما أعلَنتُ ، أنت المُقَدِّمُ ، وأنت المُؤَخِّرُ ، لا إلهَ إلا أنت»

.

[كـــنــزة]

اسم الله { الْمُؤَخِّر }


المؤخر عكس المقدم ، قدّم وأخر ، لذلك باللغة ظاهرة اسمها التطابق ، فالله عز وجل يقدم ويؤخر .و الفعل أخر ، يؤخر ، تأخيراً .

معنى المؤخِّر الشرعي : أن الله عز وجل يؤخِّر الأشياء فيضعها في مواضعها ، وأنه الله عز وجل يؤخِّر العذاب بمقتضى حكمته ورحمته ابتلاء لعباده لعلهم يتوبون إليه ، وهو الذي قدّم الأبرار ، وأخّر الفجار ، قد يكون الفاجر ذكيًا لكنه لأنه فاجر يؤخّره الله ، وقد يكون البار محدودًا لكن الله يقدّمه .

قال الحليمي: « المُقَدِّمُ هو المُعطِي لعوالي الرُّتب ، و(المؤخّر) : هو الدّافع عن عوالي الرّتب. »

التأخير نوعان :

1 ـ تأخير كوني متعلق بالآجال : إذاً هناك تقديم وتأخير كوني أو شرعي ، الكوني فلان ولد قبل فلان مقدم ، مؤخر : فلان جاء بعد فلان ، التقديم والتأخير الكوني متعلق بالآجال .

2 ـ تأخير شرعي : أما الشرعي كما ورد من حديث أبي عطية أنه قال : " قال : دخلتُ أنا ومسروق بن الأجدع على عائشةَ أمِّ المؤمنين فقلتُ : يا أمَّ المؤمنين ، رَجُلانِ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، أحدهما يعجِّلُ الإِفطار ، ويعجِّل الصلاة ، والآخرَ يؤخِّرُ الإِفطارَ ويؤخِّر الصلاةَ " [ رواه مسلم ] .

لم يرد هذا الإسم في القرآن ولكنه ورد كوصف فعل في القرآن ومنها ، قوله تعالى : ( وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ} ( المنافقون:10) .
وقوله تعالى-: ( يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ).

[alyaa ahmed]

بارك الله لك

[كـــنــزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alyaa ahmed

بارك الله لك

وفيك بارك الله.. ✨