رأيتها ويا ليتني دوماً أراها، وهي باللون الاخضر الذي يحلى فيها النظر،وهي بالرصيف تنتظر،تحت ضوء القمر، أقبلتُ إليها بلهفةٍ ، والمسرةُ متربعةٌ على جُلجلان جناني،ناولتُ إليها يدي أخذتها نعم أخدتها .نظرتُ يميني وشمالي فقبلتها مُبتسماً مغتبطاً، نعم كم أنت رائعة يا ورقة 2000دج، حينما نجدكِ على الرّصيف ....فتشتهي النفسُ إلى تناول الأكل الخفيف، (بي…زا )، أو "طاكوساً "حرّيف، ثم يليه الرّيُ بعصير القطيف.....
متى كان آخر مرة وجدتَ فيه النقود؟
وكم أكبر مبلغ وجدتَه، وماذا فعلت به؟ اليوم يبانو جماعة الزهـر
ملاحظة : رد بالكم تقولو لي فليكسينا منها ....ههههههه