![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
آخر تعديل بسمة ღ 2020-11-19 في 21:18.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() صدقتِ، جزاك الله خيرا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هي الأم و الأب و كلاهما شخصان متوازيان في المهام و الوجبات، لا أدري إن كان هناك معيار نعتمد عليه لتقييم مردودية أرباب العائلات حست المعطيات الموجودية أم أنه يجب ضمان قدر من الخدمات العائلية تماما كالذي تمنحه دور الحضانة و دور العجزة فقط بدون مقابل؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي الكريمة (إن كان ولابد أن نتكلم عن الأباء أو الأبناء بطريقة واقعية وحقيقية تتطلب التمعن في الحقائق وواقع الناس فإن الاختصار يكون بجملتين إثنتين ، الاولى وهي منذ زمن بعيد كان يقولها الناس العوام والثانية أساس ديننا ومنطلق عقيدتنا ، فاما الاولى فيقول ناس زمان (دعاوي الوالدين ترجع على الذرية)، وأما الثانية وهي الأساس ، وهي المعصية وارنكاب الذنب ، وحتى لا أتبحر في هذا الموضوع الذي كان من الواجب عدم إحصره في حق الأبناء على الأباء وقصوة الأباء عن الأبناء ، فإن معصية الوالد لربه أو الأم لربها ، تنبت بذور خبيثة ستكون عالة على المجتمع كما هي عالة على عائلتها أما الرجل والمرأة إن كانا عارفين لربهم سائرين على منهج خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، فإن كل ماكتبت بهذا الموضوع ينطبق على من يدعون التمدين ناسين أساس الاسرة والمجتمع ، وحتى لا أطيل ، فإن الواجب واجب مهما كان سواء عن الأولاد أو الأباء والأمهات ، وكل شيئ يهون عندما يغمر الحنان والود والوئام بين أفراد الأسرة ، لكن الشرط دوما هو عدم الوقوع في المعصية وارتكاب الذنب الذي تنتج عنه كل المصائب . عذرا أختي وكل من قرأ مشاركتي على الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم المهذب) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() .
عندما يغيب الدين وتغيب الأخلاق والإنسانية يجب أن يحضر القانون والسلطان = قوة العقاب القانونية أو التحويل إلى مؤسسة علاجية إن كان ذلك "الوالد" مضطربا نفسيا ... لأن الإنسان كائن لا ينضبط بالخُلق أو الدين فقط.. وقد يرتكب فضائع ومآسي.. .. في الغرب توجد قوانين لحماية الأطفال من العنف الأسري لكن عندنا لا يزال الأمر مبكرا لتستفيق المجتمعات.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
في هذا الزمان، ربما علينا أن نعيد النظر بجدية في نظريات وفلسفات كان يُرى فيها التطرف!! مثل بعض ما توصل إليه عالم الجريمة تشيزري لومبروزو، الذي كان يرى أن هناك صفات خلقية تميّز المجرم، وبالتالي يمكن وضع حل وقائي قبل وقوع الجريمة!!! لم لا؟ خاصة مع تطور علم الآلة والذكاء الصناعي، ربما يمكن إيجاد نماذج عملية وقائية للجريمة! على الأقل نحمي أنفسنا وأهلينا.. إذا كان العالم اليوم يقدم المزيد من المجرمين، بسبب النظرة المادية التي يصرّ عليها... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السّلام عليكم
قسوة الحضن مثلما تفضّلتِ هو أصعب ما قد يُدمّرُ نفسيّة الطّفل..فعِوضَ أن يفِرّ هذا الأخير إلى بيتِ والديه -ثقةً في حبّهما وحمايتهِما واثر ظلمٍ مسَّه- تجدُه هارباً لوجهةٍ ضبابيّة، مستسلِماً لمخاطر الشّارعِ، لا لشيءٍ سوى للتحرُّرِ من عذابٍ يُكابدهُ من جرّاء سوء المعاملة.. وأخطرُها العُنف الجسدي الذي يرُجُّ قناعةَ الطّفل، فيكسرُ نفسيّتَه على وقْعِ الأفكار التي تُشعره بالقلق والضّعف والمهانة.. ------ فالبيت الذي يُحاطُ فيه الطّفلِ برعايةِ والديه وحبّهما..، يعزّزُ ثقتَه فيهما، ويمنحه النُّضج العقلي الكافي لمواجهة الحياة. ونخصّ بالذّكر الرّعاية المؤسّسة على التّربية الإسلاميّة التي تساهم في التنشئة السّليمة للأبناء. بوركتِ على الطّرح القيّم. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2021-12-21 في 22:21.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() لا املك تعليق يناسب =
آخر تعديل ابن عتبة 2022-01-02 في 19:35.
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc