واش راهم يقولو عمالقة كرة القدم جزائرية في المنتخب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى عالم الرياضة > منتدى الرياضة الجزائرية

منتدى الرياضة الجزائرية منتدى يهتم بشؤون الرياضة الجزائرية ، من أخبار ، نتائج، تحاليل و تعليقات ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

واش راهم يقولو عمالقة كرة القدم جزائرية في المنتخب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-23, 01:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
rockrock
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية rockrock
 

 

 
إحصائية العضو










B11 واش راهم يقولو عمالقة كرة القدم جزائرية في المنتخب

رابح ماجر (نجم الثمانينات): لكل منافسة نكهتها.. وأهدافها

رابح ماجر (نجم الثمانينات): لكل منافسة نكهتها.. وأهدافها
نجم الثمانينات، الدولي السابق رابح ماجر، اعتبر بأن المنتخب الجزائري الحالي، مجموعة شابة، تمتلك إرادة وروحا قتالية جذابة، تنتزع الاعجاب والتقدير، لكنه مازال يعتقد بأن تدعيمها بعنصرين أو ثلاثة.
سيما على مستوى صانع ألعاب وعلى مستوى خط الهجوم، بامكانه أن يعطي اضافة لخوض غمار كأس افريقيا ثم كأس العالم، وصرح ماجر بأن لاعبا كلحسن مهدي ضروري وجوده في المنتخب الجزائري.
معلق الجزيرة الرياضية ثم فضائيات أبوظبي، اعتبر بأن الطموح وحده لا يكفي، والارادة وحدها لا تكفي، إذ لابد من تزويد الفريق بروح لعب جماعية تبدو حاليا هي النقص الظاهر لأن المنتخب الوطني الحالي.. يتوفر على فرديات مميزة وعلى روح ابداعية وقتالية عالية.
أما بالنسبة للأولوية فيعتقد السيد رابح ماجر كل مناسبة أو استحقاق رياضي له خصوصياته وأولوياته. ومن ثمة فإن التتويج الافريقي هو أيضا انجاز عظيم إذا تحقق. كما أن تحقيق نتائج ايجابية ضد مجموعة المونديال، سيعطي قيمة اضافية للمنتخب الجزائري ولللاعبين أنفسهم، على الصعيد الدولي - وعليه يجب الفصل الذهني والاستراتيجي والتاكتيكي بين المنافستين كأس افريقيا وكأس العالم، فلكل نكهتها وأهدافها.


شيخ المدربين عبد الحميد كرمالي: التألق في كأس إفريقيا مهم



شيخ المدربين عبد الحميد كرمالي: التألق في كأس إفريقيا
مهم جدا لخوض المونديال
يرى شيخ المدربين عبد الحميد كرمالي أن لعب الأدوار الأولى في منافسة كأس إفريقيا للأمم سيكون في غاية الأهمية بالنسبة للاعبي المنتخب الوطني قبل خوضهم لمباريات كأس العالم، حيث وبالاضافة الى الخبرة التي سيكتسبونها من احتكاكهم بالمنتخبات الافريقية فإن تحقيق نتائج إيجابية في هذه المنافسة القارية ستعطي دعما قويا للاعبين من الناحية المعنوية وبالتالي تجعلهم يدخلون " المونديال" بمعنويات جد مرتفعة الأمر الذي سيمكنهم من اللعب أمام الفرق القوية بدون أي مركب نقص، وبنية الفوز.
كرمالي تمنى في هذا السياق أن يضع المشرفون على كرة القدم الجزائرية لقب كأس افريقيا كهدف أساسي لأنه - يضيف - بإمكان "الخضر" أن يحققوا هذا الهدف بالنظر للامكانيات البشرية والمادية التي يتمتعون بها وبخصوص تدعيم الفريق في الوقت الراهن،أكد شيخ المدربين أنه وبالرغم من الفرديات اللامعة التي تزخر بها تشكيلة المدرب رابح سعدان، إلا أنه ينبغي تدعيمها بصفة دائمة، ولكن شريطة أن تكون هذه التدعيمات وفق احتياجات الفريق من جهة، ومن جهة أخرى ينبغي أن تتم وفق مقاييس معينة يراعي من خلالها مستوى اللاعب ومهاراته، ومدى مشاركته الدائمة والمستمرة في النادي الذي يلعب له، زيادة على مدى استعداده لتقمص الألوان الوطنية والدفاع عنها.
شيخ المدربين وفي ختام حديثه أبدى ارتياحه بخصوص العمل الكبير الذي يقوم به الطاقم الفني للخضر، وكذا أجواء الانضباط والجدية التي تسود الفريق.

أتــركوا سعـــدان يعمــــل..


بدا السيد محي الدين خالف (مدرب المنتخب الوطني سابقا)، حاسما وحازما في الدعوة الى عدم التدخل في شؤون المنتخب الوطني، وترك السيد رابح سعدان وطاقمه يعملون دون ضغوط أو "تشويش"
السيد خالف، في تصريحه للنصر أبدى ثقة كبيرة فيما يقوم به زميله سعدان، وبدا أيضا متفائلا بمشوار "الخضر"، قائلا: " سعدان له الحرية - وحده - في اختيار من يشاء لتدعيم المنتخب، اذ لا ننسى بأنه المسؤول الأول، فلندعه يعمل.."
بالنسبة للأهمية التي يمكن اعطاؤها لكأس افريقيا أم لكأس العالم؟، ذكر السيد خالف بأن الذهاب الى المونديال دون "تاج" افريقي، كطعام بدون ملح، أو ناقص لكمية الملح اللازمة. وعليه الذهاب إلى أبعد ما يمكن في كأس افريقيا، يجب أن يكون هدفا للجميع، وحتى بالنسبة للاعبين أنفسهم، فهذا يعطيهم أريحية أكبر لخوض غمار كأس العالم من باب استعداد بدني ونفسي أكثر - وأضاف بأن لكل مغامرة حلاوتها وذوقها (كأس العالم وكأس افريقيا)، وأنه يجب التركيز الذهني في البداية على كأس افريقيا، لأن الجزائر بحاجة إلى تتويج افريقي جديد والبرهنة على أننا الأفضل، ثم ضبط استراتيجية خوض التصفيات النهائية لكأس العالم لاحقا، معتقدا بأن 6 أشهر كافية لاستخلاص كل النتائج من المشاركة في كأس افريقيا وتقييم ما يجب استنتاجه.
بالنسبة لتدعيم المنتخب بلاعبين جدد، صرح السيد خالف بأن الأمر يجب أن يترك للمدرب سعدان وطاقمه وللاتحادية، حتى وإن كان يعتقد بأن لاعبا كلحسن مهدي أو زياية لهما مكانهما في المنتخب الحالي، لكن ما ألح عليه أكثر السيد محي الدين خالف هو عدم زعزعة المنتخب الوطني وطاقمه الفني، وعدم التدخل في طريقة عمله، فالنتائج المحققة تشفع لسعدان وأبنائه، مضيفا بأننا على أبواب كأس افريقيا، لذلك على الجميع التزام الهدوء والحدود.


علي فرقاني:التركيز على " الكان "


علي فرقاني:التركيز على " الكان
" على ما أظن فإن التأهل على المونديال يبقى في حد ذاته إنجازا باهرا للكرة الجزائرية، لأننا عشنا سنوات طويلة على وقع النكسات و لا أحد كان يراهن على النجاح في الظفر بالـتأشيرة المؤهلة إلى جنوب إفريقيا و الهدف في البداية لم يكن يتعدى حدود البحث عن تذكرة التأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا بعد غيابنا عن العرس الكروي الإفريقي في الدورتين الأخيرتين من هذا المنطلق فإنني أؤكد بأن التركيز لا بد أن يكون على " الكان "،لأن عودتنا القوية إلى الواجهة تجعلنا ندخل دورة أنغولا في ثوب أحد المرشحين على الورق للتنافس على التاج القاري بعد تأهلنا التاريخي إلى نهائيات كأس العالم و نحن قادرون على تأدية مشوار إيجابي في هذه التظاهرة الإفريقية و لم لا الطموح لإنتزاع اللقب للمرة الثانية في تاريخ الكرة الجزائرية بعد إنجاز 1990 لأن الفرصة ـ في نظري ـ مناسبة كون المنتخب الوطني الحالي يتشكل من عناصر بارزة و كسبت الخبرة على الصعيد الإفريقي،كما أن كأس أمم إفريقيا تأتي بعد أقل من شهرين من نجاح منتخبنا في التأهل إلى المونديال و اللاعبون سيخوضون هذه الدورة بمعنويات في السماء مما قد يسمح بمواصلة اللعب بنفس الإرادة و العزيمة على أمل الظهور بوجه مشرف ...الرهان على " الكان " لا يعني بأننا سننتقل إلى جنوب إفريقيا من أجل القيام بجولة سياحية بل لتشريف الكرة الجزائرية خاصة و أننا سنكون سفراء العرب في هذه المنافسة العالمية، ولو أن المهمة ليست سهلة أمام أفضل منتخبات على الصعيد العالمي لكن منتخبنا يجب أن يتسلح بالثقة في النفس و الإمكانيات عند دخوله أجواء المونديال لأن هذا السلاح كان مفتاح الملحمة الكروية التي كنا قد صنعناها في خيخون عندما قهرنا العملاق الألماني ..أما فيما يتعلق بالتعداد فإنني أفضل أن تمنح كامل الصلاحيات للطاقم الفني رغم أن الإستقرار ضرورة حتمية في مثل هذه المواعيد مادام المنتخب الحالي يتشكل من مجموعة متكاملة و منسجمة و هذا الإنسجام مكن من حجب الرؤية عن بعض النقائص الميدانية المسجلة في الوقت الذي يبقى فيه الوسط الكروي الجزائري يلح على ضرورة تدعيم التعداد بوجوه جديدة لكنني أحذر من الوقوع في أخطاء الماضي و التي كانت قد هزت النخبة الوطنية عند الإنتقال إلى مكسيكو للمشاركة في مونديال 1986،لأن قضية التشكيلة طفت إلى السطح آنذاك "

الأولوية لكأس إفريقيا أم لكأس العالم؟



الأولوية لكأس إفريقيا أم لكأس العالم؟
منذ تأهل المنتخب الوطني الجزائري إلى كأس افريقيا وكأس العالم، بدا الجمهور الرياضي الجزائري تائها ومنقسما بين "الكأسين"! ـ فهو حائر عن أيهما أهم للتألق والبروز: كأس افريقيا أم كأس العالم؟ ـ أجوبة الجمهور تختلف باختلاف تحاليل واهتمامات أصحابها ـ لذلك حملنا سؤالا محددا إلى المدربين ورؤساء النوادي وإلى عدد كبير من اللاعبين ونجوم كرة القدم وعدد كبير من أهل الاختصاص وكذا إلى اعلاميين،،، مفاده: الأولوية تعطى لكأس افريقيا أم لكأس العالم؟.
وأضفنا شقا ثانيا لهذا السؤال المطروح عن كل من شملتهم عملية السبر هذه: وهل يجب تدعيم المنتخب الوطني بلاعبين جدد أم يجب الاكتفاء بمجموعة العناصر التي خاضت التصفيات التأهيلية ومتاعبها، وأدت إلى تأهيل المنتخب الجزائري إلى الاستحقاقين؟.
لخضر بلومي:كأس افريقيا قبل كأس العالم
" أعتقد أن التركيز لا بد أن يكون في البداية على كأس أمم إفريقيا ،لأن الفرصة في نظري مواتية لتأدية أفضل مشوار في "الكان " و بالمرة السعي للتتويج باللقب القاري كون المنتخب الوطني الحالي قادر على رفع التحدي أمام عمالقة القارة السمراء سيما بعد النتائج الإيجابية التي حققها في التصفيات، كما أن النجاح في التأهل إلى المونديال حرر اللاعبين من الضغوطات التي كانت تفرض عليهم عندما يلعبون منافسات رسمية ،لأن المشكل في نظري كان يكمن في فقدان الجزائريين للثقة في النفس و الإمكانيات مما كلفنا الفشل في التأهل حتى إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية في دورتين متتاليتين، و الإنتفاضة المسجلة في التصفيات الأخيرة دليل واضح على العودة القوية للكرة الجزائرية إلى الواجهة لذا فمن الضروري أن نحسن الإستثمار في هذا الظرف و نحلم بإحراز اللقب القاري ... و في هذا الإطار فإنني من مؤيدي فكرة التركيز على نهائيات كأس أمم إفريقيا بحثا عن مشاركة مشرفة قبل الشروع في التفكير في المونديال لأنني أعتبر " الكان " أهم محطة للتحضير بجدية لنهائيات كأس العالم و معالم الصورة التي سيظهر بها الخضر في جنوب إفريقيا سترتسم في دورة أنغولا لأن النجاح في مواصلة المشوار بنفس الديناميكية يفتح أبواب التألق على مصراعيها أمام المنتخب الوطني رغم أن المهمة ليست سهلة في المونديال أمام منافسين من العيار الثقيل بحجم أنجلترا و الولايات المتحدة الأمريكية في الدور الأول.....أما بخصوص قضية التعداد فإن المعطيات المتوفرة تتحدث عن إمكانية تدعيم المنتخب ببعض الوجوه الجديدة و هو أمر من شأنه أن يساعد الطاقم الفني على تغطية النقائص المسجلة و التي كان قد وقف عليها خلال المرحلة الثالثة من التصفيات و أن النخبة الوطنية بحاجة إلى صانع ألعاب حقيقي كما أن خط الهجوم بحاجة إلى تدعيم ، لأن غزال وحده لا يمكنه القيام بكامل الأدوار، ولو أن المنتخب يبقى أيضا يحتاج إلى عناصر تلعب أساسية في نواديها لأن الأمر يتعلق بأكبر تظاهرة كروية عالمية و المنافسون سيكونون من أبرز نجوم الكرة على الصعيد العالمي خاصة ترسانة نجوم إنجلترا كروني، جيرارد،فيرديناند،كول و لامبارد"








 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
خضراء


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc